اشهر رجال المخابرات المصرية

mig-31firefox

عضو
إنضم
19 يوليو 2008
المشاركات
87
التفاعل
4 0 0
عبد المحسن فائق

عبد المحسن فائق من الضباط الأحرار المصريين وأحد مؤسسين جهاز المخابرات العامة المصرية وهو واحد من ضمن الثمانية الذي اختارهم عبد الناصر لتكوين جهاز المخابرات.وكان دوره الرئيسي يتركز في النشاط الخارجي ضد اسرائيل، ووكيل وزارة التموين سابقا . ومكتشف الجاسوس المصري رفعت الجمال. توفي عام 1988 . و هو محسن ممتاز الذي قام بدوره يوسف شعبان في مسلسل رأفت الهجان وكان يشغل منصب رئيس هيئة التنشيط السياحي وأندية الغوص بسيناء بعد اعتزاله من المخابرات .


عبد العزيز الطودى

* ولد في :03/11/1932
* توفي في :09/2004
* الإسم الكامل : عبد العزيز الطودي
* تاريخ التحاقه بالمخابرات :1957
* تاريخ خروجه من المخابرات :1977

عبد العزيز الطودي أحد ضباط المخابرات المصرية من عام 1957 إلى غاية 1977.

المولد والنشأة

ولد عبد العزيز الطودي في 3 نوفمبر عام 1932 تربى في منزل جده الشيخ إبراهيم الجبالى أحد علماء الأزهر، توفي والده وهو لم يبلغ 4 سنوات ، تزوج عبد العزيز الطودي ابنة خاله وأنجبت له عمر وهو مؤلف وعازف موسيقى .

دراسته وإلتحاقه بالكلية الحربية

بعد اتمامه الثانوية التحق بالكلية الحربية عام 1951 ليتخرج منها عام 1953 و يلتحق بمدرسة مدفعية الميدان من يونيو إلى غاية ديسمبر من نفس العام ، إشتغل بعدها مدرسا في مدرسة المدفعية من يناير 1954 إلى غاية نوفمبر 1955 ، في ذلك العام انتقل عبد العزيز الطودى إلى دير البلح في قطاع غزة بفلسطين ثم إلى رفح وخان يونس ليعود بعدها إلى غزة في 15 يونيو عام 1956 ، و في 3 نوفمبر من عام 1956 سقط في الأسر، لكنه عاد إلى مصر مرة أخرى في يناير عام 1957 لينتقل بعدها إلى المخابرات العامة المصرية الذي استمر بها حتى العام 1977.

وفاته

توفي عبد العزيز الطودي في شهر سبتمبر عام 2004 عن عمر يناهز 72 سنة .


سامى شرف

هو أحد مؤسسي المخابرات العامة المصرية وسكرتير الرئيس عبد الناصر الشخصي للمعلومات ، ولد سامي شرف في مصر الجديدة عام 1929 ، تلقى تعليمه الابتدائي و الثانوي فيها ، التحق بالكلية الحربية عام 1946 وتخرج منها في 1 فبراير عام 1949م وتم تعيينه في سلاح المدفعية برتبة الملازم، بعد قيام ثورة 23 يوليو بأيام التحق بالمخابرات الحربية. منذ بداية عمله كضابط مخابرات بعد الثورة وهو يعمل مع الرئيس جمال عبد الناصر الذي كان يكلفه بمهام خاصة حتى أواخر شهر مارس 1955م وكان عبد الناصر مسافراً للمشاركة في مؤتمر «باندونج» فاستدعاه وكلفه بإنشاء سكرتارية الرئيس للمعلومات وعينه سكرتيراً للرئيس للمعلومات. استمر في هذا العمل وحصل على درجة مدير عام ثم وكيل ثم نائب وزير فوزير، بعد وفاة جمال عبد الناصر تم تعيينه وزيراً للدولة ثم وزيراً لشؤون رئاسة الجمهورية وذلك في شهر أبريل عام 1970. طلب سامي شرف من الرئيس أنور السادات بعد رحيل عبد الناصر أن يتقاعد ثلاث مرات لكنه رفض وظل حتى أحداث 13 مايو 1971م التي تم فيها اعتقاله و سجنه، وبقى في السجن حتى يونيو 1980م ثم تم نقله إلى سجن القصر العيني إلى غاية 15مايو 1981م حيث أفرج عنه هو وزملاؤه بدون أوامر كما يقول «وجدنا باب السجن مفتوحاً وقد اختفى الضباط والجنود، فرحنا نتشاور فيما بيننا وأخيرا قررنا الخروج، ووضعنا احتمالين، إما أن نتعرض للاغتيال أو نذهب إلى بيوتنا»، وكان الاحتمال الثاني هو الصحيح، فذهبنا إلى بيوتنا». وكان المعني جاسوسا للمخابرات السوفياتية و هدا بشهادة العديد من الضباط وكدا المخابرات المصرية وحتى الفارين من المخابرات الروسية ويصف سامي شرف فترة السجن بأنها كانت تجربة قاسية عانى فيها هو وزملاؤه من عذاب معنوي شديد، ويقول انه بعد خروجه من السجن قرر ان يستمر في التعليم، فأنتسب إلى الجامعة الامريكية القاهرة للحصول على الماجستير في الادارة العامة، لكنه تفاجأ هناك بأن أحد أساتذة الجامعة كان من عناصر المخابرات الأمريكية كان يضايقه في محاولة للحصول منه على معلومات عن جمال عبد الناصر، فترك الجامعة، وقرر أن يعلم نفسه بنفسه وان يطور ثقافته ليواكب عصر الكمبيوتر والانترنت، وهو ما حدث. كان سامي أقرب الناس إلى الرئيس المصري عبد الناصر.

احمد كامل

أحمد كامل رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية بين عامي 1970 و1971 تمت اقالته من المخابرات ومحاكمته بعد ذلك في بداية عام 1971 في الأحداث المعروفة بأسم " أحداث 15 مايو " والتى أطاحت برموز النظام السابقين في قضية مراكز القوى مثل علي صبري ومحمد فائق وشعراوي جمعة ومحمد فوزي وسامي شرف.

صلاح نصر

صلاح الدين بن محمد بن نصر بن سيد أحمد النجومي بن هلال الشويخ من: قبيلة جذام 1920-1982 رئيس المخابرات المصرية بين أعوام 1957-1967.

نبذة

يعتبر صلاح نصر أشهر رئيس لـلمخابرات المصريه وله دور بارز في رفع شأن المخابرات العامه المصريه فقد تم في عهده العديد من العمليات الناجحه ، تمنت أسرته المتوسطة الحال أن يصبح طبيباً لكنه فضل أن يدخل المدرسة الحربية ليتخرج ضابطاً. ويدعي البعض أنه كان يشكو من عقدة نفسية تجاه النساء زادت من انحراف سلوكه. وترجع إلى زواجه من زوجة عمه المتوفي عبدالله نصر والتي كانت تكبره بحوالي 30 عاماً وتعامله كتلميذ وكابن من أبنائها فحول هذه العقدة إلى إذلال لكل الناس خاصة النساء.


المولد والنشأة

ولد صلاح نصر في 8 أكتوبر 1920 في قرية سنتماي ، وكان والده أول من حصل من قريتهم على تعليم عال، و كان صلاح أكبر أخوته لذا كان مميزا كابن بكر بالنسبة لأبيه وأمه.. وتلقى صلاح تعليمه الابتدائي في مدرسة طنطا الابتدائية وتلقى تعليمه الثانوي في عدة مدارس نظرا لتنقل أبيه من بلدة لأخرى فقد درس في مدارس طنطا الثانوية، وقنا الثانوية، وبمبة قادن الثانوية بالقاهرة، ونشأ في طبقته الوسطى وأمضى طفولته وصباه في مدينة طنطا، كان يرى حرص أبيه وأمه على الصلاة والصوم فحرص عليهما،وكانت أول هدية حصل عليها من أبيه كاميرا تصوير ماركة «نورتون» ثمنها اثنا عشر قرشا عام 1927 .


دخوله إلى الكلية الحربية

بين عامي 1935 و1936 كان صلاح نصر يدرس في محافظة قنا جنوب مصر وتعرف كثيرا على الصعيد وبهرته أسوان والأقصر ودندرة وأدفو وكوم أمبو، وبعد عام في قنا عاد مع والده إلى القاهرة لينهي دراسته الثانوية ويلتحق بالكلية الحربية في دفعة أكتوبر عام 1936 ولم يكن والده مرحبا بدخوله الكلية الحربية ومرت في هذا الوقت أحداث عديدة عاصرها صلاح نصر وتأثر بها ومنها نشوب الحرب العالمية الثانية والوزارة الائتلافية ووزارة حسين سري وحادث 4 فبراير عام 1942 والأحكام العرفية وانقسام الوفد وكتابة مكرم عبيد للكتاب الأسود ضد النحاس وإقالة وزارة النحاس واغتيال أحمد ماهر ثم قرار الأمم المتحدة بتقسيم فلسطين وحرب 1948 وعودة الوفد للحكم.. كانت الحياة السياسية في مصر مضطربة في ذلك الوقت، والشباب ثائر يبحث عن دور، وكان صلاح نصر صديقاً لعبد الحكيم عامر منذ عام 1938 أثناء دراستهما في الكلية الحربية، وفي أحد لقاءات عامر ونصر، فاتحه عامر بالانضمام إلى تنظيم الضباط الأحرار فتحمس صلاح نصر للفكرة وانضم إلى التنظيم، وكان جمال عبد الناصر يدرس لهم مادة الشؤون الإدارية في الكلية الحربية. وليلة ثورة 23 يوليو عام 1952 قاد صلاح نصر الكتيبة 13 التي كان فيها أغلب الضباط الأحرار وعينه عبد الناصر في 23 أكتوبر عام 1956 نائبا لرئيس المخابرات وكان علي صبري مديرا للمخابرات، وكان زكريا محيي الدين مشرفا على المخابرات والمحرك الفعلي لها لانشغال علي صبري بإدارة أعمال مكتب عبد الناصر، ثم عينه رئيسا للمخابرات العامة المصرية في 13 مايو عام 1957 وعين علي صبري وزيرا للدولة و زكريا محيي الدين وزيرا للداخلية . وهكذا بدأ صعود صلاح نصر فتم اعتقاله وقدم استقالته ثلاث مرات. وكانت الاستقالة الأولى نتيجة استقالة المشير عامر عام 1962 لأن صلاح نصر انحاز للمشير على الرغم من أن صلاح نصر كان وسيطا نزيها في التعامل بين الصديقين ناصر وعامر وهو الذي أقنع عامر بالعودة ، والاستقالة الثانية كانت بسبب قضية الأخوان المسلمين حيث كان عبد الناصر يريد أن يوكلها للمخابرات العامة، وبعد 1967 أصيب صلاح نصر بجلطة وبعد شفائه كان عبد الناصر يريد أن يوكل إليه مسؤولية وزارة الحربية ولكنه رفض لأن صلاح نصر كان قد قرر ألا يضع نفسه في أي مكان كان يشغله عبد الحكيم عامر ، فطلب عبد الناصر من صلاح أن يقترح عليه اسماً، فاقترح عليه الفريق عبد المحسن مرتجى.

بداية عمله في المخابرات

في 23 أكتوبر 1956 استدعاه جمال عبد الناصر وطلب منه أن يذهب إلى المخابرات العامة ليصبح نائباً للمدير. وكان المدير وقتها هو علي صبري. وبعد عدة شهور أصبح علي صبري وزير دولة. وتولى صلاح نصر رئاسة الجهاز في 13 مايو عام 1957 ، والمعروف أنه كان مدير لمكتب عبد الحكيم عامر نائب جمال عبد الناصر وقائد قواته المسلحة ، وهو من ضباط 23 يوليو .

دوره في بناء المخابرات المصرية

كان بناء جهاز المخابرات المصرية يحتاج تكاليف باهظة من المال والخبرة والأخطر من ذلك هو توفير كفاءات بشرية مدربة تدريبا عاليا وكانت التدريبات هي أولى المشكلات التي واجهها الجهاز الوليد واستطاع صلاح نصر باتصالاته المباشرة مع رؤساء أجهزة المخابرات في بعض دول العالم أن يقدموا عونا كبيرا، تحفظ صلاح نصر الوحيد كان الخوف من إرسال البعثات إلى الخارج بإعداد ضخمة حتى لا تستطيع أي من أجهزة المخابرات في العالم اختراق الجهاز مع نشأته أو زرع بعض عملائها به. فاكتفى صلاح نصر بإرسال عناصر من كبار الشخصيات داخل الجهاز بإعداد قليلة لتلقى الخبرات والعودة لنقلها بدورهم إلى العاملين في الجهاز واستطاع الجهاز بمجهوده الخاص أن يبحث عن المعدات الفنية التي مكنته من تحقيق أهدافه وقام صلاح نصر بالتغلب على مشكلة التمويل حين قام بإنشاء شركة للنقل برأسمال 300 ألف جنيه مصري تحول أرباحها لجهاز المخابرات، وحين اخبر صلاح نصر جمال عبد الناصر بأمر هذه الشركة طلب منه زيادة رأسمالها واتفق معه على أن يدفع من حساب الرئاسة 100 ألف جنيه مساهمة في رأس المال على أن يدفع عبد الحكيم عامر مبلغا آخر من الجيش وتقسم أرباح الشركة على الجهات الثلاث. اهتم صلاح نصر بعد ذلك بتحديد أنشطته ومهامه الرئيسية خاصة وان المخابرات الحربية تتبع القائد الأعلى للقوات المسلحة والمباحث العامة لها دورها الآخر في الأمن الداخلي. إذن كانت مهمة المخابرات الوحيدة جمع المعلومات وتحليلها وتقديمها لصانع القرار. إسرائيل كانت هما شاغلا لهذا الجهاز منذ تأسيسه فصلاح نصر منذ اللحظة الأولى له في المخابرات جمع كل ماكتب عن إسرائيل والموساد وقرأه حيث قامت المخابرات في هذه الفترة بأهم عملياتها ضد إسرائيل تلك العمليات التي أصبحت فيما بعد تدرس في معهد المخابرات الدولية من أشهر تلك العمليات وأهمها عملية لوتز الذي قبض عليه عام 1965.

استغلال النساء في عمله بالمخابرات

في عام 1963 تقرر تشغيل النساء في المخابرات العامة المصرية و اتخذ صلاح نصر هذا القرار بعد أن وجد كل أجهزة المخابرات في العالم تستخدم الجنس في عملها. وقد اعترف صلاح نصر بأنهم استعملوا 100 فتاة، وأنهم كانوا يلجأون لتصويرهن من باب السيطرة وخوفاً من تقلب عواطفهن. كذلك اعترف بأن بعض الفنانات كان لهن دور. لكنه لم يعترف بحفلات السمو الجنسي على طريقة الهنود.

مؤلفاته

* الحرب النفسية - الجزء الأول: معركة الكلمة
* الحرب النفسية - الجزء الثاني: معركة المعتقد
* تاريخ المخابرات - الجزء الأول: حرب العقل والمعرفة
* تاريخ المخابرات - الجزء الثاني: الحرب الخفية
* الحرب الشيوعية الثورية
* مقالات سياسية
* مذكرات صلاح نصر - الجزء الأول: الصعود
* مذكرات صلاح نصر - الجزء الثاني: الانطلاق
* مذكرات صلاح نصر - الجزء الثالث: العام الحزين
* مذكرات صلاح نصر - الجزء الرابع (تحت الطبع)
* عملاء الخيانة وحديث الإفك
* الحرب الاقتصادية في المجتمع الإنساني
* عبد الناصر وتجربة الوحدة
* ثورة 23 يوليو بين المسير والمصير
* أوراق صلاح نصر (تحت الطبع)

وفاته

كان مدير المخابرات المصرية صلاح نصر على موعد مع أزمة صحية مفاجئة فقد سقط في مكتبه في صباح 13 يوليو عام 1967 مصابا بجلطة دموية شديدة في الشريان التاجي ، هزت تلك الأزمة الصحية صلاح نصر من الأعماق فهو لم يكن يتوقع أن يداهمه المرض بكل هذه القوة وهو في مكتبه الخاص في جهاز المخابرات العامة ، وبقى مع معاناته مع المرض إلى أن توفي عام 1982 .

ملحوظه: من المشكوك فيه كيفيه موت صلاح نصر ،فالكثير يذكرون انه قتل على يد المخابرات بعد النكسه لما سببه هو والمشير عبد الحكيم عامر من تصدع في الجيش ومما يثبت ذلك ما ذكره الصحفى الكبير محمد حسنين هيكل ان صلاح قال في شريط (يريدون ان يقتلونى كما قتلوا المشير).

زكريا محيى الدين

زكريا عبد المجيد محيي الدين أحد أبرز الضباط الأحرار على الساحة السياسية في مصر منذ قيام ثورة يوليو. عرف بميوله يمين الوسط.

* ولدفي 7 مايو 1918- كفر شكر - محافظة القليوبية،تلقى تعليم أولي في احدى كتاتيب قريته، ثم انتقل بعدها لمدرسة العباسية الإبتدائية، ليكمل تعليمة الثانوية في مدرسة فؤاد الأول الثانوية
* التحق بالمدرسة الحربية في 6 أكتوبر عام 1936 و ليتخرج منها برتبة ملازم ثاني في 6 فبراير 1938، تم تعيينه في كتيبة بنادق المشاة في الأسكندرية .انتقل إلي منقباد في العام 1939 ليلتقي هناك بجمال عبد الناصر ثم سافر إلى السودان في العام 1940 ليلتقي مرة أخرى بجمال عبدالناصر و يتعرف بعبد الحكيم عامر.
* تخرج من كلية أركان الحرب عام 1948 وسافر مباشرة إلى فلسطين فأبلى بلاء حسنا في المجدل وعراق وسويدان و الفالوجا ودير سنيد وبيت جبريل وقد تطوع أثناء حرب فلسطين ومعه صلاح سالم بتنفيذ مهمة الاتصال بالقوة المحاصرة في الفالوجا وتوصيل إمدادات الطعام والدواء لها، بعد انتهاء الحرب عاد للقاهرة ليعمل مدرسا في الكلية الحربية ومدرسة المشاة.
* انضم للضباط الأحرار قبل قيام الثورة بحوالي ثلاثة أشهر ضمن خلية جمال عبد الناصر وشارك في وضع خطة التحرك للقوات وكان المسؤول على عملية تحرك الوحدات العسكرية وقاد عملية محاصرة القصور الملكية في الأسكندرية وذلك أثناء تواجد الملك فاروق الأول بالأسكندرية.
* تولي منصب مدير المخابرات الحربية عامي 1952-1953.
* عين وزير داخلية عام 1953.
* اسند إليه انشاء إدارة المخابرات العامة المصرية من قبل الرئيس الراحل جمال عبد الناصر في 1955 .
* عين وزير داخلية الوحدة مع سوريا 1958.
* تم تعينه رئيس اللجنة العليا للسد العالي في 26 مارس 1960.
* عينه جمال عبد الناصر نائبا لرئيس الجمهورية للمؤسسات ووزير الداخلية للمرة الثانية عام 1961 .
* في عام 1965 أصدر جمال عبد الناصر قراراً بتعينه رئيسا للوزراء ونائبا لرئيس الجمهورية .
* عندما تنحي عبد الناصر عن الحكم عقب هزيمة 1967 ليلة 9 يونيو أسند الحكم إلى زكريا محي الدين ولكن الجماهير خرجت في مظاهرات تطالب ببقاء عبد الناصر في الحكم.
* قدم استقالته، وأعلن اعتزاله الحياة السياسية عام 1968.

شهد زكريا محيي الدين، مؤتمر باندونج وجميع مؤتمرات القمة العربية والأفريقية ودول عدم الانحياز. ورأس وفد الجمهورية العربية المتحدة في مؤتمر رؤساء الحكومات العربية في يناير ومايو 1965. وفي أبريل 1965، رأس وفد الجمهورية العربية المتحدة في الاحتفال بذكرى مرور عشر سنوات على المؤتمر الأسيوي ـ الأفريقي الأول.

* عرف عن زكريا محي الدين لدى الرأي العام المصري بالقبضة القوية و الصارمة نظرا للمهام التي أوكلت اليه كوزير للداخلية ومديرا لجهاز المخابرات العامة، ولم يعرف عنه ما يشين سلوكه الشخصي أو السياسي و كان يتم الترويج له على انه يميل للسياسيه الليبراليه.

كان رئيسا لرابطة الصداقة المصرية-اليونانية

منقول عن موسوعة ويكيبيديا.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى