القدس (رويترز) - جمع رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود أولمرت كميات ضخمة من الأموال من المسيحيين الانجيليين (البروتستانت) في الولايات المتحدة حينما كان رئيسا لبلدية القدس ولكنه فقد بعض دعمهم بسبب التفاوض مع الفلسطينيين.
ويطلق كثير من مؤيديه على أنفسهم اسم المسيحيين الصهاينة. وهذه بعض معتقداتهم:
الرب واليهود
درجت الكنائس المسيحية على مدى زمن طويل على القول بأن اليهود فقدوا مكانتهم بوصفهم شعب الله المختار حينما رفضوا المسيح وأن المسيحيين حلوا محلهم في هذه المكانة. ولكن بعض المسيحيين وبخاصة البروتستانت الامريكيين يعتقدون بأن اليهود ما زالوا الشعب المختار وأن بعضهم سيعترف بالمسيح في نهاية العالم.
رأي المسيحيين في اسرائيل
يتمسك اليهود الصهاينة- وكثير منهم غير متدينين- بالاعتقاد بأن اليهود أخرجوا من أرضهم في ظل الحكم الروماني قبل ألفي عام وتتعين الان عودتهم. ويرى بعض المسيحيين المؤمنين بشدة بما جاء به الانجيل أن انشاء دولة اسرائيل عام 1948 دليل على صدق التكهنات التي وردت في تراثهم الديني. ودعمهم لاسرائيل يجعلهم مسيحيين صهاينة.
رأي اسرائيل في المسيحيين
قبل بعض الزعماء الاسرائيليين من المسيحيين الانجيليين في الولايات المتحدة أموالهم ونفوذهم. ويقول بعض القادة السياسيين والدينيين الاخرين في اسرائيل ان أهداف هؤلاء المسيحيين هو اجتذاب اليهود الى معتقدهم أو اثارة حرب في الشرق الاوسط تؤدي الى نهاية العالم من أجل تحقيق النبوءات المسيحية التي ترى أن المسيحيين سيستمرون وأن اليهود سيعتنقون المسيحية أو ستحل عليهم اللعنة. وينفي المسيحيون الصهاينة أن تكون هذه نيتهم.
نهاية العالم
هناك روايات كثيرة كثيرا ما تكون متنافسة بشأن كيف سينتهي العالم. ويتوقف ذلك على الكيفية التي تفسر بها الطوائف المسيحية نصوص الانجيل. وجميعهم يقولون ان المسيح سيأتي في المجيء الثاني. ويعتقد الانجيليون ان الالفية المذكورة في سفر الرؤيا تشير الى مدة تمتد ألف سنة سيحكم فيها المسيح حتى يوم الحساب على الرغم من أنهم يختلفون بشأن ما اذا كان سيكون موجودا على الارض أو لا. ويرى الكثيرون ان معركة نهائية ستنشأ بين الخير والشر في هرمجدون التي كثيرا ما يشار اليها على أنها مجدو وهي تعاونية زراعية هادئة في شمال اسرائيل.. ويعتقد البعض أن الاحداث الاخيرة بما فيها تأسيس اسرائيل وحروب الشرق الاوسط وانشاء الاتحاد الاوروبي ما هي الا اشارات على العد التنازلي للنهاية. وبالنسبة للبعض فان الاتحاد الاوروبي هو بعث للامبراطورية الرومانية وأن الاتحاد الذي مقره بروكسل سيمثل المسيخ الدجال الذي سيهزم في الصراع الاخير. ويرى اخرون أن بابا الكاثوليك والدول العربية أو الامم المتحدة هم المسيخ الدجال.
ويطلق كثير من مؤيديه على أنفسهم اسم المسيحيين الصهاينة. وهذه بعض معتقداتهم:
الرب واليهود
درجت الكنائس المسيحية على مدى زمن طويل على القول بأن اليهود فقدوا مكانتهم بوصفهم شعب الله المختار حينما رفضوا المسيح وأن المسيحيين حلوا محلهم في هذه المكانة. ولكن بعض المسيحيين وبخاصة البروتستانت الامريكيين يعتقدون بأن اليهود ما زالوا الشعب المختار وأن بعضهم سيعترف بالمسيح في نهاية العالم.
رأي المسيحيين في اسرائيل
يتمسك اليهود الصهاينة- وكثير منهم غير متدينين- بالاعتقاد بأن اليهود أخرجوا من أرضهم في ظل الحكم الروماني قبل ألفي عام وتتعين الان عودتهم. ويرى بعض المسيحيين المؤمنين بشدة بما جاء به الانجيل أن انشاء دولة اسرائيل عام 1948 دليل على صدق التكهنات التي وردت في تراثهم الديني. ودعمهم لاسرائيل يجعلهم مسيحيين صهاينة.
رأي اسرائيل في المسيحيين
قبل بعض الزعماء الاسرائيليين من المسيحيين الانجيليين في الولايات المتحدة أموالهم ونفوذهم. ويقول بعض القادة السياسيين والدينيين الاخرين في اسرائيل ان أهداف هؤلاء المسيحيين هو اجتذاب اليهود الى معتقدهم أو اثارة حرب في الشرق الاوسط تؤدي الى نهاية العالم من أجل تحقيق النبوءات المسيحية التي ترى أن المسيحيين سيستمرون وأن اليهود سيعتنقون المسيحية أو ستحل عليهم اللعنة. وينفي المسيحيون الصهاينة أن تكون هذه نيتهم.
نهاية العالم
هناك روايات كثيرة كثيرا ما تكون متنافسة بشأن كيف سينتهي العالم. ويتوقف ذلك على الكيفية التي تفسر بها الطوائف المسيحية نصوص الانجيل. وجميعهم يقولون ان المسيح سيأتي في المجيء الثاني. ويعتقد الانجيليون ان الالفية المذكورة في سفر الرؤيا تشير الى مدة تمتد ألف سنة سيحكم فيها المسيح حتى يوم الحساب على الرغم من أنهم يختلفون بشأن ما اذا كان سيكون موجودا على الارض أو لا. ويرى الكثيرون ان معركة نهائية ستنشأ بين الخير والشر في هرمجدون التي كثيرا ما يشار اليها على أنها مجدو وهي تعاونية زراعية هادئة في شمال اسرائيل.. ويعتقد البعض أن الاحداث الاخيرة بما فيها تأسيس اسرائيل وحروب الشرق الاوسط وانشاء الاتحاد الاوروبي ما هي الا اشارات على العد التنازلي للنهاية. وبالنسبة للبعض فان الاتحاد الاوروبي هو بعث للامبراطورية الرومانية وأن الاتحاد الذي مقره بروكسل سيمثل المسيخ الدجال الذي سيهزم في الصراع الاخير. ويرى اخرون أن بابا الكاثوليك والدول العربية أو الامم المتحدة هم المسيخ الدجال.