من المعروف أن أحد الروافد المهمة للإقتصاد الإسرائيلي هو التعاون الإسرائيلي مع الكثير من الدول الأفريقيه وكذلك
بعض المساعدات الإقتصادية والفنية التي تقدمها إسرائيل لبعض الدول الإفربقية وطبعا هذا ليس على سبيل البر
ولكن هناك دائما مقابل كما عودنا اليهود دائما
ولنضرب عدة أمثلة :
تقوم إسرائيل بتقديم بعض المساعدات لحكومات مثل موريتانيا في مجالات الزراعة والتدريب للجيش الموريتاني في
مقابل الحصول على إمتيازات في موريتانيا التي تمثل البوابة الغربية لإفريقيا وكذلك بإعتبار موريتانيا من الدول الغنية
بخام الحديد وتحصل إسرائيل بذلك على إمتيازات من جانب الحكومة الموريتانية مما يدر ما يقارب النصف مليار دولار
سنويا على الكيان الغاصب
سيراليون
حروب الحكومة والمعارضة هناك والحروب القبلية تجد من عملاء الموساد المساعدة بالسلاح لجميع الأطراف في
اّن واحد (شغل يهود يعني) مقابل إمتيازات في مجال إستخراج الماس الخام وتعتبر إسرائيل إحدى أكبر مصدريه
ويدر عليها دخل يقارب ال 300 مليون دولار سنويا (حسب ماهو معلن) ولكنه يتجاوز ذلك بمراحل
إثيوبيا
ومساعدة إسرائيلية في مجال بناء السدود وذلك لضرب الأمن المائي المصري في مقتل ولجني إمتيازات في
القرن الإفريقي من جهة أخرى ولنأخذ حذرنا
القرن الإفريقي = مضيق باب المندب = البوابة الجنوبية للبحر الأحمر (البحيرة العربية)
وكذلك جيبوتي وحديث عن قواعد سرية هناك
وكذلك ناميبيا = يورانيوم + بترول+ ذهب
نأتي للخطر الكبير
الدور الصهيوني في جنوب السودان
المعروف أن جنوب السودان غني بالموارد المبشرة من الذهب والبترول واليورانيوم هذا بخلاف مرور النيل طوليا هناك
ويمثل الجنوب السوداني كذلك العمق والإمتداد الطبيعي لمصر والسودان
الحديث عن تسليح سري للجماعات الناهضة للحكومة السودانية المركزية وتشجيعها على حمل السلاح والتمرد ليس
سوى جزء من إتفاقات سرية بين الكيان الغاصب وحفنة المتمردين وصراحة أنا لا أرى عيبا في الضرب بيد من حديد من
جانب الحكومة المركزية في الخرطوم حتى لو أدى ذلك لخسائر في صفوف المدنيين
نأتي لما أريد طرحه
من أحد أسباب ضرب مصر عام 1956 م مساعدتها للدول الأفريقيه للتحرر
هذه الدول الأفريقية التي تساعد الكيان الغاصب الاّن إقتصاديا بحكوماتها الديكتاتورية
ولا أرى حرجا في التسميه (البقرة الإفريقية الحلوب)
وبالتالي فلنبدأ جهودا دبلوماسية مخلصة لمكافحة التواجد الصهيوني هناك
و إذا لم ينفع فلتسقط حكومات هناك ولتقام حكومات هناك وهذا دور الأعمال المخابراتيه
ولا أرى حرجا في دول كسيراليون إذا ظلت تحارب قبائلها بعضها البعض أن نمدها نحن بالسلاح
لأننل أولى بالبقرة الحلوب لأننا ضحينا مرارا من أجلها
لا تسيؤا فهمي ولكم من كل الشكر والتحية
بعض المساعدات الإقتصادية والفنية التي تقدمها إسرائيل لبعض الدول الإفربقية وطبعا هذا ليس على سبيل البر
ولكن هناك دائما مقابل كما عودنا اليهود دائما
ولنضرب عدة أمثلة :
تقوم إسرائيل بتقديم بعض المساعدات لحكومات مثل موريتانيا في مجالات الزراعة والتدريب للجيش الموريتاني في
مقابل الحصول على إمتيازات في موريتانيا التي تمثل البوابة الغربية لإفريقيا وكذلك بإعتبار موريتانيا من الدول الغنية
بخام الحديد وتحصل إسرائيل بذلك على إمتيازات من جانب الحكومة الموريتانية مما يدر ما يقارب النصف مليار دولار
سنويا على الكيان الغاصب
سيراليون
حروب الحكومة والمعارضة هناك والحروب القبلية تجد من عملاء الموساد المساعدة بالسلاح لجميع الأطراف في
اّن واحد (شغل يهود يعني) مقابل إمتيازات في مجال إستخراج الماس الخام وتعتبر إسرائيل إحدى أكبر مصدريه
ويدر عليها دخل يقارب ال 300 مليون دولار سنويا (حسب ماهو معلن) ولكنه يتجاوز ذلك بمراحل
إثيوبيا
ومساعدة إسرائيلية في مجال بناء السدود وذلك لضرب الأمن المائي المصري في مقتل ولجني إمتيازات في
القرن الإفريقي من جهة أخرى ولنأخذ حذرنا
القرن الإفريقي = مضيق باب المندب = البوابة الجنوبية للبحر الأحمر (البحيرة العربية)
وكذلك جيبوتي وحديث عن قواعد سرية هناك
وكذلك ناميبيا = يورانيوم + بترول+ ذهب
نأتي للخطر الكبير
الدور الصهيوني في جنوب السودان
المعروف أن جنوب السودان غني بالموارد المبشرة من الذهب والبترول واليورانيوم هذا بخلاف مرور النيل طوليا هناك
ويمثل الجنوب السوداني كذلك العمق والإمتداد الطبيعي لمصر والسودان
الحديث عن تسليح سري للجماعات الناهضة للحكومة السودانية المركزية وتشجيعها على حمل السلاح والتمرد ليس
سوى جزء من إتفاقات سرية بين الكيان الغاصب وحفنة المتمردين وصراحة أنا لا أرى عيبا في الضرب بيد من حديد من
جانب الحكومة المركزية في الخرطوم حتى لو أدى ذلك لخسائر في صفوف المدنيين
نأتي لما أريد طرحه
من أحد أسباب ضرب مصر عام 1956 م مساعدتها للدول الأفريقيه للتحرر
هذه الدول الأفريقية التي تساعد الكيان الغاصب الاّن إقتصاديا بحكوماتها الديكتاتورية
ولا أرى حرجا في التسميه (البقرة الإفريقية الحلوب)
وبالتالي فلنبدأ جهودا دبلوماسية مخلصة لمكافحة التواجد الصهيوني هناك
و إذا لم ينفع فلتسقط حكومات هناك ولتقام حكومات هناك وهذا دور الأعمال المخابراتيه
ولا أرى حرجا في دول كسيراليون إذا ظلت تحارب قبائلها بعضها البعض أن نمدها نحن بالسلاح
لأننل أولى بالبقرة الحلوب لأننا ضحينا مرارا من أجلها
لا تسيؤا فهمي ولكم من كل الشكر والتحية