المقمع
من اقدم البنادق التي أستخدمت
في منطقة الخليج عموماً.
تعبأ البندقية بالذخيرة من فوهتها
أولاً بالبارود ثم توضع الطلقة وتحشى حشواً بعامود
أم روحين (مقمع)
ذات بيتين لأطلاق النار وعدتين متكاملتين
في بندقية واحدة
كانت ذا أنتشار محدود
أبتدا صنعها في سنة 1803
مقمع مسكوف
كانت أجود أنواع بندق مقمع
أبتدا صنعها في سنة 1803م
بندقية ريفل
يتسع بطنها لطلقة واحدة
يتم أدخال الطلقة من أسفل بطنها
صنعت سنة 1857م
بندقية أم صبع
تحمل في بطنها طلقة واحدة،
وتعبأ من أسفل بطن البندقية
ماطلي أو ماطلية
يتسع بطنها لطلقة واحدة وهي صناعة أوروبية
والأرجح مالطية صنعت في العام 1857م،
ولم يكن لها أنتشار واسع
كبقاي البنادق مثل بندقية مارتين وأم أصبع
بندقية مارتين
يتسع بطنها لطلقة واحدة،
وتعتبر طلقتها الأضخم،
وهي صناعة أنجليزية وكان أهل الخليج يفضلونه
ا
وكانت الأكثر أنتشارٍ في قطر في عصرها
مارتين (الدقسا)
قصيرة جداً وهي أردأ نوع من بنادق المارتين
موزر (أم تاج)
تحمل في بطنها طلقة واحدة،
وسميت أم تاج لأنه منقوش على صفحة خزانة الطلقة تاج
بندقية أم شوكة صناعة عثمانية
تعبأ بطلقة واحدة في بطنها،
ولكن كانت سيئة بجميع المقاييس،
حيث لا تطلق مرات،
وأن أطلقت تلتحم الفشقة في بيت النار وتستخرج بصعوبة
بندقية خديوي بتسع بطنها لأربع طلقات
مجرية الصنع، وصنعت في سنة 1892
بندقية أم عشر بندقية ألمانية صنعت في سنة 1887 م
تتسع لعشر طلقات، ولكنها كانت ثقيلة
وكثيرة الأعطال مع صعوبة التصويب بها
أم خمس هي البندقية التي يتسع بطنها لخمس طلقات معاً
وهناك عدة أسماء وأنواع لأم خمس مثل أم سك،
النيمس أم كرار، أم ركبة، وأم صندوق
وهي من البنادق التي صنعت في بداية القرن العشرين
نيمس (ام خمس) وأيضاً (أم كرار)
يتسع بطن البندقية لخمس طلقات وهي ألمانية الصنع
صنعت في سنة 1917م وتم استخدامها لفترة طويلة
بعض انواع الزهب وهناك مسميات عديدة
زهبة ، فشقة وفشكة، طلقة، وكل منطقة وتسمياتها