Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
حاملة مروحيات اخي اليوشين.
ليس اسطول سادس امريكي ؟؟؟
الاسطول السادس تعمل فيه حاملة مروحيات ايضا اخي اليوشين الى جانب حاملة الطائرات و طراد ومدمرات وفرقاطات وغواصات وسفن انزال و سفن دعم وهي القطع الوحيدة اي حاملة المروحيات التي يتراوح طولها بين 250 و 258 متر .
شمال راس لانوف اي داخل المياه الاقليمية الليبية بحساب خليج سرت
للاسف لا حسب كلام العقيد في الفيديو فالسفينة متوقفة في عرض البحر على بعد 25 ميل اي في المياه الدولية وقانونيا المياه الاقليمية لدولة ليبيا شمال مدينة راس لانوف تمتد فقط 12 ميل على طول الساحل الليبي حسب المتعارف عليه دوليا .
حتى وان كانت السفينة فعليا داخل المياه الاقليمية فليس للاخوة الليبين للاسف ما يفعلوه سوى الطلب من الولايات المتحدة ان تقوم بسحب سفينتها والاسطول المرافق لها من المياه الاقليمية الليبية .
حاملة مروحيات و قبالة راس لانوف هي انسب قطعة للاسف في الوقت الحالي لدى الولايات المتحدة لكي تضعها في تلك النقطة الاستراتيجية جيث انها ستملك القدرة على التدخل ونشر قواتها الخاصة في بنغازي بسرعة أكبر وفي نفس الوقت تكون لديها القدرة على تغطية الموانىء النفطية المهمة في ذلك الجزء من ليبيا.
الاسطول السادس قابع في قواعده في ايطاليا واسبانيا وقبرص وأدرعه الطويلة تحكم السيطرة على البجر الابيض المتوسط شمالا وجنويا شرقا وغربا .
لاحظ الخريطة جيدا
ليبيا تعتبر خليج سرت مياها اقليمية وهي كذلك بحكم القانون الدولي بينما الولايات المتحدة لا تعترف بذلك
تدكرت صور الفرقاطات الليبية وهي تحترق نتيجة قصف طائرات الناتو رغم عدم مشاركتها في استهداف التوار أو المدنيين
اتركنا من فرقاطة لانا سوف يتم شراء ماهو جديد
خلينا في امريكان الان:h034[1]::h034[1]:
الأمريكان بمادا ستواجههم الأن ؟؟ بالتصريحات الاعلالمية ؟؟ وهل دور الجيش الليبي يقتصر فقط على الضهور الإعلامي ؟؟
والله ليبيا حصرت 13 سنة منذ 1990 الي 2004 حوالي اكثر من 25 سنة لم تدخل اي قطعة سلاح جديدة لليبيا من قبل 1990 الي الان
كدلك في نفس تلك الفترة الزمنية لم تخترق أي سفينة غربية السواحل الليبية
حتي لو قتل سفير امريكي اثناء وجود قذاقي كانو سوف يدخلون لليبيا
ربما ............ ولكن عندها لم يكن الجيش الليبي ليقف مكتوف الأيدي كما يحدت الأن