اللواء/ محمد نجيب ولد محمد نجيب يوسف فى 20 فبراير عام 1901 بالخرطوم من أب مصري وأم سودانية. وكان الأخ الأكبر لتسع أبناء ولقد عاش مع والده البكباشي بالجيش المصري يوسف نجيب حتى عام 1917 حين حصل على الثانوية العامة
التحق بالكلية الحربية في مصر في أبريل عام 1917 وتخرج فيها في 23 يناير 1918، ثم سافر إلى السودان في 19 فبراير 1918 والتحق بذات الكتيبة المصرية التي كان يعمل بها والده ليبدأ حياته كضابط في الجيش المصري بالكتيبة 17 مشاة.
شارك محمد نجيب فى هذة حرب 1948 واصيب ثلاث مرات وحصل على رتبة لواء أركان حرب وحصل ايضا على لقب البكوية .
رشح وزيرا للحربية في وزارة نجيب الهلالي لكن القصر الملكي عارض ذلك بسبب شخصيته المحبوبة لدى ضباط الجيش.
اول رئيساً لجمهورية مصر العربية :
قامت الثورة 1952 وتولاها الضباط الأحرار وفعلا تم تنحى الملك فاروق من مهامه كملك لمصر وأعلنت الجمهورية وأُعلن اللواء محمد نجيب رئيسا للجمهورية في يوم 18/6/1953 وبعد نجاح الثورة رأى محمد نجيب أن تعود الحياة النيابية لسابق عهدها وهو ما أشعل الخلاف داخل مجلس قيادة الثورة لخوف الضباط من سيطرة حزب الوفد وجماعة الإخوان المسلمين على السلطة وعودة الأمور لسابق عهدها.
فى 14 نوفمبر 1954 قرر مجلس الثورة عزل محمد نجيب من رئاسة الجمهورية لأول مرة مما أثار سلاح الفرسان وطوائف عريضة من الشعب وطالبوا بعودته فعاد ثانيا بعد أسبوع من عزله ثم عُزل مرة أخرى ووضع تحت الإقامة الجبرية في قصر ناحية ضواحي المرج المنعزلة وقتها, مع منعة تماما من الخروج أو من مقابلة أي أحد حتى عائلته وظل على هذا الحال إلى أن أُفرج عنة الرئيس الراحل/ محمد أنور السادات بعد حرب1973 ورغم هذا ظل السادات يتجاهله تماماً.
توفي محمد نجيب في عام 1984 في هدوء بعدما كتب مذكراته وشملها كتابة بعنوان :كنت رئيسا لمصر
رأى الكثيرون أن الرئيس الراحل محمد نجيب كان الواجهة البراقة التي استخدمها الضباط الأحرار بقيادة الرئيس الراحل/ جمال عبد الناصر للإعلان عن أنفسهم وأنهم تخلصوا منه بعد أن نفذوا أغراضهم, كما يرى الكثيرون أنه ظُلم ظلما شديداً هو وأسرته من قبل عبد الناصر ورفاقه لوقفه مع الديمقراطية والحياة النيابية.
التحق بالكلية الحربية في مصر في أبريل عام 1917 وتخرج فيها في 23 يناير 1918، ثم سافر إلى السودان في 19 فبراير 1918 والتحق بذات الكتيبة المصرية التي كان يعمل بها والده ليبدأ حياته كضابط في الجيش المصري بالكتيبة 17 مشاة.
شارك محمد نجيب فى هذة حرب 1948 واصيب ثلاث مرات وحصل على رتبة لواء أركان حرب وحصل ايضا على لقب البكوية .
رشح وزيرا للحربية في وزارة نجيب الهلالي لكن القصر الملكي عارض ذلك بسبب شخصيته المحبوبة لدى ضباط الجيش.
اول رئيساً لجمهورية مصر العربية :
قامت الثورة 1952 وتولاها الضباط الأحرار وفعلا تم تنحى الملك فاروق من مهامه كملك لمصر وأعلنت الجمهورية وأُعلن اللواء محمد نجيب رئيسا للجمهورية في يوم 18/6/1953 وبعد نجاح الثورة رأى محمد نجيب أن تعود الحياة النيابية لسابق عهدها وهو ما أشعل الخلاف داخل مجلس قيادة الثورة لخوف الضباط من سيطرة حزب الوفد وجماعة الإخوان المسلمين على السلطة وعودة الأمور لسابق عهدها.
فى 14 نوفمبر 1954 قرر مجلس الثورة عزل محمد نجيب من رئاسة الجمهورية لأول مرة مما أثار سلاح الفرسان وطوائف عريضة من الشعب وطالبوا بعودته فعاد ثانيا بعد أسبوع من عزله ثم عُزل مرة أخرى ووضع تحت الإقامة الجبرية في قصر ناحية ضواحي المرج المنعزلة وقتها, مع منعة تماما من الخروج أو من مقابلة أي أحد حتى عائلته وظل على هذا الحال إلى أن أُفرج عنة الرئيس الراحل/ محمد أنور السادات بعد حرب1973 ورغم هذا ظل السادات يتجاهله تماماً.
توفي محمد نجيب في عام 1984 في هدوء بعدما كتب مذكراته وشملها كتابة بعنوان :كنت رئيسا لمصر
رأى الكثيرون أن الرئيس الراحل محمد نجيب كان الواجهة البراقة التي استخدمها الضباط الأحرار بقيادة الرئيس الراحل/ جمال عبد الناصر للإعلان عن أنفسهم وأنهم تخلصوا منه بعد أن نفذوا أغراضهم, كما يرى الكثيرون أنه ظُلم ظلما شديداً هو وأسرته من قبل عبد الناصر ورفاقه لوقفه مع الديمقراطية والحياة النيابية.