والدليل الم تلاحض العسكري الذي كان متشبث بالقاذف مع مطلق القذيفة والركاكة في لطلاق النار واغلب القذائف لم تصل حتى لسيارة ومن وصل الى السيارة ارتطم في الارض او تحتى العجلات والقليل من اخترقها او وصلها
واغلب القذائف كان يتم اطلاقها عن طريقة القوسية اي كما يتم اطلاق قذيفة الهاون اطلاق عشوائي من قبل الرامي
وحتى المصور لا يعلم شيء عن القذائف الار بي جي والدليل وقع في منطقة عصف القاذف الار بي جي 2 وتعطلت الكميرة
هؤلاء يختبروا قدرة القذيفة على الاختراق الحركي للسيارة و لو كانت الصواعق مفعلة لكانت واحدة تنفجر تحت السيارة كفيلة بأن تنسفها بمجرد ان تلمس الارض
قذيفة البي2 تعتمد مبدأ الصدم الميكيانيكي و ليس نبضة كهربائية لذلك لم يعطل الصاعق