http://www.defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1334673888-sdarabiaA_READY_VIPER.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff
http://www.defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/projects/sda/uploads/A_READY_VIPER_inside.jpg
حققت ذخيرة جي بي يو-44 / إي ڤايپر سترايك (GBU-44/E Viper Strike) من شركة MBDA Inc. بفرعها الأميركي عدة إصابات مباشرة في التجارب انطلاقاً من طائرة كاي سي- 130 جاي هارفست هوك (KC-130J Harvest HAWK)، وذلك خلال تجارب تطوير هذه الذخيرة التي أجريت في مركز القتال الجوي للبحرية في تشاينا لايك، والتابع لمحطة الأسلحة في كاليفورنيا.
وتعتبر ڤايپر سترايك نوعاً من الذخائر الانزلاقية القادرة على شن هجمات دقيقة انطلاقاً من مسافات أبعد مدىً باعتماد الملاحة المعززة بالجي بي أس، بالإضافة إلى باحث ليزري شبه نشط. كذلك فإن صغر حجم هذه الذخيرة ودقتها ومرونتها العالية يجعلها سلاحاً يحدث نسبة ضئيلة جداً من الأضرار الجانبية، كما يعمل بشكل فاعل ضد كل من الأهداف الثابتة والمتحركة.
وقد تم اعتماد باب ديرنغر المتطور الذي يعمل بتناسق مع الضغط داخل الطائرة، وهو نظام إطلاق جيد على طائرة هارفست هوك الخاصة بالمارنز، وقد خضعت الطائرة لاختبارات من هذا النوع على باب ديرنغر أواخر العام 2011، بعد إجراء بعض التعديلات. وقد حققت ذخيرة ڤايپر سترايك النجاح خلال التجارب الحالية عن طريق ضربات مباشرة متعددة على أهداف تكتيكية.
ويعمل نظام ديرنغر الجديد انطلاقاً من باب جانبي على بدن الطائرة، وهو يتيح إطلاق ذخائر دقيقة التوجيه وإعادة تذخيره بينما يحافظ على ثبات مستوى الضغط داخل الطائرة، مما يسمح لها أن تعزز من قدتها على إصابة الأهداف من مديات أبعد، مع خفض الوقت اللازم لاكتسابها ومهاجمتها، ومضاعفة إمكانية الاشتباك معها بواسطة ذخيرة ڤايپر سترايك.
وقد برهنت ذخيرة ڤايپر سترايك أيضاً برمجية الهجوم السريع التي زودت بها، والتي تعزز فاعلية القذيفة ضد الأهداف التي تتطلب دقة وسرعة في التوقيت. ونظراً لقدرتها على استخدام نسق الهجوم من الأعلى، يمكن لهذه الذخيرة أن تقوم بمهاجمة الأهداف التي يتم تعيينها من البر أو الجو.
من جهته يعتبر جيري أغي، الرئيس والمدير التنفيذي لفرع أم ب يدي إيه الأميركي أن "ذخائر ڤايپر سترايك توفر الميزات المطلوبة لدعم المقاتلين في النزاعات الحالية والمستقبلية، وذلك من خلال الدقة عالية والسرعة فائقة لضرب الأهداف الثابتة والمتحركة في المناطق الصعبة بنسبة قليلة جداً من الأضرار الجانبية". مع الإشارة إلى أن أم بي دي إيه تنتج ذخائر ڤايپر سترايك في منشآتها في هانتسفيل ألاباما.
المصدر
http://www.defense-arab.comdefense-...ense-arab.com/preview_news.php?id=25875&cat=4
http://www.defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/projects/sda/uploads/A_READY_VIPER_inside.jpg
حققت ذخيرة جي بي يو-44 / إي ڤايپر سترايك (GBU-44/E Viper Strike) من شركة MBDA Inc. بفرعها الأميركي عدة إصابات مباشرة في التجارب انطلاقاً من طائرة كاي سي- 130 جاي هارفست هوك (KC-130J Harvest HAWK)، وذلك خلال تجارب تطوير هذه الذخيرة التي أجريت في مركز القتال الجوي للبحرية في تشاينا لايك، والتابع لمحطة الأسلحة في كاليفورنيا.
وتعتبر ڤايپر سترايك نوعاً من الذخائر الانزلاقية القادرة على شن هجمات دقيقة انطلاقاً من مسافات أبعد مدىً باعتماد الملاحة المعززة بالجي بي أس، بالإضافة إلى باحث ليزري شبه نشط. كذلك فإن صغر حجم هذه الذخيرة ودقتها ومرونتها العالية يجعلها سلاحاً يحدث نسبة ضئيلة جداً من الأضرار الجانبية، كما يعمل بشكل فاعل ضد كل من الأهداف الثابتة والمتحركة.
وقد تم اعتماد باب ديرنغر المتطور الذي يعمل بتناسق مع الضغط داخل الطائرة، وهو نظام إطلاق جيد على طائرة هارفست هوك الخاصة بالمارنز، وقد خضعت الطائرة لاختبارات من هذا النوع على باب ديرنغر أواخر العام 2011، بعد إجراء بعض التعديلات. وقد حققت ذخيرة ڤايپر سترايك النجاح خلال التجارب الحالية عن طريق ضربات مباشرة متعددة على أهداف تكتيكية.
ويعمل نظام ديرنغر الجديد انطلاقاً من باب جانبي على بدن الطائرة، وهو يتيح إطلاق ذخائر دقيقة التوجيه وإعادة تذخيره بينما يحافظ على ثبات مستوى الضغط داخل الطائرة، مما يسمح لها أن تعزز من قدتها على إصابة الأهداف من مديات أبعد، مع خفض الوقت اللازم لاكتسابها ومهاجمتها، ومضاعفة إمكانية الاشتباك معها بواسطة ذخيرة ڤايپر سترايك.
وقد برهنت ذخيرة ڤايپر سترايك أيضاً برمجية الهجوم السريع التي زودت بها، والتي تعزز فاعلية القذيفة ضد الأهداف التي تتطلب دقة وسرعة في التوقيت. ونظراً لقدرتها على استخدام نسق الهجوم من الأعلى، يمكن لهذه الذخيرة أن تقوم بمهاجمة الأهداف التي يتم تعيينها من البر أو الجو.
من جهته يعتبر جيري أغي، الرئيس والمدير التنفيذي لفرع أم ب يدي إيه الأميركي أن "ذخائر ڤايپر سترايك توفر الميزات المطلوبة لدعم المقاتلين في النزاعات الحالية والمستقبلية، وذلك من خلال الدقة عالية والسرعة فائقة لضرب الأهداف الثابتة والمتحركة في المناطق الصعبة بنسبة قليلة جداً من الأضرار الجانبية". مع الإشارة إلى أن أم بي دي إيه تنتج ذخائر ڤايپر سترايك في منشآتها في هانتسفيل ألاباما.
المصدر
http://www.defense-arab.comdefense-...ense-arab.com/preview_news.php?id=25875&cat=4