بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله
تمهيد :
بادئ ذى بدئ كان ابليس الشيطان هو عدو الله الاول والوحيد فى الكون بعد ان عصى الله فى السماء ورفض السجود لادم وقرر ان يكون بنى ادم معه فى جهنم .
ثم بدأت الرسالة بأدم ثم نوح ومن نسل نوح ابراهيم ومن نسل ابراهيم كل انبياء الله وانقسم نسل ابراهيم الى قسمين قسم ابناء اسحاق وقسم ابناء اسماعيل وكانت النبوة والاختيار على قسم ابناء اسحاق فلقد اختيروا من الله ليحملوا لواء الدعوة الى الله ولكنهم عصوا الله وكذبوا الرسل وقتلوهم وحرفوا الكتب السماوية و عبدوا الاصنام ومارسوا السحر فما كان من الله الى ان رفع عنهم النبوة واعطاها الى بنى اسماعيل فى صورة نبوة محمد (ص) .
وان الغرض من هذا الموضوع التأكيد على ان الشيطان قد اتخذ من بنى اسرائيل وسيلة له لتنفيذ مخططة فى التحكم فى البشرية جمعاء وكان ان وضع يدة فى يدهم منذ ان مارسوا السحر ببابل وكتبوا بايدهم التلمود وقالوا هو من عند الله ثم توالت التحالفات بين بنى اسرائيل والشيطان فمنها برتوكولات حكماء صهيون التى خرج من عبائتها الثورات العلمانية والشيوعية والماسونية والبهائية و القاديانيه وعبادة الشيطان اخيرا واقاموا الحرب العالمية الاولى والثانية والحروب الصلبية الاولى والثانية والقائمة الان ايضا
فلذلك نجد ان الله وصفهم بأنهم اشد الناس عداوة للذين امنوا (ليس المسلمين فقط ولكن لكل من امن بالله و اليوم الآخر وعمل صالحا)
ووصفهم بأنهم هم المغضوب عليهم حيث عرفوا الحق و أتبعوا الباطل ووصفهم ايضا بأنهم فى حرب معه
ولذلك لم يجد الشيطان اى ابليس اللعين افضل منهم ليكونوا حلفائة حيث ان الشيطان يحتاج الى بشر لتنفيذ مخططة على البشرية فكانت امه بنى اسرائيل هى الامة المختارة من ابليس اللعين بعدما كانوا امه الله المختارة
حيث إتفق الإثنين على حقدهم على البشريه و رغبت إبليس و اليهود فى تدمير الأديان و البشر و أتفقوا أيضا على التكبر على البشر
فكل من إبليس و اليهود عنصريون يؤمنون بأنهم مخلوقات أفضل من البشر و أرقى وأن البشر مجرد حيوانات و لذلك ُيمعنون فى إدخال البشر فى حب الملذات و تضليل البشريه ليثبتوا أنهم الأفضل و أن الله قد خسر عندما أعرض عنهم لصالح باقى البشر ...
حيث ُكتب فى التلمود اليهودى المفترى على الله أن جميع البشر من غير اليهود هم خلق غريب "جوييم goyim " أشباه البشر و ليسوا من بنى آدم ُخلقوا على هيئه البشر ليكونوا عبيد و خدام لليهود و لا يجوزعليهم الوصايا العشر فى التوراه بل يجوز قتلهم والزنا بهم و سرقتهم و ...إلخ و لا تعتبر الخطيئه بهم خطيئه عند الله لأنهم كالحيوانات تماما ... فتعالوا نسرد الحقائق واحدة تلو الاخرى حتى نرفع الغشاوة ونرى الحقيقة واضحة.
فبعد ان رفع الله النبوة من بنى اسرائيل قرروا ان ينتقموا من البشرية جمعاء وان يذلوا الناس كما اذلهم الله ولو كانوا اطاعوا الله ورسلة لكان الله هو من أذل لهم الناس ولكنهم اختاروا الشيطان على الله .
و أيضا بعد أن طرد الله إبليس من السماء بسبب عدم سجوده لآدم و قد قرر إبليس أن يحتنك ذريته و معناها أن يسحبهم خلفه من حنكهم أى من فمهم كما ٌيسحب الحمار تماما و لا يكون لهم رأى و لا قوه و لتنفيذ مخططة وجد أن البشر لم يجتمعوا على شئ منذ خلقهم الله و وجد إبليس أن القوه تجبر الناس على إتباع المعصية بالقوه
فقرر أن ينشئ أقوى قوة فى العالم على يدة و تكوين نظام عالمى جديد تحت إمرته ليتحكم فى العالم بسهولة
و أنشأ أمريكا لتكون ربيبتة من اليوم الأول فكانت أمريكا هى المقصد حيث أنشأها على عبادتة الخفيه و كل شبر فيها مصمم على عبادتة الخفية و سوف نناقش كل هذا بالتفصيل فى الكتاب لاحقا
و ذلك لان الشيطان قد يأس أن ُيعبد من الناس جميعا و لكن رضى بأن يتحكم و يعبد من الصفوة و يطاع من الباقى..............و ذلك مصداقا لقول رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم" إن الشيطان قد يأس أن يعبد في أرضكم، ولكنه رضي بأن يطاع فيما دون ذلك"
وهنا نسرد كيف يجرى الان على البشرية قرارات بنى اسرائيل والشيطان من افساد الارض بعد ان اجتمعوا من جيمع انحاء العالم ووضعوا برتوكولات حكماء بنى صهيون وبدوأ فى تنفيذها على ارض الواقع .
ولو تركنا الكتابة فى هذا الموضوع لعملنا موسوعة وليس كتيب حيث الغرض من كتابى هو تنبية الامه ان الساعة قريبة جدااااااااااا و ليس الكلام عن الصهيونية فقط.........
و الأمه الإسلاميه جمعاء هى محور الشر بالنسبه لإبليس و حلفائه كما قال رئيس أمريكا جورج بوش الإبن و ذلك يؤكد صدق نظريتى عن التحالف الصهيونى الشيطانى.
فنحن الآن فى حرب مع حلف أعداء الله و إما أن نجتمع على كلمة الله الواحدة و نقاتل الحلف و إما أن نستمر فى الجرى وراء شهواتنا و الخوف على الدنيا و بيع الآخرة
و فى حالة قررت الآمه عدم القتال نكون كما قال اليهود لنبيهم موسى إذهب أنت و ربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون و بذلك يكون قد أفسد الشيطان و اليهود جميع الأمم المكلفه بما فيها آخر الأمم "المسلمين " و يكون قد صدق إبليس علي بنى آدم ظنه و أحتنك ذرية آدم
و هنا التدخل الأخير من الله و هو قيام الساعه لحساب الإنس و الجن حيث أن الله يهلك القرى الظالمة و نحن الآن قريه ظالمة و ما على أولها يسرى على أخرها
My worst enemies are those who presume me to be harmless. They cannot imagine how much I resent and disdain them, or just how great a threat they would face if I could get at them. Everything in their behaviour speaks of insult and presumptuousness, and for now it is all I can do to make constructive use of my anger toward them. At this time, I just make a list of them and keep a watch on. Some day, with the help of time, space, and circumstance, I will be able to humiliate them properly - not in a manner they would enjoy, but in a style calculated to make them wish that they had never been born. Anton Szandor LaVey
و الترجمة هى :
إن اسوأ اعدائى هم أولئك الذين يفترضون أنى غير قادر على إذائهم. انهم لا يمكن ان يتخيلوا كم أنا بالاستياء واحتقارا لهم ، أو تهديدا عظيم سيواجهون إن كنت أستطيع الحصول و التمكن منهم. كل شيء في سلوكهم يتحدث عن الاهانة والغرور ، والآن هو كل ما يمكنني القيام به أن أجعل نفسى أستخدم ، أستخدام بناء من غضبي نحوهم للوصول للكمال و القدرة المطلقة . في هذا الوقت ، أنا فقط سأحضر قائمة بهم ، ونراقب يوم. في يوم من الأيام ، وبمساعدة من الزمان والمكان ، والظروف ، وسوف أكون قادرا على إذلالهم تماما -- وليس بطريقة يتمتعون بها ، ولكن بأسلوب محسوب لجعلهم يرغبون أنهم لم يولدوا.
القائل الكاهن الشيطانى و مؤسس كنيسة إبليس بأمريكا: أنطون ساندوز لافى
هذة هى كلمات إبليس اللعين على لسان كاهن الشيطان الأعظم فى أمريكا و هى تبين أن هناك عصر سيتمنى فية المؤمن الصالح الموت من شدة البلاء و أيضا يؤكد أن القابض على دينة يومئذ كالقابض على الجمر مصداقا لقول رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم و أنا أعلم بعد كتابى هذا سأكون مع اللائحة و أنضم للمعذبين من قبل الماسونيه و أعوانها و الله المستعان...
تمني الموت من شدة البلاء : فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل فيقول يا ليتني مكانه) [رواه البخاري]
و هو حال المسلمين المقاتلين فى جونتانموا و أفغانستان و العراق و فلسطين و الشيشان واليمن والصومال والفلبين وكشمير و الصين.............
القابض على الدين : أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر » رواه الترمذي.
الماسونيون هم اليهود المسمون بفرسان جبل الهيكل الذين هربوا من فرنسا بعد أن مارسوا السحر و اللواط و الزنا و القتل و عبادة إبليس من أجل إرضاء إبليس طبقا للكبالا اليهوديه
http://www.occultblogger.com/wp-content/uploads/2011/01/all-seeing-eye.jpg
شعار عائلة الروتشيلد
النجمه السداسيه هى الكمال بالنسبه لإبليس ليتم شكله بوجود شعله لا تنطفئ بين قرنيه و هى رمز شروق الشمس بين قرنى إبليس و النجمه الحماسيه هى إبليس بدون الشعله و كلا الرمزين تم إستعماله فى كل حضارات عبادة الشمس القديمه
الإشارات والرموز الماسونيه وعلاقتها بالسحر والشيطان:
السلام عليكم و رحمة الله
حلف اعداء الله.....يد أبليس اللعين فى الأرض
تمهيد :
بادئ ذى بدئ كان ابليس الشيطان هو عدو الله الاول والوحيد فى الكون بعد ان عصى الله فى السماء ورفض السجود لادم وقرر ان يكون بنى ادم معه فى جهنم .
ثم بدأت الرسالة بأدم ثم نوح ومن نسل نوح ابراهيم ومن نسل ابراهيم كل انبياء الله وانقسم نسل ابراهيم الى قسمين قسم ابناء اسحاق وقسم ابناء اسماعيل وكانت النبوة والاختيار على قسم ابناء اسحاق فلقد اختيروا من الله ليحملوا لواء الدعوة الى الله ولكنهم عصوا الله وكذبوا الرسل وقتلوهم وحرفوا الكتب السماوية و عبدوا الاصنام ومارسوا السحر فما كان من الله الى ان رفع عنهم النبوة واعطاها الى بنى اسماعيل فى صورة نبوة محمد (ص) .
وان الغرض من هذا الموضوع التأكيد على ان الشيطان قد اتخذ من بنى اسرائيل وسيلة له لتنفيذ مخططة فى التحكم فى البشرية جمعاء وكان ان وضع يدة فى يدهم منذ ان مارسوا السحر ببابل وكتبوا بايدهم التلمود وقالوا هو من عند الله ثم توالت التحالفات بين بنى اسرائيل والشيطان فمنها برتوكولات حكماء صهيون التى خرج من عبائتها الثورات العلمانية والشيوعية والماسونية والبهائية و القاديانيه وعبادة الشيطان اخيرا واقاموا الحرب العالمية الاولى والثانية والحروب الصلبية الاولى والثانية والقائمة الان ايضا
فلذلك نجد ان الله وصفهم بأنهم اشد الناس عداوة للذين امنوا (ليس المسلمين فقط ولكن لكل من امن بالله و اليوم الآخر وعمل صالحا)
ووصفهم بأنهم هم المغضوب عليهم حيث عرفوا الحق و أتبعوا الباطل ووصفهم ايضا بأنهم فى حرب معه
ولذلك لم يجد الشيطان اى ابليس اللعين افضل منهم ليكونوا حلفائة حيث ان الشيطان يحتاج الى بشر لتنفيذ مخططة على البشرية فكانت امه بنى اسرائيل هى الامة المختارة من ابليس اللعين بعدما كانوا امه الله المختارة
حيث إتفق الإثنين على حقدهم على البشريه و رغبت إبليس و اليهود فى تدمير الأديان و البشر و أتفقوا أيضا على التكبر على البشر
فكل من إبليس و اليهود عنصريون يؤمنون بأنهم مخلوقات أفضل من البشر و أرقى وأن البشر مجرد حيوانات و لذلك ُيمعنون فى إدخال البشر فى حب الملذات و تضليل البشريه ليثبتوا أنهم الأفضل و أن الله قد خسر عندما أعرض عنهم لصالح باقى البشر ...
حيث ُكتب فى التلمود اليهودى المفترى على الله أن جميع البشر من غير اليهود هم خلق غريب "جوييم goyim " أشباه البشر و ليسوا من بنى آدم ُخلقوا على هيئه البشر ليكونوا عبيد و خدام لليهود و لا يجوزعليهم الوصايا العشر فى التوراه بل يجوز قتلهم والزنا بهم و سرقتهم و ...إلخ و لا تعتبر الخطيئه بهم خطيئه عند الله لأنهم كالحيوانات تماما ... فتعالوا نسرد الحقائق واحدة تلو الاخرى حتى نرفع الغشاوة ونرى الحقيقة واضحة.
فبعد ان رفع الله النبوة من بنى اسرائيل قرروا ان ينتقموا من البشرية جمعاء وان يذلوا الناس كما اذلهم الله ولو كانوا اطاعوا الله ورسلة لكان الله هو من أذل لهم الناس ولكنهم اختاروا الشيطان على الله .
و أيضا بعد أن طرد الله إبليس من السماء بسبب عدم سجوده لآدم و قد قرر إبليس أن يحتنك ذريته و معناها أن يسحبهم خلفه من حنكهم أى من فمهم كما ٌيسحب الحمار تماما و لا يكون لهم رأى و لا قوه و لتنفيذ مخططة وجد أن البشر لم يجتمعوا على شئ منذ خلقهم الله و وجد إبليس أن القوه تجبر الناس على إتباع المعصية بالقوه
فقرر أن ينشئ أقوى قوة فى العالم على يدة و تكوين نظام عالمى جديد تحت إمرته ليتحكم فى العالم بسهولة
و أنشأ أمريكا لتكون ربيبتة من اليوم الأول فكانت أمريكا هى المقصد حيث أنشأها على عبادتة الخفيه و كل شبر فيها مصمم على عبادتة الخفية و سوف نناقش كل هذا بالتفصيل فى الكتاب لاحقا
و ذلك لان الشيطان قد يأس أن ُيعبد من الناس جميعا و لكن رضى بأن يتحكم و يعبد من الصفوة و يطاع من الباقى..............و ذلك مصداقا لقول رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم" إن الشيطان قد يأس أن يعبد في أرضكم، ولكنه رضي بأن يطاع فيما دون ذلك"
وهنا نسرد كيف يجرى الان على البشرية قرارات بنى اسرائيل والشيطان من افساد الارض بعد ان اجتمعوا من جيمع انحاء العالم ووضعوا برتوكولات حكماء بنى صهيون وبدوأ فى تنفيذها على ارض الواقع .
ولو تركنا الكتابة فى هذا الموضوع لعملنا موسوعة وليس كتيب حيث الغرض من كتابى هو تنبية الامه ان الساعة قريبة جدااااااااااا و ليس الكلام عن الصهيونية فقط.........
و الأمه الإسلاميه جمعاء هى محور الشر بالنسبه لإبليس و حلفائه كما قال رئيس أمريكا جورج بوش الإبن و ذلك يؤكد صدق نظريتى عن التحالف الصهيونى الشيطانى.
فنحن الآن فى حرب مع حلف أعداء الله و إما أن نجتمع على كلمة الله الواحدة و نقاتل الحلف و إما أن نستمر فى الجرى وراء شهواتنا و الخوف على الدنيا و بيع الآخرة
و فى حالة قررت الآمه عدم القتال نكون كما قال اليهود لنبيهم موسى إذهب أنت و ربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون و بذلك يكون قد أفسد الشيطان و اليهود جميع الأمم المكلفه بما فيها آخر الأمم "المسلمين " و يكون قد صدق إبليس علي بنى آدم ظنه و أحتنك ذرية آدم
و هنا التدخل الأخير من الله و هو قيام الساعه لحساب الإنس و الجن حيث أن الله يهلك القرى الظالمة و نحن الآن قريه ظالمة و ما على أولها يسرى على أخرها
My worst enemies are those who presume me to be harmless. They cannot imagine how much I resent and disdain them, or just how great a threat they would face if I could get at them. Everything in their behaviour speaks of insult and presumptuousness, and for now it is all I can do to make constructive use of my anger toward them. At this time, I just make a list of them and keep a watch on. Some day, with the help of time, space, and circumstance, I will be able to humiliate them properly - not in a manner they would enjoy, but in a style calculated to make them wish that they had never been born. Anton Szandor LaVey
و الترجمة هى :
إن اسوأ اعدائى هم أولئك الذين يفترضون أنى غير قادر على إذائهم. انهم لا يمكن ان يتخيلوا كم أنا بالاستياء واحتقارا لهم ، أو تهديدا عظيم سيواجهون إن كنت أستطيع الحصول و التمكن منهم. كل شيء في سلوكهم يتحدث عن الاهانة والغرور ، والآن هو كل ما يمكنني القيام به أن أجعل نفسى أستخدم ، أستخدام بناء من غضبي نحوهم للوصول للكمال و القدرة المطلقة . في هذا الوقت ، أنا فقط سأحضر قائمة بهم ، ونراقب يوم. في يوم من الأيام ، وبمساعدة من الزمان والمكان ، والظروف ، وسوف أكون قادرا على إذلالهم تماما -- وليس بطريقة يتمتعون بها ، ولكن بأسلوب محسوب لجعلهم يرغبون أنهم لم يولدوا.
القائل الكاهن الشيطانى و مؤسس كنيسة إبليس بأمريكا: أنطون ساندوز لافى
هذة هى كلمات إبليس اللعين على لسان كاهن الشيطان الأعظم فى أمريكا و هى تبين أن هناك عصر سيتمنى فية المؤمن الصالح الموت من شدة البلاء و أيضا يؤكد أن القابض على دينة يومئذ كالقابض على الجمر مصداقا لقول رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم و أنا أعلم بعد كتابى هذا سأكون مع اللائحة و أنضم للمعذبين من قبل الماسونيه و أعوانها و الله المستعان...
تمني الموت من شدة البلاء : فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل فيقول يا ليتني مكانه) [رواه البخاري]
و هو حال المسلمين المقاتلين فى جونتانموا و أفغانستان و العراق و فلسطين و الشيشان واليمن والصومال والفلبين وكشمير و الصين.............
القابض على الدين : أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر » رواه الترمذي.
الماسونية صناعة الصهيونية
قال الله تعالى: وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُوا الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا....[البقرة:102]
فى البداية اود ان اؤكد لكم ان الماسونين يعبدون ابليس على انه هو إله الخير الذى يحارب الله و أن الله هو إله الشر فى دينهم تعالى الله سبحانه عما يقولون لأن الله يحرم متع الدنيا على أتباعه و إبليس يريد لهم المتع
وذلك تم كشفه فى كثير من الكتب الماسونية حيث كشف رؤسائها أنهم يخططون لليوم الذى يعلن فيه إبليس إله للكون و يظهر علانيه بعد إنتصاره على الله بعدما يمهدوا له الطريق
و من خلال شعارتهم نتأكد من عبادتهم لأبليس فبإعتراف من سادة الماسونيين أكدوا أن النجمه الصهيونيه هى أساسا شعار عائلات الروتشيلد و الروكفيلر الصهاينه الذين وضعوا بروتكولات حكماء بنى صهيون و ليست خاتم النبى سليمان ولا درع الملك النبى داوود و لم يتخذاها شعارا فى يوم من الأيام و لا توجد فى أى من كتب اليهود قبل 200 عام
و النجمه الصهيونيه ترمز للعقيدة المزدوجه قد كانت رمز للسحرة منذ فجر التاريخ و هى عباره عن سهم للإعلى يرمز لإله السماء و الماء و هو أدوناى إله إبراهيم و موسى و سهم لإسفل و يرمز لإله النار و العالم السفلى إبليس اللعين
و الرمز الآخر هو النسر ذو الرأسين رأس فى إتجاه الشرق و الآخرى إلى الغرب مع جسد واحد و فوق الرأسين تاج الملك و الجسد الواحد و التاج الواحد معناه أن هناك مملكه أو عالم واحد و هو جسد النسر و التاج يحاول الرأسين أو الإلهين الله و إبليس السيطره علي العالم
Thus, the doctrine of Satanism is a heresy; and the true and pure philosophical religion is the belief in Lucifer, the equal of Adonay; but Lucifer, God of Light and God of Good, is struggling for humanity against Adonay, the God of Darkness and Evil." Instructions to the 23 Supreme Councils of the World, July 14, 1889. Recorded by A.C. De La Rive in La Femme et l'Enfant dans la FrancMaconnerie Universelle on page 588
و هم يؤمنون أن واحد من الإلهين سوف ينتصر فى النهايه و يسيطر على العالم فى النهايه و لأنهم أذكياء فهم يعبدون الله "أدوناى" فى الظاهر و إبليس "لوسيفر" فى الباطن حتى يكونوا أولاد إبليس المختاريين فى حالة إنتصاره على أدوناى و فى فكرهم المريض هم يشجعون إبليس من غير ان يعلم أدوناى حتى يساعدوا إبليس على الإنتصار و يكونوا هم مساعدوه و ملوك الأرض لأن إبليس هو إله المتع و هو أكثر حبا للإنسان من أدوناى فى فكرهم المريض
ولأن من هذا المبدأ و هو وجود الشىء و ضده ،
أشتق الماسونيون فكرة أن الله و إبليس إلهين و أن واحد منهم سينتصر
قاموا بعمل كافة أرضيات معابدهم على شكل مربعات سوداء و بيضاء دليل وجود الخير و الشر و إله الخير و إله الشر
و تعلوا الأرضيه عين إبليس التى ترى كل شىء
و هى العين الواحده العوراء للمسيح الدجال و حولها كافة رموز الكفر على مدى تاريخ البشر من نجوم خماسيه و سداسيه و أهرامات و ثعابين وعبادة الشمس و القمر و الصلبان
قال الله تعالى: وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُوا الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا....[البقرة:102]
فى البداية اود ان اؤكد لكم ان الماسونين يعبدون ابليس على انه هو إله الخير الذى يحارب الله و أن الله هو إله الشر فى دينهم تعالى الله سبحانه عما يقولون لأن الله يحرم متع الدنيا على أتباعه و إبليس يريد لهم المتع
وذلك تم كشفه فى كثير من الكتب الماسونية حيث كشف رؤسائها أنهم يخططون لليوم الذى يعلن فيه إبليس إله للكون و يظهر علانيه بعد إنتصاره على الله بعدما يمهدوا له الطريق
و من خلال شعارتهم نتأكد من عبادتهم لأبليس فبإعتراف من سادة الماسونيين أكدوا أن النجمه الصهيونيه هى أساسا شعار عائلات الروتشيلد و الروكفيلر الصهاينه الذين وضعوا بروتكولات حكماء بنى صهيون و ليست خاتم النبى سليمان ولا درع الملك النبى داوود و لم يتخذاها شعارا فى يوم من الأيام و لا توجد فى أى من كتب اليهود قبل 200 عام
و النجمه الصهيونيه ترمز للعقيدة المزدوجه قد كانت رمز للسحرة منذ فجر التاريخ و هى عباره عن سهم للإعلى يرمز لإله السماء و الماء و هو أدوناى إله إبراهيم و موسى و سهم لإسفل و يرمز لإله النار و العالم السفلى إبليس اللعين
و الرمز الآخر هو النسر ذو الرأسين رأس فى إتجاه الشرق و الآخرى إلى الغرب مع جسد واحد و فوق الرأسين تاج الملك و الجسد الواحد و التاج الواحد معناه أن هناك مملكه أو عالم واحد و هو جسد النسر و التاج يحاول الرأسين أو الإلهين الله و إبليس السيطره علي العالم
Thus, the doctrine of Satanism is a heresy; and the true and pure philosophical religion is the belief in Lucifer, the equal of Adonay; but Lucifer, God of Light and God of Good, is struggling for humanity against Adonay, the God of Darkness and Evil." Instructions to the 23 Supreme Councils of the World, July 14, 1889. Recorded by A.C. De La Rive in La Femme et l'Enfant dans la FrancMaconnerie Universelle on page 588
و هم يؤمنون أن واحد من الإلهين سوف ينتصر فى النهايه و يسيطر على العالم فى النهايه و لأنهم أذكياء فهم يعبدون الله "أدوناى" فى الظاهر و إبليس "لوسيفر" فى الباطن حتى يكونوا أولاد إبليس المختاريين فى حالة إنتصاره على أدوناى و فى فكرهم المريض هم يشجعون إبليس من غير ان يعلم أدوناى حتى يساعدوا إبليس على الإنتصار و يكونوا هم مساعدوه و ملوك الأرض لأن إبليس هو إله المتع و هو أكثر حبا للإنسان من أدوناى فى فكرهم المريض
ولأن من هذا المبدأ و هو وجود الشىء و ضده ،
أشتق الماسونيون فكرة أن الله و إبليس إلهين و أن واحد منهم سينتصر
قاموا بعمل كافة أرضيات معابدهم على شكل مربعات سوداء و بيضاء دليل وجود الخير و الشر و إله الخير و إله الشر
و تعلوا الأرضيه عين إبليس التى ترى كل شىء
و هى العين الواحده العوراء للمسيح الدجال و حولها كافة رموز الكفر على مدى تاريخ البشر من نجوم خماسيه و سداسيه و أهرامات و ثعابين وعبادة الشمس و القمر و الصلبان
الماسونيون هم اليهود المسمون بفرسان جبل الهيكل الذين هربوا من فرنسا بعد أن مارسوا السحر و اللواط و الزنا و القتل و عبادة إبليس من أجل إرضاء إبليس طبقا للكبالا اليهوديه
http://www.occultblogger.com/wp-content/uploads/2011/01/all-seeing-eye.jpg
شعار عائلة الروتشيلد
النجمه السداسيه هى الكمال بالنسبه لإبليس ليتم شكله بوجود شعله لا تنطفئ بين قرنيه و هى رمز شروق الشمس بين قرنى إبليس و النجمه الحماسيه هى إبليس بدون الشعله و كلا الرمزين تم إستعماله فى كل حضارات عبادة الشمس القديمه
عقبة بن عامر ، قال : { ثلاث ساعات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهانا أن نصلي فيهن أو أن نقبر فيها موتانا ; حين تطلع الشمس بازغة حتى ترتفع ، وحين يقوم قائم الظهيرة حتى تميل ، وحين تضيف الشمس للغروب حتى تغرب } . وعن عمرو بن عبسة ، قال : { قلت يا رسول الله ، أخبرني عن الصلاة . قال : صل صلاة الصبح ، ثم أقصر عن الصلاة حين تطلع الشمس ، حتى ترتفع ; فإنها تطلع حين تطلع بين قرني شيطان ، وحينئذ يسجد لها الكفار ، ثم صل ; فإن الصلاة محضورة مشهودة ، حتى يستقل الظل بالرمح ، ثم أقصر عن الصلاة ، فإن حينئذ تسجر جهنم فإذا أقبل الفيء فصل ، فإن الصلاة مشهودة محضورة حتى تصلي العصر ، ثم أقصر عن الصلاة حتى تغرب الشمس ; فإنها تغرب بين قرني شيطان ، وحينئذ يسجد لها الكفار } . رواهن مسلم .
و بالفعل فإن حورس و أبيس و رموزة هى رموز الماسونية و حورس هو إلهه الشمس يحمل الشمس على رأسة بين قرنى شيطان و أيضا العين التى ترى كل شئ هى عين إبليس فى الماسونية و عبادة حورس الفرعونية فهى عبادتة إبليس التى لم تنتهى منذ عهد الفراعنة و الهكسوس و المايا الهنود الحمر فكلهم عبدوا الشمس و إبليس معا
و بالفعل فإن حورس و أبيس و رموزة هى رموز الماسونية و حورس هو إلهه الشمس يحمل الشمس على رأسة بين قرنى شيطان و أيضا العين التى ترى كل شئ هى عين إبليس فى الماسونية و عبادة حورس الفرعونية فهى عبادتة إبليس التى لم تنتهى منذ عهد الفراعنة و الهكسوس و المايا الهنود الحمر فكلهم عبدوا الشمس و إبليس معا
الإشارات والرموز الماسونيه وعلاقتها بالسحر والشيطان:
الرموز السحرية هي علامات وإشارات ذات أشكال مميزة، تتضمن دلالة خاصة، وتحتوي على معنى سري يكسب الرمز قوة مستمدة من شيطان،
وعادة ما يكون شيطان خاص مقترن برمز سحري ما دون غيره من الرموز. وتتنوع الرموز في أشكالها وكيفياتها، فمنها ما يتخذ كتمثايل ومنحوتات البارزة والغائرة والنقوش والمخطوطات والوشم، وهذا نجده في التماثيل الفرعونية، والنحت البارز والغائر في المقابر والمعابد الفرعونية، ومدون على البرديات،
والوشم نجده على أجساد السحرة وعبدة الشيطان.
و منها الإيماءات الحركية للجسم كالرقص، والتقمص الشعائري كما في المسرح الإغريقي، وهذا نجده في الرقص الفرعوني، ومشاهد اليوم في الرقص الهندي والبوذي.
وهناك الإشارات اليدوية ، ليست كل الإشارات هي رموز سحرية، ولكن البعض منها له دلالات سحرية، كرمز التثليث عند النصارى، والتثنية عند عبدة الشيطان.
فمن العلامات المميزة للسحرة، استخدامهم للرموز والشعارات التي ربما هم أنفسهم لا يعرفون لها دلالة صريحة، ولكن الشيطان أملاها عليهم و جعل تنفذيذهم لها بمثابة عبادة يؤدونها له و من أجله كإلهٍ لهم .
فمن السحرة أميون لا علم لهم بالعلوم والرياضيات ولكن الرمز يحمل دلالة كفرية، يجب على الساحر تنفيذها ولو بدون علم ودراية بمضمونها.
ومن أهم العلامات والإشارات ما كان باليد والأصابع الخمسة.
فلا ننسى أهمية اليد ودورها يوم القيامة،
قال تعالى:
(الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) [يس: 65]،
فالأيدي سوف تتكلم وتشهد على السحرة بما كانوا يفعلون، من إشارات ورموز، وعقد للعقد، والشيطان يريد للساحر أن يخسر كل شيء، في الدنيا والآخرة، وبهذا تكتمل الشهادة على الساحر فيلقى في السعير؛ و الله أعلم .
تأثير السبابة على الشيطان:
أما الرموز اليدوية فليست أبجديات لغة حوار، ولكنها رموز تحمل دلالة ومعنى خاص بين مجموعة تشترك في فكر ومعتقد واحد وعادة لا ترتبط بلغة تخاطب.
فرفع إصبع السبابة عند المسلمين يرمز للتوحيد، في حين أنه قد يستخدم للإشارة إلى شيء ما، أو التوعد والتحذير عند المسلمين وغيرهم.
بينما القبض على الإبهام والخنصر، ورفع السبابة والوسطى والبنصر تدل على التثليث عند النصارى.
وعادة ما يكون شيطان خاص مقترن برمز سحري ما دون غيره من الرموز. وتتنوع الرموز في أشكالها وكيفياتها، فمنها ما يتخذ كتمثايل ومنحوتات البارزة والغائرة والنقوش والمخطوطات والوشم، وهذا نجده في التماثيل الفرعونية، والنحت البارز والغائر في المقابر والمعابد الفرعونية، ومدون على البرديات،
والوشم نجده على أجساد السحرة وعبدة الشيطان.
و منها الإيماءات الحركية للجسم كالرقص، والتقمص الشعائري كما في المسرح الإغريقي، وهذا نجده في الرقص الفرعوني، ومشاهد اليوم في الرقص الهندي والبوذي.
وهناك الإشارات اليدوية ، ليست كل الإشارات هي رموز سحرية، ولكن البعض منها له دلالات سحرية، كرمز التثليث عند النصارى، والتثنية عند عبدة الشيطان.
فمن العلامات المميزة للسحرة، استخدامهم للرموز والشعارات التي ربما هم أنفسهم لا يعرفون لها دلالة صريحة، ولكن الشيطان أملاها عليهم و جعل تنفذيذهم لها بمثابة عبادة يؤدونها له و من أجله كإلهٍ لهم .
فمن السحرة أميون لا علم لهم بالعلوم والرياضيات ولكن الرمز يحمل دلالة كفرية، يجب على الساحر تنفيذها ولو بدون علم ودراية بمضمونها.
ومن أهم العلامات والإشارات ما كان باليد والأصابع الخمسة.
فلا ننسى أهمية اليد ودورها يوم القيامة،
قال تعالى:
(الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) [يس: 65]،
فالأيدي سوف تتكلم وتشهد على السحرة بما كانوا يفعلون، من إشارات ورموز، وعقد للعقد، والشيطان يريد للساحر أن يخسر كل شيء، في الدنيا والآخرة، وبهذا تكتمل الشهادة على الساحر فيلقى في السعير؛ و الله أعلم .
تأثير السبابة على الشيطان:
أما الرموز اليدوية فليست أبجديات لغة حوار، ولكنها رموز تحمل دلالة ومعنى خاص بين مجموعة تشترك في فكر ومعتقد واحد وعادة لا ترتبط بلغة تخاطب.
فرفع إصبع السبابة عند المسلمين يرمز للتوحيد، في حين أنه قد يستخدم للإشارة إلى شيء ما، أو التوعد والتحذير عند المسلمين وغيرهم.
بينما القبض على الإبهام والخنصر، ورفع السبابة والوسطى والبنصر تدل على التثليث عند النصارى.
إذا فحين تستخدم طائفة أو جماعة رمزا ما بأصابع اليد فهو يدل على معتقدها ومن هذه الجماعات سنجد ان الماسونيين وعبدة الشيطان يستخدمون أصابعهم كإشارة ورمز لمعتقدهم.
وقد لفت انتباهي (الكلام لساحر) حين حضور الشياطين من الجن على أجساد المرضى أنهم كثيرا ما كانوا يرفعون أيديهم بإشارات من أصابعهم تختلف من شيطان إلى الآخر،
فمن خلال التجربة أدركت أنهم حين يقوم بتلك الرموز فإنهم يمارسون طقوسا سحرية، وأن هذه الرموز ذات دلالات كفرية أجهلها بسبب تنوعها وكثرتها، ولو دونت كل الإشارت التي مرت علي ما وسعني إلا إفراد بحث مستقل فيها.
فكنت أحاول أحيانا منعهم ولكن كثيرا ما كانوا يعاجلوني ويكررونها، فما كان مني إلا أن حاربتهم برفع سبابتي بالتشهد، فكانوا يصرخون من قوة تأثيرها عليهم.
فكنت أعلم الجني الذي يسلم أن يحارب الشياطين التي تبغي الانتقام منه برفع السبابة بالتشهد، فكانت عليهم أشد من السيف، رغم غزارة الحشود المنقضة عليه.
خاصة وأنه ورد في الحديث الشريف أن رفع السبابة بالتشهد له تأثير في الشيطان،
ففي مسند الإمام أحمد كان عبد الله بن عمر إذا جلس في الصلاة وضع يديه على ركبتيه وأشار بإصبعه وأتبعها بصره ثم قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(لهي أشد على الشيطان من الحديد)
يعنى السبابة. فسر قوة هذه الإشارة أنها ترمز للتوحيد، بينما غيرها من الإشارات ترمز إلى الشرك بالله تبارك وتعالى.
عن رفع السبابة بالتشهد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(لهي أشد على الشيطان من الحديد)
على ما يبدو أن الإشارات اليدوية السحرية نشأت ضد رفع إصبع السبابة بالتشهد.
وهذا ما يجعل إشارة التشهد الدالة على التوحيد ليست إشارة أو رمزا سحريا.
لأن الأصل كان التوحيد، وما ظهر من إشارات بعد ذلك هو السحر والشرك بعينه، على أساس أن الشيطان يجعل في كل شيء لله ندا، وشريكا.
وهذا الفارق الجوهري لا يقحم إشارة التوحيد مع تلك الإشارات السحرية، ولا يصح أن يعتقد هذا على الإطلاق، أو أنها مشابهة بالسحرة، ولكن ما يقوم به السحرة هو ندية للأصل، وهو إشارة التوحيد.
وقد لفت انتباهي (الكلام لساحر) حين حضور الشياطين من الجن على أجساد المرضى أنهم كثيرا ما كانوا يرفعون أيديهم بإشارات من أصابعهم تختلف من شيطان إلى الآخر،
فمن خلال التجربة أدركت أنهم حين يقوم بتلك الرموز فإنهم يمارسون طقوسا سحرية، وأن هذه الرموز ذات دلالات كفرية أجهلها بسبب تنوعها وكثرتها، ولو دونت كل الإشارت التي مرت علي ما وسعني إلا إفراد بحث مستقل فيها.
فكنت أحاول أحيانا منعهم ولكن كثيرا ما كانوا يعاجلوني ويكررونها، فما كان مني إلا أن حاربتهم برفع سبابتي بالتشهد، فكانوا يصرخون من قوة تأثيرها عليهم.
فكنت أعلم الجني الذي يسلم أن يحارب الشياطين التي تبغي الانتقام منه برفع السبابة بالتشهد، فكانت عليهم أشد من السيف، رغم غزارة الحشود المنقضة عليه.
خاصة وأنه ورد في الحديث الشريف أن رفع السبابة بالتشهد له تأثير في الشيطان،
ففي مسند الإمام أحمد كان عبد الله بن عمر إذا جلس في الصلاة وضع يديه على ركبتيه وأشار بإصبعه وأتبعها بصره ثم قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(لهي أشد على الشيطان من الحديد)
يعنى السبابة. فسر قوة هذه الإشارة أنها ترمز للتوحيد، بينما غيرها من الإشارات ترمز إلى الشرك بالله تبارك وتعالى.
عن رفع السبابة بالتشهد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(لهي أشد على الشيطان من الحديد)
على ما يبدو أن الإشارات اليدوية السحرية نشأت ضد رفع إصبع السبابة بالتشهد.
وهذا ما يجعل إشارة التشهد الدالة على التوحيد ليست إشارة أو رمزا سحريا.
لأن الأصل كان التوحيد، وما ظهر من إشارات بعد ذلك هو السحر والشرك بعينه، على أساس أن الشيطان يجعل في كل شيء لله ندا، وشريكا.
وهذا الفارق الجوهري لا يقحم إشارة التوحيد مع تلك الإشارات السحرية، ولا يصح أن يعتقد هذا على الإطلاق، أو أنها مشابهة بالسحرة، ولكن ما يقوم به السحرة هو ندية للأصل، وهو إشارة التوحيد.
قرني الشيطان:
فإن الشمس تطلع حين تطلع بين قرني شيطان وتغرب بين قرني شيطان.
ففي صحيح مسلم قال عمرو بن عبسة السلمي: يا نبي الله! أخبرني عما علمك الله وأجهله.
أخبرني عن الصلاة؟ قال:
"صل صلاة الصبح. ثم أقصر عن الصلاة حتى تطلع الشمس حتى ترتفع. فإنها تطلع حين تطلع بين قرني شيطان. وحينئذ يسجد لها الكفار. ثم صل. فإن الصلاة مشهودة محضورة. حتى يستقل الظل بالرمح. ثم أقصر عن الصلاة. فإن، حينئذ، تسجر جهنم. فإذا أقبل الفيء فصل. فإن الصلاة مشهودة محضورة. حتى تصلي العصر. ثم أقصر عن الصلاة. حتى تغرب الشمس. فإنها تغرب بين قرني شيطان. وحينئذ يسجد لها الكفار" .
قد يكون للقرنين هنا تأويل، فليس شرطا ان يكونا قرنا على التعيين وإنما مجازا،
ولكن اللفظ في حد ذاته ثابت شرعا، وبعيدا عن دلالة اللفظ واختلاف العلماء والمفسرين،
وبدون الدخول في ترجيح رأي على الآخر،
فإن تخيل صورة الشيطان ذو القرنين هي صورة موغلة في القدم، ولها رموز يشيع تداولها بين السحرة وطائفة عبدة الشيطان، وهي رموز تحمل دلالة شيطانية ومعنى يتجاوز حد الألفاظ.
فإن الشمس تطلع حين تطلع بين قرني شيطان وتغرب بين قرني شيطان.
ففي صحيح مسلم قال عمرو بن عبسة السلمي: يا نبي الله! أخبرني عما علمك الله وأجهله.
أخبرني عن الصلاة؟ قال:
"صل صلاة الصبح. ثم أقصر عن الصلاة حتى تطلع الشمس حتى ترتفع. فإنها تطلع حين تطلع بين قرني شيطان. وحينئذ يسجد لها الكفار. ثم صل. فإن الصلاة مشهودة محضورة. حتى يستقل الظل بالرمح. ثم أقصر عن الصلاة. فإن، حينئذ، تسجر جهنم. فإذا أقبل الفيء فصل. فإن الصلاة مشهودة محضورة. حتى تصلي العصر. ثم أقصر عن الصلاة. حتى تغرب الشمس. فإنها تغرب بين قرني شيطان. وحينئذ يسجد لها الكفار" .
قد يكون للقرنين هنا تأويل، فليس شرطا ان يكونا قرنا على التعيين وإنما مجازا،
ولكن اللفظ في حد ذاته ثابت شرعا، وبعيدا عن دلالة اللفظ واختلاف العلماء والمفسرين،
وبدون الدخول في ترجيح رأي على الآخر،
فإن تخيل صورة الشيطان ذو القرنين هي صورة موغلة في القدم، ولها رموز يشيع تداولها بين السحرة وطائفة عبدة الشيطان، وهي رموز تحمل دلالة شيطانية ومعنى يتجاوز حد الألفاظ.