ماقصة هذه الطائرة

الزعيم

صقور الدفاع
إنضم
20 يوليو 2012
المشاركات
8,456
التفاعل
378 1 0
ساترك الامر لتبحثو فيه الصور حقيقة وغير منتشرة بالانترنت
U1335P27T1D327471F3DT20051030090731.jpg




لهذه الميغ 23 قصة اتمنى من الاخوة البحث لاكتشاف حقيقتها
 
اظن ان هذه ميغ 23 سورية تم اسرها من طرف اسرائيل و توجيهها نحو القواوعد الالصهيونية
 
بل هربت الى اسرئيل
لكن لا اتذكر القصة كاملة
ربما تكون واحدة من الطائرات التى بيعت الى امريكا
وان كنت استبعد هذا الامر نهائيا
 
هذه الطائرة تم تهريبها الى اسرائيل يا اخوان نعم مثلها مثل الميغ 21 العراقية
 
هل هي الطائرة التي هرب بها احد الطيارين السوريين لإسرائيل وعاش هذا الطيار الخائن في اسرائيل التي تنكرت له وانتهى به الأمر لأن يعيش متشرداً في شوارع احد المدن الإسرائيلية ؟!!! .
 
انا احكيها لكم اسمعوني او اقراءوا
يا طويل العمر والسلامة
 
التعديل الأخير:
انا احكيها لكم اسمعوني او اقراءوا
يا طويل العمر والسلامة
هذه طيار سوري خائن باع اكبر الأسرار الجوية لأسرائيل بمبلغ زهيد وقدرة 100 دولار شهريا
تخييييييييل
نعم في ذلك اليوم المشؤوم غادر بسام العدل بطائرتة الميغ23 وكانت افضل الطائرات الموجود في ذلك الوقت في متوسط الثمانينيات القرن الماضي
قاعدته على اساس انها رحلة تدريبيه
ولكن الطيار الخائن كان يضمر النية الى الى اسرئيل معقل العدو لا يريد تنفيذ عملية استشهادية حتى ندعو له باالرحمة والمغفرة لكن يريد بيع الطائرة الأغلى لدى سلاح الجو السوري للعدو طبعا
وقد قيل ان احد كبار الضباط السوريين في ذلك الوقت اسمة عصام غالب أبو عجيب أحد أشهر ضباط صواريخ الدفاع الجوي في سورية (يحمل وسام بطل الجمهورية على إسقاطه 43 طائرة إسرائيلية في حرب تشرين / أكتوبر 1973 ، حسب إحصاءات الخبراء السوفييت ، و21 طائرة حسب إحصاءات الجيش السوري ، إذ لم تكن كتائب الدفاع الجوي قد زودت بعد بتلك الأجهزة التي تحدد بدقة أي كتيبة أو سرية هي التي أصابت الأهداف )، وقد كان رئيسا لأركان فرقة الدفاع الجوي المسؤولة عن حماية سماء جنوب سورية حين اعتقل ـ بأمر من حافظ الأسد شخصيا، وبطلب عاجل من قائد المخابرات الجوية في حينه اللواء ابراهيم حويجة ـ بعد هرب الطيار العدل كان متواطأ معه حيث امر بطاريات الدفاع الجوي في ذلك اليوم بالصيانة الدورية
وكان الطيار يحلق على ارتفاع منخفض
حتى لا تكتشفه رادرات الدفاع السوريه
حلق الطيار الخائن ودخل الأجواء الأسرائيليه فأعترضته طائرتان اسرائيليه
فقام الطيار العدل بهز طرفي الجناح وهذا معناه بأشارة الدولية نية الهبوط
فهبط في احدى القواعد الجوية الأسرائلييه
وتم تسليم الطائرة وتكفلت الحكومة الأسرايئلية بصرف راتب شهري وقدرة 100دولارشهري(مبلغ ضخم)
وطبعا اليهود قاموا بتجربة الطائرة وقد قال الطياريين اليهود انها سرعتها تضاهي سرعة الأف16 الحديثة جدا في ذلك الوقت
ولكن بعد مدة تم بقرار من المحكمة الأسرائيلية العليا وقف ذلك الراتب لا أتذكر السبب
لكن اوقف الراتب فتشرد الطيار الخائن وسكن في الحاويات وفي احد الأيام قابله احد العرب من عرب48 وطلب منه حرق سيارات اليهود الذي يؤشر عليهم فوافق على الحاجة والفقر فقبض علية متلبسا وحكمة المحكمة الأسرائيليه عليه بألقامة الجبرية عند احدى العوائل ولكن هناللك مشكلة لا توجد عائلة لا يهوديه ولا فلسطينيه عربية تقبل به لديها فعاد الى السجن بعد ذلك
دخل الطيار في دهاليس المحاكمات وهي
أصدرت المحكمة المركزية الإسرائيلية في حيفا ، ، حكماً بالسجن الفعلي عليه لمدة ستة عشر شهراً

وكانت المحكمة اتهمت العدل بمحاولة إضرام النيران في سيارة مواطن من مدينة باقة الغربية داخل أراضي الـ"48" مقابل حصوله على ألف دولار من الشخص الذي وفر له العيش بالحاوية.

وكان المحامي الإسرائيلي آفي فايغ الذي تطوّع للدفاع عنه، هاجم إسرائيل، التي تنكّرت لما سمّاه "الخدمة الكبيرة" التي قدّمها الطيّار السوري بإحضاره طائرة الميج، لافتاً إلى أن الطيّار العدل وصل إلى هذا الوضع بعد أن تخلّت عنه إسرائيل ومضيفا أنه منذ عامين يعيش العدل في العراء وينام في الشوارع ومحطّات الباص فوصل إلى وضع اضطر فيه للبحث عن الطعام في النفايات، وهذه الظروف المأساوية التي يعيشها أجبرته على الاتصال بعناصر جنائية ليتسنّى له العيش.

ورغم أن المحكمة استجابت مرتين لطلب محامي العدل باستبدال الحبس بالإقامة الجبرية في منزل أحد المواطنين العرب من فلسطينيي الـ"48" إلا أن أحد منهم لم يقبل بذلك.

ويتضح من لائحة الاتهام المقدمة أن العدل اضطر للبحث عن طعامه في مجمّعات القمامة وفي أعمال السرقة والاحتيال بعد أن استخدمته المخابرات الإسرائيلية ومن ثمّ استغنت عن خدماته وأوقفت راتبه قبل نحو العامين. وكان العدل قضى مدة ستة أعوام في السجون عميلاً للمخابرات الإسرائيلية حيث تطوّع وبمحض إرادته لاستدراج المعتقلين الفلسطينيين وتسجيل اعترافاتهم وأشارت لائحة الاتهام إلى أن الطيّار تورّط أكثر من مرة في مخالفاتٍ أمنيةٍ خلال السنوات الماضية، وهذا ما دفع المحكمة للاستجابة لطلب النيابة بإصدار أمر منع نشر عن ملابسات هذه المخالفات سابقا
 
التعديل الأخير:
" فتش عن المرأة " الموضوع وراءه إمرأة يا إخوان .. والقصة طويلة ، سأحكيها لكم قبل النوم :smile: :rolleyes:.

38430505gi5.jpg

20405hg1.jpg
 
نهـــــــــــاية خـــــــائن كان فيها امرأه او مـال . فهذه هي نهايتـه
 
تصدق يا انور اني اول مرة اسمع انوا في امرأة ورى الموضوع ياليت توضح لي

الطيار السوري وقع في عشق أمرأة يهودية وقبلت منه الزواج بشرط محدد ، وهو أن يحظر لإسرائيل بنفسه وبطائرته الميغ ، حيث أفهمته أن الحكومة الإسرائيلية ستوفر لهم المسكن والعمل المناسب ويعيشا في سعادة ما بعدها سعادة ، وبعد أن تم الإتفاق وتحديد الممر الذي سيسلكه الطيار واليوم الموعود ، قام الطيار بعملية الهروب ، وعند دخوله الأجواء الإسرائيلية رافقته المقاتلات الإسرائيلية حتى الهبوط في أحد مطاراتها ، وهناك تفاجاء بأن عشيقته هي عضو - وبرتبه كبيره - في المخابرات الإسرائيلية ، وأنها كانت الطعم التي تم إصطياده به . ولم يقدم الإسرائيليون للطيار سوى اللجوء الآمن ، بمعنى لا زوجة ولا سكن ولا عمل ...
 
المصيبة ان نتائج هكذا افعال لا تتوقف فقط على حاصر و مستقبل الدولة ( وهو كافي لاعاده التفكير الف مرة ) ....., بل حتي على علاقاتها بحلفائها القدامي و المحتملين و مزودينها بالسلاح !!
 
الطيار السوري وقع في عشق أمرأة يهودية وقبلت منه الزواج بشرط محدد ، وهو أن يحظر لإسرائيل بنفسه وبطائرته الميغ ، حيث أفهمته أن الحكومة الإسرائيلية ستوفر لهم المسكن والعمل المناسب ويعيشا في سعادة ما بعدها سعادة ، وبعد أن تم الإتفاق وتحديد الممر الذي سيسلكه الطيار واليوم الموعود ، قام الطيار بعملية الهروب ، وعند دخوله الأجواء الإسرائيلية رافقته المقاتلات الإسرائيلية حتى الهبوط في أحد مطاراتها ، وهناك تفاجاء بأن عشيقته هي عضو - وبرتبه كبيره - في المخابرات الإسرائيلية ، وأنها كانت الطعم التي تم إصطياده به . ولم يقدم الإسرائيليون للطيار سوى اللجوء الآمن ، بمعنى لا زوجة ولا سكن ولا عمل ...
قل ايش قال نار العشق
الله يأخذه ويأخذها معه
من قلة بناتهم
يعطيك العافية انور
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

الطيار السوري الهارب وحكاية جديرة بالتأمل
التاريخ: السبت 30 نيسان/أبريل 2005
الموضوع: إنتفاضة ، الكيان الغاصب ، تهويد


بقلم: عدلي صادق
المركز الفلسطيني للإعلام

حاول مكتب أرييل شارون، تكذيب الخبر، الذي أفاد بأن الجاسوس الذي هرب من سورية إلى "إسرائيل"، بطائرته من طراز ميغ 23 في العام 1989 ليس هو الشخص الذي قال التلفزيون الرسمي الإسرائيلي، بأن الموساد رمته كالكلب في الشارع، وأنه كان يعتاش على السطو، وعلى السرقة من محلات البقالة، وربما من حظائر الدجاج، قبل أن يدخل السجن!
فعندما زعم مكتب شارون، بأن حديث التلفزيون الحكومي، يتعلق بشخص سوري آخر؛ ردت محامية الطيار الجاسوس، عبر إذاعة الجيش، بأن بيان ديوان شارون، عارٍ عن الصحة، ويمثل محاولة بائسة، للتستر على الفضيحة، التي تفجرت. وتقول مصادر إسرائيلية أخرى، بأن المخابرات، توقفت منذ ثلاث سنوات، عن دفع الراتب الشهري، لجاسوس سلمها طائرة مقاتلة قاذفة، حديثة في وقتها، يبلغ ثمنها المدفوع للاتحاد السوفييتي السابق، نحو سبعة ملايين دولار (مع المراعاة) فضلاً عن أسرارها التقنية، وبخلاف المكاسب المعنوية الإسرائيلية التي ترتبت علي خيانة الخائن!
ديوان شارون، حاول لملمة الفضيحة، لأن ما يحدث مع جاسوس يسلم طائرة ثمينة، ويضع نفسه في الخدمة، لمساعدة العدو، ضد بلاده وأمته، يمكن أن ينعكس سلباً على قدرة الموساد على استقطاب حُثالات أخرى، لن يكون بمقدورها سوى تسليم ....، وربما بعض جيرانها وبنادقهم!
فعندما يوقف الصرف على الهارب إلى "إسرائيل، بطائرته الحديثة، وبأسرار وحدته العسكرية الجوية، في واقعة هزت بلاده، وأضعفت معنويات قواتها المسلحة، لا سيما سلاحها الجوي، وأنعشت "إسرائيل" والموساد وهزّت موسكو، في خواتيم الحرب الباردة؛ فيضطر إلى الصياعة في الشوارع، للسطو على المحال التجارية؛ فما الذي يمكن أن يتعرض له عميل غير ذي قيمة، أو ناشط تطبيعي، أو مسؤول حكومي يظن بأن الطريق إلى الرسوخ والطمأنينة في الحكم، وإلى قلب واشنطن، يمر عبر تل أبيب؟! فعندما تستكثر المخابرات الإسرائيلية، الراتب على طيار خان وطنه، وأهدى سلاحه الثمين، للعدو، معنى ذلك أنها تحتقره ولا تراه جديراً بالحياة الرغيدة (بالمعيار المادي لا المعنوي) فما الذي يمكن أن يكون عليه حال قصاصي الأثر، ولابسي الأكياس في الرؤوس، من الوشاة، وغيرهم من المندسين؟!
وعلى المستوى السياسي الإقليمي، إن كان هذا هو مآل ضابط عربي، انضم بسلاحه إليهم، ما الذي ينتظره تطبيعيون وساهرون عرب، على أمن الدولة العبرية، دون أن يبدو على هذه الدولة، أنها تحترمهم أو تحفظ ماء وجوههم أمام شعوبهم؟!


هل تصلح حكاية الطيار السوري، وما آلت إليه أحواله، لكي يتأملها الحاكمون العرب، الذين يخطبون ود الدولة العبرية، ويرجون خيراً من العلاقات مع تل أبيب. فربما تكون الحكاية المنشورة، أقرب إلى الفهم، وأقل تعقيداً، من روايات تاريخية، عن نُخب عربية حاكمة، ساعدت "إسرائيل" على إنجاز وجودها وترسيخه، ثم استفادت الدولة اليهودية، من مطلب السرية ومن ضرورة التكتم على الخدمات العربية، لكي تتنكر لأدوار الذين ساعدوها من العرب، بل والذين لولا خدماتهم لما ظلت دولة "إسرائيل" قائمة. ففي الهدنة الأولى في حرب فلسطين، أعطيت الفرصة للدولة العبرية لأن تبقى، على الرغم من أن مذكرات كل القادة العسكريين اليهود، أفادت بأنه لولا منح العرب لهم الهدنة، لما ظلت دولة "إسرائيل"، ذلك لأن العنصر العربي المقاتل، الذي تجاوز بمآثره وبتضحياته، استراتيجيات حكامه، وأوشك على الإجهاز على المشروع الصهيوني، لولا الهدنة العربية المقصودة!
بعد سنوات طويلة، وبعد استكمال الخدمات الرسمية العربية، للدولة العبرية، بإقامة الصلح وبالتطبيع، فيما الشعب العربي الفلسطيني، يتعرض للقتل، ويتعرض ما تبقى من أراضيه للانتهاب، لم تفكر الأوساط العنصرية الحاكمة في الدولة العبرية، في مجرد حفظ ماء وجه الحاكمين العرب، أمام شعوبهم، على مستوى أتفه القضايا، بل تصرفوا وكأنهم من ذوي الأفضال على الحاكمين العرب، وكأنهم دائنون لهم بثمن وجودهم في كراسي الحكم!
لقد جاء نفي مكتب شارون، لحكاية الطيار السوري، لكي يعترض طريق الأجوبة، من خلال نفي الواقعة وشطب ضرورة الأسئلة. فالحكاية تبعث برسائل سوداء، إلى كل العملاء، وإلى كل الأنظمة التي تنفتح شهيتها إلى العلاقة مع تل أبيب، قبل أن يكون هناك مجرد نقاش جدي، حول استئناف مفاوضات التسوية على أسس منطقية. فالواقعة المتعلقة بالطيار الخائن، هي فضيحة ذات مغزى، تكشف عن حقيقة المصير الذي يلقاه من ينحاز إلى الضبع، أو من يدافع عن الضبع أو من يثق فيه!
ومن بين الأمور اللافتة في واقعة وقف الراتب، عن الطيار السوري الجاسوس، هو شُح المخابرات الإسرائيلية، التي تمتلك إمكانيات هائلة، وبخلها حتى على أعز الجواسيس. إنه المعادل الموضوعي، للشح السياسي الإسرائيلي، على الحاكمين العرب. فالأمر يقتضي التأمل فعلاً، والنفاذ إلى أبعد من معاني الاحتقار الإسرائيلي الأكيد لهؤلاء، الذين اشتروا العدو، بدينهم، وبدنياهم، وبآخرتهم، وبشرفهم، وبأمن وطنهم وشعبهم .


المصدر

logo.gif



ولكن السؤال هنا هل كان الطيار السوري اول او اخر عميل عربي للموساد
 
وبعد هذا كله فعلا الروس لهم حق في عدم منحنا الجديد من السلاح
 
فتكونولوجياتهم تذهب لليهود و الاعداء بسبب العشق. ههههههه

لكن كيف تعرف عليها ذلك التيار ليقع في حبها.
ثم هل يخون بلده و يسلم سلاحا الذي يعتبر رمز الجهاد بل البنادق كانت تتوارث من جيل لجيل اخر من اجل يهودية!!!!!!!
 
لماذا

لماذا الخيانة في أوساط العرب منتشرة في العراق منير روفا والجواسيس في مصر والطيار السوري وجيش لحد في جنوب لبنان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لم نسمع في يوم من الايام أن اسرائيلياً قام بالهرب إلى مصر أو سوريا بطائرتة F-15أو 16 بالرغم من وجود دافع لدية مثل عذاب الضمير من قصف المدنيين في لبنان وغزة مثلاً
أرجو من الأخوان أن يبحثوا في الموضوع بجدية وهل للتربية منذ الصغر دور في ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:mad::
 
لماذا الخيانة في أوساط العرب منتشرة في العراق منير روفا والجواسيس في مصر والطيار السوري وجيش لحد في جنوب لبنان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لم نسمع في يوم من الايام أن اسرائيلياً قام بالهرب إلى مصر أو سوريا بطائرتة F-15أو 16 بالرغم من وجود دافع لدية مثل عذاب الضمير من قصف المدنيين في لبنان وغزة مثلاً
أرجو من الأخوان أن يبحثوا في الموضوع بجدية وهل للتربية منذ الصغر دور في ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:mad::

عذاب ضمير مين يا استاذ
هما دول عندهم ضمير من اصله ؟؟؟؟؟؟ :hissyfit::
 
حسب ما قرأت في الصحف .
ان الطيار السوري الخائن الذي هرب بطائرته .
الى اسرائيل يعيش في الشوارع وعليه قضايا جنائيه كثيره .
من خان بلده وامته فقد كل شيء .
خسر دنياه واخرته لم يبقى لديه شيء يخسره .
 
عودة
أعلى