خبر ..
رائع عن إحتمالات حصول مصر على صواريخ براهموس الهندية الروسية وهى تعتبر
نسخة من الصاروخ الروسى بالغ الشهرة والذى يلقب بقاهر حاملات الطائرات
(ياخونت) وهو صاروخ سرعته تبلغ 2.5 الى ثلاثة أضعاف سرعة الصوتبالاضافة
الى مداه الكبير 300 كم ...
والمتوقع هو حصول مصر على نسخة الدفاع الساحلى من الصاروخ ...
موضوع الصاروخ BrahMos الهند اعلنت انها سوف تحتاج 1000 صاروخ فى البداية والرقم الفعلى سيكون 2000 لصالح جيشها وبحريتها وقواتها الجوية المطلب الهندية فى الاساس تضاعفت حجم انتاج الصاروخ الفعلى فى الهند كما قارته من فترة كان حوالى 70-72 صاروخ سنويا فى احد المصانع وتحاول الهند افتتاح خط انتاج اخر ينتج حوالى 50 صاروخ سنويا وكما نرى الاعداد المنتجة صغيرة ولن توفر للهند احتياجاتها الا بعد العدديد من السنوات الصاروخ نفسه بعض اصدارتهم تحت التطوير لذا معدلات الانتاج لصالح الهند فى الاساس توضح انه لن يتم تصدير الصاروخ
لذا فيتنام عندما فكرت فى هذا الصاروخ طلبيتها كانت 15 صاروخ لان الهند نفسها قدرتها محدودة فى هذا المجال واتجهت للروس فى الاساس
من ناحية اخرى فيتنام على سبيل المثال اشترت عدد من صورايخ الياخونت واشترت رخص انتاج الياخونت كما كانت من قبل اشترت رخصة انتاج الصاروخ هاربونسكى KH-35 وفيتنام تنتج اكثر من 400 صاروخ KH-35 لصالح بحريتها وستنتج اعداد مماثلة او اقل من الياخونت من ناحية اخرى الروس يطرحون على فيتنام نسخة الياخونت الجديدة بمدى 450 كيلو مترا
ناتى الى جزئية مصر
المصريون فى الخمسينات حصولا على الصورايخ كينييال AS-1 KENNEL
بخلاف النسخة التى تحملها الطائرة TU-16 منه
ثم حوالى 7 لنشات اوسا و 6 لنشات كومار زودت بالصاروخ ستايكس P-15 Styx
وبعض الفرقاطات الروسية بالخدمة بالبحرية المصرية
وكذلت سلحت TU-16 المصرية بدفعات من الصاروخ AS-5 Kelt وكان اعلى الصورايخ المصرية
مدى بدفعات احداها 50 صاروخ منه
فى بداية الثمانينات حصلت مصر من الصين على الصاروخ سيلك ورم HY-2 وعلى الصاروخ الاكبر HY-4 ليخدم فى البحرية والقوات الجوية وعلى نسخة FL-1 لسيتخدم صاروخ ساحلى ورخص انتاج محلية لتلك الصورايخ فى المصانع المصرية
ومن الصورايخ الغربية حصلت مصر على
200 صاروخ هاربون
ودفعات من الصاروخ اتومات 135 صاروخ كدفعات معلنة بينما الرقم الحقيقى تجاوز 200 صاروخ
وسلحت طائرت الميراج 5 والميراج 2000 والالفاجيت بحوالى 150 صاروخ من طراز اكسوسيت
استوردت مصر 72 صاروخ ربوزة P-22 , 9-18 منصة اطلاق ثنائية بقيمة 5 مليون دولار تستخدم فى الاساس للتدريب
خضعت الصواريخ الروسية والصينية لبرامج تطوير متعددة وكذلك طور الصاروخ اتومات بعدة برامج تطوير
ولكن الصورايخ الصينية والروسية فى نهاية اعمارها فهى البعض اعمارة تجاوز الثلاثون عاما والاخ تجاوز الاربعون عاما وةحتى مصر بدات فى اخرج الصاروخ اكسوسيت من الخدمة
وهذا ما يوضح ان احتياجات مصر من الصورايخ سطح سطح ضخمة للغاية تتجاوز احتياجات فيتنام مثلا التى تنتج بترخيص صاروخ خفيف وصاروخ ثقيل مثل الياخونت
راى كمهتم ببرامج التسلح الصاروخ ياخونت يعتبر ثقيل خاصة ان النسخ التايوانية والنسخ الصينية اخف وزنا منه بنفس الفاعلية وفى صالح البحرية المصرية صورايخ اكثر فاعلية بوزن وحجم اقل ليكون سهوله دمجة فى لنشات الصورايخ الحديثة التى اصبح متوسط الازاحة لها 500 طنا
الطرح السابق يوضح ان اقل احتياجات مصرية لاجيال جديدة من الصورايخ سطح سطح و 500 صاروخ ثقيل لمتطلبات البحرية على السفن والغواصات واللنشات والنسخ الساحلية على عربات وكذلك على الفرقاطات
واكثر من 500 صاروخ خفيف
وهو ما يوضح ان الشراء لتلك الصورايخ بهذا الحجم بالنسبة لمصر مكلف للغاية والافضل تفعيل برامج صورايخ مصرية وهذا هو السبب الحقيقى
الصاروخ ياخونت عرض اكمال برنامجه وكذلك الصاروخ كلوب على مصر اول مرة فى عام 1997 وذكر ذلك فى مجلة كلية الملك خالد السعودية وقتها
وعرضت الهند الصاروخ BrahMos ايضا على عدد من الدول العربية منها مصر منذ سنوات طويلة ولم يفعل اى منها
وفعليا تخرج البحرية المصرية كل الصورايخ الصينية والروسية القديمة من الخدمة ولا يخرج اى صاروخ من الخدمة الااذا كان متوافر البديل
واذا اخذنا فى الاعتبار توجهات البحرية المصرية فى تعظيم سلاح الفرقاطات والغوصات حيث تحتاج مصر لحوالى 12 فرقاطة خفيفة و 6 فرقطات اثقل لتحل محل اسطول الفرقاطات نتيجة وجود 21 ميناء مصر وزيادة منصات البترول والغاز فى البحر المتوسط التى تطلب مزيد من الحماية للموارد الطبيعية
وهناك برنامجين افتراضيين للغوصات احدهم للغواصات الهجومية استكمل ولم يتبقى سوى الغوصات الساحلية وكان هناك خطط ربما تستبدل باسدخا الغوصات اليونانية المطورة TYPE-209 خفيفة الازاحة بجانب الغوصات الالمانية التى تحت التعاقد والانتاج TYPE-209 1400
بما يوفر 6 غواصات ساحلية والا تفعل مصر مشروع انتاج 6 غواصت ساحلية ازاحة 1000 طن جديدة تزود بصورايخ كروز ساحلية
للمصريون برنامج انتاج وحيازة 12 لنش صاروخى ازاحة 500 طن كان منها 4 لنشات امبسدور وكان المفترض من المعونة لحصول على لنشين اضافيين وانتاج 6 لنشات بتعاون مع الصين لطراز مشابهة بقدرات وازاحة مشابهة
لنش ازاحة 500 طن مزود ب16 صاروخ سطح سطح وفلانكس ومن الممكن اضافة رام او نسخته الصينية بجانب صواريخ كتفية
المصريون يمتلكون 50 منصة اطلاق صورايخ ساحلية فى الثمانينات من فئات اتومات و HY-2 وربما HY-4 واحتياجات مصر تتعاظم وتزداد بالتالى الرغبة المصرية ستكون فى اعداد اكبر فلن يكفيها شراء 4 بطاريت روسية من الياخونت فالسواحل المصرية تحتاج الى 12 بطارية على الاقل جديدة وطبقا لجداول الاسعار سنجد اننا نحتاج الى مليارات الدولارت لحيازة اجيال جديدة من الصوريخ المضادة للسفن بالتالى لامجال امام مصر سوى الانتاج المحلى
منذ سنوات اعلن الفريق مهاب مميش ان مصر اطلقت صاروخا مصريا موجها واصاب الهدف بدقة بض النظر عن تسمته رعد ليس بالطبع هو تطوير للصاروخ روبوزة او تعديل وتطوير انظمة التوجية له فهى صاروخ فى نهاية اعمارها وكانت مشكلة مصر فى حرب اكتوبر ان الصاروخ ستاكس هو الوحيد فى الخدمة امام اسرائيل وكان من السهل على الحرب الالكترونية الامريكية التشويش عليه لذا نسبة الفشل لهذا الصاروخ فى تلك الحرب كانت عالية نتيجة الحرب الالكترونية المضادة وكانت مصر تعوض ذلك باطلاق مضاعف للصاروخ ضد الاهداف الاسرائيلى لمحاولات ضمان اصابة الاهدف لذا اتجهت مصر بعد حرب اكتوبر مباشرة لحيازة اكثر من صاروخ واكثر من طراز لخدمة كل فرع لديها سواء القوات الجويةاو البحرية
فى نفس الوقت الصاروخ اكسوسيت كان جزء من ترسانة مصر يستخدم كصاروخ مضاد للاهداف الارضية عالية القيمة بمدى 50 كيل مترا فى الثمانينات
بالطبع الامور اختلفت واما مصر مجال واسع للصارويخ جو سطح سواء من الترسانات الروسية او الصينية او دول اخرى
ولما لا من الممكن ان تطلبه مصر وبالتأكيد ستوافق عليه روسيا .....فرصه كبير لروسيا فى ان تجعل مصر حليف لهل مع تراجع امريكا ولن تبخل على مصر بأى شئ فى مقابل جعل مصر حليف لها
البعض مولع بالصفقات كانها سباق
اذا كنت تستطيع التنصيع المحلى بالتأكيد افضل منل الاستيراد
اذا كنت لك القدرة على التطوير فهذا افضل
الياخونت او الباراهموس اوضحنا بشكل ما انه صاروخ ربما يكون جيد ولكن هناك حلوا افضل من ناحية الكفاءة والوزن وامكانية التوظيف للعمل على منصات برية وبحرية وجوية افضل وبوزن وحجم اخف فلماذا اذهب اليه من اجل ان يقولوا عقدت صفقة
سعر بطارية الياخونت على الاقل 75 مليون دولار نفس الامر البارهموس واوضحنا فى الاساس ان الهند لم تستيطع تلبية احتياجاتها الاساسية فالهند لها سياسة مختلفة الان
تريد اخراج الصورايخ كلوب من الخدمة واستبدالها بالانتاج المحلى من البارهموس اى ان حجم الاحتياج يزداد لتوحيد انماط الصيانة والدعم الفنى فى طراز واحد
الهند مازلت تقوم بعملية التطوير
الروس يحاولن زيادة فاعلية لتك الصورايخ باستخدام انظمة توجية صورايخ كروز الطراز KH-65E فى الياخونت والبارهموس وهو ما ادى الى زيادة المدى الى 450-500 كيلو للنسخ الاخرى نتيجة تطوير انظمة التوجية وهذا بالطبع يجعل الصاروخ مقبول والدولة الوحيدة التى طلبت الشراء هى قيتنام من روسيا ضمن رغبات التصنيع المحلى
البحرية المصرية تحتاج لكميات ضخمة من الصورايخ من فئات متنوعة
على المستوى العالمى فى مجال التسليح الدول المتوسطة لها مطالب تسلح
تلبى عبر خطط تسليح ويتم عمل مناقصات دولية لذلك
فمثلا الصورايخ الصينية دخلت الخدمة عبر 10 سنوات عملية الاستبدال
لها تكون فى فترة مماثلة او فترة اقل لها
ان برنامج جدولة خروج الاسطول القديم من البحرية المصرية تتسارع
من المفترض خروج الفرقاطات الصينية من الخدمة والفرقاطة كونى بدء من 2015
والفرقاطات الاسبانية عام 2016
والفرقطات بيرى ونوكس عام 2020
بخلاف خروج كل لنشات الصورايخ الصينية والروسية والصربية من الخدمة خلال تلك الفترة
وهو ما يسبقها اختيار انماط التسلح من صورايخ وطوربيدات من الاجيال الجديدة
موضوع الصاروخ BrahMos الهند اعلنت انها سوف تحتاج 1000 صاروخ فى البداية والرقم الفعلى سيكون 2000 لصالح جيشها وبحريتها وقواتها الجوية المطلب الهندية فى الاساس تضاعفت حجم انتاج الصاروخ الفعلى فى الهند كما قارته من فترة كان حوالى 70-72 صاروخ سنويا فى احد المصانع وتحاول الهند افتتاح خط انتاج اخر ينتج حوالى 50 صاروخ سنويا وكما نرى الاعداد المنتجة صغيرة ولن توفر للهند احتياجاتها الا بعد العدديد من السنوات الصاروخ نفسه بعض اصدارتهم تحت التطوير لذا معدلات الانتاج لصالح الهند فى الاساس توضح انه لن يتم تصدير الصاروخ
لذا فيتنام عندما فكرت فى هذا الصاروخ طلبيتها كانت 15 صاروخ لان الهند نفسها قدرتها محدودة فى هذا المجال واتجهت للروس فى الاساس
من ناحية اخرى فيتنام على سبيل المثال اشترت عدد من صورايخ الياخونت واشترت رخص انتاج الياخونت كما كانت من قبل اشترت رخصة انتاج الصاروخ هاربونسكى KH-35 وفيتنام تنتج اكثر من 400 صاروخ KH-35 لصالح بحريتها وستنتج اعداد مماثلة او اقل من الياخونت من ناحية اخرى الروس يطرحون على فيتنام نسخة الياخونت الجديدة بمدى 450 كيلو مترا
ناتى الى جزئية مصر
المصريون فى الخمسينات حصولا على الصورايخ كينييال AS-1 KENNEL
بخلاف النسخة التى تحملها الطائرة TU-16 منه
ثم حوالى 7 لنشات اوسا و 6 لنشات كومار زودت بالصاروخ ستايكس P-15 Styx
وبعض الفرقاطات الروسية بالخدمة بالبحرية المصرية
وكذلت سلحت TU-16 المصرية بدفعات من الصاروخ AS-5 Kelt وكان اعلى الصورايخ المصرية
مدى بدفعات احداها 50 صاروخ منه
فى بداية الثمانينات حصلت مصر من الصين على الصاروخ سيلك ورم HY-2 وعلى الصاروخ الاكبر HY-4 ليخدم فى البحرية والقوات الجوية وعلى نسخة FL-1 لسيتخدم صاروخ ساحلى ورخص انتاج محلية لتلك الصورايخ فى المصانع المصرية
ومن الصورايخ الغربية حصلت مصر على
200 صاروخ هاربون
ودفعات من الصاروخ اتومات 135 صاروخ كدفعات معلنة بينما الرقم الحقيقى تجاوز 200 صاروخ
وسلحت طائرت الميراج 5 والميراج 2000 والالفاجيت بحوالى 150 صاروخ من طراز اكسوسيت
استوردت مصر 72 صاروخ ربوزة P-22 , 9-18 منصة اطلاق ثنائية بقيمة 5 مليون دولار تستخدم فى الاساس للتدريب
خضعت الصواريخ الروسية والصينية لبرامج تطوير متعددة وكذلك طور الصاروخ اتومات بعدة برامج تطوير
ولكن الصورايخ الصينية والروسية فى نهاية اعمارها فهى البعض اعمارة تجاوز الثلاثون عاما والاخ تجاوز الاربعون عاما وةحتى مصر بدات فى اخرج الصاروخ اكسوسيت من الخدمة
وهذا ما يوضح ان احتياجات مصر من الصورايخ سطح سطح ضخمة للغاية تتجاوز احتياجات فيتنام مثلا التى تنتج بترخيص صاروخ خفيف وصاروخ ثقيل مثل الياخونت
راى كمهتم ببرامج التسلح الصاروخ ياخونت يعتبر ثقيل خاصة ان النسخ التايوانية والنسخ الصينية اخف وزنا منه بنفس الفاعلية وفى صالح البحرية المصرية صورايخ اكثر فاعلية بوزن وحجم اقل ليكون سهوله دمجة فى لنشات الصورايخ الحديثة التى اصبح متوسط الازاحة لها 500 طنا
الطرح السابق يوضح ان اقل احتياجات مصرية لاجيال جديدة من الصورايخ سطح سطح و 500 صاروخ ثقيل لمتطلبات البحرية على السفن والغواصات واللنشات والنسخ الساحلية على عربات وكذلك على الفرقاطات
واكثر من 500 صاروخ خفيف
وهو ما يوضح ان الشراء لتلك الصورايخ بهذا الحجم بالنسبة لمصر مكلف للغاية والافضل تفعيل برامج صورايخ مصرية وهذا هو السبب الحقيقى
الصاروخ ياخونت عرض اكمال برنامجه وكذلك الصاروخ كلوب على مصر اول مرة فى عام 1997 وذكر ذلك فى مجلة كلية الملك خالد السعودية وقتها
وعرضت الهند الصاروخ BrahMos ايضا على عدد من الدول العربية منها مصر منذ سنوات طويلة ولم يفعل اى منها
وفعليا تخرج البحرية المصرية كل الصورايخ الصينية والروسية القديمة من الخدمة ولا يخرج اى صاروخ من الخدمة الااذا كان متوافر البديل
واذا اخذنا فى الاعتبار توجهات البحرية المصرية فى تعظيم سلاح الفرقاطات والغوصات حيث تحتاج مصر لحوالى 12 فرقاطة خفيفة و 6 فرقطات اثقل لتحل محل اسطول الفرقاطات نتيجة وجود 21 ميناء مصر وزيادة منصات البترول والغاز فى البحر المتوسط التى تطلب مزيد من الحماية للموارد الطبيعية
وهناك برنامجين افتراضيين للغوصات احدهم للغواصات الهجومية استكمل ولم يتبقى سوى الغوصات الساحلية وكان هناك خطط ربما تستبدل باسدخا الغوصات اليونانية المطورة TYPE-209 خفيفة الازاحة بجانب الغوصات الالمانية التى تحت التعاقد والانتاج TYPE-209 1400
بما يوفر 6 غواصات ساحلية والا تفعل مصر مشروع انتاج 6 غواصت ساحلية ازاحة 1000 طن جديدة تزود بصورايخ كروز ساحلية
للمصريون برنامج انتاج وحيازة 12 لنش صاروخى ازاحة 500 طن كان منها 4 لنشات امبسدور وكان المفترض من المعونة لحصول على لنشين اضافيين وانتاج 6 لنشات بتعاون مع الصين لطراز مشابهة بقدرات وازاحة مشابهة
لنش ازاحة 500 طن مزود ب16 صاروخ سطح سطح وفلانكس ومن الممكن اضافة رام او نسخته الصينية بجانب صواريخ كتفية
المصريون يمتلكون 50 منصة اطلاق صورايخ ساحلية فى الثمانينات من فئات اتومات و HY-2 وربما HY-4 واحتياجات مصر تتعاظم وتزداد بالتالى الرغبة المصرية ستكون فى اعداد اكبر فلن يكفيها شراء 4 بطاريت روسية من الياخونت فالسواحل المصرية تحتاج الى 12 بطارية على الاقل جديدة وطبقا لجداول الاسعار سنجد اننا نحتاج الى مليارات الدولارت لحيازة اجيال جديدة من الصوريخ المضادة للسفن بالتالى لامجال امام مصر سوى الانتاج المحلى
منذ سنوات اعلن الفريق مهاب مميش ان مصر اطلقت صاروخا مصريا موجها واصاب الهدف بدقة بض النظر عن تسمته رعد ليس بالطبع هو تطوير للصاروخ روبوزة او تعديل وتطوير انظمة التوجية له فهى صاروخ فى نهاية اعمارها وكانت مشكلة مصر فى حرب اكتوبر ان الصاروخ ستاكس هو الوحيد فى الخدمة امام اسرائيل وكان من السهل على الحرب الالكترونية الامريكية التشويش عليه لذا نسبة الفشل لهذا الصاروخ فى تلك الحرب كانت عالية نتيجة الحرب الالكترونية المضادة وكانت مصر تعوض ذلك باطلاق مضاعف للصاروخ ضد الاهداف الاسرائيلى لمحاولات ضمان اصابة الاهدف لذا اتجهت مصر بعد حرب اكتوبر مباشرة لحيازة اكثر من صاروخ واكثر من طراز لخدمة كل فرع لديها سواء القوات الجويةاو البحرية
فى نفس الوقت الصاروخ اكسوسيت كان جزء من ترسانة مصر يستخدم كصاروخ مضاد للاهداف الارضية عالية القيمة بمدى 50 كيل مترا فى الثمانينات
بالطبع الامور اختلفت واما مصر مجال واسع للصارويخ جو سطح سواء من الترسانات الروسية او الصينية او دول اخرى