بسم الله الرحمن الرحيم
مصنفة من الدرجة الأولى وتمثل «تاليس» لأكثر من 25 عاما في المملكة
«ستيزا» ترسخ مكانتها وهويتها في عالم يتعاظم فيه دور التقنية الحديثة واستخداماتها
أكثر من 25 عاما
تمثل ستيزا شركة تاليس في المملكة لأكثر من 25 عاما كشركة ذات مسؤولية محدودة ومصنفة من الدرجة الأولى في مجال الأعمال الإلكترونية، إذ استفادت ستيزا من تمثيل شركة تاليس في المملكة العربية السعودية بمواكبة أحدث التقنيات وبتركيزها على احتياجات ومتطلبات عملائها المحليين وعرض أحدث الحلول الإبداعية على مستوى العالم لإرضاء شركائها معتمدة في ذلك على قاعدة موارد بشرية يمثلها أكثر من 800 موظف من ذوي الكفاءات العالية في كافة أنحاء المملكة.
تاليس شركة عالمية رائدة
تعد «تاليس» التي تعمل «ستيزا» تحت مظلتها مجموعة عالمية رائدة في مجال الإلكترونيات والأنظمة الدولية ومنظومة الفضاء والدفاع والأمن والسلامة والتكنولوجيا المتقدمة لأنظمة المعلومات والاتصالات والمراقبة الإشرافية والتزود بالبيانات لمراقبة المناطق الصناعية الكبرى وخطوط نقل الطاقة والمياه وخطوط نقل البترول وإدارة الحشود حول العالم، التي أثبتت جدواها وفاعليتها على أرض الواقع مدعومة بـ 22 ألفا من المهندسين الذين يقدمون كفاءتهم منقطعة النظير في أوروبا وبقية دول العالم لتطوير هذه التقنيات ونشرها لإعطاء أفضل الخدمات إلى المنطقة عن طريق التعريف بأحدث وسائل التكنولوجيا الحديثة، وتقوم «تاليس» أيضا بتطوير أعمال المجموعات التجارية العسكرية والمدنية ومشاركة المبادئ الأساسية للتقنية لخدمة هدفها الاستراتيجي وهو الأمن العام وخصوصية الشعوب، كما تقوم «تاليس» بمد جسور الشراكة المتعددة والمتينة التي تقوم على الثقة بالعملاء الدوليين والقطاع الحكومي وقطاع الشركات المدنية والمحلية لدعم التقنية والتنمية الصناعية، وترتكز «تاليس» على قاعدة موارد بشرية تتكون من 68.000 ألف فرد من 50 دولة من ذوي الخبرات والكفاءات، واستحوذت «تاليس» في عام 2008م على شركة ستيزا بالكامل على أساس الدمج بين المشاريع القائمة في مجال الأمن والمراقبة والاتصالات والمراقبة الإشرافية وجلب البيانات والبث الرقمي المرئي والمسموع، وتسخر «تاليس» ما يقارب 20 في المائة من عائداتها السنوية للاستثمار في مجال البحوث والتطوير، وترتبط بأكثر من 30 اتفاقية شراكة مع العديد من الجامعات ومعاهد البحوث في أوروبا وأمريكا وآسيا.
وتعمل «ستيزا» في ثلاثة مجالات أولها مجال الأمن والمراقبة، حيث تقوم «ستيزا» بتقديم حلول في مجال الأنظمة الأمنية المتكاملة، والتحكم في موانئ الدخول، ونظام التعرف الآلي وتوريد أحدث التجهيزات ووسائل التكنولوجيا لتعبر المسافة الفاصلة بين الغرب والشرق الأوسط للحصول على أفضل وأحدث الأنظمة الأمنية المتاحة في هذا المجال وتقديم الصيانة والدعم الفني من خلال فروعها المنتشرة في المملكة، ومن هذه الأنظمة :
- نظام إدارة التهديد والمخاطر.
- نظام المراقبة بنظام الدوائر التلفزيونية المغلقة.
- نظام مراقبة الحدود البرية والبحرية.
- نظام مراقبة موانئ الدخول البرية والبحرية والجوية.
- نظام الرصد النووي والبيولوجي والكيماوي NRBC.
- نظام التتبع والرصد ونظام إدارة الحشود والأزمات.
- أمن تقنية المعلومات.
2- مجال الاتصال والمراقبة الإشرافية والتزود بالمعلومات SCASDA
تعتبر «ستيزا» رائدة في مجال حلول الاتصالات الإشرافية والتزود بالمعلومات المتكاملة المستخدمة في مراقبة المناطق الصناعية الكبرى وخطوط إمداد الطاقة ومحطات توليد الكهرباء وتحلية المياه وخطوط نقل المواد البترولية حسب احتياجات العملاء من مختلف الأجهزة والأنظمة والوسائل الحديثة ومنها:
- أنظمة البث بالألياف البصرية PDH/SDH/DWDM.
- أنظمة البث اللاسلكي بالموجات القصيرة.
- أنظمة الاتصالات المتعددة.
- شبكة اتصالات البيانات.
- انظمه خطوط حمل الطاقة.
مجال البث الرقمي المرئي والمسموع
تقوم «ستيزا» بتنفيذ المحطات التلفزيونية ومحطات FM والمحطات الإذاعية متوسطة وقصيرة المدى، والاستوديوهات التلفزيونية والإذاعية، والتلفزيون التفاعلي، وبث الإرسال التلفزيوني عبر الأقمار الاصطناعية، إضافة إلى ذلك فإن «ستيزا» رائدة في مجال جلب الإرسال التلفزيوني الرقمي إلى المملكة، وكذلك تشرف حاليا على تنفيذ مشروع أرشفة جميع الوسائط المرئية والمسموعة لدى وزارة الإعلام.
نظام الاتصالات والتحكم والإشارات في مجال المواصلات
تعكف «ستيزا» حاليا على تنفيذ أنظمة الاتصالات والتحكم والإشارات الخاص بمشروعي «مترو مكة»، ومشروع قطار الشمال للجنوب الممتد من رأس الجلاميد إلى رأس الزور بمشاركة عديد من الشركات المحلية والعالمية ومنها مجموعة بن لادن السعودية.
عملاء استراتيجيون
تفخر الشركة بعملاء استراتيجيين ومميزين كوزارة الداخلية ووزارة الدفاع والطيران ووزارة الثقافة والإعلام ووزارة الشؤون البلدية والقروية وشركة أرامكو والهيئة العامة للطيران المدني وشركة الكهرباء السعودية وشركة سابك وقطاع البتروكيماويات وشركة الاتصالات السعودية وشركة موبايلي وعدة جهات حكومية أخرى.