إسرائيل تبدأ إنشاء رصيف وخزانات لاستقبال الغاز المصدر لها من قطر
الأحد، 16 أكتوبر 2011 - 11:00
خط الغاز المصرى لإسرائيل
كشفت مصادر مطلعة عن اتجاه إسرئيلى لاستيراد الغاز المسال من دولة قطر، بعد أن خاطبت الحكومة القطرية عددا من الشركات الإسرائيلية لتزويدها بالغاز المسال بمدد غير محدود وبأسعار مخفضة بعد توقف إمدادات مصر من الغاز الطبيعى عقب تفجير خط الغاز الموصل إليها.
وقالت المصادر إن إسرئيل تقوم حاليا بإنشاء رصيف لاستقبال ناقلات الغاز المسال القادم من قطر، بعد توقف إمدادات الغاز المصرى، حيث تقوم بإنشاء عدد من الخزانات بسعات كبيرة تستوعب كميات كبيرة من الغاز.
وقد شهد إنتاج الغاز المسال فى قطر نمو كبيرا خلال الفترة الماضية نتيجة التوسع فى إنتاج الغاز الطبيعى المسال، كما تستهدف قطر تطوير مشاريع الغاز الطبيعى المسال، حيث يعد أحد العوامل المؤثرة على معدل إنتاج غاز البترول المسال فى قطر.
ويصل إجمالى إنتاج قطر من الغاز المسال إلى 10 ملايين طن، ومتوقع زيادته إلى 12 مليون طن بحلول عام 2015.
ويصل حجم الخسائر اليومية التى تتكبدها إسرائيل يوميا جراء توقف الغاز المصرى إلى نحو 6 ملايين يشكل يوميا نتيجة استخدام الفحم والسولار والمازوت كبديل عن الغاز المصرى فى فترة الانقطاع كى تقوم شركة الكهرباء بمهامها.
الأحد، 16 أكتوبر 2011 - 11:00
كشفت مصادر مطلعة عن اتجاه إسرئيلى لاستيراد الغاز المسال من دولة قطر، بعد أن خاطبت الحكومة القطرية عددا من الشركات الإسرائيلية لتزويدها بالغاز المسال بمدد غير محدود وبأسعار مخفضة بعد توقف إمدادات مصر من الغاز الطبيعى عقب تفجير خط الغاز الموصل إليها.
وقالت المصادر إن إسرئيل تقوم حاليا بإنشاء رصيف لاستقبال ناقلات الغاز المسال القادم من قطر، بعد توقف إمدادات الغاز المصرى، حيث تقوم بإنشاء عدد من الخزانات بسعات كبيرة تستوعب كميات كبيرة من الغاز.
وقد شهد إنتاج الغاز المسال فى قطر نمو كبيرا خلال الفترة الماضية نتيجة التوسع فى إنتاج الغاز الطبيعى المسال، كما تستهدف قطر تطوير مشاريع الغاز الطبيعى المسال، حيث يعد أحد العوامل المؤثرة على معدل إنتاج غاز البترول المسال فى قطر.
ويصل إجمالى إنتاج قطر من الغاز المسال إلى 10 ملايين طن، ومتوقع زيادته إلى 12 مليون طن بحلول عام 2015.
ويصل حجم الخسائر اليومية التى تتكبدها إسرائيل يوميا جراء توقف الغاز المصرى إلى نحو 6 ملايين يشكل يوميا نتيجة استخدام الفحم والسولار والمازوت كبديل عن الغاز المصرى فى فترة الانقطاع كى تقوم شركة الكهرباء بمهامها.