هلكة العرب

إنضم
4 أبريل 2012
المشاركات
580
التفاعل
40 0 0
سلسلة "هلكة العرب " سلسلة جديدة من انتاج براهيستوري و فريق العمل آرمجيدون يرجى المشاركة في صفحة الفيسبوك
تعتبر هذه الحلقة كمقدمة اشهارية حيث يتم عرض الحلقة الأولى للسلسلة الجديدة في 2012/10/01 ان شاء الله نتطرق في سلسلة "هلكة العرب" الى الأحداث الراهنة التي تمر على المسلمين و العرب بصفة خاصة من فتن و هرج كماأخبرنا بذلك رسولنا محمد صلى الله عليه و سلم

اتمنا يكون الهدف من المشاهده هو اتعلم والفهم

سلسلة هلكة العرب trailer HD
http://www.youtube.com/watch?v=ql4gC02GtD4


سلسلة هلكة العرب الحلقة 1

http://www.youtube.com/watch?v=QNFMMJiwTw8
 
رد: هلكة العرب

عش يومك واعمل لاخرتك وابتعد عن هده التفاهات فلا فرق بين هدا العل وبين تدخين سيجارة افيون
انه يحطمون عزائ الشباب وينشرون الياس بينه من حاضرهم ويعلمونهم الاتكال با ان كل شيئ بقدر على حسب رايه
يعني لمادا اموت من اجل القدس ادا كان ستتحرر يوا ما وليس غدا او بعد شهر
هدا ما يريدون ان تصل اليه الناس


تمنيت لو كانت الحملة من اجل بر الوالدين او التبرع او العمل التطوعي
 
رد: هلكة العرب

وماذا ستفيدنا هذه الأعمال وعندنا سنة الحبيب المصطفى
وفيه تبيان لكل شي ؟؟

نحن ندمر أنفسنا بأيدنا وبعد ذلك نختلق الاعذار ونبحث عن خفايا هذا الفشل المصطنع
 
رد: هلكة العرب

عش يومك واعمل لاخرتك وابتعد عن هده التفاهات فلا فرق بين هدا العل وبين تدخين سيجارة افيون
انهم يحطمون عزائم الشباب وينشرون الياس بينه من حاضرهم ويعلمونهم الاتكال با ان كل شيئ بقدر على حسب رايه
يعني لمادا اموت من اجل القدس ادا كان ستتحرر يوا ما وليس غدا او بعد شهر
هدا ما يريدون ان تصل اليه الناس


تمنيت لو كانت الحملة من اجل بر الوالدين او التبرع او العمل التطوعي
قلت المفيد
 
رد: هلكة العرب

الدخلة نتاع فيلم رعب .. الله يحفظ و يستر
 
رد: هلكة العرب

حياك الله ازعيم والفيلسوف اول انا لم نزلت هذا الموضوع للعلم والفهم واذا تحطمكم هذا المعلومات فهي تفيد ناس اكثر واذا لم يعجبك الموضوع اتركه واجعل غيرك يتعلم
اهم شي هو اتعلم الكلام غير والفعل غير
 
رد: هلكة العرب

أبدا بحديث الرسول عن الفتن الأربع :عن عبد الله بن عمر رضي الله عنها قال : كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قعودا فذكر الفتن فأكثر من ذكرها حتى ذكر فتنة الاحلاس فقال قائل وما فتنة الاحلاس ؟ فقال هي هرب وحرب , ثم فتنة السراء دخنها تحت قدمي رجل من أهل بيتي يزعم انه مني وليس مني وإنما وليي المتقون , ثم يصطلح الناس على رجل كورك على ضلع , ثم فتنة الدهيماء لا تدع أحدا من هذه الأمة إلا لطمته فإذا قيل انقضت تمادت يصبح الرجل فيها مؤمنا ويمسي كافرا حتى يصير الناس إلى فسطاطين فسطاط إيمان لا نفاق فيه وفسطاط نفاق لا إيمان فيه فإذا كان ذاكم فانتظروا الدجال من اليوم أوغد ) أخرجه أبو داوود واحمد والحاكم وصححه ووافقه الذهبي وصححه الألباني .

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (تأتيكم بعدي أربع فتن الأولى يستحل فيها الدماء والثانبة يستحل فيها الدماء والأموال والثالثة يستحل فيها الدماء والأموال والفروج والرابعة صماء عمياء مطبقة تمور مور الموج في البحر حتى لا يجد أحد من الناس منها ملجأ تطيف بالشام وتغشى العراق وتخبط الجزيرة بيدها ورجلها وتعرك الأمة فيها بالبلاء عرك الأديم ثم لا يستطيع أحد من الناس يقول فيها مه مه ثم لا يرفعونها من ناحية إلا انفتقت من ناحية أخرى)
هذا هو اختلفه في شرح هذي الحديث في طريق بسيطه واوضحه هذا هو الختلف
 
رد: هلكة العرب

الماذا يعتقد ان تحرير فلسطين في اخر الزمان ؟؟!!​


انطلاقاً من كوني باحثاً في الصراع مع الصهيونية، وكيانها الاستعماري في فلسطين، فقد شغلتني تلك القضية سنوات عدة، وهي: ارتباط أحاديث آخر الزمان بالقضاء على اليهود وتحرير فلسطين،
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــفقد ورد في الصحيحين واللفظ لمسلم قول النبي (ص):" لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر: يا مسلم، يا عبد الله، هذا يهودي خلفي، فتعال فاقتله.. إلا الغرقد، فإنه من شجر اليهود"([1])، وقد اعتاد دعاتنا ومشايخنا الأجلاء اعتبار المعركة المذكورة في الحديث هي المعركة المصيرية التي تتحرر فيها فلسطين، ودءبوا في السنوات الأخيرة على أن يبشرونا باقتراب ذلك اليوم الموعود. والحق أن تلك الفكرة كانت تثير داخلي قلقاً، فمعنى ذلك أن أي محاولة لتحرير فلسطين قبل ذلك اليوم الموعود لن تنجح، وأنه علينا الانتظار ـ شئنا أم بينا ـ موعد حدوث تلك المعركة، التي هي من علامات يوم القيامة، وقد يطول الأمد، وهو ما دعاني لتأمل كل الروايات الواردة في تلك المعركة، في الصحيحين وغيرهما، وخرجت من تأملي بالتالي: حين ننظر في الأحاديث الواردة في الصحيحين عن يوم الحجر والشجر، نجد أن الأحاديث تتحدث عن:ـ حرب شاملة بين المسلمين واليهود، أي أنها حرب يتم تصنيف طرفيها على أساس الدين، فلا اعتبار فيها لقومية أو انتماء وطني أو سياسي، بل الصفة الوحيدة التي يُنادَى بها على أهل الحق، هي: "يا مسلم"، "يا عبد الله".. وهي حرب تنتهي بالإبادة الشاملة لليهود، دون أن تستثني منهم أحداً، سواء كان مؤيداً للدولة الصهيونية أم ضدها.ـ وهي حرب بين المسلمين واليهود وحدهم لا ذكر فيها لأي أمة أو قومية أخرى، أي أن العالم سيقف محايداً في تلك الحرب، ولن يتدخل فيها لصالح أحد الطرفين، بما يعني انتهاء ما ندفع ثمنه اليوم من تحالف غربي مسيحي مع اليهود الصهاينة.ـ وهي حرب تنخرق فيها القوانين الكونية لصالح المسلمين، وتحدث فيها معجزة نُطق الحجر والشجر، في جو لا يشبه الجو الحالي الذي تغنينا فيه التكنولوجيات الحديثة عن مساعدة الحجر والشجر.ـ لم تحدد الأحاديث فلسطين أو غيرها من البلاد المجاورة ميداناً لتلك الحرب، ولم تحدد لها زمناً سوى أنه قبل قيام الساعة.ـ لم تحدد روايات البخاري ومسلم سبب تلك الحرب، أو الباعث على اندلاعها.والنظرة المتأملة للمعطيات السابقة تجزم بأن المعركة الواردة في الأحاديث لن تقع في زماننا هذا، ولا في زمن قريب من زمننا، فالحروب اليوم تقوم بين الدول القومية أو بين الجماعات المسلحة، لا بين يهود ومسلمين، أو مسيحيين ومسلمين، مثلاً.. والنظام الدولي الحالي لا يُتصور معه نشوب حرب بين المسلمين واليهود بمعزل عن باقي الدول والأمم، كما أن يهود العالم لم تتوحد كلمتهم على تأييد الدولة الصهيونية في فلسطين، لتحل للمسلمين تصفيتهم وإبادتهم جميعاً.وحتى لو حدث هذا التوحد فلابد من مبرر للإبادة الشاملة الواردة في الأحاديث، ففي أشد لحظات اليهود غدراً وعداء للإسلام وأهله، ونعني بها خيانة بني قريظة للنبي (ص) في المدينة في العام الخامس الهجري، فإن النبي (ص) في تصفيته لبني قريظة، استثنى الأطفال والرُّضع الذين لا ذنب لهم، ولا مبرر لأخذهم بجناية آبائهم، فما المبرر لإبادة اليهود يوم الحجر والشجر على هذا النحو؟ وهل إذا استطاع المسلمون اليوم التوحد، وتوجهوا بجيوشهم نحو فلسطين، وانتصروا على الصهاينة اليهود، يحل لهم قتل الأطفال والرضع، وتصفية الوجود اليهودي في العالم؟..واضح أن الحرب المذكورة في الحديث تدور في سياق تاريخي مختلف عن السياق التاريخي الحالي، سياق تاريخي يقترب من يوم القيامة، وعلاماتها الكبرى التي تتوالى كعقد انفرطت حباته..وواضح أن الأحاديث تكلمت عن حرب عامة بين المسلمين واليهود، ولم تصرح بأنها حرب القضاء على الدولة الصهيونية(إسرائيل)، وتحرير فلسطين من الاحتلال اليهودي، ولم تذكر أن ميدان المعركة سيكون فلسطين أو ما حولها ، فمن أين أتى المشايخ والدعاة بأن الحديث يُخبر عن نهاية صراع العرب مع الدولة الصهيونية(إسرائيل)، وأن الحرب الواردة في الحديث ستكون في فلسطين، وأن احتلال اليهود لفلسطين هو سبب تلك الحرب؟وما دليلهم على ذلك الافتراض؟ ألمجرد أن جماعات من اليهود تجمعوا في فلسطين وأنشأوا دولة صهيونية تنتسب لنبي الله يعقوب (إسرائيل)؟.وكي لا نكتفي بالأسئلة، ويصبح ما نقوم به مجرد تشكيك في نظرية الحجر والشجر، دعونا نضع تلك الحرب في سياقها الصحيح:إذا كانت روايات الصحيحين لم تحدد بواعث حرب الحجر والشجر ولا مكانها، فإن روايات وردت في كتب الحديث الأخرى حددت سبب الحرب وسياقها التاريخي، المرتبط بظهور "الدجال الأعور"، الذي يظهر في آخر الزمان ويدعي الألوهية، وبالرجوع لكتب السنة يمكن ترتيب المسألة على النحو التالي:في آخر الزمان تعود لمسلمين قوتهم وعزتهم، ويعود مركز الثقل الإسلامي للمدينة النبوية، ويكون "الروم" هم القوة المناوئة للإسلام وأهله، وفي معركة من معارك المسلمين مع الروم ينتصر المسلمون نصرا مؤزراً، ويعيدون فتح القسطنطينية، وبينما هم يقتسمون الغنائم يسمعون أن الدجال قد خرج في الشام، فيتوجه الجيش المنصور للشام لمواجهة الدجال، وذلك كما يروي الإمام مسلم في صحيحه:"لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق أو بدابق، فيخرج إليهم جيش من المدينة من خيار أهل الأرض يومئذ، فإذا تصافوا قالت الروم خلوا بيننا وبين الذين سبوا منا نقاتلهم، فيقول المسلمون: لا والله لا نخلي بينكم وبين الذين هم إخواننا فيقاتلوهم فيُهزم الثلث لا يتوب الله عليهم أبداً، و يُقتل ثلثهم أفضل الشهداء عند الله، ويفتح الثلث لا يفتتنون أبداً فيفتحون القسطنطينية، فبينما هم يقتسمون الغنائم وقد علقوا سيوفهم بالزيتون، إذ صاح فيهم الشيطان: إن المسيح قد خلفكم في أهلكم فيخرجون وذلك باطل، فإذا جاءوا الشام خرج...".وواضح أن الحديث يخبر عن زمن مختلف، تختفي فيه التكنولوجيا الحديثة، لتعود السيوف، وواضح أيضا أنه لا وجود للدولة الصهيونية، وإلا لكان أولى أن تخرج جيوش المسلمين للقضاء عليها وتحرير فلسطين والشام من الاحتلال الصهيوني.حينما يخرج الدجال يجدها اليهود فرصة للحصول على دور في ظل عالم يمثل فيه المسلمون والروم القوتين العظميين، فيتبع اليهود المسيخ الدجال نكاية في المسلمين والروم المسيحيين، ولكنهم لن يكونوا يهود إسرائيل، ولا يهود الولايات المتحدة، ولا باقي يهود العالم، وإنما عشرات الآلاف من يهود إيران، وتحديداً من يهود محافظة أصبهان الإيرانية(*)، كما يروي الإمام مسلم:" يتبع الدجال من يهود أصبهان سبعون ألفا عليهم الطيالسة"، وهناك رواية في مسند الإمام أحمد، وصححها ابن حجر، تقول إن الدجال سيخرج من المنطقة نفسها وسيتبعه أهلها من اليهود:" يخرج الدجال من يهودية أصبهان يتبعه سبعون ألفاًمن اليهود عليهم التيجان"..يخرج الدجال، وتحدث الفتنة، وحين يأذن الله تنتهي الفتنة فُيقتل الدجال، ولكن ماذا عن أتباع الدجال الذين آمنوا به وعبدوه؟..حين يلتفت المسلمون لهؤلاء الأتباع سيجدون أمامهم سبعين ألفاً من اليهود المستحقين للقتل والتصفية بعد أن عبدوا الدجال، وساعدوه في فتنة العالم، حينها ستحدث معركة الحجر والشجر، التي يستحق فيها المؤمنون أن يؤازرهم الكون فيها، بعد أن صمدوا في الفتنة، وتشبثوا بإيمانهم في وجه عاصفة الدجال المدعمة بالخوارق والمعجزات، فينطق الحجر والشجر، ويُصفَّى عبدة الدجال من اليهود، ويتم النصر للمسلمين.وفي ذلك يروي الإمام أحمد في مسند جابر بن عبد الله عن رسول الله (ص):" يخرج الدجال في خفقة من الدين وإدبار من العلم، فله أربعون ليلة يسيحها في الأرض... ثم ينزل عيسى، فينادي من السحر، فيقول: يا أيها الناس ما يمنعكم أن تخرجوا إلى الكذاب الخبيث؟ فيقولون: هذا رجل حي. فينطلقون فإذا هم بعيسى،فتُقام الصلاة، فيقال له تقدم يا روح الله، فيقول: ليتقدم إمامكم فليصل بكم، فإذا صلوا الصبح خرجواإليه، فحين يراه الكذاب ينماث [يذوب] كما ينماث الملح في الماء، فيمشي إليه فيقتله، حتى إن الشجرة تنادي: يا روح الله ، هذا يهودي فلا يترك ممن كان يتبعه أحد إلاَّ قتله..".وفي رواية أخرى لدى الإمام أحمد عن عبد الله بن عمر:" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ينزل الدجال بهذه السبخة بمر قناة فيكون أكثر من يخرج إليه النساء، حتى إن الرجل ليرجع إلى حميمه وإلى أمه وإلى ابنته وأخته وعمته فيوثقها رباطاً مخافة أن تخرج إليه، ثم يسلط الله المسلمين عليه فيقتلونه ويقتلون شيعته، حتى إن اليهودي ليختبئ تحت الشجرة أو الحجر فيقول الحجر أو الشجرة للمسلم هذا يهودي تحتي فاقتله".وهو السياق نفسه الذي نجده في مسند الإمام ابن ماجه، من حديث طويل للصحابي أبي أمامة الباهلي:"...قال عيسى عليه السلام: افتحوا الباب. فيُفتح، ووراءه الدجال. معه سبعون ألف يهودي. كلهم ذو سيف محلى وساج. فإذا نظر إليه الدجال ذاب كما يذوب الملح في الماء، وينطلق هاربا. ويقول عيسى عليه السلام: إن لي فيك ضربة لن تسبقني بها. فيدركه عند باب اللد الشرقي فيقتله. فيهزم الله اليهود. فلا يبقى شيء مما خلق الله يتوارى به يهودي إلا أنطق الله ذلك الشيء. لا حجر ولا شجر ولا حائط ولا دابة ـ إلا الغرقدة، فإنها من شجرهم، لا تنطق ـ إلا قال: يا عبد الله المسلم! هذا يهودي. فتعال اقتله".هذا هو التفسير الصحيح والمنطقي لقصة الحجر والشجر، والتصور الذي يوضح الزمن والسياق ودوافع الحرب، ويبرر التصفية التي ستقع لليهود يومها، بما يتفق مع عدالة الإسلام وتعاليمه في الحروب. وإذا كانت الروايات قد وصلت للبخاري ومسلم منزوعة من سياقها، فقد تكفلت الروايات الأخرى بإكمال الصورة. والآن هل بقي من شك أن تلك المعركة لا علاقة لها باحتلال اليهود لفلسطين في زماننا هذا؟ قطعا لن يكون لـ"إسرائيل" وجود في زمن الدجال، فظهور الدجال، فضلاً عن كونه من علامات انتهاء الحياة على الأرض بصراعاتها ومعاركها، فهو الملحمة الأخيرة التي سيخوضها المسلمون، كما ورد في الحديث:" لا تزال طائفةٌ من أمتي يقاتلون على الحقِّ، ظاهرين على من ناوأهم، حتى يقاتل آخرهم المسيح الدجال"([2])، فإذا قُتل الدجال، بدأ الناس عهداً من الرخاء والسلام، لا يلبث أن ينقضي بظهور علامات الساعة الأخرى، فانقضاء الدنيا. وحتى يظهر الدجال، فهناك مرحلة من القوة والعزة ستمر بها الأمة، وستعود الفتوحات الإسلامية تطرق أبواب روما، ولا يُعقل في تلك المرحلة أن يخرج المسلمون لفتح روما، وفلسطين محتلة، والقدس أسيرة في أيدي الصهاينة!! ففلسطين ستتحرر قبل معركة الحجر والشجر، وسيخرج الدجال لغزوها، فيُقتل على أرضها.وعلى كل الأحوال، فهذه من الغيبيات التي يحيط بها الله وحده، وتبقى الحقيقة التي تلزمنا جميعاً، أن مقاومة العدو الصهيوني، والقضاء على دولته في فلسطين، هو فرض عين تمليه العقيدة، وتوجبه دواعي الأمن والمصلحة الوطنية والقومية، وأننا يجب علينا أن نعمل من أجل تحرير فلسطين وألا نتراخى في تحقيق ذلك الهدف، دون أن ننتظر ملاحم آخر الزمان، فالقاعدة القرآنية"إن تنصروا الله ينصركم "، ربطت النصر بالأخذ بالأسباب مع قوة العقيدة والإيمان بالقضية، ولم تربطه بالنبوءات، ولا أمرت المؤمن أن يتقاعس أو يتراخى عن جهاد عدوه في انتظار المهدي، أو المسيح، أو أشراط الساعة، بل المؤمن في جهاد ونضال حتى تنتهي مهمته في الحياة ويعود لربه فيجزيه بما عمل.والذي يهمنا في كل ما سبق أن تحرير فلسطين لن ينتظر ليوم الحجر والشجر، بل سيحدث قبل ذلك بكثير، وهو ممكن في المدى القريب إن كانت لدينا الإرادة، وأخذنا بأسباب التحرير
 
رد: هلكة العرب

اللي محيرني في فتنة الحرم هو كيف استطاع العلماء اصدار فتوى بتلك الخطورة .. ألم يكن يجب على الأقل إنتظار دخول شهر صفر بما أنهم صبروا 18 يوما ؟؟
 
رد: هلكة العرب

يموت الثلث و يقتل الثلث و يبقى ثلث هم من سيقاتل الدجال
 
عودة
أعلى