http://defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1335362173-sdarabiaA_Readyweb_120131-N-DU438-542.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff
أجرت قيادة الأساطيل البحرية الأميركية تجارب تهدف اكتشاف قدرة السفن غير المأهولة على نشر أسلحة غير فتاكة أثناء عمليات حماية الأمن والقوة البحرية.قبالة الخط الساحلي ل"فورت يوستس"،
وقد أفاد العميد البحري "سكوت كرايغ"، نائب رئيس هيئة الأركان لسياسة الأسطول، ومتطلبات قدراته، ومفاهيمه، وتجربته قائلًا: "إن تجهيز قوارب غير مأهولة بأسلحة غير فتاكة سيضاعف قدرات قواتنا البحرية على التصدي لسلسلة تهديدات تزداد تعقيدًا. ولن تكون نتائج هذه التجربة مفيدة للبحرية الأميركية فحسب، بل أيضًا لقوات عسكرية أخرى، وشركاء ائتلاف وحلفاء آخرين."
في هذا الصدد، تم تجهيز هذه السفن العسكرية الصغيرة العاملة بشكل مستقل وشبه مستقل لتشغيل مكبر صوتي اتجاهيّ، وليزر مُبهر للعيون، وذخائر متفجرة تبعث دويًا وضوءًا بدون التسبب بأذى؛ بالإضافة إلى إعداد كل سلاح
وتجدر الإشارة إلى أنه خلال تجارب Trident Warrior 2011، التي جرت في شهر تموز/ يوليو، كان قد تم اختبار قدرة القوارب غير المأهولة الأميركية على التفاعل بشكل تلقائي مع السفن العابرة في الممرات المائية المحمية وتم تقييم عملانيتها.
وقد أوضح مايك فرانتز الرائد البحري في البحرية الأميركية، ومدير تجارب أسطول البحرية الأميركية أهمية القيام بالتجارب بواسطة معدات حقيقية في بيئة خاصة بالعمليات.
وقال "فرانتز": "إن برنامج تجربة الأسطول يتيح للبحرية فرصة بناء شراكة مع منظمات تجارية وحكومية بهدف طرح وإيجاد حلول حيث توجد ثغرات خطيرة في القدرة البحرية. فكل طرف منا يملك جزءاً مختلف من الحل. وفي حين أن التجارب المخبرية تشكل الأساس التطوير التكنولوجي، فإن القدرة على إجراء تجارب على هذه التكنولوجيا، في البحر، وضمن سيناريوهات واقعية، هو أمر حاسم، إذا ما أردنا أن تكون النتيجة النهائية ذات صلة بحاجة قيادة الأسطول."
وقد تم إنجاز أكثر من 100 تجربة. وتم جمع بيانات المواقع من القوارب، وتم إجراء استقصاء مع مستخدميها في الأسطول، ومن المراقبين المتخصصين. وستصدر التوصيات إلى أصحاب القرار في البحرية الأميركية.
واعتبر فرانتز أن "منح هذه القدرة الحاسمة إلى أيدي المقاتلين لمواجهة العدوان سيغير قواعد اللعبة بالنسبة لقواتنا عندما يعملون في الممرات المائية الخطرة."
وستُستأنف خطة اختبارات الأسطول خلال شهر حزيران/ يونيو المقبل مع انطلاق سلسلة اختبارات Trident Warrior السنوية. وستكون هذه الاختبارات في السنة الحالية متعددة المراحل، وستضم العديد من الاختبارات الواسعة المشتركة بين القوات العسكرية المحلية والمتعددة الجنسية في منطقة عمليات الساحل الغربي.
http://defense-arab.comdefense-arab...ense-arab.com/preview_news.php?id=25980&cat=7
أجرت قيادة الأساطيل البحرية الأميركية تجارب تهدف اكتشاف قدرة السفن غير المأهولة على نشر أسلحة غير فتاكة أثناء عمليات حماية الأمن والقوة البحرية.قبالة الخط الساحلي ل"فورت يوستس"،
وقد أفاد العميد البحري "سكوت كرايغ"، نائب رئيس هيئة الأركان لسياسة الأسطول، ومتطلبات قدراته، ومفاهيمه، وتجربته قائلًا: "إن تجهيز قوارب غير مأهولة بأسلحة غير فتاكة سيضاعف قدرات قواتنا البحرية على التصدي لسلسلة تهديدات تزداد تعقيدًا. ولن تكون نتائج هذه التجربة مفيدة للبحرية الأميركية فحسب، بل أيضًا لقوات عسكرية أخرى، وشركاء ائتلاف وحلفاء آخرين."
في هذا الصدد، تم تجهيز هذه السفن العسكرية الصغيرة العاملة بشكل مستقل وشبه مستقل لتشغيل مكبر صوتي اتجاهيّ، وليزر مُبهر للعيون، وذخائر متفجرة تبعث دويًا وضوءًا بدون التسبب بأذى؛ بالإضافة إلى إعداد كل سلاح
وتجدر الإشارة إلى أنه خلال تجارب Trident Warrior 2011، التي جرت في شهر تموز/ يوليو، كان قد تم اختبار قدرة القوارب غير المأهولة الأميركية على التفاعل بشكل تلقائي مع السفن العابرة في الممرات المائية المحمية وتم تقييم عملانيتها.
وقد أوضح مايك فرانتز الرائد البحري في البحرية الأميركية، ومدير تجارب أسطول البحرية الأميركية أهمية القيام بالتجارب بواسطة معدات حقيقية في بيئة خاصة بالعمليات.
وقال "فرانتز": "إن برنامج تجربة الأسطول يتيح للبحرية فرصة بناء شراكة مع منظمات تجارية وحكومية بهدف طرح وإيجاد حلول حيث توجد ثغرات خطيرة في القدرة البحرية. فكل طرف منا يملك جزءاً مختلف من الحل. وفي حين أن التجارب المخبرية تشكل الأساس التطوير التكنولوجي، فإن القدرة على إجراء تجارب على هذه التكنولوجيا، في البحر، وضمن سيناريوهات واقعية، هو أمر حاسم، إذا ما أردنا أن تكون النتيجة النهائية ذات صلة بحاجة قيادة الأسطول."
وقد تم إنجاز أكثر من 100 تجربة. وتم جمع بيانات المواقع من القوارب، وتم إجراء استقصاء مع مستخدميها في الأسطول، ومن المراقبين المتخصصين. وستصدر التوصيات إلى أصحاب القرار في البحرية الأميركية.
واعتبر فرانتز أن "منح هذه القدرة الحاسمة إلى أيدي المقاتلين لمواجهة العدوان سيغير قواعد اللعبة بالنسبة لقواتنا عندما يعملون في الممرات المائية الخطرة."
وستُستأنف خطة اختبارات الأسطول خلال شهر حزيران/ يونيو المقبل مع انطلاق سلسلة اختبارات Trident Warrior السنوية. وستكون هذه الاختبارات في السنة الحالية متعددة المراحل، وستضم العديد من الاختبارات الواسعة المشتركة بين القوات العسكرية المحلية والمتعددة الجنسية في منطقة عمليات الساحل الغربي.
http://defense-arab.comdefense-arab...ense-arab.com/preview_news.php?id=25980&cat=7