قصة الطائرة المصرية التى سقطت فى قريتى ( حوين ) فى حرب أكتوبر المجيدة

إنضم
4 أبريل 2008
المشاركات
52
التفاعل
3 0 0
الإخوة الكرام أضع لكم الآن قصة طائرة حربية مصرية سقطت فى قرية والدى ايام حرب أكتوبر المجيدة وكاتب القصة هو عمى ( سامى عبد الرحمن شريف ) وهو من معاصرى أحداثها والقصة تستطيعوا أن تقولوا عليها قصة قصيرة ... ولكنها واقعية تماماً ورابط القصة لأنها مقسمة على ثلاث حلقات على مدونتى وحينما تكتمل سأضعها كاملة هنا فى نفس الموضوع إن شاء الله

http://ahmed-abdelrahman.blogspot.com/2008/05/blog-post_26.html
 
انا قرتها خلاص فى حوادث زى دى حصلت كتير فى الحرب وبعدها انا فاكر بس كنت لسه 5 سنين او اققل بس من بعد اكتوبر بكتيررررررر اوى يعنى بعدها بى 30 سنة كدا كنت ساكن فى حته جمب مدينة النوبارية مطار عسكرى والطيارات كانت زى الحمام فوقينا على طول وعروض وحجات بطلع دخان والوان كل يوم حاجات من دى جه فى يوم وصوت على انفجر والناس كلها سمعته
وطلع انها الطيارين الاتنين نطوم منها بس هى وقعت عليهم ماتو يعنى لاما ملحقوش ينطو المهم ماتو
بس المنطقة دى كل يوم مناورات وتدريبات والله الطيارات مكنتش بطبل تقريبا اسمة مطار جنلكليس العسكرى مش عارف والله بس هو فى المنطقة دى الطيارات بتعمل استعراضات طول اليوم كل يوم وتدريبات
 
نتمنى منك اخي الكريم وضع سطور هذه الحادثة على هذه الصفحات ويكون المصدر هو مدونتك وليس العكس بارك الله فيك
 
أعتتذر عن عدم وضع القصة هنا فوالله انشغالى فقط هو ما يمنعنى .. اليوم باذن الله سأضع القصة هنا
 
شكرا يا مان على مجهودك و ياريت تنقلها فى المنتدى
 
مشكور على القصة وقد حدثت فى قريتى بالفعل حادثة شبيهة ولكنها لم تكن طائرة محترقة بل خزان وقود اضافى وقع ف ارض جدى ( عمدة القرية ) وهرول الية اهل البلد وطلب المأمور وناس من المديرية الامن وطبعا ابلغو ناس فى الجيش وما الى ذلك وجائت المعاينة وتبين ان الخزان مصرى لانة مكتوب علية باللغة الروسية وكان الناس يعتقدون فى بادىء الامر انها قنبلة وكانت وجوة الفلاحين تفطس من الضحك على حد قول ابى واخذ جدى الخزان الفاضى وتم تقطيعة ولا يزال قطع من هذا الخزان موجودة عندنا حتى الان وهة من نوع الصفيح لاقوووى جدا ومموة بثلاث الوان وهى بنى واصفر واخضر ولكنها باهتة فلا اعلم هلى هى كذلك ام تأثير الزمن .... قصتى واقعية رواها لى ابى وليست من درب الخيال والدليل المادى قد رأيتة وهى قطع من الخزان
 
عودة
أعلى