السعودية تطور صواريخ بالستية فتاكة وتشتري راجمات إفريقية
كشفت مصادر عسكرية عن برنامج تسليح سعودي جديد لتطوير القوة الصاروخية للمملكة، التي تمتلك اكبر ترسانة صواريخ في الشرق الأوسط، مؤكدة أن المملكة تسعى لانتاج صواريخ تفوق قدرات الصواريخ البالستية الصينية (css-5 و css-6) التي اشترتها خلال القرن الماضي.
وافادت المصادر: أن البرنامج الصاروخي السعودي الجديد يسعى لتطوير صواريخ بالستية من حيث القدرة التدميرية والمسافة، ليصل الى ما بين (3000 - 3500) كيلومتر، وهذا المدى يمكنها أن تطال معظم أرجاء أوروبا وشبه القارة الهندية، إلى جانب كونه ذو قدرة تدميرية فتاكة.
وقالت المصادر: أن خبراء آسيويين يشرفون على تطوير البرنامج الصاروخي السعودي، رجحت أنهم باكستانيون، كما أنها لم تستبعد تطلع السعودية الى امتلاك صواريخ بالستية ذات رؤوس نووية، مرجعة اعتقادها إلى تعاظم التهديدات الايرانية، ومواصلة طهران استفزاز دول المنطقة بإعلاناتها المتواصلة بإجراء تجارب على صواريخ جديدة، والتي كان آخرها ما أعلنه هشمت الله كثيري- قائد القوات الجوية- من إن بلاده ستدخل الخدمة قريباً سلاح دفاع جوي يجاري وسيلة س-300الصاروخية الروسية.
وكان تقرير حديث لمؤسسة (رند) الامريكية، أكد أن المملكة العربية السعودية تنشر منظومة صواريخ هي الأبعد مدى في منطقة الشرق الأوسط، والمقصود بها منظومة سي أس أس -2 التي اشترتها السعودية من الصين في عام 1987 وأنها تمتلك عدة عشرات من هذه الصواريخ المتوسطة المدى التي يمكّنها مداها البالغ 2000 كيلومتراً من أن تطال معظم أنحاء أوروبا وأوراسيا وشبه القارة الهندية
واشار أيضاً إلى وجود إمكانيات فنية مستقبلية لدى السعودية قد تجعلها تسعى، بالإضافة الى ما لديها من دوافع محتملة، إلى تأسيس مشروع نووي في المستقبل
وكانت مصادر عسكرية تحدثت عن برنامج وطني سعودي للصواريخ، اشار إلى قيام المملكة بدءً من العام 1996م بإجراء عدة تجارب على صواريخ ;سعودية تراوح مداها ما بين (600 – 1000) كيلو متر، تم إطلاق عدد منها خلال الحرب الأخيرة.
وكشفت أيضاً، أن المملكة تسعى منذ اشهر إلى إبرام صفقة شراء اسلحة من جنوب افريقيا، تحصل بموجبها على (78) وحدة من منظومة راجمة صواريخ متكاملة، تعمل ذاتيًا، ويُطلق عليها اسم صواريخ ج- 6).
جدير بالذكر أن هناك سبع دول عربية تملك صواريخ بالستية, هي: مصر، وسوريا، وليبيا، والعراق، واليمن، و
كشفت مصادر عسكرية عن برنامج تسليح سعودي جديد لتطوير القوة الصاروخية للمملكة، التي تمتلك اكبر ترسانة صواريخ في الشرق الأوسط، مؤكدة أن المملكة تسعى لانتاج صواريخ تفوق قدرات الصواريخ البالستية الصينية (css-5 و css-6) التي اشترتها خلال القرن الماضي.
وافادت المصادر: أن البرنامج الصاروخي السعودي الجديد يسعى لتطوير صواريخ بالستية من حيث القدرة التدميرية والمسافة، ليصل الى ما بين (3000 - 3500) كيلومتر، وهذا المدى يمكنها أن تطال معظم أرجاء أوروبا وشبه القارة الهندية، إلى جانب كونه ذو قدرة تدميرية فتاكة.
وقالت المصادر: أن خبراء آسيويين يشرفون على تطوير البرنامج الصاروخي السعودي، رجحت أنهم باكستانيون، كما أنها لم تستبعد تطلع السعودية الى امتلاك صواريخ بالستية ذات رؤوس نووية، مرجعة اعتقادها إلى تعاظم التهديدات الايرانية، ومواصلة طهران استفزاز دول المنطقة بإعلاناتها المتواصلة بإجراء تجارب على صواريخ جديدة، والتي كان آخرها ما أعلنه هشمت الله كثيري- قائد القوات الجوية- من إن بلاده ستدخل الخدمة قريباً سلاح دفاع جوي يجاري وسيلة س-300الصاروخية الروسية.
وكان تقرير حديث لمؤسسة (رند) الامريكية، أكد أن المملكة العربية السعودية تنشر منظومة صواريخ هي الأبعد مدى في منطقة الشرق الأوسط، والمقصود بها منظومة سي أس أس -2 التي اشترتها السعودية من الصين في عام 1987 وأنها تمتلك عدة عشرات من هذه الصواريخ المتوسطة المدى التي يمكّنها مداها البالغ 2000 كيلومتراً من أن تطال معظم أنحاء أوروبا وأوراسيا وشبه القارة الهندية
واشار أيضاً إلى وجود إمكانيات فنية مستقبلية لدى السعودية قد تجعلها تسعى، بالإضافة الى ما لديها من دوافع محتملة، إلى تأسيس مشروع نووي في المستقبل
وكانت مصادر عسكرية تحدثت عن برنامج وطني سعودي للصواريخ، اشار إلى قيام المملكة بدءً من العام 1996م بإجراء عدة تجارب على صواريخ ;سعودية تراوح مداها ما بين (600 – 1000) كيلو متر، تم إطلاق عدد منها خلال الحرب الأخيرة.
وكشفت أيضاً، أن المملكة تسعى منذ اشهر إلى إبرام صفقة شراء اسلحة من جنوب افريقيا، تحصل بموجبها على (78) وحدة من منظومة راجمة صواريخ متكاملة، تعمل ذاتيًا، ويُطلق عليها اسم صواريخ ج- 6).
جدير بالذكر أن هناك سبع دول عربية تملك صواريخ بالستية, هي: مصر، وسوريا، وليبيا، والعراق، واليمن، و
التعديل الأخير بواسطة المشرف: