- إنضم
- 14 يوليو 2009
- المشاركات
- 10,807
- التفاعل
احذر.. البريد الصهيوني Incredimail للتجسس علي المستخدمين
الأمن التقني
المجد- خاص
تسعى دولة الكيان في المجال التقني الي مجارة التقدم التكنولوجي في جميع المجالات، فهي تمتلك قدرات لايستهان بها متقدمة في هذا المجال، فقد أصبح العديد من منتجاتها التقنية مشهورة وتتصدر قوائم المنافسة العالمية، ويكفي للتدليل على ذلك ان الموقع الثاني لتقاسم الفيديو عالميا بعد You Tube وهو MetaCafe هو موقع طوره الصهاينة، كما ان أداة الترجمة الشهيرة التي تستعمل على نطاق واسع Babylon هي برنامج يتبع لشركة صهيونية.
فهى تسعى دوما لمنافسه الكبار كقوقل، فهناك مثلا محرك البحث المختص بالصور picitup وهو محرك يقدم نتائج أكثر دقة من قوقل فعلا، وهناك محرك Collarity وهو محرك يقوم على تقنية جديدة، وغيرها من الإنتاجان، لكن هذه التقنيات كانت دوما دولة الكيان تسخرها لأهداف أمنية، للتجسس على المستخدمين وزرع باتشات تجسس تنقل أسرار وملفات المستخدمين الشخصية واستخدامها من قبل أجهزة المخابرات.
Incredimail: برنامج البريد المطور يمتلك تقنيات حديثة فقد لاقى نجاحا واسعا، وذلك نظرا لإمكانياته المتميزة مقارنة مع Outlook وغيره من البرامج المشابهة من مثل إضافة عناصر تخصيص المراسلة من خلال تنسيقات متنوعة وإمكانية إضافة الأصوات للمراسلة بل وحتى عناصر ثلاثية الأبعاد، و يمكنه التصرف في المعرفات المتعددة وهو الشيء الذي لا يقوم به Outlook.
فقد تم طرح البرنامج مجانا بالأسواق باستخدام 11 لغة من ضمنها اللغة العربية فقد أثار جدل وشكوك واسعة حول أهداف استخدام البرنامج، فقد قامت بعض المواقع بنقد البرنامج واتهمته بالتجسس علي المستخدمين.
فقد قام مقال في موسوعة "ويكيبيديا" بطرح الشكوك حوله من دون ان يوضحها، وان كان قال بأنه يعمل على استغلال المراسلات لطرح الرسائل الاشهارية، لكن الأخطر هو ما تناوله موقع آخر، حيث وضح ان برنامج Incredimail يقوم بعملة جوسسة ليس على الرسائل فقط وإنما على الجهاز الذي تم فيه تنصيب البرنامج.
وهو ما يتم استنتاجه ضمنيا من خلال شروط استعمال البرنامج التي لا تقرا عادة عند اغلب المستخدمين، فهي توضح شروط استعمال ذلك البرنامج، كالتالي: "المستعمل يوافق على جمع ومعالجة بياناته الشخصية التي يمكن التعرف عليها".
هذا يمثل خرق فاضح لخصوصية المستخدم يتم الموافقة علية بجهل من المستخدمين ليتيح للبريد الصهيوني من زرع ملفات وباتشات التجسس في جهاز الضحية دون علمه، وبذالك يكون قد وقع فريسة التجسس الصهيوني عبر شبكة الانترنت.
إرشادات موقع المجد الأمني :
- عدم تنزيل بريد Incredimail المنتج صهيونيا لأنه يستخدم لأغراض التجسس.
- عدم تنزيل أي منتج للبرامج الصهيونية لأنها تستخدم لخدمة المخابرات بالتجسس علي المستخدمين.
- تحديث مضادات الفيروسات دوما.
- قراءة تعليمات وشروط استعمال أي برنامج قبل تنزيله على جهازك.
تسعى دولة الكيان في المجال التقني الي مجارة التقدم التكنولوجي في جميع المجالات، فهي تمتلك قدرات لايستهان بها متقدمة في هذا المجال، فقد أصبح العديد من منتجاتها التقنية مشهورة وتتصدر قوائم المنافسة العالمية، ويكفي للتدليل على ذلك ان الموقع الثاني لتقاسم الفيديو عالميا بعد You Tube وهو MetaCafe هو موقع طوره الصهاينة، كما ان أداة الترجمة الشهيرة التي تستعمل على نطاق واسع Babylon هي برنامج يتبع لشركة صهيونية.
فهى تسعى دوما لمنافسه الكبار كقوقل، فهناك مثلا محرك البحث المختص بالصور picitup وهو محرك يقدم نتائج أكثر دقة من قوقل فعلا، وهناك محرك Collarity وهو محرك يقوم على تقنية جديدة، وغيرها من الإنتاجان، لكن هذه التقنيات كانت دوما دولة الكيان تسخرها لأهداف أمنية، للتجسس على المستخدمين وزرع باتشات تجسس تنقل أسرار وملفات المستخدمين الشخصية واستخدامها من قبل أجهزة المخابرات.
Incredimail: برنامج البريد المطور يمتلك تقنيات حديثة فقد لاقى نجاحا واسعا، وذلك نظرا لإمكانياته المتميزة مقارنة مع Outlook وغيره من البرامج المشابهة من مثل إضافة عناصر تخصيص المراسلة من خلال تنسيقات متنوعة وإمكانية إضافة الأصوات للمراسلة بل وحتى عناصر ثلاثية الأبعاد، و يمكنه التصرف في المعرفات المتعددة وهو الشيء الذي لا يقوم به Outlook.
فقد تم طرح البرنامج مجانا بالأسواق باستخدام 11 لغة من ضمنها اللغة العربية فقد أثار جدل وشكوك واسعة حول أهداف استخدام البرنامج، فقد قامت بعض المواقع بنقد البرنامج واتهمته بالتجسس علي المستخدمين.
فقد قام مقال في موسوعة "ويكيبيديا" بطرح الشكوك حوله من دون ان يوضحها، وان كان قال بأنه يعمل على استغلال المراسلات لطرح الرسائل الاشهارية، لكن الأخطر هو ما تناوله موقع آخر، حيث وضح ان برنامج Incredimail يقوم بعملة جوسسة ليس على الرسائل فقط وإنما على الجهاز الذي تم فيه تنصيب البرنامج.
وهو ما يتم استنتاجه ضمنيا من خلال شروط استعمال البرنامج التي لا تقرا عادة عند اغلب المستخدمين، فهي توضح شروط استعمال ذلك البرنامج، كالتالي: "المستعمل يوافق على جمع ومعالجة بياناته الشخصية التي يمكن التعرف عليها".
هذا يمثل خرق فاضح لخصوصية المستخدم يتم الموافقة علية بجهل من المستخدمين ليتيح للبريد الصهيوني من زرع ملفات وباتشات التجسس في جهاز الضحية دون علمه، وبذالك يكون قد وقع فريسة التجسس الصهيوني عبر شبكة الانترنت.
إرشادات موقع المجد الأمني :
- عدم تنزيل بريد Incredimail المنتج صهيونيا لأنه يستخدم لأغراض التجسس.
- عدم تنزيل أي منتج للبرامج الصهيونية لأنها تستخدم لخدمة المخابرات بالتجسس علي المستخدمين.
- تحديث مضادات الفيروسات دوما.
- قراءة تعليمات وشروط استعمال أي برنامج قبل تنزيله على جهازك.
