المملكة العربية السعودية
شهدت المملكة العربية السعودية في عام ١٩٦٥هبوط أول طائرة عسكرية من طراز C-130 على أرضها، والآن تمتلك المملكة أحد أكبر الأساطيل في العالم من هذه الطائرة العسكرية المميَزة. وبعد ما يقارب الخمسة عقود من تسليم تلك الطائرة، تواصل المملكة وشركة "لوكهيد مارتن" علاقة الشراكة الوطيدة بينهما.
وها نحن نعمل اليوم عبر شركة "لوكهيد مارتن المملكة العربية السعودية"، المملوكة بشكل كامل للشركة الأم، على تعزيز هذه الشراكة لتلبية احتياجات المملكة الأمنية والدفاعية وللمساهمة في تحقيق أهداف رؤية ٢٠٢٠، حيث تعمل "لوكهيد مارتن" على تقديم الإمكانيات اللازمة للمملكة للحفاظ على السلام والإستقرار، وعبر تزويدها بأنظمة أمنية متعددة المهام، بدايةً من حلول المنظومات الجوية المتكاملة والصواريخ الدفاعية، ومروراً بالتجهيزات العسكرية البحرية، ووصولاً للصواريخ التكتيكية ونظم تكنولوجيا الاتصالات عبر الأقمار الصناعية.
ولأننا في "لوكهيد مارتن"، أدركنا أن مجالات التعاون مع المملكة العربية السعودية تتجاوز المتطلبات الأمنية والدفاعية، فإن ما نقدمه من خدمات وحلول شاملة في المملكة تضم مجالات واسعة كالصحة، والأمن الإلكتروني، والتحكم بحركة الطيران، إضافةً إلى حلول الطاقة.
إن الدعم الذي تقدمه "لوكهيد مارتن" للملكة العربية السعودية يتجاوز البرامج والإمكانيات، فقد قمنا في عام ٢٠١٢، بتنظيم "منتدى التعاون مع الشركاء" في المملكة، وذلك لتعزيز التعاون مع الصناعات المحلية والإستمرار في بذل الجهود لإيجاد فرص الشراكة مع قطاعات الأعمال السعودية.
كما نحرص على التعاون مع أبرز الجامعات والصروح التعليمية في المملكة مثل "مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية" و"جامعة الفيصل" في الرياض، للعمل على الإرتقاء بالمجتمعات المحلية وتطوير التكنولوجيا وتعزيز مجالات الإبتكار في المملكة العربية السعودية
http://www.lockheedmartin.com/us/who...ia/arabic.html
كما نحرص على التعاون مع أبرز الجامعات والصروح التعليمية في المملكة مثل "مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية" و"جامعة الفيصل" في الرياض، للعمل على الإرتقاء بالمجتمعات المحلية وتطوير التكنولوجيا وتعزيز مجالات الإبتكار في المملكة العربية السعودية
http://www.lockheedmartin.com/us/who...ia/arabic.html