تواجه القوات الأمريكية البريطانية خلال غزوها للعراق تحدي حرب الشوارع مع القوات العراقية، خاصة في المعركة الأهم، معركة بغداد. وتشكل حرب المدن تحديا في عملية الاتصال ونقل الجنود. ولا شك أن البنايات المرتفعة والأنفاق تحت الأرض تطيل أبعاد منقطة القتال وتقصر مدى المواجهة، مما يجعل الحرب غير متوقعة
التجهيزات
لأن قتال حرب المدن معقد جدا، ومتحرك ، فإن المعلومات الاستخبارية المتميزة تغدو أمرا صعبا. لذا يستخدم المخططون المعلومات الاستخبارية للتعرف على المناطق المهمة، والممرات المثالية للحركة وتقدير التهديدات المحتملة.
ويتم تقديم موجز للجنود عن الأهداف قبل القيام بكل مهمة.
وحالما تبدأ العملية، فإن على الضباط في القيادة التصرف لرصد التقارير المتدفقة عن الأوضاع من الميدان.
ويمكن لتضاريس المدن أن تتغير بسرعة خلال المعارك، كما تصبح الشوارع غير سالكة لوجود حشود المدنيين.
[]البنايات الشاهقة أو الشاملة
يسمح دخول سطح البناية للمهاجمين بمواجهة أي عدو في الداخل لكي يخرجوا إلى الشارع، حيث هناك ستضعف قوتهم، بدلا من مواجهة بائسة. وتعتبر المداخل الأرضية كمائن محتملة لصيد المغفلين.
قيود الهدف
الاستهداف عملية معقدة لقرب البنايات الثابتة ، على غرار المدارس ودور العبادة.
وبصورة رئيسة تستخدم المروحيات في حركة القوات، كما تصبح المراقبة والدعم الناري عرضة للقنابل التي تعمل بالدفع الصاروخي. إلا أن المباني المرتفعة على الأرض، على غرار الأبراج السكنية أو أبراج الاتصالات يمكن أن تعيق الطيران على علو منخفض أو عند ألهبوط.
الأولوية "العالية"
يمكن أن يكون ضمان أمن البنايات الشاهقة مفيدا لأغراض المراقبة وتثبيت محطات الإرسال لاتصالات اللاسلكي.
إلا أن هذه البنايات تطرح عدة مشاكل، حيث تقدم فرصة لقناصي "العدو" بالاختفاء خلف نقاط الرمي. بالإضافة إلى وجود خطر سقوط حطام أو إنهيار. كما أن المناطق الحضرية تسهم في التشويش على الاتصالات الإذاعية.
العربات المدرعة الصغيرة
توفر الدعم في الشوارع الضيّقة جدا أو المليئة بالأنقاض لمرور الدبابات.
مواقع الدبابة
يمكن أن تأخذ الدبابات إلى داخل البنايات لتوفير الدعم الناري من موقع محمي، كما تستطيع الدبابات إيجاد ستائر من الدخان كذلك لإخفاء تحركات القوات.
التنسيق بين المشاة والدبابة
لأن طاقم دبابة لديه مجال رؤية محدود، يصبح الجنود المشاة بمثابة العيون والآذان، يوجهون التحركات ويشيرون إلى الأهداف.
وعلى القوات الاعتماد على الإشارات غير الشفهية إذا كان الاتصال اللاسلكي معاقا بسبب الضوضاء الحادة أو عوامل أخرى.
وتبقى الدبابات والعربات المدرعة على مقربة من طرف الشارع كلما كان ذلك ممكنا، لتوفير تغطية للجانب المعاكس.
وتملأ الدبابات الموقع لضمان المواقع المتقدمة، حيث تسمح المسافة المتزايدة من الأهداف لها برمي أعلى من الدرع الأمامي، حيث أن أسلحة الدبابات الرئيسية لها مسار محدود.
الدخول
تدخل القوات إلى البنايات فقط في الحالات الضرورية جدا، بسبب ما يلحقها من خطر. على أنه يجب إجراء تحليلات قبل الدخول، باستخدام المعلومات متوفرة.
وعند الدخول المفاجئ، يجب تمشيط البناية من الأعلى للأسفل، إذا كان ذلك ممكنا. فإذا دخلت القوات إلى الطابق الأرضي، قد يتم هدم حائط، بدلا من استخدام باب أو نافذة، كما يجب وضع إشارات ملحوظة على الغرف والبنايات بالشريط أو الطلاء أو الطباشير تدل على أنه قد تم تفتيشها، بحيث تشير العلامات إلى أن الدخول آمن، أو أنها مناطق خطرة أو أن هناك حاجة لعلاج طبي. وتحت الخطر المخفي، فإن تهديد نار العدو التي قد تخترق الحيطان والطوابق والأسقف ترفع من حجم الخطر.
الأنفاق تحت الأرض
توفر ممرات مخفية لحركة القوات، بالإضافة إلى بنية تحتية للمرافق مثل الماء والكهرباء، والتي توجد في أغلب الأحيان تحت الأرض.
عين في السماء
تلعب الأقمار الصناعية دورا حيويا للعمليات الأرضية، من خلال نقل واستطلاع الصور، واستكشاف بعض أصوات الاتصالات ونقل المعلومات.
منقول موقع السي ان ان
التجهيزات
لأن قتال حرب المدن معقد جدا، ومتحرك ، فإن المعلومات الاستخبارية المتميزة تغدو أمرا صعبا. لذا يستخدم المخططون المعلومات الاستخبارية للتعرف على المناطق المهمة، والممرات المثالية للحركة وتقدير التهديدات المحتملة.
ويتم تقديم موجز للجنود عن الأهداف قبل القيام بكل مهمة.
وحالما تبدأ العملية، فإن على الضباط في القيادة التصرف لرصد التقارير المتدفقة عن الأوضاع من الميدان.
ويمكن لتضاريس المدن أن تتغير بسرعة خلال المعارك، كما تصبح الشوارع غير سالكة لوجود حشود المدنيين.
[]البنايات الشاهقة أو الشاملة
يسمح دخول سطح البناية للمهاجمين بمواجهة أي عدو في الداخل لكي يخرجوا إلى الشارع، حيث هناك ستضعف قوتهم، بدلا من مواجهة بائسة. وتعتبر المداخل الأرضية كمائن محتملة لصيد المغفلين.
قيود الهدف
الاستهداف عملية معقدة لقرب البنايات الثابتة ، على غرار المدارس ودور العبادة.
وبصورة رئيسة تستخدم المروحيات في حركة القوات، كما تصبح المراقبة والدعم الناري عرضة للقنابل التي تعمل بالدفع الصاروخي. إلا أن المباني المرتفعة على الأرض، على غرار الأبراج السكنية أو أبراج الاتصالات يمكن أن تعيق الطيران على علو منخفض أو عند ألهبوط.
الأولوية "العالية"
يمكن أن يكون ضمان أمن البنايات الشاهقة مفيدا لأغراض المراقبة وتثبيت محطات الإرسال لاتصالات اللاسلكي.
إلا أن هذه البنايات تطرح عدة مشاكل، حيث تقدم فرصة لقناصي "العدو" بالاختفاء خلف نقاط الرمي. بالإضافة إلى وجود خطر سقوط حطام أو إنهيار. كما أن المناطق الحضرية تسهم في التشويش على الاتصالات الإذاعية.
العربات المدرعة الصغيرة
توفر الدعم في الشوارع الضيّقة جدا أو المليئة بالأنقاض لمرور الدبابات.
مواقع الدبابة
يمكن أن تأخذ الدبابات إلى داخل البنايات لتوفير الدعم الناري من موقع محمي، كما تستطيع الدبابات إيجاد ستائر من الدخان كذلك لإخفاء تحركات القوات.
التنسيق بين المشاة والدبابة
لأن طاقم دبابة لديه مجال رؤية محدود، يصبح الجنود المشاة بمثابة العيون والآذان، يوجهون التحركات ويشيرون إلى الأهداف.
وعلى القوات الاعتماد على الإشارات غير الشفهية إذا كان الاتصال اللاسلكي معاقا بسبب الضوضاء الحادة أو عوامل أخرى.
وتبقى الدبابات والعربات المدرعة على مقربة من طرف الشارع كلما كان ذلك ممكنا، لتوفير تغطية للجانب المعاكس.
وتملأ الدبابات الموقع لضمان المواقع المتقدمة، حيث تسمح المسافة المتزايدة من الأهداف لها برمي أعلى من الدرع الأمامي، حيث أن أسلحة الدبابات الرئيسية لها مسار محدود.
الدخول
تدخل القوات إلى البنايات فقط في الحالات الضرورية جدا، بسبب ما يلحقها من خطر. على أنه يجب إجراء تحليلات قبل الدخول، باستخدام المعلومات متوفرة.
وعند الدخول المفاجئ، يجب تمشيط البناية من الأعلى للأسفل، إذا كان ذلك ممكنا. فإذا دخلت القوات إلى الطابق الأرضي، قد يتم هدم حائط، بدلا من استخدام باب أو نافذة، كما يجب وضع إشارات ملحوظة على الغرف والبنايات بالشريط أو الطلاء أو الطباشير تدل على أنه قد تم تفتيشها، بحيث تشير العلامات إلى أن الدخول آمن، أو أنها مناطق خطرة أو أن هناك حاجة لعلاج طبي. وتحت الخطر المخفي، فإن تهديد نار العدو التي قد تخترق الحيطان والطوابق والأسقف ترفع من حجم الخطر.
الأنفاق تحت الأرض
توفر ممرات مخفية لحركة القوات، بالإضافة إلى بنية تحتية للمرافق مثل الماء والكهرباء، والتي توجد في أغلب الأحيان تحت الأرض.
عين في السماء
تلعب الأقمار الصناعية دورا حيويا للعمليات الأرضية، من خلال نقل واستطلاع الصور، واستكشاف بعض أصوات الاتصالات ونقل المعلومات.
منقول موقع السي ان ان