أ
النتيجة والفكرة النهائية هذة هي امريكا العسكرية المتنقلة لضرب من شاءت اى وقت شاءت
انة وقت العبودية والتبعية لسيدة العالم المتغطرسة امريكا لمن شاء برضاة ومن لم يرضى سوف يضرب بكل بساطة
ميركا تخطط لتشييد 10 سفن عملاقة تصلح لإقامة قواعد عسكرية في عرض البحر
واشنطن ـ رويترز: قال مسؤول بحري كبير ان البحرية الأميركية تخطط لتشييد نحو عشر سفن جديدة على الاقل تستطيع نقل مقاتلات عملاقة في اطار خطة لوضع قوات أميركية أكثر في البحار. وستدعم السفن سياسات جديدة ذات نزعة حربية يمكن في اطارها ان تشن الولايات المتحدة عمليات هجومية على مناطق برية من سفن في البحر بدون الحاجة الى ان تكون قريبة من الشاطئ. وتعكس هذه الخطط لإقامة «قواعد عسكرية في عرض البحر» مفهوم مخططي الحرب الأميركيين الذين يرون ان القواعد العسكرية البرية الثابتة ستكون في المستقبل أكثر عرضة لصواريخ العدو وان قدرة الولايات المتحدة على تدبير قواعد برية ستكون محدودة للغاية.
وتعقدت خطط الولايات المتحدة لغزو العراق في العام الماضي عندما امتنعت تركيا ودول اخرى عن منح الولايات المتحدة قواعد برية لشن هجمات.
وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه ان السفن الجديدة ستتيح لمشاة البحرية مخزونا طويل الاجل من العتاد والامدادات التي يمكن نقلها قرب بؤر التوتر المحتملة كما انها ستعمل كمنصة للجيل الجديد من المقاتلات. وستحمل هذه السفن طائفة متنوعة من مقاتلات سترايك التي تنتجها شركة لوكهيد بطرازات مختلفة تحتاج لمسافات قصيرة للاقلاع وتهبط عموديا.
وسيمكن للطائرات التي ستصل حمولة كل سفينة منها الى ما بين 20 و25 طائرة ضرب اهداف على بعد مئات الكيلومترات في البر. وقال المسؤول «سنتمكن من القيام بما نحتاج الى إنجازه بدون مواجهة مشكلات السيادة». وتابع «وسيكون ذلك قوة قتال مختلفة كلية عما هو قائم الآن».
وتتجه خطط البحرية الأميركية في هذا الشأن الى تشكيل اسطولين كل منهما مؤلف من ستة أو أكثر من السفن الجديدة.
وقال المسؤول في مؤتمر صحافي نظمته البحرية الأميركية ان البحرية ستسعى الى تدبير تمويل في اقرب وقت ممكن للبدء في تشييد السفن التي ستتكلف مليارات الدولارات. واضاف المسؤول ان السفن الجديدة الجاري دراسة تصميماتها ستكون في حجم حاملات الطائرات الا انها ستكون قادرة على عبور قناة بنما. وستصمم السفن الجديدة للخدمة في قوات الانتشار السريع المخصصة للعمل في المواقع المتقدمة في زمن الحرب. وحاليا تنشر البحرية الأميركية ما بين 14 و15 سفينة في ثلاثة اساطيل. والسفن الموجودة التي شيدت أو عدلت في منتصف الثمانينات يتعين ان ترسو في موانئ لتفريغ حمولاتها او لنقل مشاة بحرية لقاعدة جوية قريبة. وقال رونالد اوروك المحلل في أحد مراكز الابحاث التابعة للكونغرس الأميركي ان السفن الجديدة ربما تشيد وفق تصميمات سفن الشحن التجارية بحيث تكون أقل تعقيدا وتكلفة من السفن الحربية.
وقال المسؤول ان البحرية الأميركية تخطط لتغييرات واسعة النطاق في الطريقة التي تنظم بها عملياتها القتالية من أجل تدبير التمويل اللازم للسفن الجديدة.
وضمن اشياء اخرى ستعتمد البحرية اكثر على عمليات «التبادل بحرا» او «تبديل الاطقم بدلا من تبديل السفن». وبالاضافة الى ذلك تخطط البحرية لتقليص عدد الجنود بالآلاف في السنوات المقبلة.
وقال المسؤول انه يخطط كي تكون البحرية الأميركية اول قوة تستأجر ضباطا من أفرع ورتب مختلفة وليس فقط ان ترقيهم عبر الدرجات المعتادة. وتابع «اننا ننافس (فيما يتعلق بكفاءة الافراد) شركات بوينغ وجنرال موتورز وأمثالهما» وليس الافرع الاخرى للقوات المسلحة.
واشنطن ـ رويترز: قال مسؤول بحري كبير ان البحرية الأميركية تخطط لتشييد نحو عشر سفن جديدة على الاقل تستطيع نقل مقاتلات عملاقة في اطار خطة لوضع قوات أميركية أكثر في البحار. وستدعم السفن سياسات جديدة ذات نزعة حربية يمكن في اطارها ان تشن الولايات المتحدة عمليات هجومية على مناطق برية من سفن في البحر بدون الحاجة الى ان تكون قريبة من الشاطئ. وتعكس هذه الخطط لإقامة «قواعد عسكرية في عرض البحر» مفهوم مخططي الحرب الأميركيين الذين يرون ان القواعد العسكرية البرية الثابتة ستكون في المستقبل أكثر عرضة لصواريخ العدو وان قدرة الولايات المتحدة على تدبير قواعد برية ستكون محدودة للغاية.
وتعقدت خطط الولايات المتحدة لغزو العراق في العام الماضي عندما امتنعت تركيا ودول اخرى عن منح الولايات المتحدة قواعد برية لشن هجمات.
وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه ان السفن الجديدة ستتيح لمشاة البحرية مخزونا طويل الاجل من العتاد والامدادات التي يمكن نقلها قرب بؤر التوتر المحتملة كما انها ستعمل كمنصة للجيل الجديد من المقاتلات. وستحمل هذه السفن طائفة متنوعة من مقاتلات سترايك التي تنتجها شركة لوكهيد بطرازات مختلفة تحتاج لمسافات قصيرة للاقلاع وتهبط عموديا.
وسيمكن للطائرات التي ستصل حمولة كل سفينة منها الى ما بين 20 و25 طائرة ضرب اهداف على بعد مئات الكيلومترات في البر. وقال المسؤول «سنتمكن من القيام بما نحتاج الى إنجازه بدون مواجهة مشكلات السيادة». وتابع «وسيكون ذلك قوة قتال مختلفة كلية عما هو قائم الآن».
وتتجه خطط البحرية الأميركية في هذا الشأن الى تشكيل اسطولين كل منهما مؤلف من ستة أو أكثر من السفن الجديدة.
وقال المسؤول في مؤتمر صحافي نظمته البحرية الأميركية ان البحرية ستسعى الى تدبير تمويل في اقرب وقت ممكن للبدء في تشييد السفن التي ستتكلف مليارات الدولارات. واضاف المسؤول ان السفن الجديدة الجاري دراسة تصميماتها ستكون في حجم حاملات الطائرات الا انها ستكون قادرة على عبور قناة بنما. وستصمم السفن الجديدة للخدمة في قوات الانتشار السريع المخصصة للعمل في المواقع المتقدمة في زمن الحرب. وحاليا تنشر البحرية الأميركية ما بين 14 و15 سفينة في ثلاثة اساطيل. والسفن الموجودة التي شيدت أو عدلت في منتصف الثمانينات يتعين ان ترسو في موانئ لتفريغ حمولاتها او لنقل مشاة بحرية لقاعدة جوية قريبة. وقال رونالد اوروك المحلل في أحد مراكز الابحاث التابعة للكونغرس الأميركي ان السفن الجديدة ربما تشيد وفق تصميمات سفن الشحن التجارية بحيث تكون أقل تعقيدا وتكلفة من السفن الحربية.
وقال المسؤول ان البحرية الأميركية تخطط لتغييرات واسعة النطاق في الطريقة التي تنظم بها عملياتها القتالية من أجل تدبير التمويل اللازم للسفن الجديدة.
وضمن اشياء اخرى ستعتمد البحرية اكثر على عمليات «التبادل بحرا» او «تبديل الاطقم بدلا من تبديل السفن». وبالاضافة الى ذلك تخطط البحرية لتقليص عدد الجنود بالآلاف في السنوات المقبلة.
وقال المسؤول انه يخطط كي تكون البحرية الأميركية اول قوة تستأجر ضباطا من أفرع ورتب مختلفة وليس فقط ان ترقيهم عبر الدرجات المعتادة. وتابع «اننا ننافس (فيما يتعلق بكفاءة الافراد) شركات بوينغ وجنرال موتورز وأمثالهما» وليس الافرع الاخرى للقوات المسلحة.
النتيجة والفكرة النهائية هذة هي امريكا العسكرية المتنقلة لضرب من شاءت اى وقت شاءت
انة وقت العبودية والتبعية لسيدة العالم المتغطرسة امريكا لمن شاء برضاة ومن لم يرضى سوف يضرب بكل بساطة
التعديل الأخير: