السلام على من إتبع الهدى
أردت أن أعمل مقارنــه بين تايفون ترانش a3 و اف16 صوفا
أنا أعلم أن عدد الأسطول الإسرائيلي من الصوفا أكبر بكثير من الأسطول السعودي من تايفون ترانش a3
لكن لو تقابلت واحدةٌ ضد واحده
نبدأ بالتسليح مشاركه للأخ مارشال
1
2.،.،.،.،.،.
3.،.،.،.
4.،.،.،.،.،.،.
5.،.،.،.،.
أما التايفون فالمعلومات قليله
سأعرض مشاركه للأخ القائد الخفي ومن ثم الأخ تقنيه
بسم الله الرحمن الرحيم
ظهرت التايفون السعودية بكامل تسليحها
لذلك الان قاعدين نطرح التسليح المرعب الذي تحملة السعودية
نبدا بصاروخ الميتور على التايفون السعودية
الصور
من الامام
مكتوب ميتور
بالنسبة لهذه الصورة
1- الستورم شادو
2- METEOR
3- AIM-132 ASRAAM
4- AIM-132 ASRAAM
5- Damocles
الآن التسليح من لديه معلومات أرجو أن يضيفها . وبعد الإنتهاء من التسليح نبدأ بـــ الرادار
أردت أن أعمل مقارنــه بين تايفون ترانش a3 و اف16 صوفا
أنا أعلم أن عدد الأسطول الإسرائيلي من الصوفا أكبر بكثير من الأسطول السعودي من تايفون ترانش a3
لكن لو تقابلت واحدةٌ ضد واحده
نبدأ بالتسليح مشاركه للأخ مارشال
1
[FONT="]بود التهديف [/FONT][FONT="]litening [/FONT]
[FONT="]يعتبر بود التوجيه [/FONT][FONT="]litening targeting pod [/FONT][FONT="]أو المعروف بـ [/FONT][FONT="]an/aaq-28(v). [/FONT][FONT="] من البودات الأكثر انتشارا بالعالم للتوجيه وهو يزيد من فاعلية الطائرة وكفاءتها ليلا ونهارا تحت كل ظروف الطقس للهجوم على الأهداف سواء كانت أرضية أم جوية بالعديد من الذخائر ( القنابل الموجهة ليزريا و القنابل التقليدية و الأسلحة الموجهة بنظام الملاحة العالمي [/FONT][FONT="]gps [/FONT][FONT="]) وتم تصميم البود في [/FONT][FONT="]israel [/FONT]
[FONT="] وتمت عمليات بيع للبود رقم 1000 منه في شهر أكتوبر عام 2010 .[/FONT]
[FONT="]الخصائص:[/FONT]
[FONT="]يتم تركيب البود خارج بدن الطائرة ويمتلك البود مجس يعمل بالنظر للأمام بالأشعة تحت الحمراء عالية الوضوح ويرسل صورة بالأشعة تحت الحمراء لطاقم الطائرة ويمتلك مجال بحث واسع ومجال ضيق لتعقب واستهداف أهداف ميدانية .[/FONT]
[FONT="]ويمتلك البود كاميرا تصوير عالية الدقة تعطي صورة عالية الجودة للهدف في المدى المنظور من المجال الكهرومغناطيسي .[/FONT]
[FONT="]كذلك نظام ملاحة داخلي .[/FONT]
[FONT="]كذلك البود مزود بمحدد ليزري لتوجيه القنابل والذخائر الموجهة بالليزر وكذلك محدد مدى ليزري ومجسات لإمداد الطيار باّخر تحديثات المهمة والأهداف.[/FONT]
[FONT="]كذلك متتبع اتوماتيكي للأهداف ليعطي تتبع كامل للأهداف من ارتفاعات وسرعات مختلفة ومن مديات مختلفة تتيح استخداما لكل الأسلحة المتاحة على الطائرة .[/FONT]
[FONT="]كل ماسبق يعطي للمهمة نواحي سهولة من ناحية الملاحة ورصد وتتبع الأهداف ثم ضربها .[/FONT]
[FONT="]خلفية :[/FONT]
[FONT="]بدأ مشروع البحث والتطوير في شركة [/FONT][FONT="]rafael advanced defense systems [/FONT][FONT="] في حيفا في إسرائيل مع تمام مشروع بود [/FONT][FONT="]litening i[/FONT][FONT="] للخدمة في سلاح الجو الإسرائيلي وفي عام 1995 شاركت شركة [/FONT][FONT="]northrop grumman [/FONT][FONT="] شركة [/FONT][FONT="]rafael [/FONT][FONT="]للمزيد من التطوير والبيع لبودات [/FONT][FONT="]litening [/FONT][FONT="].[/FONT]
[FONT="]البود [/FONT][FONT="]litening ii / er / at [/FONT][FONT="] .[/FONT]
[FONT="]مع ادخال نظام [/FONT][FONT="]flir [/FONT][FONT="] من الجيل الثالث ومحدد ليزري وتطويرات لبرامج السوفت وير ظهر البود [/FONT][FONT="]litening ii[/FONT][FONT="] عام 1999 .[/FONT]
[FONT="]ثم بدلت شركة [/FONT][FONT="]northrop grumman [/FONT][FONT="] نظام الـ [/FONT][FONT="]flir [/FONT][FONT="] من نوعية 320 [/FONT][FONT="]x [/FONT][FONT="] 256 باحدث نظام نوعية 640 [/FONT][FONT="]x [/FONT][FONT="]512 وسمي هذا البود بـ [/FONT][FONT="]litening er [/FONT][FONT="] مع تمديد مدى كشف الأهداف وظهر هذا النموذج عام 2001 .[/FONT]
[FONT="]الطراز الاحدث [/FONT][FONT="]litening at [/FONT][FONT="] والذي بدأ عام 2003 يزيد مدى كشف الأهداف والتعرف وقدرة تمييز الأهداف والربط مع تتبع لعدة أهداف في اّن واحد .[/FONT]
[FONT="]البود [/FONT][FONT="] litening at [/FONT][FONT="] بنظرية ركب وشغل يمكنه استقبال العديد من الوصلات البيانية والمسجلات مع ظهور نظام [/FONT][FONT="]plug and play ii [/FONT][FONT="] لقدرات ربط البيانات زاد مدى البود وقدرات معالجة البيانات مع اتصالات أكثر أمانا مع قناتي اتصال [/FONT][FONT="]uhf [/FONT][FONT="] وظهر [/FONT][FONT="]litening plug and play i[/FONT][FONT="] في عام 2003 وهو النظام الأول الذي يدمج وصلات بيانات [/FONT][FONT="] data link [/FONT][FONT="] وهو من الجيل الثالث .[/FONT]
[FONT="]البود [/FONT][FONT="]litening g4[/FONT]
[FONT="]بدأ تسليم هذا البود للقوات الجوية الأمريكية عام 2008 بإضافة مجسات أكثر وتحسين قدرات تعارف الأهداف ويزيد من كفاءة التعرف ومدى الكشف وتظهر تقنية هذا البود كتحديث يمكن تحديث بودات [/FONT][FONT="]litening [/FONT][FONT="] الأقدم لدى المستهلكين .[/FONT]
[FONT="]خصائص عامة :[/FONT]
[FONT="]المهمة الرئيسية : بود ملاحة ومجس كهروبصري بالأشعة تحت الحمراء.[/FONT]
[FONT="]المتعاقدين الرئيسيين : شركات [/FONT][FONT="] northrop grumman [/FONT][FONT="] وشركة [/FONT][FONT="]rafael [/FONT][FONT="] عبر تحالف .[/FONT]
[FONT="]الطول : 87 بوصة أو 220 سم[/FONT]
[FONT="]القطر : 16 بوصة أو 406 ملم .[/FONT]
[FONT="]الوزن : 440 باوند أو 200 كجم .[/FONT]
[FONT="]الطائرات العامل عليها : [/FONT][FONT="] a-10 [/FONT][FONT="] أو [/FONT][FONT="]b-52h [/FONT][FONT="]أو [/FONT][FONT="]f-14 a/b/d [/FONT][FONT="] أو [/FONT][FONT="] f-15 e/d [/FONT][FONT="] أو [/FONT][FONT="]av-8b [/FONT][FONT="] أو [/FONT][FONT="]f-18 [/FONT][FONT="] أو [/FONT][FONT="]f-16 block 25/30/40/50 [/FONT][FONT="]أو [/FONT][FONT="]f-4e aup [/FONT][FONT="] أو [/FONT][FONT="]su-30 mki [/FONT][FONT="] أو [/FONT][FONT="]tornado gr4 [/FONT][FONT="] أو [/FONT][FONT="]ef-2000 [/FONT][FONT="] .[/FONT]
[FONT="]المجسات : باحث بالأشعة تحت الحمراء و كاميرا تليفيونية عالية النقاء و محدد مدى ليزري و موجه ليزري .[/FONT]
[FONT="]تاريخ التنصيب : فبراير عام 2000 .[/FONT]
[FONT="]ثمن الوحدة : 1.4 مليون دولار .[/FONT]
[FONT="]يتبع.....[/FONT]
2.،.،.،.،.،.
[FONT="]• الصاروخ الموجه جو/ جو AIM – 9 Sidwinder:[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]هو صاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت، ويطلق من الطائرات ضد الطائرات المعادية[/FONT][FONT="]. يستخدم الصاروخ الإشعاع الحراري المنبعث من هذه الأهداف لتوجيه نفسه إليها. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]تستخدم الطائرات[/FONT][FONT="] (F – 4G, F – 1, F – 15E, F – 15C) هذا النوع من الصواريخ، ويستخدم الصاروخ نظام المرواح السلبي (Passive Homing)، وذلك بتتبع الأشعة تحت الحمراء المنبعثة من الهدف، وحيث أنه لا يتطلب أي توجيه من الطائرة المقاتلة، فإن هذه الطائرة تستطيع أن تنفذ مناورات مضادة فور إطلاق الصاروخ، وعلى عكس الصاروخ (AIM – 7M) فإن الصاروخ (سايدويندر) هو من نوع (أطلق وانسى) (Fire and Forget). [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]هذا الصاروخ يحتاج إلى الاستحواذ على الهدف بالرؤية البصرية. ويقوم باحث الصاروخ[/FONT][FONT="] (AIM – 9) تحويل الطاقة الواردة إليه في صورة أشعة تحت الحمراء، يحولها إلى طاقة كهربائية، تستخدم في توجيه الصاروخ، وحتى يكون مستقبل الأشعة الحمراء حساساً، لأي تغيير فإنه يتم تبريده باستمرار. وتأخذ وحدة التوجيه والقيادة بياناتها ومعلوماتها من مستشعرات جيروسكوبية، تسمح للصاروخ بتوجيه نفسه نحو الهدف، ويتبع الصاروخ مسار (Proportional Navigation). وتعد الشظايا هي السلاح التدميري للصاروخ [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="](AIM – 9). [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]1. تطور المقذوف: [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]أحد المقذوفات ذات التأثير الأشد في الغرب. وكان تطوير هذا المقذوف جو/ جو الرفيع غير أمريكي تقريباً، صنع من لا شيء بواسطة فريق صغير جداً في محطة تجارب معدات العينة البحرية في (تشاينالايك). كان هذا الفريق يعمل بحد أدنى من الإنفاق بإمرة الدكتور ماكلين، وكان أول من عالج موضوع التوجيه الحراري السلبي في العالم وذلك عام 1949[/FONT][FONT="]. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وقد تراكمت الصعوبات أمامه بسبب اختياره لهيكل بقطر 127 مم فقط مما كان يشكل تحدياً كبيراً في عصر الإلكترونيات. في عام 1951 منحت شركة فيلكو عقداً لصنع رأس مرشد يستند إلى أبحاث الفريق المذكور أعلاه[/FONT][FONT="]. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]واستمر فريق التوجيه في نيوبورت بيتش (ويدعى فورت إيروسباس أند كوميونيكايشن) ينتج رؤوساً موجهة آلياً لمقذوفات سايدويندر اللاحقة. وتم بنجاح أول إطلاق لمقذوف موجه في 11 سبتمبر 1953، (إكس أأ م ـ ن 7[/FONT][FONT="]). [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وبلغ أول مقذوف إنتاجي مرحلة العمليات الأولية في مايـو 1956، وقد دعته البحرية (ن ـ 27) والقوات الجوية (ج أ ر ـ 8) وفريق التطوير (س دبليو ـ 1[/FONT][FONT="]). [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وكانت هذه المقذوفات الأولى مصنوعة من قطع أنابيب الألمنيوم وكان الرأس الباحث يوضع مع زعانف الضبط والتوجيه في المقدمة، فيما كان الزعانف الثابتة الأربع (التي تشتمل على دوامات مسجلة من نوع رولرون) وتوضع في المؤخرة[/FONT][FONT="]. وكانت هذه الدوامات تشبه الجيروسكوب المدار بالهواء وكانت توضع واحدة منها على طرف وكل زعنفة بحيث يديرها التيار الهوائي بسرعة فائقة. كان المحرك الأولي العامل بالوقود الجاف من صنع هنتر ـ دوجلاس، هركوليس، ونوريس ـ ثرمادور، ومصمماً وفقاً لتصميم مكتب الوقود البحري وقادراً على جعل المقذوف يسارع حتى 2.5 ماخ بظرف 2.2 ثانية. وكانت ميزة هذا المقذوف تكمن في بساطته، مما كان يعني اعتدالاً في الثمن، وسهولة التلاؤم مع عدة طائرات مختلفة، ونظرياً، إمكانية كبيرة للأداء الجيد في بيئة صعبة وقاسية. وكان يقال بأنه (يحتوي على أقل من 24 قطعة متحركة)، وعلى (قطع إلكترونية أقل من جهاز الاستقبال اللاسلكي العادي). وبالرغم من ذلك، ومع أن وسيلة التوجيه فيه كانت تعده للعمل على أية مقاتلة، مع أو بدون رادار، فإنه كان معرضاً للخطأ فاقتصر استعماله على الاشتباكات من الخلف في الارتفاعات العالية والرؤية الجيدة. كان الباحث غير المبرد المصنوع من كبريتيد الرصاص يعطي (معدلاً لاحتمالية الفتك بإصابة واحدة) يقارب 70 % في الأحوال المثالية ولكنه كان معدلاً ضئيلاً للغاية في حال سوء الرؤية أو في الغمام أو المطر وكذلك على الارتفاعات المنخفضة، كما أظهر ميلاً في الاتجاه إلى الشمس أو السماء اللامعة أو انعكاس النور في البحيرات والأنهار. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]كان الطيار ينشط الرأس المرشد وينصت لإشاراته عبر سماعاته، وكان هذا الرأس يعطي صوتاً شبيهاً بالدمدمة عندما كان يلتقط هدفاً، وإذا كان مركزاً في موقع ملائم كأن يكون مثلاً خلف أنبوب نفث حام، تصبح الدمدمة ترنيماً حاداً جارحاً ومزعجاً يزداد ارتفاعاً أكثر فأكثر إلى أن يطلق الطيار المقذوف[/FONT][FONT="]. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]كان في الخمسينيات عدد كبير من (كيوف ـ 80) فايربي وغيرها من الأهداف التي تلقت أولى مقذوفات سايدويندر في أذيالها. غير أنه تبين بكل أسف أن الاشتباكات الحقيقية كانت تجري غالباً مع الأهداف غير المناسبة، أو في أوضاع غير مناسبة، أو في بيئة غير مناسبة. مع ذلك يبدو أن أعداداً كبيرة من مقذوفات سايدويندر قد أطلقت في أكتوبر 1958 من طائرات (ف ـ 86) التابعة لفورموزا ضد طائرات (ميج ـ 17)، وإنها أصابت بعض هذه الطائرات في يوم واحد، وكانت تلك أول مرة يسمع فيها عن استعمال مقذوف جو/ جو في العمليات الحربية[/FONT][FONT="]. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]بلغ مجموع ما أنتج من المقذوفات الأساسية رقماً مذهلاً قارب 81000 صنعت على ثلاث نسخات متشابهة تقريباً عرفت حسب تسميات 1962 بنسخات (أ آي م - 9) و[/FONT][FONT="](- 9) و(- 9 ب)، وكانت كلها تقريباً بشكل (- 9 ب). [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وقد أنتجت حوالي نصفها شركة فيلكو (فورد)، والنصف الآخر شركة (إيثون)، كما أنتجت 15000 مقذوف بواسطة مجموعة شركات أوروبية أشرفت عليها شركة (ب ج ت[/FONT][FONT="]) الألمانية التي أعطت في أواخر الستينات لكل مقذوف أوروبي رأساً باحثاً جديداً من تصميمها عرف بتسمية (ف ج دبليو/ 2)، كان لمقدمة هذا الرأس قبة من السيليكون بدلاً من الزجاج، وكان له باحث مبرد وإلكترونيات شبه موصلة، مما زاد في أدائه وجعله قادراً على الانقضاض على الهدف في أسوأ الظروف. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]ببلوغ عام 1962 كان (س دبليو ـ أ سي) يستعمل على نسختين (أ آي م – 9 سي[/FONT][FONT="]) تنتجها موتورولا، و(- 9 - د) تنتجها فورد. استعملت هذه السلاسل لأول مرة محرك روكتداين (علامة 36) العامل بالوقود الجاف والذي يعطي مدى أطول، وهيكلاً جديداً بمقدمة مستهدفة، وأسطح تحكم ذات وتر طويل وحافات أمامية أشد انسياباً على زعانف الذيل، وجهاز توجيه جديداً. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]أنتجت موتورولا نسخة (- 9 سي) لاستعمالها على طائرة (ف – 8) كروسيدر، وزودتها بتوجيه راداري نصف إيجابي متآلف مع رادار ماجنافوكس (أ ب كيو[/FONT][FONT="] – 94)، غير أنه لأسبـاب متعـددة، لـم يكـن أداء هذه النسخة حسناً فسحبت من الخدمة خلافاً للنسخة (- 9 د) التي جعل منها أدائها المقبول أساساً لعدة نسخات لاحقة. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]والمقذوف (م آي م ـ 72 سي) شابرال. كان لجهاز التوجيه الجديد قبة مصنوعة من فلوريد المغنيسيوم، ورأس باحث يبرد بالأوزوت (النيتروجين)، ومجال رؤية أصغر، وشبيكة أعلى سرعة، ومقدرة تعقب أسرع. وكان لجهاز السيطرة والضبط زعانف أوسع يمكن نزعها، ومشغلات قوية يغذيها مولد كهربائي غازي يعمل لفترة أطول. واستبدل الرأس الحربي القديم (4.54 كجم) من صمامته الحرارية السلبية برأس جديد (10. 2 كجم) مستدير عاصف/ متشظ من نوع الأنبوب المتواصل تفجره صمامة تقاربية حرارية أو ذات تردد عال[/FONT][FONT="]. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]أما (أ آي – 9 إ)، فقد زود برأس باحث من نوع فورد حُسن كثيراً، يبرد بطريقة [/FONT][FONT="](بلتية) الحرارية الكهربائية، وزيدت أيضاً سرعة تعقبه، وزود بإلكترونيات وعدة أسلاك جديدة مما زاد في نطاق مدى اشتباكه خاصة على الارتفاعات المنخفضة. وزود (أ آي م – 9 ج) بما دعي (نسق التقاط موسع لمقذوف سايدويندر)، وهو عبارة عن باحث (9 د) محسن. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]ثم جاء (9 هـ) فتخطاه، إذ استعملت فيه الإلكترونيات المجسمة، وزيدت أيضاً سرعة تعقبه، وزود بأسطح تحكم مزدوجة التثليث لها مشغلات أقوى مما وفر له قدرة على المناورة أعلى من قدرة مقذوفات سايدويندر السابقة، وإمكانية لا بأس بها للعمل في جميع الأحوال الجوية. أما (أ آي م ـ 9 ج)، فكان عبارة عن [/FONT][FONT="](9 ب) أو (9 إ) أعيد بناؤه بعد أن زود بإلكترونيات مجسمة جزئياً وأسطح تحكم مزدوجة التثليث أقوى ويمكن نزعها، ومولد كهربائي غازي يعمل لفترة أطول. وقد ضحى فيه بالمدى في سبيل زيادة تسارعه للحاق بالأهداف السريعة، ثم جاءت نسختا (ج – 1) و (ج – 3) محسنتين أو جديدتين كلياً. وكان سايدويندر (9 ل) آخر السلسلة وأخيرها على شبه التأكيد، وقد استجاب فيه مكتب معدات العينة البحري في آخر الأمر لمتطلبات التعاقدين المتواصلة واستفاد من إنجازات شركة (ب ج ت) الألمانية البارزة للعيان، فركب الرأس الباحث المتفوق الذي طورته هذه الشركة لصالح مقذوف فايبر على (9 ل) ليعطي ما سمي بالاسكا، وهو مقذوف استعملته ألمانيا فقط كاحتياط في حالة عدم نجاح (9 ل)، ولكن هذا الأخير صار الآن في مرحلة الإنتاج الكامل، وهو مزود بزعانف مثلثة مسننة، وجهاز توجيه جديد كلياً (انظر الجدول)، ورأس حربي مستدير عاصف/ متشظ مغمد في غشاء من القضبان المصنعة وتقدحه صمامة تقاربية جديدة يقوم فيها طوق من ثماني صمامات ثنائية ليزرية من أرسنيد الجاليوم بعملية البث، وطوق من الصمامات الثنائية الضوئية من السيليكون بعملية الاستقبال. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]من المنتظر أن يتم صنع حوالي 16000 مقذوف (9 د) حتى 1983، مع ما لا يقل عن [/FONT][FONT="]9000 مقذوف ينتظر أن تصنعها مجموعة أوروبية جديدة بقيادة شركة (ب ج ت)، وتضم هذه المجموعة في الوقت الحالي بريطانيا وربما السويد. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]ومن الدول المستخدمة للنسخات أولي[/FONT][FONT="]: [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]الأرجنتين، استراليا، البرازيل، بريطانيا، كندا، تشيلي، الدنمرك، ألمانيا الغربية (سابقاً)، الكويت، ماليزيا، هولندا، النرويج، باكستان، الفلبين، البرتغال، المملكة العربية السعودية، سنغافورة، أسبانيا، السويد، تايوان، تونس، تركيا.ومصر[/FONT][FONT="]. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وفي خلال عمليات عاصفة الصحراء، استخدمت أنواع من الصواريخ[/FONT][FONT="] (AIM – 9) التي تستخدم مستشعرات إيجابية ضوئية، لإحداث الانفجار التدميري، ويعمل المفجر (Fuze) إما بالاصطدام المباشر، أو عند الاقتراب من الهدف. وجميع أنواع الصواريخ (AIM – 9) تستخدم محركات صاروخية دافعة (All Booste) ذات عبوة جافة. الصاروخ (AIM – 9M) هو أحدث أنواع الصاروخ سايدويندر، ويتميز برأسه الباحثة، الأكثر حساسية للأشعة تحت الحمراء علاوة على تفوقه العام في باقي الخصائص مما يجعله يلتقط إشارات الأشعة تحت الحمراء المنبعثة من الهدف من زوايا متعددة أمامية وجانبية، ويمكنه من تنفيذ المرواح المناسب لتدميرها. (اُنظر جدول الأنواع المختلفة من فصيلة مقذوفات سايدوندر)[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]2. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]3. الاستخدام: صاروخ جو/ جو يوجه رادارياً، وبالأشعة تحت الحمراء. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]هناك النسخة[/FONT][FONT="] AIM 9X وهي المطورة منه
[/FONT][FONT="][/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
3.،.،.،.
[FONT="]• الصاروخ الموجه جو/ جو AIM - 7 Sparrow:[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]هو صاروخ تزيد سرعته عن سرعة الصوت موجّه رادارياً، ويستطيع الصاروخ اعتراض وتدمير الأهداف في الأحوال الجوية الصعبة، ولا يتطلب إطلاقه أو توجيهه، رؤية الهدف بالنظر، وتستطيع الطائرات أنواع[/FONT][FONT="] (F – 4 T, F – 16. F – 15 E, F – 15 C)، أن تستخدم هذا الصاروخ. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]نظام التوجيه بالصاروخ[/FONT][FONT="] (AIM – 7 M) نظام نصف إيجابي للمرواح (Semi Active Homing System) ويتم توجيه الصاروخ باستخدام أشعة الدوبلر المستمرة أو النبضية، ويتم التوجيه على الأشعة التي تبثها الطائرة الهدف، ثم تنعكس إلى رأس التوجيه بالصاروخ (AIM – 7 M) لذلك فإن الهدف يجب أن تتم إضاءته باستمرار، أثناء طيران الصاروخ. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]حقق الصاروخ[/FONT][FONT="] (AIM – 7 M) قفزة هائلة في إمكانيات الإطلاق والتدمير بالنسبة للصواريخ (AIM – 7) القديمة. فالصاروخ (AIM – 7 M) له رأس حربية ذات انفجار بالشظايا، ويوفر محركه الصاروخي دفع متزايد مستمر. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]أما أهم التطورات التي حققها هذا الصاروخ فهي نظام معالجة المعلومات الرقمي، والذي يوفر المزايا الآتية[/FONT][FONT="]: [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]- إمكانية البرمجة لمقابلة التهديدات المحتملة. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]- القدرة على تتبع هدفين في زاوية رؤية واحدة في وقت واحد. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]- القدرة على التنبؤ بالموقع المستقبلي للهدف، مما يقلل من تأثير ظاهرة الخفوت المفاجئ على عملية التوجيه. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]- تتبع وتفادي تأثير التجمع الضوضائي للشعاع الرئيسي (Main Beam Clutter) [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]- أساليب متطورة لمواجهة إجراءات الحرب الإلكترونية المضادة. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]- مفجر حديث يعمل بنظام إيجابي. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]- أداء متطور على الارتفاعات المنخفضة. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]للصاروخ[/FONT][FONT="] (AIM – 7 M) القدرة على البحث والتدمير للأهداف المنخفضة (Look Dowen – Rhoot Dowen). كما أن للصاروخ إمكانيات الإطلاق خارج مدى الرؤية (Beyond Visudal Range). [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]تطوير الصاروخ[/FONT][FONT="]: [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]يعتبر أكبر من أي مقذوف جو/ جو أمريكي معاصر. تطور هذا المقذوف عبر ثلاث فئات مختلفة أساسياً (كل منها أنتجها متعهد مختلف). ثم تفرع إلى نسخات جديدة كلياً أعدت لمهام جديدة كجو/ أرض أو سطح / جو. ومع أن إنتاجه لم يضاه مجموع إنتاج فالكون أو سايدويندر، فإن 40000 مقذوف منه تمثل مبلغاً مالياً أكبر مما كلفه أي منهما، وهو يعتبر من أكبر مشاريع المقذوفات في العالم[/FONT][FONT="]. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]باشرت شركة سبيري جيروسكوب بالمشروع بتسمية بروجكت هوت شوت عام 1946، بموجب عقد مع مكتب معدات العينة البحري[/FONT][FONT="]. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وفي عام 1951 حصلت الشركة على عقد لتطوير هندسي كامل لمشروع (إكس أ أم ، 2[/FONT][FONT="]) (سبارو 1)، وقد أضيفت اللاحقة (1) لأن (سبارو 2) كان موجوداً في ذلك الوقت. ثم جرت تجارب الطيران الأولى عام 1953 في " بوينت موجو " من على متن عدة طائرات حاملة كطائرة (ف 3 د) سكاينايت وحتى طائرات (د ب 26). [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]كان هذا المقذوف يمتطي حزمة شعاعية رادارية، وله هوائيات ثنائية القطب حول البدن تلتقط الإشارات من الحزمة الشعاعية لرادار الطائرة (المفترض بأنه منصب على الهدف) وتشغل الأجنحة المثلثة صليبية الشكل لتحفظ المقذوف على خط مساره في منتصف الحزمة الشعاعية. وعلى الذيل ركزت أربع زعانف ثابتة متراصفة على خط مستقيم مع الأجنحة. وكان الدفع يتم بواسطة محرك إيروجت العامل بالوقود الجاف. وقد تم تجميع المقذوفات في (سبيري فاراجوت ديفيجن) التي كانت تشغل مصنع البحرية الصناعي الاحتياطي في "بريستول" في ولاية "تينيسي[/FONT][FONT="]". [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]كانت مقدمة الجسم المستدقة تدريجياً تحتوي على رأس حربي عاصف/ متشظ (23.6 كجم) ومزود بصمامة تقاربية. وكانت الطائرات الحاملة للمقذوف تشمل فوت (ف 7 يو 83) كتلاس، دوجلاس (ف 3 د 2) سكاينايت ومكدونيل (ف 3 هـ 2 م) ديمون، وكانت جميعها قادرة على حمل أربعة مقذوفات تحت الأجنحة[/FONT][FONT="]. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]بلغ (سبارو 1) مرحلة العمليات الأولية في يوليو 1956، وسرعان، ما بوشر بالعمل في أسطولي الأطلسي والهادئ، ولدى مشاة البحرية في قواعد ساحلية[/FONT][FONT="]. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]تمكنت شركة دوجلاس عام 1955 من الحصول على تمويل محدود من مكتب معدات العينة لصالح مشروع (سبارو 2) كسلاح رئيسي للطائرة المعترضة المقترحة (ف 5 د [/FONT][FONT="]1) " سكايلانسر " التي تبلغ سرعتها 2 ماخ، وذلك لأن (سبارو 1)، مع كونه سلاحاً قوياً، كان قد أصبح قديماً، تشوبه عيوب أساسية، وعرفت شركة "دوجلاس" بأنه من الممكن تصحيحها. ولكن ما يدعو الدهشة أن "دوجلاس" لم تنتقل إلى التوجيه نصف الإيجابي بل إلى التوجيه الراداري الإيجابي الكامل، وهو عمل صعب في مقذوف لا يتجاوز قطره 203مم، وهو الرقم المشترك على جميع مقذوفات سبارو. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وعهد إلى شركة (بنديكس باسيفيك) بإدارة مشروع التوجيه هذا، بينما قدمت وستنجهاوس رادار إيرو (إكس 24) للطائرة الحاملة. كان حجم هيكل (سبارو 2[/FONT][FONT="]) أكبر كثيراً، خاصة في مقدمته، وأسطحه الهوائية أوسع ومربعة الأطراف. غير أن البحرية قررت عام 1956 إيقاف مشروعي سكايلانسر (ف 5 د) و(سبارو 2) لعدة أسباب منها ظهور (سبارو 3) ومقاتلات عديدة أكثر تطوراً مثل (إكس ف 4 هـ) فانتوم 2 و (إكس ف 8 يو 3) كروسيدر 3. لكن الطيران الكندي تلقف فوراً المشروع الذي كان قد توقف، كسلاح للمعترضة الأسرع من الصوت (أرو)، التي كانت قادرة على حمل ثمانية منه في حوض أسلحتها، غير أنها لم تكن عادة تحمل منه سوى ثلاثة مع ثمانية مقذوفات (فالكون) مختلطة رادارية وحرارية. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وبفعل ضغوط مكثفة ظهر إلى الوجود مشروع جديد كبير ل (سبارو 2) أمريكي كندي مشترك قامت به (دوجلاس إير كرافت) المتعهد الرئيسي بمساعدة شركات "كنادير[/FONT][FONT="]"، و"هونيويل" الكندية وشركة "ر سي أ فيكتور" التي تكلفت بجهاز ضبط رامية الرادار (أسترا) الفائق الطموح والباهظ التكاليف. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وتعرض هذا المشروع لصعوبات فنية جمة أضيف إليها تخفيض التمويلات الأمريكية عن المتعهدين العاملين لمشتريين أجانب، فضلاً عن أنه كان يحرم الاتصال المباشر بالشركاء الرئيسيين في البلدين، مما حمل رئيس الوزراء "ديفنبيكر[/FONT][FONT="]" على إلغاء مشروعي استرا و (سبارو 2) في 23 سبتمبر 1958 ومشروع أرو ذاته في فبراير التالي. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وقبل ذلك بثلاث سنوات كانت شركة "رايثون" قد باشرت العمل على (سبارو 3[/FONT][FONT="])، بعد أن تسلمت مصانع بريستول لدى انتهائها من إنتاج (سبارو 1) عام 1956. استعمل على (سبارو 3) هيكل (سبارو 2) ذاته تقريباً، لكنه زود بتوجيه راداري نصف إيجابي أكثر حساسية. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وفي أواسط الخمسينيات كانت "رايثون" قد أصبحت إحدى شركات المقذوفات، وذلك ربما لأنها تخصصت في الإلكترونيات وليس فقط في الهياكل، فأقامت مركزاً هندسياً للمقذوفات في بدفورد في ولاية ماساتشوسيتس، مع مركز تجارب في أوكسنار (غير بعيد عن بوينت موجو) في ولاية كاليفورنيا[/FONT][FONT="]. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]كان معظم الهيكل مصنوعاً من مزيج المعادن الخفيفة المسبوكة بدقة. وكانت مقذوفات (سبارو 3) الأولى يدفعها محرك إيروجت بوقود جاف، وتوجه بالموجة المستديمة. ودعيت أولى نسخاتها (أ آي م 7 سي[/FONT][FONT="]). [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وبلغت مرحلة العمليات الأولية عام 1958 على طائرات ديمون التابعة للأسطولين الأطلسي والهادئ. ثم جاءت نسخة (أ آي م 7 د) بمحرك ثيكول (سابقاً رياكشن موتورز) الذي يعمل بالوقود السائل المخزون مسبقاً[/FONT][FONT="]. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]وقد اعتمدت القوات الجوية هذه النسخة بتسمية (أ آي م 101) عام 1960 لتسليح طائرات (ف 110) التي دعيت فيما بعد (ف 4 سي) فانتوم. وتستطيع جميع مقاتلات فانتوم أن تحمل أربعة مقذزفات سبارو في تجويف تحت البدن، مستعينة لإضاءة الهدف برادار (أ ب كيو 72) أو (أ ب كيو 100) أو (أ ب كيو 109) أو (أ ب كيو [/FONT][FONT="]120) أو (أ ب ج 59) (قسم من أ دبليو ج 10 أو 11). وفي طائرات ستار فايتر (ف 104 س) الإيطالية يستعمل رادار روكويل (ر 21 ج / هـ)،وفي الطائرة القوية تومكات (ف 14) يستعمل الرادار القوي هيوز (أ آي م 7 د) الأساس لمقذوف (ب د م س) سي سبارو. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]ثم ظهرت نسخة (أ آي م 7 أ) المستعملة أيضاً في جهاز حلف شمال الأطلسي سي سبارو) وهي تستعمل محرك (روكتداين) طليق بوقود جاف من الفلكساداين (علامة [/FONT][FONT="]38) يزيد في سرعة المقذوف قليلاً لدى الاحتراق (حتى 3.7 ماخ). والرأس الحربي يزن 30 كجم، وهو من نوع الأنبوب المتواصل الذي توضع عبوته المتفجرة في وعاء محكم الإغلاق مصنوع من أنبوب متواصل من الفولاذ الذي لا يصدأ والذي يتناثر إلى حوالي 2600 شظية مميتة. وقد زود الرأس بصمامات صدمية وتقاربية. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]استعملت عدة آلاف من مقذوفات (أ آي م 7 إ) في فيتنام على طائرات (ف 4). طور [/FONT][FONT="](أ آي م 7 إ 2) ليكون بأقصر مدى ممكن، وزيدت قدرته على المناورة، وزود بسطوح هوائية متصلة لا تتطلب أية أداة. وأنتج من نسخات (أ آي م 7 سي) و(د) و(1) أكثر من 34000 مقذوف. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]ظهرت النسخة (أ آي م 7 ف) عام 1977، وكان جهاز التوجيه به كله من الأجسام الصلبة، مما أفسح المجال لتركيب محرك أقوى، هركوليس (علامة 58) الذي أعطى المقذوف زيادة إضافية في السرعة والمدى وسمح له بحمل رأس حربي أكبر (40 كجم) وقد قيل بأن المقذوف (7 ف) ينصب على الهدف جيداً رغم التشويش حتى 10 ديسيبل. فضلاً عن ذلك فإنه يتلاءم مع الرادارات النابضة والمستديمة وبالتالي مع طائرات (ف 15) و(ف 18)، وهو مزود برأس باحث مخروطي المسح. وفي عام 1977 أدخلت شركة (ج. د. بومانا) كمنتج ثان لمقذوفات سبارو بحيث يؤمل أن تسلم مع رايثون حتى عام 1985 حوالي 19000 مقذوف سبارو تقسم بالتساوي تقريباً بين البحرية والقوات الجوية، مع كمية أخرى يؤمل تصديرها بوفرة[/FONT][FONT="]. وقبل ذلك الموعد بمدة طويلة ينتظر أن تكون رايثون قد طورت نموذجاً جديداً من سبارو يكون مزوداً برأس باحث متطور أحادي النبضة من شأنه تحسين الانقضاض على الهدف عند اتجاهه إلى أسفل وزيادة مقاومة التشويش الإلكتروني المعادي، مما يساعد سبارو على مزاحمة سكاي فلاش. وينتظر أن تستبدل جميع نسخات سبارو اعتباراً من عام 1985 بمقذوفات (أ م ر أ أ م). [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]تجاوز مجموع ما أنتج من سبارو 40000 مقذوف [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]2. الاستخدام: صاروخ جو/جو موجه رادارياً. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]• الصاروخ الموجه جو/ جو AIM - 120 AMRAAM[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]Advanced Range Air - To - Air Missile[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]هو جيل جديد من الصواريخ جو/ جو، الموجه بالرادار، ذو عبوة شديدة الانفجار، شديدة التفتت. والصاروخ [/FONT][FONT="](AIM – 120)يعمل في جميع الأجواء، ضد الأهداف الأبعد من مدى الرؤية (Beyond Visual Range). [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]ويعد امتداد للصاروخ[/FONT][FONT="] (AIM – 7). ولكن يتميز (AIM – 120) بسرعته العالية، وصغر حجمه، وخفة وزنه عما سبقه من الصواريخ. كما أن له إمكانيات كبيرة، ضد الأهداف التي تطير على الارتفاعات المنخفضة. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]ويستخدم الصاروخ في مرواحه إلى أهدافه، مزيج من أشعة الرادار الإيجابية، ووحدة جيروسكوبية، ويؤدي هذا مع وحدة معالجة المعلومات، بالصاروخ[/FONT][FONT="] (AIM – 120)، أن يكون أقل اعتماداً على الطائرة المقاتلة من أنواع الصواريخ السابقة، مما يجعل هذا الصاروخ ذو إمكانيات (Fire and Forget) إذا يمكن الطيار من القيام بمناورات مضادة، فور إطلاقه للصاروخ، بينما يقوم الصاروخ بتوجيه نفسه إلى هدفه. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]2. الاستخدام: صاروخ جو/ جو موجه بالأشعة الرادارية والأجهزة الجيروسكوبية. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]3. الدول المستخدٍمة: الولايات المتحدة الأمريكية. [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]المصنعون[/FONT][FONT="] Manufacturers: [/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]الولايات المتحدة الأمريكية[/FONT][FONT="].[/FONT]
4.،.،.،.،.،.،.
[FONT="]عائلة الصاروخ بايثون[/FONT][FONT="]بايثون 3 ( تلفزيونى حرارى[/FONT][FONT="] )[/FONT][FONT="]بايثون 4 (توجية تلفزيونى / حرارى / ليزر[/FONT][FONT="])[/FONT][FONT="]-بايثون 5 (توجية تلفزيونى / حرارى / ليزر)[/FONT][FONT="]صواريخ جو-جو قصيرة المدى، تُصنع في إسرائيل بواسطة شركة رافئيل للصناعات العسكرية[/FONT][FONT="].[/FONT][FONT="]بدأ مشروع صناعة هذا النوع من الصواريخ في خمسينيات القرن العشرين بالصاروخ [/FONT][FONT="]"شافرير-1" تلاه "شافرير-2" في اوائل السبعينات قبل ان يتم اطلاق الأسم الغربي "بايثون" على النسخة الثالثة من المشروع عام 1978. [/FONT][FONT="]وكان الهدف من المشروع في بداياته هو تعزيز القدرات الدفاعية لإسرائيل وفي الوقت ذاته تقليل الاعتماد على الواردات الخارجية، لكن النسخة الأولى من الصاروخ كانت محدودة القدرات وهو ما دفع الى المزيد من الأبحاث لاطلاق النسخة الثانية في اوائل السبعينات وهي النسخة التي حققت نجاحا كبيرا حيث تم استخدامها في حرب أكتوبر 1973، وقد تم تصدير هذا النوع من الصواريخ الى جانب الطائرات اسرائيلية الصنع الى بلدان عدة بأمريكا الجنوبية[/FONT][FONT="]. [/FONT][FONT="]أما النسخة الثالثة من المشروع فقد اثبتت نجاحا أكبر في عمليات غزو لبنان عام 1982 وهو ما دفع جمهورية الصين الشعبية الى التعاقد على انتاج الصاروخ محليا تحت اسم[/FONT][FONT="] PL-8 AAM. [/FONT][FONT="]وبادخال تحسينات على بايثون 3 تم بناء بايثون 4 في ثمانينيات القرن العشرين، وفي العقد التالي تم العمل على تطوير النسخة الخامسة من الصاروخ وتم عرضه في معرض عسكري بباريس عام 2003[/FONT][FONT="].[/FONT][FONT="]سأقصر كلامي عن صاروخ بايثون 5 [/FONT][FONT="]النوع[/FONT][FONT="]: [/FONT][FONT="]صاروخ جو-جو قصير المدى[/FONT][FONT="]المنشأ[/FONT][FONT="]: [/FONT][FONT="]إسرائيل[/FONT][FONT="]تاريخ دخول الخدمة[/FONT][FONT="] :[/FONT][FONT="]2005[/FONT][FONT="]المصنع[/FONT][FONT="] : [/FONT][FONT="]شركة رفائيل[/FONT][FONT="]الوزن[/FONT][FONT="] : [/FONT][FONT="]103 كجم[/FONT][FONT="]الطول[/FONT][FONT="] : [/FONT][FONT="]3.1 متر[/FONT][FONT="]القطر[/FONT][FONT="] : [/FONT][FONT="]160 ملم[/FONT][FONT="]الرأس الحربي[/FONT][FONT="] : [/FONT][FONT="]تقاربي 11كجم[/FONT][FONT="]الوقود[/FONT][FONT="] : [/FONT][FONT="]صلب[/FONT][FONT="]إمتداد الجناح[/FONT][FONT="] : [/FONT][FONT="]640 مم[/FONT][FONT="]المدى العملياتي[/FONT][FONT="] : [/FONT][FONT="]أكبر من 20 كم[/FONT][FONT="]السرعة[/FONT][FONT="]: [/FONT][FONT="]4 ماخ [/FONT][FONT="]التوجيه[/FONT][FONT="]: [/FONT][FONT="]كهروبصري مع أشعة تحت حمراء[/FONT][FONT="]الطائرات المطلقة[/FONT][FONT="] : : [/FONT][FONT="]F-15I Ra'am[/FONT][FONT="]F-16I Sufa[/FONT][FONT="]F-4 Kurnass 2000
[/FONT]
5.،.،.،.،.
[FONT="]الصاروخ نمرود أو ال[/FONT][FONT="]صياد[/FONT][FONT="]
[/FONT][FONT="]
اسم صاروخ مضاد للطائرات من إنتاج الصناعات الجوية الاسرائيلية، وهو موجه بأشعة الليزر.
وما يميز هذا النوع من الصواريخ أن مداه يصل إلى قرابة 26 كم. بينما صواريخ أخرى من صناعات اسرائيلية كان يصل مداها إلى ثمانية كم في أقصى حد. ويبلغ وزن صاروخ نمرود حوالي مائة كغم وطوله 265 سنيمترا وعرضه 18 سنتيمترا. أما المنصة التي يُطلق منها فتستطيع أن تحمل أربعة صواريخ في الوقت ذاته. ويمكن تركيبها خلف سيارة عسكرية خاصة، أو بواسطة طائرة مروحية من نوع يصعور.
وهناك نوع مُطور من هذا الصاروخ يحمل اسم "نمرود 3"، بحيث يصل مداه إلى قرابة 50 كم، ويحمل في مقدمته رأسا موجها بنظام gps وأشعة ليزر. وتحمله منصة صواريخ بعيدة المدى.
[/FONT][FONT="]
الصاروخ : دليلة [/FONT][FONT="]
الراس المتفجر :50 كجم
التوجية : ذاتى gps رادار سلبى وحرارى
المدى :150 كم من جو \ ارض
400 كم من قاذف ارضى
[/FONT]
أما التايفون فالمعلومات قليله
سأعرض مشاركه للأخ القائد الخفي ومن ثم الأخ تقنيه
بسم الله الرحمن الرحيم
ظهرت التايفون السعودية بكامل تسليحها
لذلك الان قاعدين نطرح التسليح المرعب الذي تحملة السعودية
نبدا بصاروخ الميتور على التايفون السعودية
الصور
من الامام
مكتوب ميتور
بالنسبة لهذه الصورة
1- الستورم شادو
2- METEOR
3- AIM-132 ASRAAM
4- AIM-132 ASRAAM
5- Damocles
" بسم الله الرحمن الرحيم "
جون ليك ، مجلة AIR International ، يناير 2012
علمت مجلة AIR International أن أسطول طائرات التايفون السعودية في السرب الثالث (Sq.3) قد بدأت في تنفيذ عمليات جو - أرض منذ شهر ديسمبر عام 2011 .
ولأن جميع طائرات التايفون السعودية من طراز Tranche 2 والتي لم تكن تحظى بقدرات جو - أرض بصورة كاملة حتى تحصل على برنامج التعزيز P1EA واسع النطاق (Phase 1 Enhancement part A والتي تعرف أيضاً بـ CP210 - Change Proposal 210) والمفترض أن تنطلق في منتصف العام الجاري 2012 , وكان هناك بعض التكهنات الأولية بأن الطائرات السعودية سوف تحظى بقدرات جو - أرض جزئية مشابهة لتلك التي حظيت بها طائرات سلاح الجو البريطاني طراز Tranche 1 تحت برنامج إضافة قدرات جو - أرض صارمة أو (Change Proposal 193) .
وكشف الرئيس التنفيذي لشركة Eurofighter GmbH السيد إنزو كاسوليني في بيان له قد صدر مؤخراً : " أن القوات الجوية الاسبانية كانت سخية جداً ومتعاونة في سبيل تطوير الطائرات التابعة للمملكة العربية السعودية . ومن خلال السماح لنا لاجراء اختبارات مكثفة على طائرة الانتاج المتوالي ISPA3 , فقد كنا قادرين على تقديم التغيرات بسرعة كبيرة ، والتي نظراً لمرونتها نفذت خلال أشهر الصيف الهادئة " .
وتسائل العديد عما إذا كانت هذه الاخبارات (إستخدام إحدى طائرات التايفون ضمن سلسلة الانتاج المتوالي والتي تم تصويرها وهي محملة بالقنابل الموجهة بالليزر GBU-16 و EGBU-16) تعرب عن اهتمام بدمج قدرات جو - أرض جزئية . لكن هذه التكهنات قد سحقت عندما كشفت شركة Eurofighter GmbH في شهر أغسطس أن حملة الاختبارات السعودية بواسطة ISPA3 كانت تتألف من أربع طلعات جوية فقط ، وأنها أقيمت لأجل اختبار التحسينات التي طلبتها القوات الجوية الملكية السعودية في أجهزة الاتصالات من طراز HaveQuick II .
من المفهوم أنه لن يكون هناك قدرات جو - أرض جزئية لطائرات Tranche 2 (لا للسعودية ولا لأي دولة أخرى) ، وبدلاً من ذلك ، فقد تعهد السعوديون بادخال مرحلة قدرات جو - أرض في أقرب وقت ممكن والتي ستبلغ ذروتها عند دمج قدرات البرنامج التطويري P1EA .
مصادر صناعية تشير إلى أن إستحداث برنامج موازي لإضفاء قدرات جو - أرض جزئية بشكل أبكر لطائرات Tranche 2 سوف تخلق مخاطر وتأثير سلبي على البرامج الهامة الأخرى الجارية بما في ذلك P1EB ، P1EA ، دمج الصاروخ Meteor ، ومستوى برمجيات SRP-14 . وعلى أية حال ، قد لا تنتج القدرات المطلوبة قبل إطلاق P1EA . وتقول المصادر أنه لا يوجد أحد قد ناقش إطلاق قدرات جو - أرض قبل موعده ، وأن جميع الدول العملاء مرتاحون وينتظرون منتصف 2012 لأجل البدء في P1EA .
وتشير بعض التقارير إلى أن السعوديين بعد أن اطلعوا على برنامج P1EA ، صاروا أكثر حرصاً على إدخاله في الخدمة بأسرع وقت ممكن ، وأن الحكومة السعودية من المحتمل أن توفر التمويل اللازم للمساعدة في إسراع عمليات التطويرات و إصدار التراخيص اللازمة . وتاريخياً ، فإن القوات الجوية الملكية السعودية تميل إلى إتباع كلاً من سلاح الجو البريطاني والأمريكي في دمج القدرات الجديدة التي تزود بها طائراتهم المقاتلة . وفي حالة طائرات التورنيدو والتايفون ، فإن مكتب مشاريع وزارة الدفاع السعودية (MoDSAP) في المملكة المتحدة (كمتلقية للأوامر) عادة تطلب أي وظائف جديدة يمكن الحصول عليها كانت قد نضجت لامتلاكها بالفعل ، وسيتم إعتمادها بواسطة وزراة الدفاع البريطانية و شركة QinetiQ قبل أن يتم تفعليلها للقوات الجوية الملكية السعودية .
لكن السعوديين أصبحوا أكثر ثقة واستباقية ، ويودون أن تكون لهم هندستهم الخاصة وسلطة إطلاق التراخيص مثل سلاح الجو البريطاني تماماً . وقد تجلى ذلك عندما تم مراجعة الاثباتات بشكل مستقل مع BAE و MoDSAP و QinetiQ ، لتظهر أن القوات الجوية الملكية السعودية قد أطلقت التراخيص اللازمة لمهام التزود بالوقود جواً أثناء الليل حتى بعد أن الشركاء الأوروبيين الأربعة قد انسحبوا منها . وقد بدأت القوات الجوية السعودية بالفعل في مهام ردة الفعل السريع QRA بطائرات التايفون ، وكذلك إطلاق المدفع الرشاش على الأهداف الجوية (وهذا الأخير هو الشيء الذي لم ينتهي منه سلاح الجو البريطاني بعد) .
طائرات Tranche 2 زودت في البداية بكمبيوتر جديد مع قدرة أكبر للتوسع مستقبلاً . وقد حملت ببرمجيات بسيطة (SRP 5.0/5.1) والذي هو أساساً الآن ما يعادل خلفه SRP 4 على Tranche 1 ، و (أعيدت) لتشغيل أجهزة الكمبيوتر الجديدة . وكان القصد من استخدام برمجيات قديمة نسبياً هو للمساعدة في فهم كيفية عمل الكمبيوتر الجديد وأيضاً للتعريف بأي مشاكل مع هندسة الكمبيوتر الجديدة .
ومنذ ذلك الحين ، انتقلت برمجيات طائرات Tranche 1 ، ومع برمجيات SRP 4.2 (تمكين قدرات جو - أرض صارمة التي زودت بواسطة CP193) ، وبرمجيات SRP 4.3 وسلسلة من عقود تطوير الوظائف الرئيسية للبرمجيات قد انهار . وهذا يعني أن طائرات Tranche 2 بمستوى برمجيات SRP 5.0/5.1 لن يكون لديها كل الملامح والوظائف المتوفرة الآن على طائرات Tranche 1 ، إضافة إلى قدرات جو - أرض صارمة .
مستوى برمجيات SRP 5.0/5.1 سوف يمكن طائرات Tranche 2 من حمل وإلقاء جميع ذخائر جو - أرض الخاصة بالتايفون ، بالإضافة إلى GBU-16 والقنابل الموجهة بالليزر البريطانية Paveway II ، رغم أن برمجيات SRP 5.0/5.1 التي جهزت بها الطائرات ، لم يتم إجازتها بعد للهجوم (استخدام المدفع الرشاش الداخلي 27 ملم في مهمات جو - سطح) .
هذا يعني أنه بدعم من محدد الليزر الخارجي (ربما التورنيدو ستجهز بـ Litening أو Damocles أو التعيين بواسطة وحدات أرضية \ الطوافات ) يمكن للتايفون مهاجمة الأهداف بواسطة القنابل الموجهة بالليزر (LGB) . إحدى مصادر القوات الجوية البريطانية أخبرت مجلة AIR International أن ذلك يعني "نحن أساساً نمتلك بالفعل قدرات مستوى CP193 على طائرات Tranche2 ، من دون حاضن التصويب " .
برمجيات طائرات Tranche 2 الكاملة سوف تكون متوفرة مع مستوى برمجيات SRP 10 ، والتي سوف تسمح باستغلال قدرات جو - أرض المعززة وكذلك القدرات الأخرى التي يجري تزويدها بها من خلال P1EA & P1EB أو ما يعرف بـ (CP210) .
وهذا سوف يشمل التراخيص اللازمة ، حاضن التصويب بالليزر (LDP) ، وبشكل مخصص ذخائر جو - أرض (قنابل Paveway IV ، GBU-10 ، GBU-16 ، EGBU-16) . لكن القنابل البريطانية نوع Paveway II ، Paveway II المعزز ، و Paveway III ، سوف لن تدمج تحت برنامج P1EA .
كان مستوى برمجيات SRP 4.2 لدمج قدرات جو - أرض محدودة ، في حين أن P1EA يدمج قدرات جو - أرض متعددة الأدوار ، وهو ما يمثل تحسناً ضخماً مع زيادة الاتساع وتوفير عبء كبير وقدرات محسنة .
سرب التايفون 17(R) في سلاح الجو البريطاني (وهو سرب الاختبار والتقييم) ، قد بدأ بالفعل العمل بـ Paveway IV و حاضن التصويب Litening III على متن طائرات Tranche 2 كجزء من نهج فريق مشترك للاختبار . وقد اشتركت بعضها في الطائرة BT017 ، في حين أنها مملوكة للسرب 17(R) والتي عادة تقيَم في منشآت BAE بوارتن . وأول الكترونيات طيران كاملة ذات وظائف لاطلاق قنابل Paveway IV أجريت في شهر فبراير عام 2011 وقد قام فريق الاختبار بحملها أكثر من 15 مرة . وأيضاً حاضن التعيين الليزري (LDP) قد تم اختبارها بنجاح .
شركة Cassidian كانت قد أكملت أول إطلاق للقنبلة EGBU-16 من طائرة Tranche 2 في اسبانيا . كامل القدرات المعينة المستقلة لهذه الغاية سوف تختبر في الربع الأول من عام 2012 . مصادر صناعية قد حكمت أن الرحلات الاختبارية لبرنامج P1EA قد شارفت على الاستكمال وأن تلك النشاطات الحالية تعنى في المقام الأول لتأهيل البرمجيات لاختبارات الانهيار .
ذكر مرة أنه من المتوقع أن التراخيص اللازمة لبرنامج P1EA ودخولها للخدمة ستكون في الربع الأخير من عام 2011 ، في حين أن هذا الأمر قد تراجع ، وأن P1EA بمستوى برمجيات SRP 10 من المقرر أن تسلم في شهر مايو إلى وكالة حلف شمال الأطلسي لإدارة يوروفايتر وتورنيدو (NETMA) والتي سوف تجيز التراخيص المعتمدة إلى الدول الأربعة في الربع الأول من عام 2012 . وهذا سوف يسمح لسلاح الجو البريطاني للبدء في تقييم العمليات . وخدمة التراخيص لا ينبغي أن تستغرق وقتاً طويلاً في مراجعة عمل قد تم بالفعل من قبل السرب 17(R) ، وربما أسرع من المعتاد بثلاث أو أربع أشهر من تراخيص إطلاق الخدمة (RTS) إذ ستتخذ وظائف جديدة . يبقى أن نرى ما إذا كانت القوات الجوية الملكية السعودية تريد أن تنتظر النتائج ، أو أنها تريد تقيمها الخاص لوحدات التايفون الخاصة بها . والسرب العاشر (Sq.10) أيضاً سوف يكرر نفس الشيء ، وسيقوم بذلك العمل بالتوازي أو حتى في وقت أبكر .
لكن برنامج P1EA سيدمج حاضن التصويب Litening III و قنابل Paveway IV ، ولم يسلم أي منهما للسعودية . وقنابل Paveway IV قد عرضت على السعودية ضمن حزمة تسليح برنامج تطوير التورنيدو (TSP) ، لكن العقد الكبير لقنابل Paveway مع شركة Raytheon الذي عقد في الآونة الأخيرة لم تحدد بعد أي إصدار من القنابل سوف تزود للسعودية . ويفهم أن السعودية هي حالياً تتعقب قدرات طائرات التايفون البريطانية في برامج تطويرها والتي سوف تزود بقنابل Paveway IV ، لكن اكتساب السعودية لحاضن التصويب Litening III (وهو إسرائيلي المنشأ) قد يكون أكثر صعوبة . والبعض يتوقع تسليم عدد صغير من حاضن التصويب Ultra لتجهيز الـ 24 طائرة التي سلمت بالفعل مع البديل الذي يجري تزويده ليستخدم على الطائرات الـ 48 الأخرى ، وهذا سيسمح بوقت اضافي لدمج حاضن التصويب الجديد . وتقوم شركة الالكترونيات المتقدمة السعودية (AEC) بصنع حاضن التصويب Damocles ليتم استخدامها على متن طائرات التورنيدو السعودية ، لكن من المعروف أيضاً أن حاضن التصويب Sniper صنع شركة Lockheed Martin هو الآخر قيد النظر فيه .
وعلى نحو بعيد ، فإن الحاضن قد تم بالفعل دمجه على التايفون ، لكن يبدوا أنه من غير المحتمل أن تستخدم السعودية حاضن Damocles على طائراتها بالرغم أنه مستخدم على طائرات التورنيدو ويتم انتاجه بواسطة شركة الالكترونيات المتقدمة في المملكة ، وبصرف النظر عن نشرة (Aviation Week's Show) والتي أفادت أن اختيار حاضن Damocles قد تم في شهر نوفمبرعام 2007 لاستخدامها على التايفون . دمج حاضن تصويب جديد سوف تكون المهمة الرئيسية ولن تكون من دون صعوبات أو تكاليف رئيسية . علاوة على ذلك ، Damocles لا يمتلك سمعة كبيرة ، وأيضاً هناك تقارير تفيد بأن الإمارات العربية المتحدة أرادت حاضن Sniper على طائرات الرافال ، ومن ناحية اخرى هناك اقتراحات أنه حتى فرنسا تبحث عن خيارات أخرى تتضمن (لكن ربما لا يقتصر على) حاضن Sniper . مع الأخذ في الاعتبار ، أنه من الصعب التخيل أن القوات الجوية الملكية السعودية تقوم بتسوية لـ Damocles مالم تكن هناك مطالب من الناحية السياسية للقيام بذلك .
----------------
تم بحمد لله ,, فإن أصبت فمن الله ,, وإن أخطأت فمني والشيطان
أخوكم ,,, تقنية
الآن التسليح من لديه معلومات أرجو أن يضيفها . وبعد الإنتهاء من التسليح نبدأ بـــ الرادار