صائد الأفاعي مصطفى إبراهيم .. بطل الصاعقة الحاصل على وسام نجمة سيناء
نشأة وحدات الصاعقة كيف بدأت
فى احد الايام كان قائد سلاح المظلات يزور مدرسة المشاة الامريكية فا المظلات هنا فى مصر نشأت بل الصاعقة واعجب بتندريبات مدرسة المشاة الامريكية فارسل كلا من الملازم جلال هريدى والملازم اول نبيل شرى (قائد الوحدات الخاصة فى حرب اكتوبر وقائد الصاعقة)
الى مدرسة المشاة الامريكية للحصول على فرقة رينجرز وفرقة رينجر اتية من معنى كلمة رينج اى قاطعى المسافات الطويلة فكان الامريكان يحرسون القوافل الامريكية من الغرب للشرق او العس بواسطة هؤلاء الرجال
وبالفعل ارسلو لتلفى الفرقة وكان جلال هريدى متفوق لغاية وابدى الامريكان اعجابهم بهذا الشاب المصرى اذى لم يتعدى عمرة العشرون عاما وتفوق فى الفرقة بل انة تفوق على الوافدين للفرقة من الدول الاخرى بل وكان فارق الدرجات بينة وبين الامريكى الحاصل على المتربة الثانية كبير وعاد هوا ونبيل شرى
ولعبت البلية فى دماغ جلال هريدى واجتمع مع اصدقائة الملازم مختار الفار وسمير البلشى واحمد ممدوح اسماعيل ونبيل شكرى وعرض عليهم فكرة تكوين فرقة مثل التى حصلو عليها من الولايات المتحدة ولكنهم ترددو فى ان يعرض ظباط صغار الرتب على اللواء على عامر هذة الفترة الا ان نبيل شكرى كان من اشد المتحمسين لة وبالفعل ذهب جلال هريدى وعرض الفكرة على اللواء ووافق بالفعل على ان يتم انشاء مدرسة وان يكون جلال هريدى هو كبير معلميها وذهب اللواء على عامر للمقدم احمد اسماعيل قائد كتيبة الملازم جلال هريدى وعرض علية فكرة الظابط الصغير الذى هو قائدة ووافق احمد اسماعيل (المشير احمد اسماعيل فيما بعد)
وتم انشاء المقر وكان فى ابو عجيلة
وفرر جلال هريدى من انسب الرجال ليكونو معلمين معة يتمتعون بقلب ميت لايهمهم اى شى اطلاقا فكان
مختار الفار من المدفعية
ونبيل شكرى من المشاة
واحمد ممدوح اسماعيل من المشاة
ونبيل شكرى من المشاة
واحمد ممدوح اسماعيل من المشاة
وكانت التدريبات غير تدريبات فرقة الرينجرز الامريكية بل كان المعلمين هم الطلاب وكان الانضمام للفرقة من الظباط وظباط الصف بأرادتهم من الذين ا يردون ان يكونو فدائيين كل معانى الكلمة واضيفت للفرقة قفزة ثقة كانت تتم خلف سد الرواع للتأكد من ان الرجل الذى اتى ليأخذ الفرقة شجاعا بمعنى الكلمة
وقد تشرفت بالتدريب المياشر للفدائيين ... من ضابط سلاح الفرسان "المدرعات" الملازم أول
(اللواء أ ح ) حسن عبدالحميد عبدالغنى الذى إشترك فى مهاجمة الأسرائيليين فى الدفرسوار وجرح يشكل خطير
(اللواء أ ح ) حسن عبدالحميد عبدالغنى الذى إشترك فى مهاجمة الأسرائيليين فى الدفرسوار وجرح يشكل خطير
وانضم للفرقة الملازم ابراهيم الرفاعى ( دا طبعا غنى عن التعريف) وبعض الظباط وكان من بينهم النقيب نبيل الوقاد والشقيقين البورسعيديين "الملازم أول طاهر الأسمر والملازم أول فاروق الأسمر"
وحدثت معركة بورسعيد وذهب الرجال الى المعارك حيث شاركونا فى المعركة والوحيدة التى قاموا بها وكانت النتيجة المشتركة معنا ... لا يمكن تصورها (أنظر مقالى)
أسرار المقاومة السرية فى بورسعيد 1956
الكذبة الثالثة" ماذا يقال عن مهاجمة معسكر تجمع الدبابات البريطانية .. ومــاهى الحقيقة ..!!!!
الكذبة الثالثة" ماذا يقال عن مهاجمة معسكر تجمع الدبابات البريطانية .. ومــاهى الحقيقة ..!!!!
وتبنهت القيادة ان الرجال الحاصلين على الفرقة من ظباط وصف ظباط شغالين على الانجليز الله ينور وزيادة وبعد كدا تقرر ان يحصل رجال المظلات على هذة الفرقة والعكس بين الصاعقة والمظلات فكلاهما سلاح ابن عم وبعد الحرب تقرر انشاء سلاح الصاعقة عام 1957 وهكذا ولدت الصاعقة من فكرة ظابط صغير ملازم اسمة جلال هريدى وخرجت من بين يديه الرجال ومن تحت حت ايديهم ظباط وصف ظباط وجنود اعترفت بيهم اسرائيل وستعترف بعم لسنوات قادمة
وأنتهت قصة جلال الهريدى بشكل مؤسف بعدما أقال الرئيس جمال عبدالناصر للواء عبدالحكيم علمر بسبب نكسة 1967 ، فقد تحيز بشكل للواء عبدالحكيم عامر ... الذى كانت تجمع بينهم صاداقة حميمة وجلسات .... مزاج طيبة وغيره ... أنعكست فى المنافسة بينه وبين المقاومة السرية ، ... وكانت تصرفاته فى سوريا بعد الأنفصال ... ومهاجمة جمال عبدالناصر ... سببا لأستياء الرئيس جمال عبدالناصر ... فأحيل للأستيداع ، ولكن اللواء عبدالحكيم عامر أرجعه بعد مدة للخدمة و قام بتعيين الهريدى ... ملحقا عسكريا لمصر فى وشنطن ... بل وفى دولة أخرى فى نفس الوقت .. وكانت هذه سابقة لم تحدث فى تاريخ التمثيل العسكرى لمصر فى الخارج
... فقد إعتصم جلال الهريدى ومعه عدة ضباط صاعقة ، فى فيلا اللواء عبدالحكيم عامر فى الجيزة ، وبعد مآساة ونكسة 1967 وقامو بتحصين الفيلا للقيام بعملية عسكرية ... ولكن اللواء محمود فوزى .. الذى تلى اللواء عبدالحكيم عامر ، القى القبض على الهريدى .. وحكم على الهريدى بالسجن ، وأحيل للأيداع ...
وهكذا أنتهت بحزن وأسف قصة ، أحد الضباط العسكريين ، الذين وضعوا الولاء الشخصى فوق الولاء للوطن ... للأسف ...
................................................................................
مقومات الكمين الناجح
يعتمد نجاح الكمين على الآتي:
1. اختيار الموقع:
• عند اختيار الموقع يجب دراسته بشكل جيد من الخارطة والصور الجوية واستطلاعه شخصياً كلما كان ذلك ممكناً ويجب ملاحظة النقاط التالية عند اختيار الموقع:
o الاستفادة من المواقع الطبيعية.
o وضع الخطة بحيث تحرم العدو من الانتشار والهروب من منطقة تقتيل الكمين المختارة.
o انتخاب الطريق من وإلى الهدف.
2. السيطرة:
• للسيطرة والاتصالات أهمية كبرى في نجاح دورية الكمين في مراحلها الثلاث وهي: الحركة إلى الهدف، احتلال الهدف، وتنفيذ المهمة والعودة. والعوامل التي تساعد على تحقيق السيطرة هي:
o إنذار مبكر بقرب وصول الهدف.
o التريث والسيطرة على النار حتى يمر الهدف في منطقة القتيل.
o فتح النار في الوقت المناسب.
o القيام بعمل مناسب إذا ما اكتشف الكمين.
o رفع وتحويل اتجاه نار الإسناد عندما يكون الهجوم مشتعلاً على اقتحام الهدف.
o الانسحاب المسيطر عليه بالوقت المحدد وبالأمر إلى نقطة اجتماع الهدف.
o يجب على جميع أفراد الدورية أن يسيطروا على أنفسهم حتى لا يكتشف الكمين ويجب أن يكون لديهم الصبر وضبط النفس للمكوث هادئين عند انتظارهم لظهور الهدف وعند اقتراب الهدف يجب أن يقاوموا الإغراءات لفتح النار قبل إعطاء الإشارة.
3. الاتصالات:
• الاتصالات المرئية والمسموعة مثل التصفير وطلقات التنوير أن تغير باستمرار لمنع خلق فجوات والاستعمال المستمر لنفس الاتصالات يمكن أن يتسبب بمعرفتها من قبل العدو ويمكن للهدف أن يتعرف على الإشارة وأن يقوم برد فعل بتوقيت مبكر بتجنب التأثير الكامل للكمين. ومثال على ذلك إذا استعملت طلقة تنوير بيضاء دائماً كإشارة انسحاب من كمين ليلي فإن العدو الحذر يمكن أن يطلق واحدة فيسبب انسحاباً مبكراً للدورية. عادة هنالك إشارات تحتاج في الكمين مثل:
o إشارة من قبل مجموعة الإنذار لتحذير قائد الدورية باقتراب الهدف يمكن أن تعطى بالوسائل التالية:
o اليد والذراع.
o الأجهزة اللاسلكية (برقية بصوت منخفض أو بعدد من الضغطات على مفتاح جهاز سبق أن حددت).
o تليفون العيدان (عندما لا يكون هناك خطر بأن السلك بين المواضع سيكشف الكمين).
o إشارة لبدء الكمين تعطي من قبل قائد الدورية أو من قبل أي فرد يحدده ويجب أن تكون هذه الإشارة لإحداث الخسائر مثل رماية الرشاشات أو تفجير المتفجرات.
o إشارة لتحويل النار عندما يطلب اقتحام الهدف. يمكن أن يستخدم الصوت أو صفارة أو طلقات التنوير عند صدور الإشارة كل النيران يجب أن تتوقف أو أن تحول في الحال حتى يمكن اقتحام الهدف قبل أن يقوم العدو بأي رد فعل.
o إشارة الانسحاب وهذه يمكن أن تعطى بالصوت أو الصفارة أو طلقة التنوير.
4. تنسيق النيران:
• يجب أن توضع جميع الأسلحة بالإضافة إلى الألغام والمتفجرات وهاونات الإسناد والتي يجب أن تنسق لتحقيق التالي:
o عزل منطقة التقتيل لمنع الهروب أو إعادة التظيم.
o المفاجأة وذلك بصب أكبر كمية من النيران المركزة على منطقة التقتيل وهذه النيران يجب أن تكون ذات تأثير عال حتى يدمر ويعزل الهدف بسرعة عند الطلب.
5. التخفية والتمويه:
• يجب أن تتخذ جميع الإجراءات لتمويه الأفراد والأسلحة حسب طبيعة الأرض بعد احتلال الموقع ويجب على قائد دورية الكمين أن يتأكد من تمويه الموقع والأفراد ومحو آثار دخول الدورية إلى موقع الكمين وتطبيق التخفية بشكل جيد.
6. التجارب والتمارين والتفتيشات:
• بعد التأكد من أن جميع أفراد الدورية قد فهموا واجباتهم، تجري التمارين التطبيقية حسب ما يسمح له الوقت والقيام بالتفتيشات على الأسلحة والمعدات والتأكد من سلامتها.
7. استخدام الأقسام:
• للبراعة في استخدام مجموعات الكمين أثر كبير لإنجاح الكمين ويتوقف هذا على براعة قائد الدورية الذي قام بتخطيط المهمة وتنسيقها لوحداته.
8. اختيار الأفراد:
• يجب أن يكون الأفراد ذوي لياقة بدنية ومستوى عال في التدريب على أعمال الدوريات والكمائن يتمكنوا من تنفيذ المهمة بنجاح.
9. المعلومات الجيدة:
• للمعلومات الجيدة أثر في نجاح الكمين وكلما كانت المعلومات صحيحة فإن نجاح العملية مؤكد لأن الخطة تبنى على المعلومات، وتشمل المعلومات ما يلي:
o المكان الذي سيمر منه العدو.
o نوع وحجم قوات العدو.
o احتياطات الأمن التي يتخذها العدو ضد الكمائن.
o محتويات الآليات والسيارات.
o أي معلومات عن العدو.
o الوقت الذي سيمر فيه العدو أو آخر وقت محتمل لمروره.
o أي معلومات ضرورية أخرى.
...............................................................
...............................................................
• عند اختيار الموقع يجب دراسته بشكل جيد من الخارطة والصور الجوية واستطلاعه شخصياً كلما كان ذلك ممكناً ويجب ملاحظة النقاط التالية عند اختيار الموقع:
o الاستفادة من المواقع الطبيعية.
o وضع الخطة بحيث تحرم العدو من الانتشار والهروب من منطقة تقتيل الكمين المختارة.
o انتخاب الطريق من وإلى الهدف.
2. السيطرة:
• للسيطرة والاتصالات أهمية كبرى في نجاح دورية الكمين في مراحلها الثلاث وهي: الحركة إلى الهدف، احتلال الهدف، وتنفيذ المهمة والعودة. والعوامل التي تساعد على تحقيق السيطرة هي:
o إنذار مبكر بقرب وصول الهدف.
o التريث والسيطرة على النار حتى يمر الهدف في منطقة القتيل.
o فتح النار في الوقت المناسب.
o القيام بعمل مناسب إذا ما اكتشف الكمين.
o رفع وتحويل اتجاه نار الإسناد عندما يكون الهجوم مشتعلاً على اقتحام الهدف.
o الانسحاب المسيطر عليه بالوقت المحدد وبالأمر إلى نقطة اجتماع الهدف.
o يجب على جميع أفراد الدورية أن يسيطروا على أنفسهم حتى لا يكتشف الكمين ويجب أن يكون لديهم الصبر وضبط النفس للمكوث هادئين عند انتظارهم لظهور الهدف وعند اقتراب الهدف يجب أن يقاوموا الإغراءات لفتح النار قبل إعطاء الإشارة.
3. الاتصالات:
• الاتصالات المرئية والمسموعة مثل التصفير وطلقات التنوير أن تغير باستمرار لمنع خلق فجوات والاستعمال المستمر لنفس الاتصالات يمكن أن يتسبب بمعرفتها من قبل العدو ويمكن للهدف أن يتعرف على الإشارة وأن يقوم برد فعل بتوقيت مبكر بتجنب التأثير الكامل للكمين. ومثال على ذلك إذا استعملت طلقة تنوير بيضاء دائماً كإشارة انسحاب من كمين ليلي فإن العدو الحذر يمكن أن يطلق واحدة فيسبب انسحاباً مبكراً للدورية. عادة هنالك إشارات تحتاج في الكمين مثل:
o إشارة من قبل مجموعة الإنذار لتحذير قائد الدورية باقتراب الهدف يمكن أن تعطى بالوسائل التالية:
o اليد والذراع.
o الأجهزة اللاسلكية (برقية بصوت منخفض أو بعدد من الضغطات على مفتاح جهاز سبق أن حددت).
o تليفون العيدان (عندما لا يكون هناك خطر بأن السلك بين المواضع سيكشف الكمين).
o إشارة لبدء الكمين تعطي من قبل قائد الدورية أو من قبل أي فرد يحدده ويجب أن تكون هذه الإشارة لإحداث الخسائر مثل رماية الرشاشات أو تفجير المتفجرات.
o إشارة لتحويل النار عندما يطلب اقتحام الهدف. يمكن أن يستخدم الصوت أو صفارة أو طلقات التنوير عند صدور الإشارة كل النيران يجب أن تتوقف أو أن تحول في الحال حتى يمكن اقتحام الهدف قبل أن يقوم العدو بأي رد فعل.
o إشارة الانسحاب وهذه يمكن أن تعطى بالصوت أو الصفارة أو طلقة التنوير.
4. تنسيق النيران:
• يجب أن توضع جميع الأسلحة بالإضافة إلى الألغام والمتفجرات وهاونات الإسناد والتي يجب أن تنسق لتحقيق التالي:
o عزل منطقة التقتيل لمنع الهروب أو إعادة التظيم.
o المفاجأة وذلك بصب أكبر كمية من النيران المركزة على منطقة التقتيل وهذه النيران يجب أن تكون ذات تأثير عال حتى يدمر ويعزل الهدف بسرعة عند الطلب.
5. التخفية والتمويه:
• يجب أن تتخذ جميع الإجراءات لتمويه الأفراد والأسلحة حسب طبيعة الأرض بعد احتلال الموقع ويجب على قائد دورية الكمين أن يتأكد من تمويه الموقع والأفراد ومحو آثار دخول الدورية إلى موقع الكمين وتطبيق التخفية بشكل جيد.
6. التجارب والتمارين والتفتيشات:
• بعد التأكد من أن جميع أفراد الدورية قد فهموا واجباتهم، تجري التمارين التطبيقية حسب ما يسمح له الوقت والقيام بالتفتيشات على الأسلحة والمعدات والتأكد من سلامتها.
7. استخدام الأقسام:
• للبراعة في استخدام مجموعات الكمين أثر كبير لإنجاح الكمين ويتوقف هذا على براعة قائد الدورية الذي قام بتخطيط المهمة وتنسيقها لوحداته.
8. اختيار الأفراد:
• يجب أن يكون الأفراد ذوي لياقة بدنية ومستوى عال في التدريب على أعمال الدوريات والكمائن يتمكنوا من تنفيذ المهمة بنجاح.
9. المعلومات الجيدة:
• للمعلومات الجيدة أثر في نجاح الكمين وكلما كانت المعلومات صحيحة فإن نجاح العملية مؤكد لأن الخطة تبنى على المعلومات، وتشمل المعلومات ما يلي:
o المكان الذي سيمر منه العدو.
o نوع وحجم قوات العدو.
o احتياطات الأمن التي يتخذها العدو ضد الكمائن.
o محتويات الآليات والسيارات.
o أي معلومات عن العدو.
o الوقت الذي سيمر فيه العدو أو آخر وقت محتمل لمروره.
o أي معلومات ضرورية أخرى.
...............................................................
...............................................................