تتكون المقذوفات المضادة للدبابات:
رؤوس عالية الانفجار مضادة للدبابات HEAT :
هو نوع من انواع قذائف الشحنة المشكلة شكلت حتى تركز قوة الانفجار على مكان اختراق التدريع . القذائف الحديثة يمكنها اختراق 7 مرات قطر الشحنة المتفجرة واقصى عمق هو 10 قطر الشحنة المتفجرة عندما تنفجر الشحنة المتفجرة فان التدريع يضغط و يعصر من الصاروخ الذى يطير بسرعة 10 كم/ث. يقوم المفجر بتحفيز المواد شديدة الانفجار مع السرعة العالية للمقذوف فان الاختراق يكون كبير
تتكون الشحنة المشكلة من التالى:
1- غطاء ايروديناميكى 2-تجويف داخلى 3-بطانة مخروطية
4-المفجر5-المواد المتفجرة 6-محفز Piezo-electric
خصائص الصاروخ يعتمد على شكل الشحنة المتفجرة والطاقة المنبعثة وكتلة البطانة و تكوينها. تاثير مونرو Monroe-effect يتوقع ان اختراق التدريع سيكون مساوى 150-250 % لقطر الراس الحربى.اختراق هيدروديناميكى يبداء فى الظهور بعدما تتعدى السرعة قيمة معينة 1,150 م/ث ضد الدروع المتجانسة يبداء الاختراق الهيدروديناميكى فى الظهور بشكل كامل عندما تصل السرعة عدة كيلومترات فى الثانية
عندما تكون السرعة اقل من 1,150 م/ث فان الاختراق يكون عن طريق التشويه البلاستيكى plastic deformation يقوم المخترق بالحصول على سرعة الاختراق 1,500 الى 1,700 م/ث اعتمادا على المدى ومن هنا يحقق اختراق هيدروديناميكى و تشويه بلاستيكى
عدة نماذج مختلفة التعقيد قامت بتوقع اداء القذائف الطويلة LRA لكن جميعها اكد مدى اهمية الاختراق الهيدروديناميكى و الذى يحقق للمقذوف كثافة عالية اعلى من كثافة التدريع .
تعتبر الشحنة المشكلة ظاهرة فوق العادة والتى تخترق الفيزياء التقليدية و لم تفهم بشكل كامل بعد
لدى الشحنة المشكلة تسارع 25 مليون G بهذا التسارع يصل المقذوف سرعة الصوت فى 1.5 ثانية ويصل السرعة النهائية فى 40 ميكروثانية.من الصعب التفكير فى شئ اسرع من مقذوف الشحنة المشكلة.يقوم ذيل المقذوف التمدد الى 8 مرات قطر البطانة المخروطية قبل حدوث الاصطدام. عند الاصطدام مع الهدف يصل الضغط 10 مليون الضغط الجوى وهذا اعلى ضغط على وجه الكرة الارضية
يحدث الاختراق عن طريق تدفق هيدروديناميكى تشير اشعة X RAY ان حديد المقذوف صلب وليس مصهور احسن التقديرات على الحرارة الناجة من الاصطدام 450 درجة سليزية والنحاس ينصهر عند 1083. اخر النظريات ان المقذوف لدية محتوى منصهر ولكن الغطاء الخارجى صلب
سرعة الاصطدام العالية تشير والتى اقل من المتخرقات بالطاقة الحركية ينتج عنه اختراق بشكل الماشروم و الاختراق اكبر من قطر المخترق
تصبح القذائف HEAT اقل فاعلية اذا قاموا بالدوران بشكل سريع وهذا تحدى لمصممى الاسلحة دوران القذيفة هو اساس الحصول على دقة عالية. معظم قذائف الشحنة المجوفة HEAT ثابتة بزعانف وليس الدوران و يمكن اطلاقها من مدافع ملساء
مشكلة اخرى كما هى مع الاسلحة المستدقة هوفقدان الدقة مع القطر الكبير عنها مع القطر الصغير وهذا ما اذى الى قذائف الطاقة الحركية KE اكثر استخداما على المدى البعيد عن قذائف الشحنة المتفجرة HEAT لشرح ذلك عن استهداف T-62 هدف يتحرك بسرعة 20 كم/ثانية من على بعد 1000 م لها احتمالية استهداف 70% مع قذائف الطاقة الحركية APFSDS و 25% مع قذائف الشحنة المتفجرة HEAT ولديها احتمالية 70% مع قذائف الشحنة المتفجرة من على بعد 500 متر
يمكن للتدريع الاجوف Spaced armor و الشرائحى slat armor والمركب composite armor هزيمة قذائف الشحنة المتفجرة HEAT
تتكون قذائف الشحنة المتفجرة من اكثر من راس warhead يطلق عليه قذائف ترادفية tandem warhead حيث يقوم الراس الصغير باختراق الدروع التفاعلية ثم يقوم الراس الاكبر باختراق الدروع اسفل الدروع التفاعلية عيوب هذه الرؤوس انها تتطلب الكترونيات للتفجير باوقات محددة و اكثر تكلفة
نوع اخر حيث يشمل تغير فى الشحنة المشكلة يطلق عليها Explosively Formed Penetrator (EFP) و Self Forging Fragment (SFF) و SElf FOrging Projectile (SEFOP) و plate charge
المخترقات المشكلة بالانفجار Explosively Formed Penetrator (EFP): هو نوع من انواع الشحنة المشكلة صممت لتكون فعالة ضد المدرعات من مسافات بعيدة
تودى قذائف SFF حفرة قطرها كبير وضحلة حوالى عدة قليلة من نصف قطر المقذوف عبارة عن مقذوفات بزعانف ومتعددة الكتل بسرعات عالية جدااا وتستخدم لاستهداف المدرعات خفيفة التدريع
الSEFOP الذى يستخدم فى القتال GBU-97 استخدمت فى حرب العراق والقذيفة SADRAM والقذائف BONUS, DM 642 و Motiv-3M, DM 642 و
قللت قذائف الHEAT كمية القذائف المحمولة بوسطة الدبابات الحديثة كالابرامز التى تستخدم قذائف عيار 120 ملم حيث تحمل 40 قذيفة. دبابة M60A3 PATTON تحمل 63 قذيفة 105 ملم للمدفع M68
نوع اخرمن قذائف الشحنة المتفجرة HEAT القذائف HEDP وهى تستخدم ضد الاهداف غير المدرعة حيث تستخدم قوة الانفجار والتشظى
مقذوفات الطاقة الحركية kinetic energy penetrator :
هو نوع اخر من المقذوفات حيث يستخدم الطاقة الحركية كالرصاص لاختراق هدفه احدث اصدار منه هى الخوارق المثبتة بالزعانف النابذة للسبطانات APFSDS والخوارق الطويلة LRP
تستخدم خوارق الطاقة الحركية الكتلة و السرعة لاختراق التدريع اذا تم اختراق التدريع فان الحرارة و التشظى و الضغط يدمران الهدف
معظم الاسلحة الحديثة تعظم من الطاقة الحركية وتقلل من منطقة الارتطام
تطلق بسرعة ابتدائية عالية جدااا muzzle velocity
تركز القوة فى مساحة صغيرة جداا و تحتفظ بكتلة كبيرة نوع ما
تستخدم فى تصنيعها مواد كثافة عالية على سبيل المثال اليوارنيوم المستنفذ
مما يجعل تصميمها كالسهم
تصميم المخترقات الحديثة سرعة ابتدائية عالية و تركيز القوى يتم زيادة السرعة الابتدائية عن طريق تقليل كتلة المقذوف وزيادة حجم القاعدة base و تصميم سبطانة خفيفة الوزن . مما يجعل المقذوف يطير بسرعة عالية جدا مع نصف قطر صغير و تقليل السحب الايروديناميكى خلال طيران المقذوف الى الهدف
فى تصميم قذائف الطاقة الحركية تم احلال الحديد المقوى بنوعين من المعادن فى الداخل معدن ثقيل كالتجنستين و معدن فى الخارج خفيف هذا التصميم سمى ب (Armour Piercing Composite Rigid (APCR)) فى الاصطدام يؤدى الى تركيز القوى اكثر من حديد واحد مستوى من نفس الوزن و الحجم
ما بين 1941 و 1943 قامت بريطانيا باحلال السبطانة مكان المعدن الخارجى الخفيف فى APCR واثناء ذلك الحفاظ على قاعدة ذات حجم كبير و الحفاظ على اقصى تسارع والحفاظ على (High Velocity Armor Piercing (HVAP)
كانت الAPDS هو التصميم الاول لمقذوفات الطاقة الحركية و صممت لتكون اطول و ارفع لتركز الطاقة الحركية فى منطقة صغيرة ولكن هذا التصميم لم يكن ثابت ايروديناميكيا كان يدور وغير دقيق ومع اضافة زعانف ادى الى ثبات المقذوف و سميت Armour-Piercing Fin-Stabilized Discarding Sabot (APFSDS) الدوارن الناتج اثناء الاطلاق يقلل الاختراق حيث ان الطاقة الحركية المستقيمة linear تتحول الى طاقة حركية دائرية وبالتالى تقليل السرعة والاصطدام لذا فان الاطلاق يكون عن طريق مدافع ملساء وهذا مستخدم فى اسرائيل و الصين وباكستان و المانيا و روسيا و الولايات المتحدة فى دبابتهم سبب اخر للمدافع الملساء ان القذائف الشحنة المتفجرة HEAT تخسر كثيرا من تاثيرها فى الدوران. صممت السبطانة ليقوم المقذوف بالدوران المدافع الملساء صممت لكى تطلق مقذوفات اخرى وهى HESH بدقة عالية لهذا الدبابة البريطانية challenger 2 محملة بمدفع املس 120 ملم
مقذوفات الطاقة الحركية فى الدبابات الحديثة عرضها حوالى 2-3 سم و طولها 50 الى 60 سم و التطوير يعمل على زيادة الطول وتقليل العرض . مثال على التدريع التفاعلى الثقيل Kontakt-5 و صمم لكى يهزم الخوارق الطويلة LRP وهذا مما جعل الولايات المتحدة تلغى تصنيعها لهذه القواذف . لزيادة الطاقة الحركية يجب زيادة كثافة المادة المصنوع منها الخارق مثل التجنستين و او اليوارنيوم المستنفذ
DU
اليورانيوم المستنفذ نفسه ليس صلب لكنه يخلط مع النيكل او الزنك. عندما يصطدم المقذوف بالهدف فانه يشتعل مما يؤدى الى اشتعال الوقود او اى ذخيرة بداخل المركبة وهذا ما يعوض عدم وجود مادة متفجرة . تقوم قواذف الطاقة الحركية بعمل mushrooming حيث راس المقذوف فى الاصطدام صغيرة
سرعة المقذوفات APFSDS تبداء ل KEW-A1 بسرعة ابتدائية 1,740 م/ث تعمل المقذوفات بسرعة ابتدائية 1,400 الى 1,900 م/ث تبداء سرعته باعلى السرعة المطلوبة لتدمير الهدف بمئات الامتار على الثانية
القذائف عالية الانفجار HESH :
تكون فعالة ضد المبانى ولكن ليس ضد تدريع الدبابات استخدم الجيش البريطانى هذا النوع من القذائف فى الدبابات الرئيسية خلال الحرب الباردة واستخدم ايضا فى الدبابات البريطانية خلال الحرب العالمية الثانية يشمل السويد والهند و اسرائيل و الولايات المتحدة
تعتبر قذائف ال HESH عبارة عن متفجرات بلاستيكية و مفجر متاخر تنفجر الشحنة المتفجرة وتخلق موجة ضغط قادرة على الاختراق وتشطى قادرة على اصابة من بالداخل و تفجير اى ذخيرة بالداخل و اشعال الوقود
قادرة هذا النوع من القذائف على هزيمة التدريع الاجوف spaced armour القذائف عالية السرعة HESH قادرة على تدمير المبانى ذات الخرسانة المسلحة
خالص تحياتى
!!
- المقذوفات عالية الانفجار HEAT
- مقذوفات الطاقة الحركية KEP
- مقذوفات الشحنة المتفجرة HESH
رؤوس عالية الانفجار مضادة للدبابات HEAT :
هو نوع من انواع قذائف الشحنة المشكلة شكلت حتى تركز قوة الانفجار على مكان اختراق التدريع . القذائف الحديثة يمكنها اختراق 7 مرات قطر الشحنة المتفجرة واقصى عمق هو 10 قطر الشحنة المتفجرة عندما تنفجر الشحنة المتفجرة فان التدريع يضغط و يعصر من الصاروخ الذى يطير بسرعة 10 كم/ث. يقوم المفجر بتحفيز المواد شديدة الانفجار مع السرعة العالية للمقذوف فان الاختراق يكون كبير
تتكون الشحنة المشكلة من التالى:
1- غطاء ايروديناميكى 2-تجويف داخلى 3-بطانة مخروطية
4-المفجر5-المواد المتفجرة 6-محفز Piezo-electric
خصائص الصاروخ يعتمد على شكل الشحنة المتفجرة والطاقة المنبعثة وكتلة البطانة و تكوينها. تاثير مونرو Monroe-effect يتوقع ان اختراق التدريع سيكون مساوى 150-250 % لقطر الراس الحربى.اختراق هيدروديناميكى يبداء فى الظهور بعدما تتعدى السرعة قيمة معينة 1,150 م/ث ضد الدروع المتجانسة يبداء الاختراق الهيدروديناميكى فى الظهور بشكل كامل عندما تصل السرعة عدة كيلومترات فى الثانية
عندما تكون السرعة اقل من 1,150 م/ث فان الاختراق يكون عن طريق التشويه البلاستيكى plastic deformation يقوم المخترق بالحصول على سرعة الاختراق 1,500 الى 1,700 م/ث اعتمادا على المدى ومن هنا يحقق اختراق هيدروديناميكى و تشويه بلاستيكى
عدة نماذج مختلفة التعقيد قامت بتوقع اداء القذائف الطويلة LRA لكن جميعها اكد مدى اهمية الاختراق الهيدروديناميكى و الذى يحقق للمقذوف كثافة عالية اعلى من كثافة التدريع .
تعتبر الشحنة المشكلة ظاهرة فوق العادة والتى تخترق الفيزياء التقليدية و لم تفهم بشكل كامل بعد
لدى الشحنة المشكلة تسارع 25 مليون G بهذا التسارع يصل المقذوف سرعة الصوت فى 1.5 ثانية ويصل السرعة النهائية فى 40 ميكروثانية.من الصعب التفكير فى شئ اسرع من مقذوف الشحنة المشكلة.يقوم ذيل المقذوف التمدد الى 8 مرات قطر البطانة المخروطية قبل حدوث الاصطدام. عند الاصطدام مع الهدف يصل الضغط 10 مليون الضغط الجوى وهذا اعلى ضغط على وجه الكرة الارضية
يحدث الاختراق عن طريق تدفق هيدروديناميكى تشير اشعة X RAY ان حديد المقذوف صلب وليس مصهور احسن التقديرات على الحرارة الناجة من الاصطدام 450 درجة سليزية والنحاس ينصهر عند 1083. اخر النظريات ان المقذوف لدية محتوى منصهر ولكن الغطاء الخارجى صلب
سرعة الاصطدام العالية تشير والتى اقل من المتخرقات بالطاقة الحركية ينتج عنه اختراق بشكل الماشروم و الاختراق اكبر من قطر المخترق
تصبح القذائف HEAT اقل فاعلية اذا قاموا بالدوران بشكل سريع وهذا تحدى لمصممى الاسلحة دوران القذيفة هو اساس الحصول على دقة عالية. معظم قذائف الشحنة المجوفة HEAT ثابتة بزعانف وليس الدوران و يمكن اطلاقها من مدافع ملساء
فى السنوات الاخيرة امكن الحصول على مقذوفات HEAT ثابتة بالدوران
مشكلة اخرى كما هى مع الاسلحة المستدقة هوفقدان الدقة مع القطر الكبير عنها مع القطر الصغير وهذا ما اذى الى قذائف الطاقة الحركية KE اكثر استخداما على المدى البعيد عن قذائف الشحنة المتفجرة HEAT لشرح ذلك عن استهداف T-62 هدف يتحرك بسرعة 20 كم/ثانية من على بعد 1000 م لها احتمالية استهداف 70% مع قذائف الطاقة الحركية APFSDS و 25% مع قذائف الشحنة المتفجرة HEAT ولديها احتمالية 70% مع قذائف الشحنة المتفجرة من على بعد 500 متر
يمكن للتدريع الاجوف Spaced armor و الشرائحى slat armor والمركب composite armor هزيمة قذائف الشحنة المتفجرة HEAT
تتكون قذائف الشحنة المتفجرة من اكثر من راس warhead يطلق عليه قذائف ترادفية tandem warhead حيث يقوم الراس الصغير باختراق الدروع التفاعلية ثم يقوم الراس الاكبر باختراق الدروع اسفل الدروع التفاعلية عيوب هذه الرؤوس انها تتطلب الكترونيات للتفجير باوقات محددة و اكثر تكلفة
نوع اخر حيث يشمل تغير فى الشحنة المشكلة يطلق عليها Explosively Formed Penetrator (EFP) و Self Forging Fragment (SFF) و SElf FOrging Projectile (SEFOP) و plate charge
المخترقات المشكلة بالانفجار Explosively Formed Penetrator (EFP): هو نوع من انواع الشحنة المشكلة صممت لتكون فعالة ضد المدرعات من مسافات بعيدة
تودى قذائف SFF حفرة قطرها كبير وضحلة حوالى عدة قليلة من نصف قطر المقذوف عبارة عن مقذوفات بزعانف ومتعددة الكتل بسرعات عالية جدااا وتستخدم لاستهداف المدرعات خفيفة التدريع
الSEFOP الذى يستخدم فى القتال GBU-97 استخدمت فى حرب العراق والقذيفة SADRAM والقذائف BONUS, DM 642 و Motiv-3M, DM 642 و
قللت قذائف الHEAT كمية القذائف المحمولة بوسطة الدبابات الحديثة كالابرامز التى تستخدم قذائف عيار 120 ملم حيث تحمل 40 قذيفة. دبابة M60A3 PATTON تحمل 63 قذيفة 105 ملم للمدفع M68
نوع اخرمن قذائف الشحنة المتفجرة HEAT القذائف HEDP وهى تستخدم ضد الاهداف غير المدرعة حيث تستخدم قوة الانفجار والتشظى
مقذوفات الطاقة الحركية kinetic energy penetrator :
هو نوع اخر من المقذوفات حيث يستخدم الطاقة الحركية كالرصاص لاختراق هدفه احدث اصدار منه هى الخوارق المثبتة بالزعانف النابذة للسبطانات APFSDS والخوارق الطويلة LRP
تستخدم خوارق الطاقة الحركية الكتلة و السرعة لاختراق التدريع اذا تم اختراق التدريع فان الحرارة و التشظى و الضغط يدمران الهدف
معظم الاسلحة الحديثة تعظم من الطاقة الحركية وتقلل من منطقة الارتطام
تطلق بسرعة ابتدائية عالية جدااا muzzle velocity
تركز القوة فى مساحة صغيرة جداا و تحتفظ بكتلة كبيرة نوع ما
تستخدم فى تصنيعها مواد كثافة عالية على سبيل المثال اليوارنيوم المستنفذ
مما يجعل تصميمها كالسهم
تصميم المخترقات الحديثة سرعة ابتدائية عالية و تركيز القوى يتم زيادة السرعة الابتدائية عن طريق تقليل كتلة المقذوف وزيادة حجم القاعدة base و تصميم سبطانة خفيفة الوزن . مما يجعل المقذوف يطير بسرعة عالية جدا مع نصف قطر صغير و تقليل السحب الايروديناميكى خلال طيران المقذوف الى الهدف
فى تصميم قذائف الطاقة الحركية تم احلال الحديد المقوى بنوعين من المعادن فى الداخل معدن ثقيل كالتجنستين و معدن فى الخارج خفيف هذا التصميم سمى ب (Armour Piercing Composite Rigid (APCR)) فى الاصطدام يؤدى الى تركيز القوى اكثر من حديد واحد مستوى من نفس الوزن و الحجم
ما بين 1941 و 1943 قامت بريطانيا باحلال السبطانة مكان المعدن الخارجى الخفيف فى APCR واثناء ذلك الحفاظ على قاعدة ذات حجم كبير و الحفاظ على اقصى تسارع والحفاظ على (High Velocity Armor Piercing (HVAP)
كانت الAPDS هو التصميم الاول لمقذوفات الطاقة الحركية و صممت لتكون اطول و ارفع لتركز الطاقة الحركية فى منطقة صغيرة ولكن هذا التصميم لم يكن ثابت ايروديناميكيا كان يدور وغير دقيق ومع اضافة زعانف ادى الى ثبات المقذوف و سميت Armour-Piercing Fin-Stabilized Discarding Sabot (APFSDS) الدوارن الناتج اثناء الاطلاق يقلل الاختراق حيث ان الطاقة الحركية المستقيمة linear تتحول الى طاقة حركية دائرية وبالتالى تقليل السرعة والاصطدام لذا فان الاطلاق يكون عن طريق مدافع ملساء وهذا مستخدم فى اسرائيل و الصين وباكستان و المانيا و روسيا و الولايات المتحدة فى دبابتهم سبب اخر للمدافع الملساء ان القذائف الشحنة المتفجرة HEAT تخسر كثيرا من تاثيرها فى الدوران. صممت السبطانة ليقوم المقذوف بالدوران المدافع الملساء صممت لكى تطلق مقذوفات اخرى وهى HESH بدقة عالية لهذا الدبابة البريطانية challenger 2 محملة بمدفع املس 120 ملم
مقذوفات الطاقة الحركية فى الدبابات الحديثة عرضها حوالى 2-3 سم و طولها 50 الى 60 سم و التطوير يعمل على زيادة الطول وتقليل العرض . مثال على التدريع التفاعلى الثقيل Kontakt-5 و صمم لكى يهزم الخوارق الطويلة LRP وهذا مما جعل الولايات المتحدة تلغى تصنيعها لهذه القواذف . لزيادة الطاقة الحركية يجب زيادة كثافة المادة المصنوع منها الخارق مثل التجنستين و او اليوارنيوم المستنفذ
DU
اليورانيوم المستنفذ نفسه ليس صلب لكنه يخلط مع النيكل او الزنك. عندما يصطدم المقذوف بالهدف فانه يشتعل مما يؤدى الى اشتعال الوقود او اى ذخيرة بداخل المركبة وهذا ما يعوض عدم وجود مادة متفجرة . تقوم قواذف الطاقة الحركية بعمل mushrooming حيث راس المقذوف فى الاصطدام صغيرة
سرعة المقذوفات APFSDS تبداء ل KEW-A1 بسرعة ابتدائية 1,740 م/ث تعمل المقذوفات بسرعة ابتدائية 1,400 الى 1,900 م/ث تبداء سرعته باعلى السرعة المطلوبة لتدمير الهدف بمئات الامتار على الثانية
القذائف عالية الانفجار HESH :
تكون فعالة ضد المبانى ولكن ليس ضد تدريع الدبابات استخدم الجيش البريطانى هذا النوع من القذائف فى الدبابات الرئيسية خلال الحرب الباردة واستخدم ايضا فى الدبابات البريطانية خلال الحرب العالمية الثانية يشمل السويد والهند و اسرائيل و الولايات المتحدة
تعتبر قذائف ال HESH عبارة عن متفجرات بلاستيكية و مفجر متاخر تنفجر الشحنة المتفجرة وتخلق موجة ضغط قادرة على الاختراق وتشطى قادرة على اصابة من بالداخل و تفجير اى ذخيرة بالداخل و اشعال الوقود
قادرة هذا النوع من القذائف على هزيمة التدريع الاجوف spaced armour القذائف عالية السرعة HESH قادرة على تدمير المبانى ذات الخرسانة المسلحة
خالص تحياتى
!!
التعديل الأخير: