وفقاً للتقارير الدولية المعتمدة، فقد صدّرت الولايات المتحدة أسلحة ومعدات عسكرية، خلال الفترة بين عامي 2000 – 2010، بما قيمته 74841 مليون دولار.
ويشمل هذا المبلغ الصفقات الخاصة بالسلاح والعتاد العسكري, لكنه قد لا يتضمن بالضرورة برامج التدريب، وصيانة السلاح. هذا فضلاً عن الخدمات اللوجستية، مثل تشييد القواعد والمطارات والبنى التحتية العسكرية.
ويشمل هذا المبلغ الصفقات الخاصة بالسلاح والعتاد العسكري, لكنه قد لا يتضمن بالضرورة برامج التدريب، وصيانة السلاح. هذا فضلاً عن الخدمات اللوجستية، مثل تشييد القواعد والمطارات والبنى التحتية العسكرية.
وقد سجل العام 2010 أعلى معدل للصادرات العسكرية الأميركية خلال هذه الفترة، بواقع 8641 مليون دولار، في حين سجل العام 2002 أدنى المعدلات، بواقع 5229 مليون دولار.
وبلغت قيمة هذه الصادرات 8641 مليون دولار و6700 مليون دولار عاميْ 2009 و2005 على التوالي.
وبلغت قيمة هذه الصادرات 8641 مليون دولار و6700 مليون دولار عاميْ 2009 و2005 على التوالي.
وارتفعت صادرات العام 2010 بحوالي 14.5% عن مثيلاتها عام 2000، وبنحو 32.5% و27% قياساً بعاميْ 2005 و2009 على التوالي.
وقد استحوذت الطائرات العسكرية على نحو 59% من إجمالي الصادرات العسكرية الأميركية، خلال الفترة بين عامي 2000 – 2010، في حين بلغت حصة الصواريخ والقذائف الصاروخية 15.8%، والدبابات والآليات المدرعة 8.6%.
وخلال هذه الفترة، سجلت صادرات الطائرات العسكرية أعلى مستوى لها في العام 2010، بواقع 5533 مليون دولار، مقابل 2365 مليون دولار عام 2002، وهو أدنى مستوى جرى تسجيله في الفترة ذاتها. وبلغت هذه الصادرات 3944 مليون دولار في العام 2005.
من ناحيتها، سجلت صادرات الصواريخ والقذائف الصاروخية أعلى مستوى لها في العام 2000، بواقع 1355 مليون دولار، مقابل 827 مليون دولار عام 2008، وهو أدنى مستوى. وسجلت هذه الصادرات 897 مليون دولار عام 2005.
وعلى صعيد صادرات الولايات المتحدة من الدبابات والآليات المدرعة خلال الفترة بين 2000 - 2010، سجل أعلى مستوى لهذه الصادرات في العام 2009، بواقع 897 مليون دولار، مقابل 298 مليون دولار عام 2002. وهو أدنى مستوى. وبلغت هذه الصادرات 541 مليون دولار في العام 2005.
وقد صدّرت الولايات المتحدة في العام 2010 طائرات عسكرية إلى 45 دولة، في آسيا وأفريقيا والأقيانوس والأميركتين.
وقد صدّرت الولايات المتحدة في العام 2010 طائرات عسكرية إلى 45 دولة، في آسيا وأفريقيا والأقيانوس والأميركتين.
وشملت الصادرات الأميركية طائرات قتالية، وطائرات استطلاع، وطائرات تدريب ونقلاً عسكرياً.
ومن طائرات القتال الأميركية، التي صُدرت في العام 2010 طائرات (F/A-18E Super Hornet)، وقد حصلت عليها أستراليا.
ومن طائرات القتال الأميركية، التي صُدرت في العام 2010 طائرات (F/A-18E Super Hornet)، وقد حصلت عليها أستراليا.
وجرى كذلك تصدير مقاتلات (F-16C Block-50/52)، التي حصلت عليها، أو تعاقدت بشأنها رسمياً، دول مثل مصر واليونان والعراق وباكستان وتركيا. كما حصلت تركيا أيضاً على 46 مقاتلة من طراز (Cessna-180 Skywagon).
وحصلت دولة الإمارات العربية المتحدة على تسع مقاتلات من مقاتلات القصف الجوي (AT-802U).
ومن ناحيتها، حصلت سنغافورة على مقاتلات أميركية من طراز(F-15E Strike Eagle)، وحصلت مالطا على طائرات القتال البحري من طراز (King Air Maritime).
وجرى التعاقد، في العام ذاته، على تزويد إسرائيل بعشرين مقاتلة من مقاتلات الجيل الخامس (F-35A JSF)، التي لا تزال في طوْر التحليق التجريبي.
وصدّرت الولايات المتحدة طائرات قتال وتدريب من طراز (TA-4J Skyhawk) إلى أفغانستان. وطائرات تدريب من طراز (T-37B) إلى كولومبيا، و(PC-9) إلى العراق والمغرب.
وقد صدّرت الولايات المتحدة، أو تعاقدت على تصدير، عدد كبير من طائرات النقل العسكري في العام 2010. ومن بين ذلك طائرات النقل العسكري الخفيفة من طراز (King Air) التي صدرت للجزائر وأستراليا والأكوادور والعراق ومالطا وبريطانيا، وطائرات نقل عسكري، خفيفة أيضاً، من طراز (C-1 Trader) صدرت إلى البرازيل، وطائرات (Cessna-208 Caravan) إلى كولومبيا و طائرات (Cessna-208 Caravan) إلى لبنان والأردن.
وجرى تصدير طائرات نقل عسكري إلى تشيلي من طراز (KC-135 Stratotanker)، وهي تستخدم لأغراض النقل، والتزويد بالوقود في الوقت ذاته.
وصدّرت طائرات نقل عسكري من طرازيْ (C-130J Hercules-2) و(C-17A Globemaster-) إلى الهند، وطائرات (C-130J Hercules-2) إلى العراق وإسرائيل والنرويج ودولة الإمارات العربية المتحدة، وطائرات (C-130H Hercules) إلى هولندا وسلطنة عمان وكوريا الجنوبية وتونس، وطائرات (Boeing-707) إلى إسرائيل، وطائرات (KC-767 GTTA) إلى اليابان، وطائرات (Gulfstream-5) إلى سنغافورة، وطائرات(C-17A Globemaster-3) إلى بريطانيا.
وعلى صعيد المروحيات العسكرية، صدّرت الولايات المتحدة في العام 2010، أو تعاقدت بشأن تصدير، أنواع مختلفة من هذه المروحيات مع عدد كبير من دول العالم.
وصدّرت الولايات المتحدة مروحيات خفيفة من طراز (Bell-206/OH-58) إلى الأرجنتين ومروحيات من طراز (Bell-205/UH-1 Huey-2) إلى الأرجنتين وكولومبيا والفلبين وتونس. ومروحيات (CH-47F ChinookHelicopter) إلى كل من أستراليا وهولندا وكندا وبريطانيا والإمارات العربية المتحدة.
ومروحيات (S-70B/SH-60B Seahawk) إلى البرازيل وتركيا. ومروحيات من طراز (S-70/UH-60L Blackhawk) إلى كل من البرازيل والمكسيك والسعودية وتايوان وتايلاند والإمارات العربية المتحدة.
وصدرت الولايات المتحدة مروحيات من طراز (Bell-412) إلى كل من الكاميرون وتشيلي وباكستان وبنما. ومروحيات من طراز (Bell-430) إلى الأكوادور. ومروحيات من طراز (Bell-407) إلى العراق والمكسيك. ومروحيات من طراز (Bell-209/AH-1F Cobra) إلى باكستان وتايلاند. ومروحيات من طراز (S-61/H-3A Sea King) إلى بيرو. ومروحيات من طراز (S-92/H-92 Superhawk) إلى السعودية. ومروحيات من طراز (AH-64D Apache) إلى تايوان. ومروحيات من طراز (AW-139) ومروحيات من طراز (TH-28/480) إلى تايلاند.
على صعيد الطائرات المسيّرة (UAV)، صدرت الولايات المتحدة أو تعاقدت على تصدير هذه الطائرات عام 2010، إلى عدد من الدول، غالبيتها في أوروبا.
فقد حصلت إيطاليا وبولندا والسويد على طائرات أميركية مسيرة من طراز(RQ-7 Shadow-200)، وحصلت إيطاليا وبريطانيا على طائرات مسيّرة من طراز (MQ-9 Reaper). وتقرر أن يحصل حلف شمال الأطلسي (الناتو) على طائرات مسيّرة من طراز (RQ-4A Global Hawk)، وحصلت بولندا على طائرات مسيّرة من طراز (ScanEagle).
فقد حصلت إيطاليا وبولندا والسويد على طائرات أميركية مسيرة من طراز(RQ-7 Shadow-200)، وحصلت إيطاليا وبريطانيا على طائرات مسيّرة من طراز (MQ-9 Reaper). وتقرر أن يحصل حلف شمال الأطلسي (الناتو) على طائرات مسيّرة من طراز (RQ-4A Global Hawk)، وحصلت بولندا على طائرات مسيّرة من طراز (ScanEagle).
على صعيد الصادرات والتعاقدات الخاصة بالصواريخ، صدّرت الولايات المتحدة في العام 2010 صواريخ مضادة للسفن من طراز (RGM-84L Harpoon-2) إلى كل من أستراليا واليونان وتركيا.
وصواريخ من طراز (Standard Missile-2MR) أرض - جو إلى كل من أستراليا والدنمارك واليابان وسنغافورة. وصواريخ من طراز (AIM-120C AMRAAM) إلى كل من تشيلي والأردن والكويت والمغرب وباكستان وسنغافورة وتايوان. وصواريخ من طراز (BGM-71 TOW) المضادة للدبابات إلى مصر، وصواريخ من طراز (FIM-92 Stinger)، المحمولة على الكتف، المضادة للطائرات، إلى كل من مصر وتايوان. وصواريخ من طراز (AGM-114K HELLFIRE) المضادة للدبابات إلى كل من فرنسا واليونان وتايوان وبريطانيا.
وصدّرت الولايات المتحدة صواريخ من طراز (FGM-148 Javelin)، المضادة للدبابات، إلى فرنسا. وقنابل موجهة(Paveway) إلى فرنسا وهولندا. وذخائر الهجوم الجوي المشترك (JDAM) إلى ألمانيا وباكستان. وصواريخ من طراز (AGM-65 Maverick)، المضادة للجو، إلى كل من هنغاريا وسنغافورة وتايوان والإمارات العربية المتحدة. والقنابل الذكية (CBU-97 SFW) إلى الهند.
والقنابل الذكية (GBU-39 SDB) إلى إسرائيل. وقذائف موجهة من طراز (M-30 GMLRS) إلى الأردن وسنغافورة والإمارات العربية المتحدة. وصواريخ من طراز (AIM-9L/M SidewinderSRAAM) إلى باكستان. وصواريخ من طراز (BGM-71 TOW)، المضادة للدبابات، إلى باكستان والسعودية.
وصدرت الولايات المتحدة صواريخ من طراز (RIM-162 ESSM)، المضادة للجو، إلى بولندا. وصواريخ من طراز (AIM-9X Sidewinder) لكل من السعودية وسنغافورة وكوريا الجنوبية وسويسرا. وصواريخ من طراز (RIM-116A RAM)، المضادة للجو، إلى كوريا الجنوبية.
وصواريخ من طراز (AGM-84H SLAM-ER)، المضادة للجو، إلى تركيا. وصواريخ من طراز (FGM-148 Javelin)، المضادة للدبابات، للإمارات العربية المتحدة.
وعلى صعيد الآليات المدرعة، صدرت الولايات المتحدة، أو تعاقدت، خلال العام 2010 على تصدير دبابات وحاملات جند وآليات مجنزرة ونصف مجنزة وسيارات عسكرية، إلى دول مختلفة حول العالم.
وصدرت الولايات المتحدة حاملات جند من طراز (ASV-150/M-1117) إلى كولومبيا. وحاملات جند من طراز (MaxxPro) إلى كل من اليونان وبولندا ورومانيا. ومدرعات من طراز (HMMWV Up-Armoured) إلى كل من هنغاريا والعراق وأفغانستان ، وآليات مدرعة من طراز (M-113) إلى العراق وباكستان. ومدرعات (Desert Chameleon) إلى الكويت.
وصدرت الولايات المتحدة حاملات جند من طراز (ASV-150/M-1117) إلى كولومبيا. وحاملات جند من طراز (MaxxPro) إلى كل من اليونان وبولندا ورومانيا. ومدرعات من طراز (HMMWV Up-Armoured) إلى كل من هنغاريا والعراق وأفغانستان ، وآليات مدرعة من طراز (M-113) إلى العراق وباكستان. ومدرعات (Desert Chameleon) إلى الكويت.
وصدرت الولايات المتحدة إلى العراق دبابات (M-1A1 Abrams) وآليات مدرعة من طراز (M-88A2 HERCULES). كما صدّرت آليات مدرعة من طراز (Cougar) إلى كل من العراق وبريطانيا ولاتفيا.
وفي المجمل، يعتبر العام 2010 من الأعوام النشطة على صعيد الصادرات العسكرية الأميركية، بصنوفها المختلفة
وفي المجمل، يعتبر العام 2010 من الأعوام النشطة على صعيد الصادرات العسكرية الأميركية، بصنوفها المختلفة