لا الله الا الله محمد رسول الله كلمةسحرية ربطت الشعوب التي تقولها برباط من أسمى أنواع الروابط الأخوة في الله .
الشعب الليبي ليس عدونا
يحاول بعض السفهاء وبعض شياطين الانس
الترويج للفتنة والوقيعة بين الشعبين الشقيقين
والجارين الشعب الجزائري والشعب الليبي
يجب ان لا ننجر وراء دعاة الفتنة بين الشعبين الشقيقين
فالعلاقة بين الشعب الجزائري والشعب الليبي
اكبر من ان يفسدها حاكم او نظام او سياسي
فهي اكبر من هذه الصورة والتماثيل ..التي يعكف عليها البعض
لقد سمعنا وتتبعنا مواقف و تحركات هدفها الفتنة بين شعبين شقيقين جارين تجمعهم علاقات دينية ولغوية ودموية ونسبية وتاريخية
المستقبل لنا. نحن نتكلم عن المعتدلين العاقلين الذين لا يغضبون الا في سبيل الله ولا يصفحون الا من أجله
سيأتي البعض ويقول أنتم المخطؤون ثم يأتي شخص من الجهة الأخرى ويقول نفس الأمر وتبدأ الاتهامات المتبادلة لذا من تكلم فاليقل خيرا أو ليسكت
الفتنة نائمة لعن الله من أوقدها
دعونا نتوجه نحو أعدائنا الحقيقيين ونترك المناوشات الجانبية التي تأخذ الكثير من المال والجهد والوقت
زدعونا من تعصب الجاهلية الأولى ونتصف بأخلاق الاسلام
رب نافعة ضارة وندعو لأخواننا المسلمين أن يهديهم الله لما فيه صلاح لنا ولأمتنا المجروحة والتي تنزف كل يوم ونبدأ بهذه الدعوة لأنفسنا
الشعب الليبي ليس عدونا
يحاول بعض السفهاء وبعض شياطين الانس
الترويج للفتنة والوقيعة بين الشعبين الشقيقين
والجارين الشعب الجزائري والشعب الليبي
يجب ان لا ننجر وراء دعاة الفتنة بين الشعبين الشقيقين
فالعلاقة بين الشعب الجزائري والشعب الليبي
اكبر من ان يفسدها حاكم او نظام او سياسي
فهي اكبر من هذه الصورة والتماثيل ..التي يعكف عليها البعض
لقد سمعنا وتتبعنا مواقف و تحركات هدفها الفتنة بين شعبين شقيقين جارين تجمعهم علاقات دينية ولغوية ودموية ونسبية وتاريخية
المستقبل لنا. نحن نتكلم عن المعتدلين العاقلين الذين لا يغضبون الا في سبيل الله ولا يصفحون الا من أجله
سيأتي البعض ويقول أنتم المخطؤون ثم يأتي شخص من الجهة الأخرى ويقول نفس الأمر وتبدأ الاتهامات المتبادلة لذا من تكلم فاليقل خيرا أو ليسكت
الفتنة نائمة لعن الله من أوقدها
دعونا نتوجه نحو أعدائنا الحقيقيين ونترك المناوشات الجانبية التي تأخذ الكثير من المال والجهد والوقت
زدعونا من تعصب الجاهلية الأولى ونتصف بأخلاق الاسلام
رب نافعة ضارة وندعو لأخواننا المسلمين أن يهديهم الله لما فيه صلاح لنا ولأمتنا المجروحة والتي تنزف كل يوم ونبدأ بهذه الدعوة لأنفسنا