هل تمكنت الفصائل الفلسطينية في غزة من ردع إسرائيل؟

sword1988

عضو
إنضم
4 سبتمبر 2010
المشاركات
821
التفاعل
729 0 0
http://www.defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1331735892-sdarabiaPalest-Stop-eddone.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff
تساءلت تحليلات إسرائيلية، غداة التوصل إلى تهدئة في جولة التصعيد الأخيرة بين إسرائيل وبين حركة الجهاد الإسلامي ولجان المقاومة الشعبية في قطاع غزة، حول ما إذا حققت تلك الفصائل ردعا ضد إسرائيل رغم الخسائر الفلسطينية، وأشارت إلى أن جولة التصعيد المقبلة قادمة عاجلا أو آجلا.
وكتب المحلل العسكري عاموس هارئيل، ومحلل الشؤون الفلسطينية أفي سخاروف، في صحيفة "هآرتس"، في 14 آذار/ مارس، أنه "عندما يتم التدقيق بمصطلح غير ملموس مثل حال الردع الإسرائيلي، فإنه يبدو أن الإجابة أقل وضوحا مما خُيل في البداية، رغم أنه بالإمكان الاعتبار أن الفصائل الأصغر (من حماس) دفعت ثمنا ليس بسيطا في عدد القتلى في الأيام الأخيرة، وسوف تدرس جيدا الأمور قبل أن تبادل إلى عملية هجومية".
وأردف المحللان: "لكن الجولة الأخيرة بدأت بعملية اغتيال نفذها الجيش الإسرائيلي، وكانت غايتها إحباط هجوم فلسطيني عبر سيناء؛ فهل الحكومة الإسرائيلية ستصادق بسهولة على عملية (اغتيال) مشابهة في المرة المقبلة بعد تلقي إنذارا استخباراتيا، ومن خلال العلم أن الثمن سيكون مئات الصواريخ باتجاه الجبهة الداخلية (الإسرائيلية)، وشل حياة ما يقارب المليون من مواطني الجنوب الذين سيضطرون إلى المكوث في الملاجئ لفترة طويلة".
وأشارا إلى أن أداء منظومة "القبة الحديدية" الإسرائيلية لاعتراض الصواريخ الفلسطينية برز بشكل إيجابي، وكان أفضل من المتوقع، "لكن يصعب معرفة إلى متى تأجلت جولة العنف المقبلة في القطاع."
ولاحظا أنه إلى جانب عدم سقوط قتلى بين الإسرائيليين في جولة التصعيد الأخيرة، لم ينشأ ضغط شعبي على الحكومة لشن عملية عسكرية برية في القطاع "والتي كان من الممكن أن تكلف ورطة طويلة الأمد وكثيرة الخسائر".
ورأى المحللان أن "الرد الذي تمنحه القبة (الحديدية) كاف لمواجهة تحد محدود حجمه نسبيا من جهة غزة"، وحذرا من أنه "عندما ندخل إلى معادلة مستقبلية فإن حزب الله أيضا، سيواجه بصواريخه الخمسين ألفا، سندرك أن أربع بطاريات قبة حديدية هي رد جزئي على خطورة التهديد، إذا أنه من الناحية الفعلية قفزت قدرة حزب الله على إطلاق الصواريخ درجات عدة، منذ حرب لبنان الثانية، والرد الذي يتعين على الجيش الإسرائيلي توفيره ضد هذا التهديد، إذا تحقق، سيبقى بمعظمه في المجال الهجومي".
وأضافا أن "الجهاد الإسلامي يعلم أنه لم ينجح في إسقاط ضحايا في الجانب الإسرائيلي، لكن يشيد بقدرته على تشويش الحياة اليومية في جنوب البلاد وإطلاق مئات الصواريخ من دون مساعدة حماس".
ولفت المحللان إلى أنه "لأول مرة نجحت الحركة (الجهاد) أن تقود بنفسها معركة عسكرية بهذا الحجم ضد إسرائيل وقيادتها، التي لم يصب أحدا منها في الهجمات الإسرائيلية خلال الجولة الحالية، وخرجت من القتال محاطة بالإعجاب، وليس أقل أهمية من ذلك أنها نجحت في المس بصورة حماس".







المصدر



http://www.defense-arab.comdefense-...ense-arab.com/preview_news.php?id=25564&cat=1
 
رد: هل تمكنت الفصائل الفلسطينية في غزة من ردع إسرائيل؟

الصهاينة يقومون باختبار جاهزية جيشهم و فعالية منظومة القبة الفولاذية من خلال القيام بهدا الهجوم على قطاع غزة اضن يحضرون لشيء اكبر من هدا
 
كاتب في "هارتس" : اسرائيل لم تنتصر في حربها مع الجهاد ومليون اسرائيلي تعطلت حياتهم- وصور لليهود وهم في مجاري الصرف للاختباء

14-03-2012_236472357.bmp

اختباء اليهود فى عبارات الصرف الصحى هلعا من صواريخ المقاومة
14-03-2012_535915574.bmp

اختباء فى عبارات للصرف الصحى


سخر الكاتب الاسرائيلي "اوري مسغاف" في مقال رئيسي في صحيفة هارتس اليومية من ادعاء حكومة نتنياهو من انها حققت نصرا في حربها الحالية ضد الجهاد الاسلامي.
وقال" ان الحديث السائد في اسرائيل عن "نصر" في جولة الصدام العسكري الحالية مع الجهاد الاسلامي يبدو غريبا في هذا السياق موضحا "ليكن واضحا ان النصر يكون دائما بالضربة القاضية لا بالنقاط، وليس تعادلا".
واضاف ان مركز الاحتفال الاسرائيلي بالنصر المزعوم هو نجاح نظام اعتراض الجيش الاسرائيلي للصواريخ الى ان أفضى "خطأ في تغذية البرنامج الالكتروني لبطاريات القبة الحديدة الى سقوط صاروخين في بئر السبع".
وتابع " ان عملية هجومية مدبرة محسوبة وحربا اختيارية شنتها الحكومة الاسرائيلية على غزة أدخلت مليون اسرائيلي في خط المواجهة وأُلغيت احتفالات عيد المساخر والدراسة ايضا، وأصبح 250 ألف ولد يعيشون منذ خمسة ايام تحت تهديد الصواريخ. وهم وآباؤهم مأمورون بالبقاء قرب "مواقع محصنة"، والاستجابة للصفير والاستماع الى أوامر قيادة الجبهة الداخلية".
واضاف"ان كلفة استعمال بطاريات القبة الحديدية تُقدر بملايين الدولارات؛ ولم تُعط معطيات عن كلفة ساعات الطيران والذخيرة الجوية المستخدمة ضد غزة" موضحا "عندما نتذكر تعريفات الارهاب وأهدافه فان التقسيم الى منتصرين ومهزومين يبدو أقل وضوحا في مثل هذه الحالة".
و تبتهج وسائل الاعلام الاسرائيلية عندما يقوم "الجيش الاسرائيلي بتصفية حساب" مع مسؤول كبير كان في الطريق الى تنفيذ عملية"، وبعد ذلك تصور لنا "أولادا يزحفون الى قناة اسمنتية للصرف للصرف الصحي للاختباء من صواريخ الجهاد وتلتقط صور عائلة متنكرة تحتفل بعيد المساخر في ملجأ، ولا يجوز الحديث عن سبب ونتيجة".
وقال "لا يجوز بعد ذلك تقويم التكاليف النفسية ذات المدى البعيد لسكان الجنوب" متسائلا " ألا يكون وجود مليون اسرائيلي تحت الصواريخ ومن غير عيد مساخر وبدون دراسة دراسة بمثابة عملية تفجيرية تظاهرية كثيرة المصابين؟.".
واكد "ان الاسرائيليين أسرى الوضع الراهن ويستسلمون له في خضوع" موضحا " ان أمة كاملة كانت عند انشائها مثالا عالميا للمبادرة تكتفي الآن بـ "احتواء الأحداث" أو "ادارة الصراع"، في حين يلوح قائدها بسفر "إستر" من التوارة ورسائل من اوشفيتس. وقال ان "هذا التسليم رمز للهزيمة لا للنصر بالضربة القاضية".
 
وزير الامن الداخلي الاسرائيلي: جولة القتال الاخيرة فاشلة
التاريخ:
24-04-2009_791242593.jpg

وزير الأمن الداخلي ايتسحاك اهرونوفيتش


وصف وزير الامن الداخلي الاسرائيلي يتسحاق اهرنوفيتش، جولة التقال اخيرة التي شهدها قطاع غزة وجنوب اسرائيل بالفشل والطويلة اكثر من اللازم.
واضاف الوزير الذي يعتبر الاول من بين وزراء الحكومة واعضاء الائتلاف الحكومية الذي تجرأ على القول لنتنياهو ما لم يرغب في سماعه وفقا لوصف موقع قضايا مركزية العبري الذي اورد اقوال الوزير "سيمر وقت طويل حتى نفهم مغزى هذه الجولة الغريبة، مليون اسرائيلي حبيسي بيوتهم والاعمال مشلولة ومئات الاف الطلبة والتلاميذ لم يذهبوا لمدارسهم، اضافة الى الخوف والصدمة وملايين الشواقل التي تم اهدارها عبر اطلاق صواريخ القبة الحديدية مقابل لا شئ على الطرف الاخر ".
وواصل الوزير انتقاداته لسياسة نتنياهو الهجومية قائلا " لقد ظهر الجيش مشلولا من الناحية الهجومية دون ان ينفذ اية هجمة حقيقية ولم يحسن مواقعه ولم يستغل فرصة تصفية مخازن الذخيرة ولم يعتقل أي مشبوه، لم يحقق شيئا انه الشلل التام ".
 
رد: هل تمكنت الفصائل الفلسطينية في غزة من ردع إسرائيل؟

الصحافة العبرية تجري حسابات الربح والخسارة: الجهاد راكمت قوة وحماس الخاسر الأكبر




192a.jpg
استغلت الصحافة الإسرائيلية، صباح اليوم، الأربعاء، وقف إطلاق النار للخوض في حسابات وتحليلات الربح والخسارة من العدوان على غزة، دون أن تخلو تحليلات كتابها من "زرع الفتنة والأسافين بين حركتي حماس والجهاد، من جهة عبر اعتبار حماس الخاسر الأكبر من هذه الجولة (روني شكيد في يديعوت أحرونوت، عاموس هرئيل وآفي سيسخاروف في هآرتس)، ومن جهة آخرى لغاية المزاودة على بنيامين نتنياهو ومطالبته بتنفيذ وعوده بالقضاء على سلطة حماس في القطاع ( بن كاسبيت في معاريف).

فقد كتب روني شكيد، مراسل "يديعوت أحرونوت" ومحللها للشؤون الفلسطينية: "نجحت حركة الجهاد الإسلامي، خلال أيام التصعيد الأخيرة في دفع حركة حماس جانبا وحشرها في الزاوية، إذ راكمت حركة الجهاد الإسلامي في الشهور الأخيرة قوة كبيرة، ليس فقط عسكرية وإنما أيضا قوة جماهيرية وتقوم إيران بتزويدها بالمال والسلاح، في المقابل فإن الأوضاع الحياتية القاسية في غزة والانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي وتزويد المياه زاد من الانتقادات الموجهة لحكومة حماس. وتحول الجهاد الإسلامي إلى القوة المركزية التي تهدد هيمنة حركة حماس، على الأقل في ما يتعلق بمقاومة إسرائيل".

ومضى شكيد يقول: إن حماس في حالة حرج، فوقوفها موقف المتفرج في الأيام الأخيرة، لم يكن في صالحها. فقد حاول بعض قادتها اتخاذ مواقف مؤيدة للقتال، لكن الحركة عمليا ومنذ يوم السبت لم تقم بأي خطوة، ولم تستطع حماس وقف القتال، وحتى عند بدء جهود الوساطة المصرية ظلت حماس بعيدة عن مقدمة المشهد.

واعتبر شكيد أن "حركة حماس وخلافا للجهاد الإسلامي ولجان المقاومة الشعبية، حركة تطمع في البقاء في السلطة، لذلك قرر قادة الحركة في غزة والخارج العمل حاليا لتحقيق التهدئة، أما حركة الجهاد الإسلامي فهي تنادي بكل بساطة بالحرب والحرب حتى إبادة إسرائيل، بينما تسعى حماس للاحتفاظ بالسلطة، وتطمع في السيطرة على السلطة الفلسطينية لذلك فهي تبحث وتسعى للحصول على شرعية عربية ودولية وبالتالي فإنها تحاول التصرف بمسؤولية".

ويخلص شكيد إلى القول: بهذه الطريقة تحولت حماس إلى وسيط بين إسرائيل والجهاد الإسلامي. وقد أثار هذا موجة استهزاء ضدها في القطاع حماس تطرح نفسها وسيطا بين إسرائيل والجهاد الإسلامي، كطرف محايد، فليست هذه هي حماس التي عرفناها). ضعف تأييد الشارع الغزاوي لحركة حماس اليوم، وبالنسبة لأهل القطاع فإن الجهاد الإسلامي هو اليوم البديل الوحيد، الجهاد هو الذي يمنحهم الأمل والتشجيع والنتيجة هي أن غزة أصبحت اليوم أكثر تطرفا".

في المقابل اعتبر عاموس هرئيل وآفي يسسخاروف في "هآرتس" أن جولة التصعيد الأخيرة وإن كشفت عن تحسن في الأداء العسكري الإسرائيلي مقارنة بجولات سابقة، وصحيح أن الجهاد الإسلامي لم ينجح في قتل إسرائيليين عبر إطلاق الصواريخ، وذلك بالأساس بفضل منظومة القبة الحديدية، إلا أنه عند فحص مدى قوة الردع الإسرائيلية يتضح أن الأمور ليست قاطعة كما بدا في الوهلة الأولى.

ويرى هرئيل ويسسخارف أن المنظمات الصغيرة التي دفعت في الأيام الأخيرة ثمنا لا يستهان به، ستفكر جيدا قبل أن تبادر لخطوة جديدة، مع ذلك فإن نتائج هذه الجولة لا يمكن أن توفر جوابا قاطعا عن المدة التي ستمر لحين اندلاع جولة أخرى في القطاع. ويعتبر الكاتبان أن منظومة القبة الحديدة وفرت عمليا حلا جزئيا فقط لإطلاق الصواريخ من القطاع، وهو ما يعتبر تحديا محدودا ولكن إذا أدخلنا للمعادلة المستقبلية حزب الله مع ترسانته الصاروخية البالغة 50 ألف صاروخ سندرك عندها أن بطاريات القبة الحديدة الأربع هي مجرد حل جزئي للغاية مقارنة بخطورة التهديد الأمني. فقدرات حزب الله قد تطورت كثيرا منذ الحرب على لبنان والحلول التي سيكون على الجيش الإسرائيلي توفيرها لمواجهة هذا الخطر ستبقى في غالبيتها حلولا هجومية.

ومع أن هرئييل ويسسخاروف يشيران إلى عدم نجاح الجهاد الإسلامي بتكبيد إسرائيل خسائر في الأرواح في هذه الجولة، إلا أن الجهاد صار اليوم قادرا على التفاخر بقدرته على تشويش الحياة اليومية في إسرائيل وقصف جنوبها بمئات القذائف الصاروخية دون مساعدة من حركة حماس. هذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها الجهاد الإسلامي من أن يقود بمفردة معركة كبيرة بهذا الحجم ضد إسرائيل. كما أن قادة الجهاد، الذين خرجوا سالمين من هذه الجولة دون أن يمس أحد منهم بأذى باتوا أكثر تأييدا في غزة، وما لا يقل أهمية عن ذلك هو نجاحهم في المس بصورة حركة حماس.

وخلص الاثنان إلى القول إن حركة حماس التي امتنعت عن المشاركة في القتال من جهة ولم ترسل أجهزتها لوقف خليات الجهاد الإسلامي ولجان المقاومة الشعبية متهمة الآن في غزة بالتعاون مع إسرائيل. خاب أمل الكثير من مؤيدي الحركة الذين اعتبروها حركة جهادية عندما اكتشفوا "نسخة غزاوية" من حركة فتح. الادعاء السائد والموجه ضد قادة حركة حماس أنهم فضلوا السلطة على النضال ضد إسرائيل. ضبط النفس الذي أبدته حركة حماس قد يكلفها فقدان التأييد الشعبي في القطاع.

بن كاسبيت يدعو نتنياهو لتنفيذ وعوده الانتخابية

ومقابل التحليلات المذكورة التي تمحورت في تأثير وتداعيات جولة العدوان على الجانب الفلسطيني والقوى الداخلية في القطاع فقد اختار بن كاسبيت في "معاريف" أن يركز على ضرورة مواصلة القتال لوقف تطبيقا لوعود نتنياهو الانتخابية في شباط من العام 2009.

وكتب بن كاسبيت أنه لا شك أن ما حدث في الأيام الأخيرة هو انتصار إسرائيلي لكنه لا يزال بعيد عن أن يكون ضربة قاضية. وقال إن هذا الانتصار يوجب الثناء على محققيه وهم بالأساس الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك وأجهزة الأمن المختلفة وعمير بيرتس، الذي كان أصر على تطوير منظومة القبة الحديدة والمستوى السياسي الذي اتخذ قرارا ليس سهلا.

وسخر بن كاسبيت من مظاهر الاحتفاء بالنصر التي شهدها قطاع غزة، معتبرا أنها دليل على أنه منذ "التهديدات الصادرة من القاهرة لم يتغير شيء هناك، مع الربيع العربي وبدونه، ومع العروض التهريجية الثابتة التي يقدمها أوردوغان عندما وصف المناوشات بين الجيش والجهاد في الأيام الأخيرة بأنها إبادة شعب".

ومضى بن كاسبيت في تحليله ليثني على القيادة السياسية والأمنية على قرارها بشن العدوان على القطاع، لكنه وصل إلى حد المزاودة على نتنياهو معتبرا أن على حكومة نتنياهو أن تواصل الحرب لتصل إلى الضربة القاضية، والسير على خطى مخطط شارون بعد الخروج من غزة الذي قضى بالرد على كل صاروخ قسام بوابل من القذائف المدفعية مدعيا أن رجال القانون في إسرائيل هم الذين أحبطوا ذلك.

وبعد أن استذكر بن كاسبيت وعود نتنياهو خلال المعركة الانتخابية بعدم التساهل مع إبقاء الجنوب الإسرائيلي عرضة لتهديدات المنظمات الفلسطينية والقضاء على هذا الوضع، قال إن إسرائيل ليست ملزمة بإيجاد حل أو اختراعه فهو موجود وقائم، علينا أن نفعل ما فعله الروس والأمريكيون والبريطانيون والفرنسيون وكل شعب يرغب بالعيش عانية وضعا كهذا، وبدون ذلك لن ينتهي هذا الوضع. وتوجه إلى نتانياهو بالقول: "بيبي أدخل للحظة لموقع يوتيوب وشاهد بنفسك الشريط الذي نشرته خلال المعركة الانتخابية وما قلته قبل ثلاث سنوات، لقد صدقتَ، والآن عليك أن تنفذ".
 
رد: هل تمكنت الفصائل الفلسطينية في غزة من ردع إسرائيل؟

الكيان الصهيوني يختبر منظومة القبة هذا هو الهدف
 
عودة
أعلى