الى اين يقود اوباما القوات الامريكية ؟

GSN 

سبحان الخالق العظيم
صقور الدفاع
إنضم
23 سبتمبر 2011
المشاركات
24,802
التفاعل
90,852 477 3
الدولة
Saudi Arabia
نوفمبر/ بثت الاذاعة المركزية الصينية اونلاين تحليلا عسكريا تحت عنوان //الى اين يقود اوباما القوات الامريكية؟ // وفيما يلى موجزه:
فاز اوباما بالانتخابات الرئاسية الامريكية، اى سياسة دفاعية يروج لها بعد تولى منصبه الرئاسى ؟ وذلك يلفت انظار العالم.
القوات المسلحة الامريكية ذات ثقل فى الانتخابات الرئاسية الامريكية، بصفتها مجموعة يصل عدد افرادها الى 1.4 مليون فرد ولها حق التصويت، ومع وجود عائلة خاصة لكل فرد من افراد القوات الامريكية، يقرر المحاربون العاديون من سيصبح صاحبا للبيت الابيض الى حد معين. لذا فطرح اوباما موقفه العسكرى الخاص خلال فترة الانتخابات، منتظرا لان يلقى اقبالا من المحاربين العاديين الامريكيين. ويمكن ان نراقب من خلالها الشكل الاولى لسياسة اوباما الدفاعية.
- النفقات الدفاعية الامريكية ستشهد نموا متواصلا
يؤيد اوباما زيادة رواتب الجنود، ولكنه يرى ان ذلك من الضرورى ان يتوازن مع التضخم المالى، ونسبة زيادة رواتبهم يجب ان تتكيف مع مستوى نسبة زيادة رواتب الموظفين فى المؤسسات الخاصة. // ارى ان ضمان حصول جميع الجنود الذين يعرضون حياتهم للخطر كل يوم على رواتبهم ورفاهيتهم ذات الكرامة هو اهم شىء.// يرى اوباما ايضا انه يجب على الحكومة الامريكية ان تعمل على نحو افضل فى مجال حل المصاعب الاقتصادية التى تواجهها عائلات الجنود.
بالنسبة الى ميزان النفقات العسكرية العالية التى تدفعها حكومة بوش بلا انقطاع، يرى اوباما انه يجب ان تبقى النفقات الدفاعية الوطنية عند مستواها الحالى، ويتم تعديلها مع التضخم المالى. كما اقترح اوباما ايضا القيام بالتقدير الشامل لنظام الاسلحة والقدرة العسكرية، واعادة تحديد القضايا الافضلية لتطوير الاسلحة، ووضع النقطة الرئيسية بهذا الخصوص فى نظام الاسلحة التى تستطيع ان تنفذ مهمات متعددة، والقيام بالمراجعة الدقيقة للمشاريع التطبيقية المحدودة.
كشف وكيل وزارة الدفاع الامريكية للشراء والتجهيزات للبنتاغون جون ينج عن ان حكومة اوباما القادمة ستواجه مشكلة تتعلق بقرار حول شراء وبحوث النظام السلاحى الهام بقيمة 125 مليار دولار امريكى. وذلك يتضمن المقاتلة اف -22، وطائرة الشحن سى -17، وطائرة التزويد بالوقود، ومروحية النجدة، وشراء النظام الاتصالى الجديد للاقمار الصناعية، بالاضافة الى تخفض حجم شراء المدمرة دى دى جى -1000 للقوات البحرية ام لا.
- انسحاب القوات الامريكية من العراق وزيادة عدد افراد القوات الامريكية فى افغانستان
تعهد اوباما اثناء خوض الانتخابات بانه سيسحب لواء الى لوائين من العراق شهريا بعد استشارة الاراء من الجنرالات الامريكيين اذا انتخب رئيسا امريكيا. ولكنه اشار ايضا الى عدم سحب القوات الامريكية كلها من العراق، وستبقى وحدات عسكرية قليلة هناك لابادة الارهابيين وتدريب القوات العراقية. اضافة الى ذلك، فى الوقت الذى ينخفض فيه عدد افراد القوات الامريكية فى العراق، يزيد عدد افراد القوات الامريكية فى افغانستان. // القرار بشن حرب العراق يشتت موارد حرب افغانستان، مما يجعلنا نواجه صعوبات اكبر للقبض وابادة بن لادن والمجرمين الذين شاركوا فى حادث / 11 سبتمبر/. // حسبما قال اوباما.
والان، تتحمل القوات الامريكية التى تتكون من القوات البرية والمشاة البحرية ضغوطا هائلة. اذ توجه المزيد من الوحدات العسكرية نحو ساحات القتال فى العراق وافغانستان لتنفذ مهام متناوبة. حذر كولين باول وزير الخارجية الامريكى السابق والرئيس السابق لهيئة الاركان المشتركة للقوات الامريكية قائلا ان القوات البرية الامريكية تصل الى حافة انهيارها قريبا. واجتذبت المسألة المتعلقة بالحالة الضيقة التى شهدتها القوات الامريكية انظار المسرح السياسى الامريكى، دعا اوباما الى توسيع حجم القوات البرية الامريكية. ووافق على الخطة التى طرحها البنتاغون حول زيادة عدد افراد القوات البرية الى 65 الفا لغاية عام 2013، وزيادة عدد افراد البحرية الامريكية الى 27 الفا.
- استراتيجية القوات الامريكية حول نقلها نحو الشرق لن تتغير
روجت حكومة بوش بقوة لنقل المركز الاستراتيجى العسكرى نحو الشرق خلال فترة ولايتها، وعدلت بجد واجتهاد القوات الامريكية المرابطة فى جمهورية كوريا واليابان، وعززت الترتيب العسكرى فى جزيرة قوام، وشغلت بجد واجتهاد قواعد عسكرية حصلت عليها فى دول اسيا الوسطى، يشتمل العمل الامريكى من هذا النوع على المفهوم العميق للحذر من الصين.
نرى من اقوال اوباما خلال فترة خوض الانتخابات انه لم يدل بكلمات حادة حول الصين. ولكنه زعم ايضا بان الصين ليست عدوا ولا صديق، بل خضم منافس، وذلك يعكس رأيه الجوهرى فى الصين. كما اولى اوباما بالغ الاهتمام لمسألة مضيق تايوان، حيث كان يتصل مرات وتكرارا الاشخاص الذين ارسلتهم سلطات تايوان، وقدم تهانيه الى ما ين جيو اثر توصلى وظيفته، وذلك يعكس مدى الاهتمام لاوباما هو نفسه حول مسألة مضيق تايوان.
الواقع انه خلال السنوات الاخيرة، هبت رياح// تهديد الصين// فى الولايات المتحدة وذلك له خلفية سياسية عميقة، ولن يتغير هذا الوضع بسبب تبديل الزعيم الامريكى. ويمكن ان يتوقع الا يتغير تطويق الصين عسكريا بعد تولى اوباما منصبه الرئاسى، وستواصل القوات الامريكية ما تعمله فى منطقة اسيا والباسفيك فى المستقبل. / صحيفة الشعب اليومية اونلاين/
 
رد: الى اين يقود اوباما القوات الامريكية ؟

فبراير 2010
أوباما أسوأ رئيس دخل البيت الأبيض بعد كارتر!
المصدر: الأهرام المسائى
بقلم: ممدوح فهمي




getsubpic.ashx

أوباما




بعد ثمان سنوات من روايته الاخيرة. جاء الكاتب الامريكي جميس ايلروي ليصدر روايته "امريكا. العالم السفلي". حيث يلقي فيها الضوء علي التاريخ الكامل للولايات المتحدة والذي يبدو متألقا ومضيئا.
وفي محاولة من مجلة باري ماتش لقراءة ما يدرو بين السطور في عقل الكاتب الامريكي. اجرت معه حوارا لا يتعلق فقط بالجوانب الثقافية ولكن بجوانب اخري سياسية. في بداية الحوار تحدث ايلروي عن سبب انتقاده للكاتب ايدجار هوفر وهل كان ذلك نوعا من الثأر لتهجمه علي الولايات المتحدة وقال ان هوفر في اول عملين له كان قويا وخطيرا وقادرا علي استثارة العالم. ولكنه يبدو انه بدأ يعاني بسبب السن واصبح اكثر حمقا. وانه عندما هاجمه ليس ليكشف ضعفه ولكن انحداره وتراجعه.
اضاف الكاتب الامريكي البالغ من العمر ستين عاما انه دائما مؤمن بمرحلة التغيير. ولكن لابد من التعامل مع كل مرحلة سنية بما يتفق معها. وبالنسبة لفترة السبعينيات من العمر فإنها لا تمثل قمة العطاء او الانحدار بل انها مثل غيرها.. وان مسيرته بكتاب عن صعود وفاة الرئيس الاسبق جون كينيدي وعنوانه "امريكا المصورة". ثم كان بعده كتاب امريكا خلال فترة الستينيات.
ويشير ايلروي إلي انه لم يركز في كتابه علي فضيحة ووترجيت لأن معظم الشخصيات المتورطة لم تكن موجودة وهو الأمر الذي لم يكن ليخدم عمله. كما انه لم يرغب في الابتعاد اكثر من عام 1972. ويرفض الكاتب الامريكي القول بإنه يركز علي الجانب السيء أو الاسود في بلاده ويقول ان هناك الكثير من المسئولين والقادة الضعفاء وان لديه واجب اجتماعي بأن يقول الحقيقة وان يكشف كل السلبيات في المجتمع وبالتالي فإن كتاب امريكا العالم السفلي هو اخلاقي بالدرجة الاولي.
وانتقلت المجلة الفرنسية للحديث عن رؤيته للرؤساء الامريكيين السابقين وايضا تصوره لهم في روايته وقال ان ريتشارد نيسكون له دور غريب للغاية فيها. وان رونالد ريجان لديه مساحة اكثر من مارتين لوثر كينج نفسه.
وقال ايلروي انه ركز علي سنوات تولي ريجان المسئولية لأنه معجب به. فقد كان وراء دمار الاتحاد السوفيتي السابق وانهيار سور برلين. وانه يعتبره واحد من اعظم رؤساء امريكا علي مدار التاريخ. وانه كان انسانا طيبا وبسيطا وكفئا للغاية.
وبالنسبة لرأيه في الرئيس الحالي باراك اوباما قال ايلروي انه أولا يعتبر بلاده اقل عنصرية من ذي قبل. وهذا لا يعني او اوباما رئيسا جيدا بل انه من وجهة نظره ضعيف وانه اسوأ رئيس جاء إلي البيت الأبيض منذ فترة جيمي كارتر.
وحول رؤيته للعنف المتزايد في المجتمع قال ايلروي انه شخصيا لا يفضل الذهاب إلي الاماكن السيئة المثيرة للعنف.. فهو لا يذهب إلي السينما او يقرأ رواية او جريدة ولا يشاهد التليفزيون بل ولا يملك هاتفا محمولا. فهو يحاول الابتعاد عن المجتمع الذي يثير ازعاجه.
ويشير الكاتب الامريكي إلي ان قصصه لها تأثيرها علي الجيل كله وانه سعيد للغاية بذلك. ولكنه لايقرأ قصص هذا الجيل وهذا دون التقليل منهم. وان محاولة البعض تحقيق نفس النجاح باستغلال نفس اسلوبه مثل دينيس ليهان لن يحدث وان الاخير لن يكون علي الاطلاق جيمس ايلروي. وان كتبه ستستمر مقروءه لمدة 400 عام. وقد حققت مبيعاته في فرنسا رقما كبيرا وأنه لا يهتم بمسألة المال الذي يمكن ان يجنيه من وراء ذلك لأنه سعيد كما هو حاليا.
 
رد: الى اين يقود اوباما القوات الامريكية ؟

حكام امريكا لا يتغيرون

وان اختلفت لون البشره والاساليب

اوباما استلم الرئاسه بعد ان اوقع جورج بوش في امريكا في مليون مأزق

وحاول اوباما انقاذ ما يمكن انقاذه
 
رد: الى اين يقود اوباما القوات الامريكية ؟

سياسه أمريكا تسير فى طريق واحد مهما تغيرت الوجوه
 
عودة
أعلى