يوم 16 جويلية 1565 تمت محاصرة جزيرة مالطة من طرف الأسطول الجزائري
ودام الحصار إلى غاية11 من سبتمبر 1565 بعدما قتلو من الصليبيين
قرابة 8500 وأنتهى الحصار بجنوح المالطيين للسلم . وتسليمهم أجمل بناتهم كسبايا للبحرية الجزائرية
فخلدها احد الشعراء ممن حضر الواقعة بقصيدة من نوع الحوزي - نوع اندلسي - بعنوان قرصاني غنم
وأكيد الجزائريين يعرفونها
لكن اغلب الاخوة خاصة من المشرق يجهل دور الاساطيل المغاربية في الجهاد الحربي وخاصة البحرية الجزائرية
حيث كانت أمريكا وكل الدول الاوربية تدفع اتاوات عبور البحر المتوسط للجزائر
حاولت ان اشرح القصيدة مما قراته
ومن له شرح أفظل فليضعه
قرصاني غنم
جاب علجات خواص من حوز مالطا
الكل عازبات سلمو كياقوتات
قرصاني علم
فوق يم المالي معلم باسطة
مصنوع من الوريق الجوماد والتقات
مكمول مسقم
ليه ثلث 3 سواري في الموج سابطة
سطاش 16 من القلوع وشرايطها تنجات
في الموج يقسم
من ظريفة قلع والقوم ناشطة
مهما قبل جدارها لقلوع ترسات
-------
قرصاني غنم . مما فهمته ان الشاعر أرسل قرصان مع الفوج المنطلق لمالطا ليأتي له بالغنائم
لانه لو كان يتكلم عن نفسه ما قال قرصاني
او ربما يقصد الرايس الناجم
ملاحظة : كلمة قرصان كانت تطلق على الجهاد البحري وهي ليس نقيصة
في المقطع الاول يصف الشاعر الاسطول الجزائري المنطلق لمالطا ويصف السفينة التي ركبها القرصان بها 3 سواري ويتكون الاسطول من 16 قلعة بحرية واعتقد انه انطلق من منطقة في الجزائر كان يطلق عليها ظريفة
-------
الرايس ناجم
قائد الحملة
حق بالرملية ، بوصلة وكارطة
ساعة رملية وخريطة
في قلب القامرة مقيد يدري الاوقات
في قمرة القيادة
اذا يتنعم
الفين من البحرية ليه شارطة
بين يديه 2000 جندي بحري مارينز
يوم الحشر الكبير لمحاصي ومرايات
الكور تكلم
( المدفع )
فعفع، المداين، الجبال والوطى
خرب مدينة مالطا، بالقهر تواطات
اسطاعت لعجم
( ربما تحمل معنى اذعنوا العجم )
جات لهدية من البنات هابطة
ارضاو الغلب، سلمو واغنمنا البنات
اعترفوا بالهزيمة واستسلموا وزادوا بارسال بناتهم
ارجع يتحيلم
رايس البحرية والقوم ناشطة
عن خزيرات سرح قلوعه ليس يبات
(قرأت ان خزيرات ربما مكان فاصل في الطريق بي الجزائر ومالطا حيث قرر ان لا يباتوا)
لجناح السالم
سار في حاله للمرسى الباسطة
يصف مرسى الجزائر بالمنبسط
رباط الفتح، هكذا جابو في السورات
قرروا الرجوع للجزائر اطلق عليها الشاعر رباط الفتح
هبطو لعوارم
كل وحدة تمشي مشية مرهطة
من صميم جراحي صرت نوصف في الخودات
سبقت بمريم
طاهرة وفضيلة بمسوك ماشطة
صرت نفرق في التبر على كل انعات
اخذ سبية اسمها مريم
بالله يا لايم
كف لومك وأصغ للرحمة الباسطة
تروى لبيات كيف قومان اخرين روات
من ليلك ترقم
اذا فهمتي قرصاني دون فالطة
سال وسقسي في وطن البهجة الدهاة
اذ عرفت اسم قرصاني من غير خطاء إسأل الدهاة في البهحة
للحين يطلق على العاصمة الجزائرية البهجة
اسمي مترسم
حا وميمين الدال لاغطة
ح م م د
لامين وحا مع الواو يا فاهم لبيات
ل ل ح و
تمثيل الخاتم
صنت ذالحلة بكساوي معطرة
بطبايعها تحيروا قومان الدعوات
في الابيات الاخيرة يتحدى الشاعر القاريء ان يعرف اسمه كلغز
اسمه من اللغز محمد لحلو
ودام الحصار إلى غاية11 من سبتمبر 1565 بعدما قتلو من الصليبيين
قرابة 8500 وأنتهى الحصار بجنوح المالطيين للسلم . وتسليمهم أجمل بناتهم كسبايا للبحرية الجزائرية
فخلدها احد الشعراء ممن حضر الواقعة بقصيدة من نوع الحوزي - نوع اندلسي - بعنوان قرصاني غنم
وأكيد الجزائريين يعرفونها
لكن اغلب الاخوة خاصة من المشرق يجهل دور الاساطيل المغاربية في الجهاد الحربي وخاصة البحرية الجزائرية
حيث كانت أمريكا وكل الدول الاوربية تدفع اتاوات عبور البحر المتوسط للجزائر
حاولت ان اشرح القصيدة مما قراته
ومن له شرح أفظل فليضعه
قرصاني غنم
جاب علجات خواص من حوز مالطا
الكل عازبات سلمو كياقوتات
قرصاني علم
فوق يم المالي معلم باسطة
مصنوع من الوريق الجوماد والتقات
مكمول مسقم
ليه ثلث 3 سواري في الموج سابطة
سطاش 16 من القلوع وشرايطها تنجات
في الموج يقسم
من ظريفة قلع والقوم ناشطة
مهما قبل جدارها لقلوع ترسات
-------
قرصاني غنم . مما فهمته ان الشاعر أرسل قرصان مع الفوج المنطلق لمالطا ليأتي له بالغنائم
لانه لو كان يتكلم عن نفسه ما قال قرصاني
او ربما يقصد الرايس الناجم
ملاحظة : كلمة قرصان كانت تطلق على الجهاد البحري وهي ليس نقيصة
في المقطع الاول يصف الشاعر الاسطول الجزائري المنطلق لمالطا ويصف السفينة التي ركبها القرصان بها 3 سواري ويتكون الاسطول من 16 قلعة بحرية واعتقد انه انطلق من منطقة في الجزائر كان يطلق عليها ظريفة
-------
الرايس ناجم
قائد الحملة
حق بالرملية ، بوصلة وكارطة
ساعة رملية وخريطة
في قلب القامرة مقيد يدري الاوقات
في قمرة القيادة
اذا يتنعم
الفين من البحرية ليه شارطة
بين يديه 2000 جندي بحري مارينز
يوم الحشر الكبير لمحاصي ومرايات
الكور تكلم
( المدفع )
فعفع، المداين، الجبال والوطى
خرب مدينة مالطا، بالقهر تواطات
اسطاعت لعجم
( ربما تحمل معنى اذعنوا العجم )
جات لهدية من البنات هابطة
ارضاو الغلب، سلمو واغنمنا البنات
اعترفوا بالهزيمة واستسلموا وزادوا بارسال بناتهم
ارجع يتحيلم
رايس البحرية والقوم ناشطة
عن خزيرات سرح قلوعه ليس يبات
(قرأت ان خزيرات ربما مكان فاصل في الطريق بي الجزائر ومالطا حيث قرر ان لا يباتوا)
لجناح السالم
سار في حاله للمرسى الباسطة
يصف مرسى الجزائر بالمنبسط
رباط الفتح، هكذا جابو في السورات
قرروا الرجوع للجزائر اطلق عليها الشاعر رباط الفتح
هبطو لعوارم
كل وحدة تمشي مشية مرهطة
من صميم جراحي صرت نوصف في الخودات
سبقت بمريم
طاهرة وفضيلة بمسوك ماشطة
صرت نفرق في التبر على كل انعات
اخذ سبية اسمها مريم
بالله يا لايم
كف لومك وأصغ للرحمة الباسطة
تروى لبيات كيف قومان اخرين روات
من ليلك ترقم
اذا فهمتي قرصاني دون فالطة
سال وسقسي في وطن البهجة الدهاة
اذ عرفت اسم قرصاني من غير خطاء إسأل الدهاة في البهحة
للحين يطلق على العاصمة الجزائرية البهجة
اسمي مترسم
حا وميمين الدال لاغطة
ح م م د
لامين وحا مع الواو يا فاهم لبيات
ل ل ح و
تمثيل الخاتم
صنت ذالحلة بكساوي معطرة
بطبايعها تحيروا قومان الدعوات
في الابيات الاخيرة يتحدى الشاعر القاريء ان يعرف اسمه كلغز
اسمه من اللغز محمد لحلو