اللّبؤة إنتبهت بعد إصطيادها غزالا, أنّ فريستها حامل، فانصدمت وإرتبكت فحاولت في بادئ الأمر أن تنجي الجنين، وإنشغلت عن افتراس الغزال، لكنّها عندما عجزت عن إنقاض الجنين إنطرحت أرضا الى جانب فريستها، فتوجّه المصوّر إليها فيما بعد, فوجد أنّ اللبوة قد قضت نحبها.
أحيانا علينا أن نتنفر لكوننا محسوبين على الإنسانية، أنثى الأسد هذه هلكت لصيدها غزالا حاملا، فيما الإنسان لا يتورّع عن تمزيق أخيه الإنسان ...
التعديل الأخير بواسطة المشرف: