بُعبُع الإسلام

رد: بُعبُع الإسلام

في أول الأمر إحترت أين أضع الفيديو فكل الأقسام صالحة له لأنه و ببساطة يشرح واقعنا بشكل علمي و بسيط و جواب لكل من فرط في المنهاج الديني الصحيح بدعوى الرجعية و الإرهاب....

ركزوا جيدا على الترجمة فبها حقائق صادمة
 
رد: بُعبُع الإسلام

يورجن تودينهوفر" (67 عاما) سياسي وإعلامي وخبير ألماني، يحمل شهادة الدكتوراة في القانون الدولي، وكان قد درس في جامعات ميونيخ وبون وباريس، وشغل لزمن طويل موقع الناطق لشؤون التنمية والرقابة على التسلح باسم كتلة الحزب المسيحي الديمقراطي في المجلس النيابي الاتحادي بألمانيا، حيث كان نائبا بين عامي 1972 و1990م.
. كما قام بتأليف كتابين عن الحروب في أفغانستان والعراق، وصلا إلى قائمة أفضل المبيعات. وقد أقام من عائدات الكتابين مأوى للأطفال في أفغانستان، وقام"يورجن تودينهوفر" من عائدات كتاب "لماذا تقتل يا زيد؟" بتمويل العديد من المشاريع كتقديم مساعدات طبية لأطفال العراق من خلال المنظمة الدولية للهجرة.
كما أستأجر صفحة كاملة فى أهم الصحف الأمريكية للدفاع عن الإسلام
 
رد: بُعبُع الإسلام

لديه إيمان قوي بالعدالة هذا ما جعل من آراءه فيها الكثير من العقلانية و أيضا معاشرته لعائلات عربية حيث أقام في كل من تونس و الجزائر إبان حرب التحرير
 
رد: بُعبُع الإسلام

الغربُ يبكي خيفـةً
إذا صَنعتُ لُعبـةً
مِـن عُلبـةِ الثُقابِ .
وَهْـوَ الّذي يصنـعُ لي
مِـن جَسَـدي مِشنَقَـةً
حِبالُها أعصابـي !
والغَـربُ يرتاعُ إذا
إذعتُ ، يومـاً ، أَنّـهُ
مَـزّقَ لي جلبابـي .
وهـوَ الّذي يهيبُ بي
أنْ أستَحي مِنْ أدبـي
وأنْ أُذيـعَ فرحـتي
ومُنتهى إعجابـي ..
إنْ مارسَ اغتصـابي !
والغربُ يلتـاعُ إذا
عَبـدتُ ربّـاً واحِـداً
في هـدأةِ المِحـرابِ .
وَهْـوَ الذي يعجِـنُ لي
مِـنْ شَعَـراتِ ذيلِـهِ
ومِـنْ تُرابِ نَعلِـهِ
ألفـاً مِـنَ الأربابِ
ينصُبُهـمْ فـوقَ ذُرا
مَزابِـلِ الألقابِ
لِكي أكـونَ عَبـدَهُـمْ
وَكَـيْ أؤدّي عِنـدَهُـمْ
شعائرَ الذُبابِ !
وَهْـوَ .. وَهُـمْ
سيَضرِبونني إذا
أعلنتُ عن إضـرابي .
وإنْ ذَكَـرتُ عِنـدَهُـمْ
رائِحـةَ الأزهـارِ والأعشـابِ
سيصلبونني علـى
لائحـةِ الإرهـابِ !
**
رائعـةٌ كُلُّ فعـالِ الغربِ والأذنابِ
أمّـا أنا، فإنّني
مادامَ للحُريّـةِ انتسابي
فكُلُّ ما أفعَلُـهُ
نـوعٌ مِـنَ الإرهـابِ !
**
هُـمْ خَرّبـوا لي عالَمـي
فليحصـدوا ما زَرَعـوا
إنْ أثمَـرَتْ فـوقَ فَمـي
وفي كُريّـاتِ دمـي
عَـولَمـةُ الخَـرابِ
هـا أنَـذا أقولُهـا .
أكتُبُهـا .. أرسُمُهـا ..
أَطبعُهـا على جبينِ الغـرْبِ
بالقُبقـابِ :
نَعَـمْ .. أنا إرهابـي !
زلزَلـةُ الأرضِ لهـا أسبابُها
إنْ تُدرِكوهـا تُدرِكـوا أسبابي .
لـنْ أحمِـلَ الأقـلامَ
بلْ مخالِبـي !
لَنْ أشحَـذَ الأفكـارَ
بـلْ أنيابـي !
وَلـنْ أعـودَ طيّباً
حـتّى أرى
شـريعـةَ الغابِ بِكُلِّ أهلِها
عائـدةً للغابِ .
**
نَعَـمْ .. أنا إرهابـي .
أنصَـحُ كُلّ مُخْبـرٍ
ينبـحُ، بعـدَ اليـومِ، في أعقابـي
أن يرتـدي دَبّـابـةً
لأنّني .. سـوفَ أدقُّ رأسَـهُ
إنْ دَقَّ ، يومـاً، بابـي !


لشاعر احمد مطر



لا اله الا الله واقع مرير نعيشه
 
رد: بُعبُع الإسلام

ما نراه اليوم ماهو إلا الجزء الظاهر من جبل الجليد فالقتل و الدمار ووو كل شيء يمكن خلفه إذا حافضنا على المنهاج الصحيح لكن الطامة و المصيبة الكبرى أننا أبتلينا في ديننا فكما قال الدكتور طارق رمضان في إحدى مقالاته

ثانيا: تشجيع الميولات السلفية في قلب المجتمعات ذات الأغلبية المسلمة يساعد، في آن واحد، على خلق انقسامات داخلها، ومنع التيارات والحركات الإصلاحية القادرة على اتخاذ موقف نقدي تجاه السياسات الغربية (إسلاميين إصلاحيين، يساريين أو حتى بعض الدوائر الصوفية التقليدية) من أن تكتسب المصداقية الدينية المباشرة والطبيعية (وبالتالي أن تحصل على أغلبية معتبرة داخل مجتمعاتها).
بدل أن يدخل الغرب في صراع مباشر (الشىء الذي سيؤدي على العكس، إلى توحيد المسلمين) تكمن الاستراتيجية الأكثر فعالية بالنسبة له في تقسيم المسلمين حول الشرط الديني ذاته: الشيء الذي يعني تحويل التنوع الطبيعي بين المسلمين إلى أداة للتفرقة الفعالة والنافعة.
أي إنه أصبح إسلامنا و ليس الإسلام سبب فرقتنا بدل توحيدنا
 
عودة
أعلى