بوظبي (الاتحاد)- كشف الفريق ضاحي خلفان تميم القائد العام لشرطة دبي أن مؤشر الجريمة المقلقة الخطيرة في دولة الإمارات بلغ العام الحالي 0.4 لكل 100 ألف من السكان العام الحالي، مشيراً إلى أن الإمارات تأتي في المركز الرابع من بين أفضل عشر دول في العالم في تدني نسبة الجريمة ومن حيث تحقيقها للأمن والأمان.
و قال الفريق ضاحي خلفان في ورقة عمل بعنوان “تخطيط الأمن الشامل” التي قدمها أمس خلال أعمال مؤتمر الإمارات 2021 إن الأمن الشامل يعدّ كلاً لا يتجزأ، مؤكداً على العمل للمستقبل، وأننا لسنا بعيدين من تحقيق تلك التطلعات التي ترتكز على ترسيخ رسالة بأن الوطن أرض لا تتجزأ، والقيادة فريق لا يتجزأ، والشعب لحمة لا تتجزأ، والأمن كل لا يتجزأ، تبعها بعرض شمل 21 هدفاً لعام 2021، من أبرزها “الإمارات أكثر تلاحماً في نسيجها الوطني”، والأكثر أمناً في العالم.
وأكد الفريق ضاحي خلفان أن الشراكة مع المجتمع تحقق النتائج المرجوة، داعياً إلى ترسيخ قيم الولاء والأمانة بحفظ ما يفرضه الواجب والنزاهة والشفافية.
و قال الفريق ضاحي خلفان إن هدفنا في 2021 أن يكون أمننا في الإمارات الأفضل في العالم، مشيرا إلى انخفاض مؤشر الجرائم المقلقة في الإمارات من 160 جريمة لكل 100 ألف من السكان عام 2010 إلى 113 جريمة مقلقة العام الحالي لكل 100 ألف شخص، وانخفضت الوفيات نتيجة للجرائم المقلقة الخطيرة من 10 لكل مئة ألف شخص عام 2010 إلى 5 لكل 100 ألف من السكان عام 2012، مشيرا إلى أن وزارة الداخلية تسعى إلى أن يكون عدد الجرائم صفرا.
و قارن الفريق خلفان الإمارات بدول العالم فيما يتعلق بالجرائم المقلقة الخطيرة، بقوله إن الإمارات تحتل المركز الثاني من حيث قلة عدد الجرائم المقلقة بعد اليابان، حيث بلغ مؤشر الجريمة 0.6 في عام 2010 واليابان كان المؤشر فيها 0.4، مشيرا إلى أن مؤشر الجريمة المقلقة بلغ 0.4 لكل 100 ألف من السكان العام الحالي.
وفيما يخص الاعتداء البليغ الذي يفضي إلى إعاقة مستديمة بلغ في الإمارات 5.3 لكل مئة ألف شخص عام 2010، فيما بلغ في اليابان 47.1 شخص لكل مئة ألف من السكان. وفيما يخص جرائم السلب والنهب والسرقة فقد بلغ مؤشر الجريمة المتعلقة بالسلب والنهب في الإمارات عام 2010 لكل مئة ألف شخص 74.62، ومؤشر سرقة السيارات بلغ 11.65 لكل مئة ألف شخص، ومؤشر المخدرات 9.2 لكل مئة ألف شخص من السكان وفي اليابان بلغ 16 لكل مئة ألف شخص من السكان.
و أعلن الفريق خلفان عن 21 هدفا تسعى وزارة الداخلية إلى الوصول لها في 2021 أبرزها أن تكون الإمارات الأكثر تلاحما في نسيجها الوطني، وأن تكون الدولة الأكثر أمنا في العالم، والدولة الأقل انحرافا عند الأحداث، والأقل بطالة في العالم، وفي هذا الإطار وجه دعوة لمجلس الوزراء بأن يتم تخصيص وزير لتقليل البطالة بين المواطنين.
ومن ضمن الأهداف، أن تكون الإمارات الأكثر حفاظا على أمن أسواقها المالية، والأكثر حفاظا على البيئة، وأفضل وجهة سياحية لأمنها، والأفضل من حيث تعاملات رجال الأمن مع الناس، والدولة التي يجتمع مواطنوها على كلمة رجل واحد “إلا أمن الإمارات”، والدولة التي يشير لها العالم قائلا هذا زمن الإمارات.
http://www.alittihad.ae/details.php?id=120819&y=2012
و قال الفريق ضاحي خلفان في ورقة عمل بعنوان “تخطيط الأمن الشامل” التي قدمها أمس خلال أعمال مؤتمر الإمارات 2021 إن الأمن الشامل يعدّ كلاً لا يتجزأ، مؤكداً على العمل للمستقبل، وأننا لسنا بعيدين من تحقيق تلك التطلعات التي ترتكز على ترسيخ رسالة بأن الوطن أرض لا تتجزأ، والقيادة فريق لا يتجزأ، والشعب لحمة لا تتجزأ، والأمن كل لا يتجزأ، تبعها بعرض شمل 21 هدفاً لعام 2021، من أبرزها “الإمارات أكثر تلاحماً في نسيجها الوطني”، والأكثر أمناً في العالم.
وأكد الفريق ضاحي خلفان أن الشراكة مع المجتمع تحقق النتائج المرجوة، داعياً إلى ترسيخ قيم الولاء والأمانة بحفظ ما يفرضه الواجب والنزاهة والشفافية.
و قال الفريق ضاحي خلفان إن هدفنا في 2021 أن يكون أمننا في الإمارات الأفضل في العالم، مشيرا إلى انخفاض مؤشر الجرائم المقلقة في الإمارات من 160 جريمة لكل 100 ألف من السكان عام 2010 إلى 113 جريمة مقلقة العام الحالي لكل 100 ألف شخص، وانخفضت الوفيات نتيجة للجرائم المقلقة الخطيرة من 10 لكل مئة ألف شخص عام 2010 إلى 5 لكل 100 ألف من السكان عام 2012، مشيرا إلى أن وزارة الداخلية تسعى إلى أن يكون عدد الجرائم صفرا.
و قارن الفريق خلفان الإمارات بدول العالم فيما يتعلق بالجرائم المقلقة الخطيرة، بقوله إن الإمارات تحتل المركز الثاني من حيث قلة عدد الجرائم المقلقة بعد اليابان، حيث بلغ مؤشر الجريمة 0.6 في عام 2010 واليابان كان المؤشر فيها 0.4، مشيرا إلى أن مؤشر الجريمة المقلقة بلغ 0.4 لكل 100 ألف من السكان العام الحالي.
وفيما يخص الاعتداء البليغ الذي يفضي إلى إعاقة مستديمة بلغ في الإمارات 5.3 لكل مئة ألف شخص عام 2010، فيما بلغ في اليابان 47.1 شخص لكل مئة ألف من السكان. وفيما يخص جرائم السلب والنهب والسرقة فقد بلغ مؤشر الجريمة المتعلقة بالسلب والنهب في الإمارات عام 2010 لكل مئة ألف شخص 74.62، ومؤشر سرقة السيارات بلغ 11.65 لكل مئة ألف شخص، ومؤشر المخدرات 9.2 لكل مئة ألف شخص من السكان وفي اليابان بلغ 16 لكل مئة ألف شخص من السكان.
و أعلن الفريق خلفان عن 21 هدفا تسعى وزارة الداخلية إلى الوصول لها في 2021 أبرزها أن تكون الإمارات الأكثر تلاحما في نسيجها الوطني، وأن تكون الدولة الأكثر أمنا في العالم، والدولة الأقل انحرافا عند الأحداث، والأقل بطالة في العالم، وفي هذا الإطار وجه دعوة لمجلس الوزراء بأن يتم تخصيص وزير لتقليل البطالة بين المواطنين.
ومن ضمن الأهداف، أن تكون الإمارات الأكثر حفاظا على أمن أسواقها المالية، والأكثر حفاظا على البيئة، وأفضل وجهة سياحية لأمنها، والأفضل من حيث تعاملات رجال الأمن مع الناس، والدولة التي يجتمع مواطنوها على كلمة رجل واحد “إلا أمن الإمارات”، والدولة التي يشير لها العالم قائلا هذا زمن الإمارات.
http://www.alittihad.ae/details.php?id=120819&y=2012