سكاي نيوز عربية- أشرف سعد - لندن
أفادت تقارير صحفية بأن رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون يؤيد صفقة اندماج شركة (بي إيه آي) البريطانية العملاقة للصناعات العسكرية مع نظيرتها الأوروبية شركة (آي إيه دي إس).
وبحسب صحيفة الديلي تليغراف البريطانية فإن كاميرون سيحاول حشد تأييد الرئيس الأميركي باراك أوباما، والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند لهذه الصفقة أيضا.
وأفادت بعض التقارير بأن كبار حملة الأسهم في الشركة الأوروبية التي تملكها كل من فرنسا وألمانيا وأسبانيا غير راضين عن شروط صفقة الاندماج التي ستصل قيمتها إلى 30 مليار جنيه أسترليني.
وانتقد بعض كبار المحللين الاقتصاديين الصفقة ووصفوها بأنها ستكون سرقة لشركة (آي إيه دي إس) وهي المالك الألماني/الفرنسي لشركة إيرباص.
كما لم تحظى الصفقة برضا حملة الأسهم في (بي إيه آي) عملاق الصناعات العسكرية البريطانية ما حدا بالخبراء إلى توقع فشل الصفقة إن لم يكن بسبب اعتراض وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) فسيكون بسبب اعتراض حملة الأسهم في الشركتين.
وتكتنف الصفقة الكثير من التعقيدات بسبب الحساسيات السياسية المحيطة بها فحكومات فرنسا وألمانيا وأسبانيا تمتلك حصصا في (آي إيه دي إس) وتستطيع التدخل لمنع إبرام الصفقة.
كما تمتلك الحكومة البريطانية حصة كبيرة في (بي إيه آي) تمكنها أيضا من التدخل لمنع الصفقة إذا ما رأت أنها تتعارض مع الأمن القومي، لكن الأنباء تفيد بأن وزراء كثيرين يؤيدون الاندماج طالما يلتزم بعدد من الشروط.
ولما كانت الحكومة الأميركية أيضا من كبار عملاء (بي إيه آي) فلابد أن تحظى الصفقة أيضا بموافقة (البنتاغون).
وأفادت بعض التقارير بأن كبار حملة الأسهم في الشركة الأوروبية التي تملكها كل من فرنسا وألمانيا وأسبانيا غير راضين عن شروط صفقة الاندماج التي ستصل قيمتها إلى 30 مليار جنيه أسترليني.
وانتقد بعض كبار المحللين الاقتصاديين الصفقة ووصفوها بأنها ستكون سرقة لشركة (آي إيه دي إس) وهي المالك الألماني/الفرنسي لشركة إيرباص.
كما لم تحظى الصفقة برضا حملة الأسهم في (بي إيه آي) عملاق الصناعات العسكرية البريطانية ما حدا بالخبراء إلى توقع فشل الصفقة إن لم يكن بسبب اعتراض وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) فسيكون بسبب اعتراض حملة الأسهم في الشركتين.
وتكتنف الصفقة الكثير من التعقيدات بسبب الحساسيات السياسية المحيطة بها فحكومات فرنسا وألمانيا وأسبانيا تمتلك حصصا في (آي إيه دي إس) وتستطيع التدخل لمنع إبرام الصفقة.
كما تمتلك الحكومة البريطانية حصة كبيرة في (بي إيه آي) تمكنها أيضا من التدخل لمنع الصفقة إذا ما رأت أنها تتعارض مع الأمن القومي، لكن الأنباء تفيد بأن وزراء كثيرين يؤيدون الاندماج طالما يلتزم بعدد من الشروط.
ولما كانت الحكومة الأميركية أيضا من كبار عملاء (بي إيه آي) فلابد أن تحظى الصفقة أيضا بموافقة (البنتاغون).
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل