ذكرت الهيئة الفيدرالية للتعاون العسكري التقني الدولي أن روسيا قد تستأنف التعاون العسكري التقني مع ليبيا.
وفي حديث نشر يوم أمس، الأربعاء، قال نائب مدير الهيئة فاتشيسلاف جيركالن لـ”وكالة أنباء إنترفاكس” أن وفدا من ليبيا سيقوم بزيارة موسكو في المستقبل القريب؛ لمناقشة تعاون محتمل بين البلدين
وأكد جيركالن أن الجانبين سيركزان أولا على إعادة العمل بالعقود التي تم توقيعها منذ فترة طويلة ولم تنفذ.
وأضاف جيركالن أن الجيش الليبي يمتلك عددًا كبيرًا من الأسلحة والمعدات روسية وسوفيتية الصنع والتي لا يجب التخلص منها، مشيرًا إلى أن خبرات العديد من الدول أثبتت ذلك.
وأشار جيركالن إلى أن روسيا مستعدة لاستكمال العقود العسكرية مع ليبيا والآن كل شيء سيعتمد على ليبيا.
ومن جهة أخرى، كانت شركة تصدير الأسلحة الروسية “روزوبوروناكسبورت” قد ذكرت في يونيو الماضي أن السلطات الليبية الجديدة تود استئناف التعاون العسكري مع موسكو.
وقال نائب رئيس الشركة “ايجور سفاستيانوف” للصحفيين أن شركته مستعدة لاستئناف التعاون مع ليبيا بما في ذلك إرسال شحنات للقوات المسلحة الليبية.
وأشار سفاستيانوف إلى أن موسكو وقعت عقودا تقدر قيمتها بحوالي ملياري دولار أمريكي مع حكومة القذافي التي تم الإطاحة بها، وكانت المفاوضات جارية حول صفقات أخرى تقدر بملياري دولار، وفقًا لشركة تصدير الأسلحة المملوكة للدولة.
وقد علقت موسكو هذه العقود في فبراير 2011 تماشيًا مع عقوبات الأمم المتحدة ضد نظام القذافي.
وفي حديث نشر يوم أمس، الأربعاء، قال نائب مدير الهيئة فاتشيسلاف جيركالن لـ”وكالة أنباء إنترفاكس” أن وفدا من ليبيا سيقوم بزيارة موسكو في المستقبل القريب؛ لمناقشة تعاون محتمل بين البلدين
وأكد جيركالن أن الجانبين سيركزان أولا على إعادة العمل بالعقود التي تم توقيعها منذ فترة طويلة ولم تنفذ.
وأضاف جيركالن أن الجيش الليبي يمتلك عددًا كبيرًا من الأسلحة والمعدات روسية وسوفيتية الصنع والتي لا يجب التخلص منها، مشيرًا إلى أن خبرات العديد من الدول أثبتت ذلك.
وأشار جيركالن إلى أن روسيا مستعدة لاستكمال العقود العسكرية مع ليبيا والآن كل شيء سيعتمد على ليبيا.
ومن جهة أخرى، كانت شركة تصدير الأسلحة الروسية “روزوبوروناكسبورت” قد ذكرت في يونيو الماضي أن السلطات الليبية الجديدة تود استئناف التعاون العسكري مع موسكو.
وقال نائب رئيس الشركة “ايجور سفاستيانوف” للصحفيين أن شركته مستعدة لاستئناف التعاون مع ليبيا بما في ذلك إرسال شحنات للقوات المسلحة الليبية.
وأشار سفاستيانوف إلى أن موسكو وقعت عقودا تقدر قيمتها بحوالي ملياري دولار أمريكي مع حكومة القذافي التي تم الإطاحة بها، وكانت المفاوضات جارية حول صفقات أخرى تقدر بملياري دولار، وفقًا لشركة تصدير الأسلحة المملوكة للدولة.
وقد علقت موسكو هذه العقود في فبراير 2011 تماشيًا مع عقوبات الأمم المتحدة ضد نظام القذافي.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل