تحت الرعاية الملكية السامية تستضيف القوات المسلحة الاردنية في الرابع والعشرين وحتى الثامن والعشرين من الشهر الحالي مسابقة المحارب الخامسة والتي ستجري فعالياتها في مركز الملك عبدالله الثاني لتدريب العمليات الخاصة ( kasotc ) بمشاركة واسعة من مختلف جيوش العالم حيث بلغ عدد المتقدمين لهذه المسابقة 35 فريقا يمثلون 18 دولة عربية واجنبية.
والمسابقة التي صممت بتسلسل منظم لتظهر قدرة المشاركين على قوة التحمل والصبر والعمل الجماعي ومهارات الفنون القتالية المختلفة، تتميز هذا العام بالإقبال المتزايد في عدد المشاركين من فرق العمليات الخاصة ووحدات القناصين وفرق من الاجهزة الامنية المختلفة، وتضم بالإضافة الى الاردن، الدولة المضيفة السعودية، وفلسطين،ولبنان، وكندا، والعراق، وكازخستان، وهولندا، وروسيا، والجزائر، والبحرين، والولايات المتحدة الاميركية، والصين وسويسرا، واليونان، وماليزيا، وفرنسا، والكويت، والجديد هذا العام هو زيادة الفعاليات الى 12 فعالية تشمل سباق السيارات وانقاذ الرهائن اضافة الى مفاجآت كثيرة تنتظر المتسابقين.
ويحتوي مركز الملك عبدالله الثاني لتدريب العمليات الخاصة ( kasotc ) الذي يستضيف المسابقة الخامسة على التوالي حيث جرت المسابقة الاولى عام 2009 بمشاركة عدد من الدول العربية واجنبية، على الميادين المطلوبة والفريدة من نوعها في الاقليم والعالم، وجميع التقنيات الفنية واللوجستية والتدريبية، واقصى درجات الامان لكل اشكال الرمايات الفردية والجماعية.
والمسابقة التي صممت بتسلسل منظم لتظهر قدرة المشاركين على قوة التحمل والصبر والعمل الجماعي ومهارات الفنون القتالية المختلفة، تتميز هذا العام بالإقبال المتزايد في عدد المشاركين من فرق العمليات الخاصة ووحدات القناصين وفرق من الاجهزة الامنية المختلفة، وتضم بالإضافة الى الاردن، الدولة المضيفة السعودية، وفلسطين،ولبنان، وكندا، والعراق، وكازخستان، وهولندا، وروسيا، والجزائر، والبحرين، والولايات المتحدة الاميركية، والصين وسويسرا، واليونان، وماليزيا، وفرنسا، والكويت، والجديد هذا العام هو زيادة الفعاليات الى 12 فعالية تشمل سباق السيارات وانقاذ الرهائن اضافة الى مفاجآت كثيرة تنتظر المتسابقين.
ويحتوي مركز الملك عبدالله الثاني لتدريب العمليات الخاصة ( kasotc ) الذي يستضيف المسابقة الخامسة على التوالي حيث جرت المسابقة الاولى عام 2009 بمشاركة عدد من الدول العربية واجنبية، على الميادين المطلوبة والفريدة من نوعها في الاقليم والعالم، وجميع التقنيات الفنية واللوجستية والتدريبية، واقصى درجات الامان لكل اشكال الرمايات الفردية والجماعية.