قال مصدر عسكري روسي إن سفينة الخفر "سميتليفي" التابعة للأسطول الروسي ستدخل ميناء طرطوس للتزود بالمؤن، ثم تقوم بمهمة في البحر على مقربة مباشرة من شواطئ سوريا، حتى أيار/ مايو المقبل.
وغادرت "سميتليفي" قاعدة الأسطول الروسي "سيفاستوبول"، في 1 نيسان/أبريل، متوجهة إلى البحر الأبيض المتوسط.
وقال المصدر إن "سميتليفي" ستدخل في بادئ الأمر ميناء طرطوس السوري الذي تقع فيه نقطة إمداد تابعة للأسطول الروسي، لتتزود بالمؤن ويستريح طاقمها المتكون من 266 فردا، ثم ستقوم بمهمتها في شرق البحر الأبيض المتوسط (الواقع في مجال عمل "أسطول البحر الأسود")، على مقربة مباشرة من شواطئ سوريا خلال مدة تمتد شهرا.
وأشار إلى تواجد العديد من السفن الحربية التابعة للولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وألمانيا وبلدان أخرى في هذه المنطقة، بعدما تفاقم الوضع في سوريا في شباط/ فبراير عام 2011.
وتتواجد في هذا البحر الآن سفينة أخرى تابعة للأسطول الروسي هي سفينة الاستطلاع "كيلدين"، بينما تتواجد ناقلة الوقود "إيمان" التابعة للأسطول الروسي في طرطوس، وتتوجه سفينة الخدمات الفنية (السفينة الورشة) "بي أم-138" التابعة للأسطول الروسي إلى الشواطئ السورية.
وكانت سفينة "سميتليفي" انضمت إلى الأسطول الروسي (السوفيتي) في عام 1969، وخضعت لعملية التحديث أخيرا. ويشتمل تسليحها على صواريخ مضادة للسفن والطائرات وقنابل وطوربيدات.
وغادرت "سميتليفي" قاعدة الأسطول الروسي "سيفاستوبول"، في 1 نيسان/أبريل، متوجهة إلى البحر الأبيض المتوسط.
وقال المصدر إن "سميتليفي" ستدخل في بادئ الأمر ميناء طرطوس السوري الذي تقع فيه نقطة إمداد تابعة للأسطول الروسي، لتتزود بالمؤن ويستريح طاقمها المتكون من 266 فردا، ثم ستقوم بمهمتها في شرق البحر الأبيض المتوسط (الواقع في مجال عمل "أسطول البحر الأسود")، على مقربة مباشرة من شواطئ سوريا خلال مدة تمتد شهرا.
وأشار إلى تواجد العديد من السفن الحربية التابعة للولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وألمانيا وبلدان أخرى في هذه المنطقة، بعدما تفاقم الوضع في سوريا في شباط/ فبراير عام 2011.
وتتواجد في هذا البحر الآن سفينة أخرى تابعة للأسطول الروسي هي سفينة الاستطلاع "كيلدين"، بينما تتواجد ناقلة الوقود "إيمان" التابعة للأسطول الروسي في طرطوس، وتتوجه سفينة الخدمات الفنية (السفينة الورشة) "بي أم-138" التابعة للأسطول الروسي إلى الشواطئ السورية.
وكانت سفينة "سميتليفي" انضمت إلى الأسطول الروسي (السوفيتي) في عام 1969، وخضعت لعملية التحديث أخيرا. ويشتمل تسليحها على صواريخ مضادة للسفن والطائرات وقنابل وطوربيدات.