مفكرة الاسلام: كشف مصدر قبلي في محافظة صعدة شمال اليمن عن تدفق مقاتلين عرب من جنسيات مختلفة ينتمون للتيارات السلفية إلى مديرية كتاف بمحافظة صعدة لدعم الجماعات السلفية ضد الحوثيين.
وأوضح المصدر أن ما يزيد عن مئة عربي من جنسيات سعودية وإماراتية وبحرينية وجزائرية وليبية إضافة إلى آخرين يحملون جنسيات ألمانية وبريطانية, وصلوا فعلاً إلى صعدة خلال الأيام القليلة الماضية، وأنهم دخلوا إلى اليمن بطرق رسمية كسياح، بينما تكفلت عناصر من الجماعة السلفية بنقلهم إلى مديرية كتاف وسلموهم أسلحة مختلفة.
وأكد المصدر لـ"السياسة" أن ليبيًّا يكنى بأبي حذيفة قتل خلال المواجهات مع الحوثيين قبل يومين, بينما أصيب آخر جزائري، فيما قتل مساء أمس سبعة مع الحوثيين وأصيب آخرون في مواجهات مماثلة قرب مدينة كتاف.
في سياق آخر، أعلنت وزارة الداخلية في بيان أن الشرطة في مديرية عتق عاصمة محافظة شبوة شرق اليمن في حالة تأهب قصوى، بعد ورود معلومات عن استعداد القاعدة لمهاجمة المدينة على غرار ما حدث في مدينة رداع، وأوضحت الوزارة أنها "أصدرت توجيهات لمراكز الشرطة لاتخاذ الإجراءات والتدابير الأمنية اللازمة لمواجهة أي أعمال إرهابية تستهدف الأمن والاستقرار وعرقلة الانتخابات الرئاسية المبكرة التي ستُجرى في 21 فبراير المقبل".
يذكر أن المتمردين الحوثيين قد تمكنوا من السيطرة على محافظة صعدة التي تقع على حدود السعودية، مستغلين انشغال اليمنيين بثورتهم ضد الرئيس علي عبد الله صالح في العام الماضي، وقال رئيس عمليات اللجنة الدولية للصليب الأحمر في الشرقين الأدنى والأوسط: "محافظة صعدة بالكامل يسيطر عليها الحوثيون وعلينا أن نتعامل مع طرف واحد".
وأوضح المصدر أن ما يزيد عن مئة عربي من جنسيات سعودية وإماراتية وبحرينية وجزائرية وليبية إضافة إلى آخرين يحملون جنسيات ألمانية وبريطانية, وصلوا فعلاً إلى صعدة خلال الأيام القليلة الماضية، وأنهم دخلوا إلى اليمن بطرق رسمية كسياح، بينما تكفلت عناصر من الجماعة السلفية بنقلهم إلى مديرية كتاف وسلموهم أسلحة مختلفة.
وأكد المصدر لـ"السياسة" أن ليبيًّا يكنى بأبي حذيفة قتل خلال المواجهات مع الحوثيين قبل يومين, بينما أصيب آخر جزائري، فيما قتل مساء أمس سبعة مع الحوثيين وأصيب آخرون في مواجهات مماثلة قرب مدينة كتاف.
في سياق آخر، أعلنت وزارة الداخلية في بيان أن الشرطة في مديرية عتق عاصمة محافظة شبوة شرق اليمن في حالة تأهب قصوى، بعد ورود معلومات عن استعداد القاعدة لمهاجمة المدينة على غرار ما حدث في مدينة رداع، وأوضحت الوزارة أنها "أصدرت توجيهات لمراكز الشرطة لاتخاذ الإجراءات والتدابير الأمنية اللازمة لمواجهة أي أعمال إرهابية تستهدف الأمن والاستقرار وعرقلة الانتخابات الرئاسية المبكرة التي ستُجرى في 21 فبراير المقبل".
يذكر أن المتمردين الحوثيين قد تمكنوا من السيطرة على محافظة صعدة التي تقع على حدود السعودية، مستغلين انشغال اليمنيين بثورتهم ضد الرئيس علي عبد الله صالح في العام الماضي، وقال رئيس عمليات اللجنة الدولية للصليب الأحمر في الشرقين الأدنى والأوسط: "محافظة صعدة بالكامل يسيطر عليها الحوثيون وعلينا أن نتعامل مع طرف واحد".