الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

JUGURTHA

عضو
إنضم
26 أغسطس 2009
المشاركات
3,441
التفاعل
4,784 1 0
بالصور.. يديعوت : الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية



9998387480.jpg




تاريخ النشر : 2013-06-13



رام الله - دنيا الوطن - وكالات

نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الأربعاء تقريرا مصورا على موقعها الإلكتروني يتناول المخيمات الصيفية التي تقيمها حركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة ووصفتها بـ " مخيمات الإرهابيين في غزة "، في حين تناست الصحيفة صور تدريبات الأطفال الإسرائيليين على السلاح بمختلف أنواعه .

وقالت الصحيفة "أن حركة الجهاد الإسلامي تقيم مخيما للفتيان في رفح جنوب القطاع يتضمن تدريبات على أسلحة رشاشة من طراز كلاشنكوف , بالإضافة إلى تدريبات بدنية عسكرية كالقفز من فوق النار والهجوم على موقع عسكري إسرائيلي بعبوات ناسفة وألغام والزحف تحت الأسلاك الشائكة ", على حد قولها .

وأضافت الصحيفة " أن هذه المخيمات تأتي بمشاركة الآلاف من الفتيان حتى سن 16 عاما, حيث تتضمن أيضا تدريبات على خطف جنود إسرائيليين من داخل موقع عسكري وهمي , بالإضافة إلى دروس دينية وترفيهية أخرى " .

ورأت الصحيفة "أن هذه المخيمات تأتي في إطار جهود حركتي حماس والجهاد على تجهيز الفتيان للمشاركة في المستقبل بتنفيذ عمليات قتالية ضد إسرئيل" , على حد قولها .
3909942289.jpg



3909942290.jpg



3909942291.jpg



3909942283.jpg



3909942284.jpg



3909942285.jpg



3909942286.jpg



3909942287.jpg

 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

جميل وبعدين
 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

جميل وبعدين

شير في الخير على الفايسبوك :bud[1]:

.
..
المشكل ان هذه الصور سيلعب بها اليهود لعبتهم القذرة كالعادة و يبررون قتل الأطفال أمام العالم
 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

ما شاء الله كم عدد شباب ورجال غزة

ولم يجدوا الا اطفال

اين رجال غزة لكي يذهبوا للجهاد

لا حول ولا قوة الا بالله

لن استغرب ان رايت احد هؤلاء الاطفال في افغانستان عند الكبر!!!!!!!!!
 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

شير في الخير على الفايسبوك :bud[1]:

.
..
المشكل ان هذه الصور سيلعب بها اليهود لعبتهم القذرة كالعادة و يبررون قتل الأطفال أمام العالم
اليهود بيقتلوا الاطفال من زمان مهياش فارقة على الاقل خلى الاطفال يعرفوا يدافعوا عن نفسهم واللى مش عاجبه يروح يحارب بدالهم او يبعت سلاح قوى يحاربوا بيه او يساعدهم بصمته افضل
 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

اليهود بيقتلوا الاطفال من زمان مهياش فارقة على الاقل خلى الاطفال يعرفوا يدافعوا عن نفسهم واللى مش عاجبه يروح يحارب بدالهم او يبعت سلاح قوى يحاربوا بيه او يساعدهم بصمته افضل

آل آل ليه الغلط يا عزت:no[2]:
عموما تدريب أمر مفيد و جيد لكن الامر لا يحتاج لصور و بوستيرات
إذا كان اليهود لا تفرق معهم فالأمم المتحدة و اليونيسيف و جملة من القوانين الدولية تهتم بشدة


[COLOR=#33000] [SIZE=+2]البروتوكول الاختياري لاتفاقية حقوق الطفل بشأن اشتراك الأطفال في المنازعات المسلحة*[/SIZE]
[SIZE=+1] اعتمد وعرض للتوقيع والتصديق والانضمام بموجب قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 263 الدورة الرابعة والخمسون المؤرخ في 25 أيار/مايو 2000

[SIZE=+1] دخل حيز النفاذ في 23 فبراير 2002[/SIZE] [/SIZE]
[/COLOR]​
[COLOR=#33000][SIZE=+1]
إن الدول الأطراف في هذا البروتوكول،
إذ يشجعها التأييد الساحق لاتفاقية حقوق الطفل(1) مما يدل على الالتزام الواسع بالعمل على تعزيز حقوق الطفل وحمايتها،
وإذ تؤكد من جديد أن حقوق الأطفال تتطلب حماية خاصة، وتستدعي الاستمرار في تحسين حالة الأطفال دون تمييز، فضلاً عن تنشئتهم وتربيتهم في كنف السلم والأمن،
وإذ تشعر بالجزع لما للمنازعات المسلحة من تأثير ضار ومتفش على الأطفال وما لهذا الوضع من عواقب في الأجل الطويل على استدامة السلم والأمن والتنمية،
وإذ تدين استهداف الأطفال في حالات المنازعات المسلحة والهجمات المباشرة على أهداف محمية بموجب القانون الدولي، بما فيها أماكن تتسم عموماً بتواجد كبير للأطفال مثل المدارس والمستشفيات،
وإذ تلاحظ اعتماد النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية(2) وخاصة إدراجها التجنيد الإلزامي أو الطوعي للأطفال دون سن الخامسة عشرة أو استخدامهم للاشتراك النشط في الأعمال الحربية بوصفه جريمة حرب في المنازعات المسلحة الدولية وغير الدولية على السواء،
وإذ تعتبر لذلك أن مواصلة تعزيز إعمال الحقوق المعترف بها في اتفاقية حقوق الطفل يتطلب زيادة حماية الأطفال من الاشتراك في المنازعات المسلحة،
وإذ تلاحظ أن المادة 1 من اتفاقية حقوق الطفل تحدد أن المقصود بالطفل، لأغراض تلك الاتفاقية، هو كل إنسان يقل عمره عن 18 سنة ما لم يكن بلغ سن الرشد قبل ذلك بموجب القانون المنطبق على الطفل،
واقتناعاً منها بأن بروتوكولاً اختيارياً للاتفاقية يرفع السن التي يمكن عندها تجنيد الأشخاص في القوات المسلحة واشتراكهم في الأعمال الحربية سيسهم مساهمة فعالة في تنفيذ المبدأ الذي يقضي بأن تكون مصالح الطفل الفضلى اعتباراً أولياً في جميع الإجراءات التي تتعلق بالأطفال،
وإذ تلاحظ أن المؤتمر الدولي السادس والعشرين للصليب الأحمر والهلال الأحمر المعقود في كانون الأول/ديسمبر 1995 أوصى في جملة أمور بأن تتخذ أطراف النزاع كل الخطوات الممكنة لضمان عدم اشتراك الأطفال دون سن الثامنة عشرة في الأعمال الحربية،
وإذ ترحب باعتماد اتفاقية منظمة العمل الدولية رقم 182 بشأن حظر أسوأ أشكال عمل الأطفال والإجراءات الفورية للقضاء عليها، بالإجماع في حزيران/يونيه 1999، وهي الاتفاقية التي تحظر، ضمن جملة أمور، التجنيد القسري أو الإجباري للأطفال لاستخدامهم في المنازعات المسلحة،
وإذ تدين ببالغ القلق تجنيد الأطفال وتدريبهم واستخدامهم داخل وعبر الحدود الوطنية في الأعمال الحربية من جانب المجموعات المسلحة المتميزة عن القوات المسلحة للدولة، وإذ تعترف بمسؤولية القائمين بتجنيد الأطفال وتدريبهم واستخدامهم في هذا الصدد،
وإذ تذكر بالتزام كل طرف في أي نزاع مسلح بالتقيد بأحكام القانون الإنساني الدولي،
وإذ تشدد على أن هذا البروتوكول لا يخل بالمقاصد والمبادئ الواردة في ميثاق الأمم المتحدة بما فيها المادة 51 والمعايير ذات الصلة في القانون الإنساني،
وإذ تضع في اعتبارها أن أوضاع السلم والأمن بالاستناد إلى الاحترام التام للمقاصد والمبادئ الواردة في الميثاق والتقيد بصكوك حقوق الإنسان الواجبة التطبيق أوضاع لا غنى عنها لحماية الأطفال حماية تامة ولا سيما أثناء المنازعات المسلحة والاحتلال الأجنبي،
وإذ تعترف بالاحتياجات الخاصة لهؤلاء الأطفال المعرضين بصورة خاصة للتجنيد أو الاستخدام في الأعمال الحربية بما يخالف هذا البروتوكول نظراً لوضعهم الاقتصادي أو الاجتماعي أو نظراً لجنسهم،
وإذ لا يغيب عن بالها ضرورة مراعاة الأسباب الجذرية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية لاشتراك الأطفال في النزاعات المسلحة،
واقتناعاً منها بضرورة تقوية التعاون الدولي على تنفيذ هذا البروتوكول فضلاً عن إعادة التأهيل البدني والنفسي وإعادة الإدماج الاجتماعي للأطفال ضحايا المنازعات المسلحة،
وإذ تشجع على اشتراك المجتمع، وخاصة اشتراك الأطفال والضحايا من الأطفال، في نشر المعلومات والبرامج التعليمية المتعلقة بتنفيذ البروتوكول،
قد اتفقت على ما يلي:
[SIZE=+1] المادة 1[/SIZE]​
تتخذ الدول الأطراف جميع التدابير الممكنة عملياً لضمان عدم اشتراك أفراد قواتها المسلحة الذين لم يبلغوا الثامنة عشرة من العمر اشتراكاً مباشراً في الأعمال الحربية.
[SIZE=+1] المادة 2[/SIZE]​
تكفل الدول الأطراف عدم خضوع الأشخاص الذين لم يبلغوا الثامنة عشرة من العمر للتجنيد الإجباري في قواتها المسلحة.
[SIZE=+1] المادة 3[/SIZE]​
1 - ترفع الدول الأطراف الحد الأدنى لسن تطوع الأشخاص في قواتها المسلحة الوطنية عن السن المحددة في الفقرة 3 من المادة 38 من اتفاقية حقوق الطفل، آخذة في الاعتبار المبادئ الواردة في تلك المادة، ومعترفة بحق الأشخاص دون سن الثامنة عشرة في حماية خاصة بموجب الاتفاقية.
2 - تودع كل دولة طرف إعلاناً ملزماً بعد التصديق على هذا البروتوكول أو الانضمام إليه يتضمن الحد الأدنى للسن الذي تسمح عنده بالتطوع في قواتها المسلحة الوطنية ووصفاً للضمانات التي اعتمدتها لمنع فرض هذا التطوع جبراً أو قسراً.
3 - تقوم الدول الأطراف التي تسمح بالتطوع في قواتها المسلحة الوطنية دون سن الثامنة عشرة بالتمسك بالضمانات لكفالة ما يلي كحد أدنى:
(أ) أن يكون هذا التجنيد تطوعاً حقيقياً؛
(ب) أن يتم هذا التجنيد الطوعي بموافقة مستنيرة من الآباء أو الأوصياء القانونيين للأشخاص؛
(ج) أن يحصل هؤلاء الأشخاص على المعلومات الكاملة عن الواجبات التي تنطوي عليها هذه الخدمة العسكرية؛
(د) أن يقدم هؤلاء الأشخاص دليلاً موثوقاً به عن سنهم قبل قبولهم في الخدمة العسكرية الوطنية.
4 - لكل دولة طرف أن تعزز إعلانها في أي وقت بإخطار لهذا الغرض يوجه إلى الأمين العام للأمم المتحدة الذي يقوم بإبلاغ جميع الدول الأطراف. ويدخل هذا الإخطار حيز التنفيذ في التاريخ الذي يتلقاه فيه الأمين العام.
5 - لا ينطبق اشتراط رفع السن المذكور في الفقرة 1 من هذه المادة على المدارس التي تديرها القوات المسلحة في الدول الأطراف أو تقع تحت سيطرتها تمشياً مع المادتين 28 و29 من اتفاقية حقوق الطفل.
[SIZE=+1] المادة 4[/SIZE]​
1 - لا يجوز أن تقوم المجموعات المسلحة المتميزة عن القوات المسلحة لأي دولة في أي ظرف من الظروف بتجنيد أو استخدام الأشخاص دون سن الثامنة عشرة في الأعمال الحربية.
2 - تتخذ الدول الأطراف جميع التدابير الممكنة عملياً لمنع هذا التجنيد والاستخدام، بما في ذلك اعتماد التدابير القانونية اللازمة لحظر وتجريم هذه الممارسات.
3 - لا يؤثر تطبيق هذه المادة بموجب هذا البروتوكول على المركز القانوني لأي طرف في أي نزاع مسلح.
[SIZE=+1] المادة 5[/SIZE]​
ليس في هذا البروتوكول ما يجوز تفسيره بأنه يستبعد الأحكام الواردة في قانون دولة طرف أو في الصكوك الدولية والقانون الإنساني الدولي والتي تفضي بقدر أكبر إلى إعمال حقوق الطفل.
[SIZE=+1] المادة 6[/SIZE]​
1 - تتخذ كل دولة طرف جميع التدابير اللازمة القانونية والإدارية وغيرها من التدابير لكفالة فعالية تنفيذ وإعمال أحكام البروتوكول في نطاق ولايتها.
2 - تتعهد الدول الأطراف بنشر مبادئ وأحكام هذا البروتوكول على نطاق واسع وتعزيزه بالسبل الملائمة بين البالغين والأطفال على السواء.
3 - تتخذ الدول الأطراف جميع التدابير الممكنة عملياً لكفالة تسريح الأشخاص المجندين أو المستخدمين في الأعمال الحربية في نطاق ولايتها بما يتناقض مع هذا البروتوكول، أو إعفائهم على نحو آخر من الخدمة. وتوفر الدول الأطراف عند اللزوم كل المساعدة الملائمة لهؤلاء الأشخاص لشفائهم جسدياً ونفسياً ولإعادة إدماجهم اجتماعياً.
[SIZE=+1] المادة 7[/SIZE]​
1 - تتعاون الدول الأطراف في تنفيذ هذا البروتوكول، بما في ذلك التعاون في منع أي نشاط يناقض البروتوكول وفي إعادة التأهيل وإعادة الإدماج الاجتماعي للأشخاص الذين يقعون ضحايا أفعال تناقض هذا البروتوكول، بما في ذلك من خلال التعاون التقني والمساعدة المالية. ويتم الاضطلاع بهذه المساعدة وبهذا التعاون بالتشاور مع الدول الأطراف المعنية والمنظمات الدولية ذات الصلة.
2 - تقوم الدول الأطراف التي تستطيع تقديم هذه المساعدة بتقديمها من خلال البرامج القائمة المتعددة الأطراف أو الثنائية أو البرامج الأخرى أو من خلال أمور أخرى منها إنشاء صندوق تبرعات وفقاً لقواعد الجمعية العامة.
[SIZE=+1] المادة 8[/SIZE]​
1 - تقدم كل دولة طرف، في غضون سنتين بعد دخول هذا البروتوكول حيز التنفيذ بالنسبة لها، تقريراً إلى لجنة حقوق الطفل، وتوفر فيه معلومات شاملة عن التدابير التي اتخذتها لتنفيذ أحكام البروتوكول، بما في ذلك التدابير المتخذة لتنفيذ الأحكام المتعلقة بالاشتراك والتجنيد.
2 - بعد تقديم التقرير الشامل تدرج كل دولة طرف في التقارير التي تقدمها إلى لجنة حقوق الطفل، وفقاً للمادة 44 من الاتفاقية، أية معلومات إضافية في صدد تنفيذ البروتوكول. وتقدم الدول الأخرى الأطراف في البروتوكول تقريراً كل خمس سنوات.
3 - يجوز للجنة حقوق الطفل أن تطلب من الدول الأطراف تقديم مزيد من المعلومات المتصلة بتنفيذ هذا البروتوكول.
[SIZE=+1] المادة 9[/SIZE]​
1 - يفتح باب التوقيع على هذا البروتوكول أمام أي دولة طرف في الاتفاقية أو موقعة عليها.
2 - يخضع هذا البروتوكول للتصديق أو يتاح الانضمام إليه لأي دولة. وتودع صكوك التصديق أو الانضمام لدى الأمين العام للأمم المتحدة.
3 - يقوم الأمين العام بصفته الوديع للاتفاقية والبروتوكول بإبلاغ جميع الدول الأطراف في الاتفاقية وجميع الدول الأطراف التي وقعت عليها بإيداع كل صك من صكوك الإعلان عملاً بالمادة 3.[/SIZE]
[SIZE=+1] المادة 10[/SIZE]​
1 - يبدأ نفاذ هذا البروتوكول بعد ثلاثة أشهر من إيداع الصك العاشر من صكوك التصديق أو الانضمام.
2 - بالنسبة لكل دولة تصدق على هذا البروتوكول، أو تنضم إليه بعد دخوله حيز النفاذ، يبدأ نفاذ هذا البروتوكول بعد شهر واحد من تاريخ إيداعها صك التصديق أو الانضمام.
[SIZE=+1] المادة 11[/SIZE]​
1 - يجوز لأي دولة طرف أن تنسحب من هذا البروتوكول في أي وقت بموجب إخطار كتابي يوجه إلى الأمين العام للأمم المتحدة الذي يقوم بعدها بإعلام الدول الأطراف الأخرى في الاتفاقية وجميع الدول التي وقعت على الاتفاقية. ويصبح الانسحاب نافذاً بعد سنة من تاريخ استلام الأمين العام للأمم المتحدة للإخطار. ولكن إذا كانت الدولة الطرف المنسحبة تخوض نزاعاً مسلحاً عند انقضاء تلك السنة، لا يبدأ نفاذ الانسحاب قبل انتهاء النزاع المسلح.
2 - لا يترتب على هذا الانسحاب إعفاء الدولة الطرف من التزاماتها بموجب هذا البروتوكول في صدد أي فعل يقع قبل التاريخ الذي يصبح فيه الانسحاب نافذاً. ولا يخل هذا الانسحاب بأي حال باستمرار النظر في أي مسألة تكون بالفعل قيد النظر أمام اللجنة قبل التاريخ الذي يصبح فيه الانسحاب نافذاً.
[SIZE=+1] المادة 12[/SIZE]​
1 - لأي دولة طرف أن تقترح تعديلاً تودعه لدى الأمين العام للأمم المتحدة. وعلى إثر ذلك يقوم الأمين العام بإبلاغ الدول الأطراف بالتعديل المقترح، طالباً إليها إعلامه بما إذا كانت تحبذ عقد مؤتمر للدول الأطراف للنظر في المقترحات والتصويت عليها. فإذا حبذ ثلث الدول الأطراف على الأقل، في غضون أربعة شهور من تاريخ هذا الإبلاغ، عقد هذا المؤتمر، عقده الأمين العام برعاية الأمم المتحدة. ويعرض أي تعديل تعتمده أغلبية الدول الأطراف الحاضرة والمصوتة في المؤتمر على الجمعية العامة لإقراره.
2 - يبدأ نفاذ التعديل المعتمد وفقاً للفقرة 1 من هذه المادة متى أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة وقبلته أغلبية ثلثي الدول الأطراف.
3 - متى بدأ نفاذ التعديل، يصبح ملزماً للدول الأطراف التي قبلته، بينما تظل الدول الأطراف الأخرى ملزمة بأحكام هذا البروتوكول وبأي تعديلات سابقة تكون قد قبلتها.
[SIZE=+1] المادة 13 [/SIZE]​
1 - يودع هذا البروتوكول، الذي تتساوى نصوصه الأسبانية والإنكليزية والروسية والصينية والعربية والفرنسية في حجيتها في محفوظات الأمم المتحدة.
2 - يرسل الأمين العام للأمم المتحدة نسخاً مصدقة من هذا البروتوكول إلى جميع الدول الأطراف في الاتفاقية وجميع الدول الموقعة عليها.
_________________________
[SIZE=-2] * وثيقة الأمم المتحدة A/RES/54/263.
(1) القرار 44/25، المرفق.
(2) A/CONF.183/9[/SIZE]
[/COLOR]
 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

آل آل ليه الغلط يا عزت:no[2]:
عموما تدريب أمر مفيد و جيد لكن الامر لا يحتاج لصور و بوستيرات
إذا كان اليهود لا تفرق معهم فالأمم المتحدة و اليونيسيف و جملة من القوانين الدولية تهتم بشدة



عذرا يا اخي
بس اسمحلي اقولك
طز بالأمم المتحدة واليونيسيف وباقي شله الأنس











 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

ممتاز جدا

بالتوفيق لجنود المستقبل
 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

ممتاز جدا

بالتوفيق لجنود المستقبل
 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

اليهود بيقتلوا الاطفال من زمان مهياش فارقة على الاقل خلى الاطفال يعرفوا يدافعوا عن نفسهم واللى مش عاجبه يروح يحارب بدالهم او يبعت سلاح قوى يحاربوا بيه او يساعدهم بصمته افضل
صحيح انا معاك لو ان الموضوع ان الاطفال يدافعوا عن انفسهم

ولكن المشكلة ليست هنا وانما انهم يدربوهم لكي يعملوا عمليات بدل منهم !!!

والهجوم على موقع عسكري إسرائيلي بعبوات ناسفة وألغام والزحف تحت الأسلاك الشائكة "

فهؤلاء الاطفال لابد من تعليمهم الدفاع عن النفس وليس خطف وقتل ووووو
 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

ما شاء الله كم عدد شباب ورجال غزة

ولم يجدوا الا اطفال

اين رجال غزة لكي يذهبوا للجهاد

لا حول ولا قوة الا بالله

لن استغرب ان رايت احد هؤلاء الاطفال في افغانستان عند الكبر!!!!!!!!!

هههههههههههههههههههه

غزة لها رجالها وتعليم الاطفال علوم الحرب واجب في السلم فما بالك اذا كان في وقت الحرب وعدوهم لا يميز
بين صغير وكبير
 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

صحيح انا معاك لو ان الموضوع ان الاطفال يدافعوا عن انفسهم

ولكن المشكلة ليست هنا وانما انهم يدربوهم لكي يعملوا عمليات بدل منهم !!!

والهجوم على موقع عسكري إسرائيلي بعبوات ناسفة وألغام والزحف تحت الأسلاك الشائكة "

فهؤلاء الاطفال لابد من تعليمهم الدفاع عن النفس وليس خطف وقتل ووووو

الم تقرءا الخبر
الرجل نقل لك الخبر من صحيفة اسرائيلية
هل تريد ان يكتبون اطفال غزة يتعلمون القتال ليدافعون عن انفسهم !!!!!!!
ومن قال لك انهم يعلمونهم القتال ليخطفون اليهود وهل تعتبر صحيفة يهودية مصدر موثوق ههههههههه
وإذا سلمنا بالأمر انهم يتعلمون ليخطفون الجنود واختراق الحواجز وتدمير المعسكرات
يحق لهم ذالك فهم اصحاب ارض يدافعون عن ارضهم ضد اليهود الغاصبين
وهل تريد ان اريك صور لأطفال صهاينة يكتبون على قنابل وزن 500 كيلو غرام !!!
لما لم تتحرك الامم المتحدة
والذي يعول على الامم المتحدة احب اذكره انها تعترف ان اسرائيل تحتل القدس ومناطق اخرا وتندد بالاستيطان
السؤال هوا مالذي فعلته ؟؟
هل حاصرتهم اقتصاديين كما حصل في العراق سابقا ؟؟
ام هاجموهم كما هاجموا الافغان لنشر الديمقراطية على كلامهم ؟؟
اعطوني سبب واحد يجعلنا نهتم لأمرهم !
وهل نسيتم ان في الامم المتحدة تم الاعتراف بإسرائيل
 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

ما شاء الله كم عدد شباب ورجال غزة

ولم يجدوا الا اطفال

اين رجال غزة لكي يذهبوا للجهاد

لا حول ولا قوة الا بالله

لن استغرب ان رايت احد هؤلاء الاطفال في افغانستان عند الكبر!!!!!!!!!
لازلت قي هذا الوحل من التفكير ..

إسرائيل تدرب أطفالها على القتال وتُهيئهم لمعركة طويلة الأجل وأنت تستكثر أن يقوم الفلسطينيون بتدريب أطفالهم ..

عبد الله بن الزبير شهد مع أبيه رضي الله عنهم وأرضاهم معركة اليرموك وهو ابن 14 سنة وكان يجلس في حجر أبيه يقود له الفرس وأبوه يقاتل المشركين فيرى وهو في هذا السن تساقط رؤوس الكفرة عن يمينه وعن شماله

كما أن أشبال الصحابة الذين رغبوا في الجهاد وهم دون الخامسة عشر لم تكن رغبتهم مجرد لعب ولهو بل كانوا مدربين من قبل آبائهم على حمل السلاح والقتال فيه وإلا فكيف يريدون المشاركة في الحرب وهم لا يعرفون تكتيكات حمل السلاح والقتال به

والبدو كانوا إلى وقت قريب قبل قيام الدولة السعودية يربون أبناءهم على حمل السلاح وهم في السابعة من العمر لتجسيرهم وتربيتهم على القوة والشجاعة ..

تفكيرك متأثر بالحملة الصهيوصليبية على الإسلام والمسلمين ..

 
هذا إنتهاك كبير لحقوق الطفل
لعزة وضع خاص طبعا يتعلق بطبيعة الصهاينة و بناء على هذا من حق الاطفال التدرب على حمل السلاح و الدفاع عن أنفسهم أي تعلم تكتيكات دفاعية بحتة و ما نراه هو تكتيك هجومي اظن بشكل عام أنه نوع من بيان عملاتي في ختام دورة بيسطة لا أكثر و لن يفعلو مثل هذا الأمر في الميدان على الإطلاق
 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

لازلت قي هذا الوحل من التفكير ..

إسرائيل تدرب أطفالها على القتال وتُهيئهم لمعركة طويلة الأجل وأنت تستكثر أن يقوم الفلسطينيون بتدريب أطفالهم ..

عبد الله بن الزبير شهد مع أبيه رضي الله عنهم وأرضاهم معركة اليرموك وهو ابن 14 سنة وكان يجلس في حجر أبيه يقود له الفرس وأبوه يقاتل المشركين فيرى وهو في هذا السن تساقط رؤوس الكفرة عن يمينه وعن شماله

كما أن أشبال الصحابة الذين رغبوا في الجهاد وهم دون الخامسة عشر لم تكن رغبتهم مجرد لعب ولهو بل كانوا مدربين من قبل آبائهم على حمل السلاح والقتال فيه وإلا فكيف يريدون المشاركة في الحرب وهم لا يعرفون تكتيكات حمل السلاح والقتال به

والبدو كانوا إلى وقت قريب قبل قيام الدولة السعودية يربون أبناءهم على حمل السلاح وهم في السابعة من العمر لتجسيرهم وتربيتهم على القوة والشجاعة ..

تفكيرك متأثر بالحملة الصهيوصليبية على الإسلام والمسلمين ..


قلت ما كان بخاطرى كله ............سبحان الله ننزعج مت تلك الصور ولا نملك سوى الشج بو الادانة و الولولة لعى صور تدريب الهصانية لاطفالهم على حمل السلاح و المضحك المبكى ياءتى الينا البعض بمواثيق الامم المتحدة الى دهست بالاقدام الاف المرات عندما تكون فى صف الشعوب العربية
 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

لازلت قي هذا الوحل من التفكير ..

إسرائيل تدرب أطفالها على القتال وتُهيئهم لمعركة طويلة الأجل وأنت تستكثر أن يقوم الفلسطينيون بتدريب أطفالهم ..

عبد الله بن الزبير شهد مع أبيه رضي الله عنهم وأرضاهم معركة اليرموك وهو ابن 14 سنة وكان يجلس في حجر أبيه يقود له الفرس وأبوه يقاتل المشركين فيرى وهو في هذا السن تساقط رؤوس الكفرة عن يمينه وعن شماله

كما أن أشبال الصحابة الذين رغبوا في الجهاد وهم دون الخامسة عشر لم تكن رغبتهم مجرد لعب ولهو بل كانوا مدربين من قبل آبائهم على حمل السلاح والقتال فيه وإلا فكيف يريدون المشاركة في الحرب وهم لا يعرفون تكتيكات حمل السلاح والقتال به

والبدو كانوا إلى وقت قريب قبل قيام الدولة السعودية يربون أبناءهم على حمل السلاح وهم في السابعة من العمر لتجسيرهم وتربيتهم على القوة والشجاعة ..

تفكيرك متأثر بالحملة الصهيوصليبية على الإسلام والمسلمين ..



صدق لسانك فبعض العرب عندما تقرأ كلامهم تظن انهم امريكان اكثر من الامريكيين :b070[1]:
 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

هؤلاء هم من سيحرر الأقصى بإذن الله ولاعزاء للمثبطين
 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

لازلت قي هذا الوحل من التفكير ..

إسرائيل تدرب أطفالها على القتال وتُهيئهم لمعركة طويلة الأجل وأنت تستكثر أن يقوم الفلسطينيون بتدريب أطفالهم ..

عبد الله بن الزبير شهد مع أبيه رضي الله عنهم وأرضاهم معركة اليرموك وهو ابن 14 سنة وكان يجلس في حجر أبيه يقود له الفرس وأبوه يقاتل المشركين فيرى وهو في هذا السن تساقط رؤوس الكفرة عن يمينه وعن شماله

كما أن أشبال الصحابة الذين رغبوا في الجهاد وهم دون الخامسة عشر لم تكن رغبتهم مجرد لعب ولهو بل كانوا مدربين من قبل آبائهم على حمل السلاح والقتال فيه وإلا فكيف يريدون المشاركة في الحرب وهم لا يعرفون تكتيكات حمل السلاح والقتال به

والبدو كانوا إلى وقت قريب قبل قيام الدولة السعودية يربون أبناءهم على حمل السلاح وهم في السابعة من العمر لتجسيرهم وتربيتهم على القوة والشجاعة ..

تفكيرك متأثر بالحملة الصهيوصليبية على الإسلام والمسلمين ..

اعد قراءة الخبر مرة اخرى

الخبر لا يتكلم عن حرب طويلة الامد او عن الدفاع عن النفس!!!!!!
 
رد: الجهاد الاسلامي بغزة تدرب الاطفال على خطف جنود اسرائيليين بمخيماتها الصيفية

اعد قراءة الخبر مرة اخرى

الخبر لا يتكلم عن حرب طويلة الامد او عن الدفاع عن النفس!!!!!!
الفكرة العامة التي لم تصل إليها بعد هي :

أن إخواننا الفلسطينيين في حرب مستمرة مع الكيان الصهيوني المغتصب ..

فهم في حرب يومية مستمرة لها أكثر من ستين سنة ولم تنتهي إلى الآن ..

وهي مستمرة حتى تحرير فلسطين من براثن هذا الكيان المغتصب ..

بمعنى أنه من الواجب عليهم تدريب أولادهم على القتال وتكتيكاته لإعداد العدة حتى متى ما وصلوا لسن مناسب اقتحموا ميدان القتال واشتركوا في الحرب ..

ولك أن تُقارن ذلك - تشبيه طبعاً مغ الفارق في سمو الهدف - مع أندية الفرق الرياضية فالأندية الكبيرة لديهم أندية رديفه من صغار السن لتغذية النادي الكبير عندما يصل هؤلاء الأشبال لسن معينة ..

الصورة واضحة للجميع وأتمنى أن تكون قد اتضحت لك ..

 
عودة
أعلى