أفادت مصادر ليبية بأنه تم إلقاء القبض على خميس القذافي حياً في بني وليد. وعلمت "العربية" أن كتيبة حطين التابعة للمجلس العسكري لثوار مصراتة، ألقت القبض عليه وتم نقله بطائرة هليكوبتر إلى مدينة مصراتة. كما أفيد بإصابته إصابة خطيرة.
يذكر أن الأنباء عن نجل العقيد القذافي تضاربت، حيث تردد أخبار سابقة تفيد بأنه توجه هارباً إلى النيجير عقب سيطرة الثوار على طرابلس، كما تردد أنباء في المقابل تفيد بمقتله.
وفي تصريح للصحافي أحمد القاضي من بني وليد، كشف أن مجمل الأنباء تؤكد اعتقال خميس في الذكرى الأولى لاعتقال العقيد القذافي وسقوط نظامه.
وأضاف أن خميس أسر وهو جريح ورجله اليمنى مبتورة، كما أن يده اليسرى مصابة أيضاً.
أما عن ظروف القبض عليه فأشار إلى أن المعلومات المبدئية توضح أنه تمت ملاحظة موكب من السيارات العسكرية تغادر بني وليد عبر أحد مسالك الأودية، فتمت ملاحقتها حتى القبض على خميس القذافي بداخل إحداها.
وكان مكتب رئيس الوزراء الليبي، أعلن في وقت سابق، أنه تم اعتقال المتحدث السابق باسم نظام معمر القذافي خلال الثورة الليبية العام 2011، عند حاجز في مدينة ترهونة على بعد 50 كيلومتراً جنوب شرق طرابلس.
وأصدرت الحكومة بياناً مقتضباً وزع على الصحافيين أكد "اعتقال إبراهيم على أيدي قوات تتبع للحكومة الليبية الانتقالية عند حاجز في ترهونة".
http://www.alarabiya.net/articles/2012/10/20/244942.html
يذكر أن الأنباء عن نجل العقيد القذافي تضاربت، حيث تردد أخبار سابقة تفيد بأنه توجه هارباً إلى النيجير عقب سيطرة الثوار على طرابلس، كما تردد أنباء في المقابل تفيد بمقتله.
وفي تصريح للصحافي أحمد القاضي من بني وليد، كشف أن مجمل الأنباء تؤكد اعتقال خميس في الذكرى الأولى لاعتقال العقيد القذافي وسقوط نظامه.
وأضاف أن خميس أسر وهو جريح ورجله اليمنى مبتورة، كما أن يده اليسرى مصابة أيضاً.
أما عن ظروف القبض عليه فأشار إلى أن المعلومات المبدئية توضح أنه تمت ملاحظة موكب من السيارات العسكرية تغادر بني وليد عبر أحد مسالك الأودية، فتمت ملاحقتها حتى القبض على خميس القذافي بداخل إحداها.
وكان مكتب رئيس الوزراء الليبي، أعلن في وقت سابق، أنه تم اعتقال المتحدث السابق باسم نظام معمر القذافي خلال الثورة الليبية العام 2011، عند حاجز في مدينة ترهونة على بعد 50 كيلومتراً جنوب شرق طرابلس.
وأصدرت الحكومة بياناً مقتضباً وزع على الصحافيين أكد "اعتقال إبراهيم على أيدي قوات تتبع للحكومة الليبية الانتقالية عند حاجز في ترهونة".
http://www.alarabiya.net/articles/2012/10/20/244942.html