http://www.defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1378129288-sdarabiaF15_KSA_DONed.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff 1:37 PM 2013-09-2
فريق التحرير
في إطار العمل على تعزيز قواتها الجوية لدعم أسطولها من الطائرات، تسعى المملكة العربية السعودية إلى توقيع عقود دعم من شأنها توفير خدمات الصيانة لممتلكاتها العسكرية.
فقد أعلمت وكالة التعاون الأمني الدفاعي، الكونغرس الأميركي بإمكانية عقد صفقة مبيعات عسكرية أجنبية للمملكة العربية السعودية لتأمين خدمات دعم ما بعد البيع وخدمات لطائرات القوات الجوية الملكية وما يرتبط بها من معدات وقطع غيار وتدريب ودعم لوجستي.
يشار إلى أنّ كلفة هذا العقد تقدّر بمبلغ 1.2 مليار دولار.
ولقد طلبت حكومة المملكة العربية السعودية توقيع عقد بيع محتمل لتأمين خدمات دعم ما بعد البيع لطائرات القوات الجوية الملكية السعودية والمحركات والأسلحة الموجودة لديها، لتشمل هذه الخدمات المهام الفنية والدعم اللوجستي والصيانة وقطع الغيار وإصلاح المعدات واختبار المعدات وتوفير خدمات دعم للاتصالات ومعدات لقياس الدقة ومعدات تدريب الموظفين والدعم التقني.
وستساهم صفقة البيع تلك في دعم السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال المساعدة على تحسين أمن بلد صديق كان ولا يزال يمثل قوة هامة لإرساء الاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في الشرق الأوسط.
يشار إلى أنّ المملكة العربية السعودية تحتاج إلى خدمات الدعم اللوجستي ودعم الصيانة ما بعد البيع للحفاظ على قدراتها على مستوى العمليات القتالية والجهوزية العملانية لأسطولها من الطائرات الذي تمتلكه اليوم. ولن تغير الصفقة المقترحة في التوازن العسكري الأساسي في المنطقة.
تجدر الإشارة إلى أنّه لا يوجد أي مقاول رئيسي مشارك في هذه الصفقة، ولا يتطلب تنفيذ عملية البيع تلك مهمة إرسال أي ممثلين للجهة المتعاقدة إلى المملكة أو أي موظف حكومي من الولايات المتحدة الأميركية، كما أنّ هذه الصفقة لن تشكل أي أثر سلبي على جهوزية الدفاع الأميركي.
وتمتلك المملكة العربية السعودية أسطول واسع من الطائرات يشمل المقاتلات وطائرات التدريب وطائرات النقل. ومن الطائرات المقاتلة التي تمتلكها المملكة، طائرة إف-15 إس أي (النسر المتقدم)، وكانت المملكة قد طلبت شراء 84 منها، وهي من إنتاج شركة بوينغ، وتحديث 68 مقاتلة من هذا الطراز تمتلكها إلى مستوى الطائرات الجديدة، مع الإشارة إلى أن القوات الجوية الملكية السعودية تستخدم مقاتلات طراز F-15S منذ التسعينات. وتعتبر هذه الأخيرة مقاتلة هجومية. كما تمتلك طائرة إف-15 إيغل وهي مقاتلة إعتراضية بالإضافة إلى المقاتلة الهجومية إف-15 إس.
أما بالنسبة إلى طائرات التدريب، فأبرز ما تمتلكه المملكة، طائرات بي أيه إي هوك وهي طائرات تدريب متقدمة.
طµظپظ‚ط© ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© - ط£ظ…ظٹط±ظƒظٹط© ظ‚ظٹط¯ ط§ظ„طھظˆظ‚ظٹط¹ ظ„ط¯ط¹ظ… ط£ط³ط·ظˆظ„ ط·ط§ط¦ط±ط§طھ ط§ظ„ظ…ظ…ظ„ظƒط©
طµظپظ‚ط© ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© - ط£ظ…ظٹط±ظƒظٹط© ظ‚ظٹط¯ ط§ظ„طھظˆظ‚ظٹط¹ ظ„ط¯ط¹ظ… ط£ط³ط·ظˆظ„ ط·ط§ط¦ط±ط§طھ ط§ظ„ظ…ظ…ظ„ظƒط©