التكالب على الجزائر ......... الجزء الثاني .
و مقاتلو"الانتقالي" يتوعدون بنقل المعارك المسلحة إلى الجزائر ....
[youtube]SvYhDbQ25yg[/youtube]
جرذان و كلاب فرنسا
:ANSmile04[1]:
تموين فرنسي مغربي لبلمختار لاقتناء أسلحة من ليبيا
كشف أحد عناصر الجماعة الإرهابية التي يترأسها مختار بلمختار المدعو ''خالد أبو العباس''، أن جماعة هذا الأخير التي تقبع رفقة جماعة الإرهابي ''ب. م'' المكنى ''لمين'' داخل الأراضي المالية في منطقة تسمى ''تاغرغار''، تلقت ثلاثة عروض تمويلية مغرية خلال الأشهر القليلة الماضية عقب اندلاع الأحداث في ليبيا، من طرف جهات فرنسية، مغربية وليبية، حيث أكد أن بلمختار شخصيا والمكنى لمين أطلعوه على هذه العروض.
قال المسمى ''ن. م. ح'' الذي يتم التحقيق معه رفقة خمسة من رفقائه في جماعة خالد أبو العباس والإرهابي لمين، أن بلمختار ولمين اجتمعا به وأخبراه بالعروض التي تقدمت بها كل من السلطات المغربية والفرنسية والجهة الليبية، التي لم يكشفا عن هوية هذه الجهة، بالنظر إلى وجود قوتين في ليبيا خلال تلك الفترة على غرار المجلس الإنتقالي الذي بدأت تقوى شوكته حينها،و نظام القذافي الذي كان لا يزال يتحكم في زمام الأمور.
وأضاف ذات المتهم أنه التقى شخصيا بهؤلاء القادة بداية شهر جانفي الماضي، تاريخ بداية العمل معهم، بعد تطليقه للعمل المسلح قبل مدة ثم قرر العودة، حيث قال إنه كان يحضر اجتماعاتهم التي كانت تركز على الجانب المالي، والإختطافات إلى جانب خطط الحصول على الأسلحة والمتفجرات التي كانوا يعتبرونها من الصفقات المهمة، فضلا عن التعامل مع عصابات تهريب السجائر خاصة عند التفكير في عبور الحدود.
وقال ذات المتهم إن بلمختار أعطى تعليمات إلى عناصره من أجل الإجتهاد في اختطاف أكبر قدر ممكن من العمال الأجانب على مستوى الشركات البترولية بالصحراء، وذلك بغرض المطالبة بالفدية من دولهم والضغط على السلطات الجزائرية بغية إطلاق سراح المساجين من الجماعات المسلحة، القابعين بسجن سركاجي على غرار ''عبد الرزاق البارا'' أمير المنطقة الصحراوية سابقا.
وكشف بقية المتهمين أثناء التحقيق معهم، أن جماعة بلمختار انضم إليها عدد من العناصر الإرهابية ذوي جنسيات مختلفة على غرار التونسيين والموريتانيين وكذا ماليين و''الترڤيين''، مشيرا إلى أن أغلب عناصر هذا الأخير لم تكن تحمل جنسيات جزائرية، ويغيرون مقراتهم ما بين منطقتي ''الخليل'' و''تاغرغار'' بدولة مالي، مشيرا إلى أن العديد منهم التحقوا بالمجموعة خلال الأشهر الستة الأخيرة عقب البيان الذي خرج به أمير التنظيم عبد المالك دروكدال.
وأشار ذات المتحدث إلى أن بلمختار والإرهابي ''لمين'' لم يكشفا له عن حجم العروض المادية التي تقدمت بها فرنسا، المغرب وليبيا للجماعة إلا أن الجماعة باشرت مؤخرا في اتصالات من أجل إبرام صفقات سلاح داخل ليبيا، حيث إنها وضعت أجندة دموية تسعى لتنفيذها عقب إنهاء هذه الصفقات وذلك داخل التراب الجزائري، بالتعاون مع مهربي السجائر الذين يعبرون الحدود المالية الجزائرية على متن سيارات رباعية الدفع من خلال طرق وعرة لا يعرفها إلا رجال العصابات.
http://www.ennaharonline.com/ar/ter...مغربي-لبلمختار-لاقتناء-أسلحة-من-ليبيا.html
و مقاتلو"الانتقالي" يتوعدون بنقل المعارك المسلحة إلى الجزائر ....
جماعات مسلحة تستولي على الأسلحة بسرت وتخزنها في أماكن سرية
اجتمع عدد من قادة كتائب الثوار والمجلس الوطني الانتقالي بعد نهاية معركة "سرت" التي أعدم فيها القائد الليبي العقيد معمر القذافي ونجله المعتصم وكذا وزير دفاعه أبو بكر يونس، أين توعدوا بالتصعيد والعمل على نقل المعركة إلى الجزائر بحجة دعمها لنظام معمر القذافي.
وحسب ما توصلت إليه "الشروق" من معلومات، فإن المجتمعين تداولوا قضية مساعدة "حركة ثورية" على حد تعبيرهم في الأراضي الجزائرية، كما طرحوا مساعدة جماعة مسلحة ضد النظام الجزائري بمدها بالأسلحة بمختلف أنواعها الخفيفة والثقيلة التي تحصل عليها مقاتلو المجلس الانتقالي من مخازن الكتائب الأمنية التابعة للعقيد معمر القذافي، إضافة إلى نقل الخبرات العسكرية التي اكتسبها الثوار خلال المعارك التي جرت وقائعها بينهم وبين أنصار القذافي، خاصة ما يعرف بحرب الشوارع والمدن التي أصبحوا خبراء فيها.
وبرر المسلحون الذين هددوا بنقل "المعركة" إلى الجزائر بموقف الحكومة الجزائرية من الثورة خلال اندلاعها حين التزمت الحياد، وساعدت بهذه الطريقة على إطالة فترة الحرب.
ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل إن الأمر تعدى ذلك إلى "تكفير" النظام الجزائري، و"تكفير" الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وهو ما صدر صراحة عن شيخ ملتح تم تقديمه على أساس أنه عميد المشايخ في سرت، وهو مفتاح أحمد العكروت من "كتيبة أبي بكر الصديق"، هذا الأخير أطلق عبارات تكفيرية، وأعرب عن استعدادهم لدعم ثورة مسلحة في الجزائر.
وتعهد مقاتلو المجلس الانتقالي بمد الجماعات المسلحة في الجزائر بالمال والسلاح والمقاتلين، عبر الحدود البرية التي تجمع بين البلدين، إلا أنهم لم يحددوا الجهة التي يمدونها بالسلاح، وهل هي مجموعات إرهابية على غرار تنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي".
وكان العديد من مقاتلي المجلس الانتقالي وثوار الكتائب بمختلف توجهاتها من سلفيين ومقاتلين عاديين، سعوا خلال نهاية كل معركة للبحث عن الأسلحة بنوعيها الثقيل والخفيف، لتخزينها فيما بعد في مخازن في الصحراء عن طريق ردمها، حيث لا تهتدي السلطات الجديدة إليها إذا أرادت جمعها بالقوة أو مغريات الأموال والمبالغ النقدية.
http://www.echoroukonline.com/ara/national/86360.html
[youtube]SvYhDbQ25yg[/youtube]
جرذان و كلاب فرنسا
:ANSmile04[1]: