http://www.defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1316440775-sdarabia000.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff
افتتحت جامعة خليفة بالتعاون مع شركة كاسيديان وشركة أميراج سيستمز، "مركز التميز للعمليات عبر الإنترنت" ، الذي يتخذ من حرم جامعة خليفة في أبوظبي مقراً له. وسيساهم المركز الجديد في تعزيز القدرة البحثية في مجال الأمن الالكتروني بما في ذلك أمن الشبكات، أمن الهواتف المتحركة والتشفير وعمليات الكشف الجنائي والأجهزة المدمجة ومنظومات التحكم الصناعية الحديثة.
ويأتي افتتاح "مركز التميز للعمليات عبر الإنترنت" عقب اتفاقية التعاون التي تم توقيعها في العام 2010، حيث التزمت بموجبها شركتا كاسيديان وأميراج سيستمز بتزويد جامعة خليفة بكل المصادر والمعدات المطلوبة لإنشاء هذا المركز، الذي سيشجع ويدعم بدوره تطوير الملكية الفكرية في مجالات تكنولوجيا الإنترنت في جامعة خليفة. وسيساهم المركز في تعزيز القدرة البحثية في مجال الأمن الالكتروني بما في ذلك أمن الشبكات، أمن الهواتف المتحركة والتشفير وعمليات الكشف الجنائي والأجهزة المدمجة ومنظومات التحكم الصناعية الحديثة (سكادا).
وفي هذه المناسبة، علق الدكتور تود لارسن، رئيس جامعة خليفة: "يأتي افتتاح مركز التميز للعمليات عبر الإنترنت تماشياً مع هدف جامعة خليفة الاستراتيجي وهو بناء الكفاءات القادرة على دعم رؤية أبوظبي 2030 لبناء اقتصاد معرفي، والذي ينعكس أيضاً على البرامج الأكاديمية والمبادرات البحثية التي تطرحها الجامعة من أجل تحقيق هذا الهدف الاستراتيجي"
وأضاف: "من البرامج التي تطرحها الجامعة في الوقت الحاضر هو الماجستير في الهندسة النووية والماجستير في الأمن الدولي والمدني والماجستير في أمن المعلومات، بالإضافة إلى مركز بحث وتطوير أشباه الموصلات ومركز إبداع اتصالات-بريتيش تيليكوم ومركز البحوث والإبداع في هندسة الطيران هي أحد الأمثلة القليلة للمجالات المتوقع أن تستفيد من وجود هذا المركز في الجامعة."
ومن جهته قال السيد جاي ميجوير، نائب رئيس "كاسيديان" لأمن العمليات عبر الإنترنت: "يؤكد المركز الثاني على التزام ’كاسيديان‘ مع جميع إمكانياتها الاختصاصية المهمة على المساهمة في تطوير نشاط أمن عمليات الإنترنت في دولة الإمارات، ونحن كمزود رئيسي لحلول أمن العمليات عبر الإنترنت للحكومات في أوروبا، نحن سعداء بأننا نستمر في العمل مع جامعة خليفة في هذا المشروع من خلال جلب الأفضل في مجال الأمن المعلوماتي للطلبة. وتحتاج أي دولة تستخدم أنظمة الاتصالات الرقمية إلى أن يكون لديها بنية تحتية أمنية قوية مدعومة ببحوث أكاديمية عالية المستوى. وسيقوم هذا المركز بتقديم هذا الدعم اللازم لأي اقتصاد متقدم، وهو مصمم لمنح الملكية الفكرية في دولة الإمارات عبر النقل المعرفي الفعال للدولة والمشاركة مع المجتمع الدولي بشكل عام."
وبدوره قال السيد عبد العزيز الخيلي، المدير التنفيذي لشركة "أميراج سيستمز": "يعتبر المجال الواسع والإمكانيات التي يقدمها ’مركز التميز للعمليات عبر الإنترنت‘ في أبوظبي تكملة لما يتم تقديمه في المركز الأول الذي تم تأسيسه في شهر مايو الماضي. وتكشف هذه الشراكة الناجحة والمستمرة عن التزام مساهمي وشركاء كل من ’كاسيديان‘ و’أميراج‘ في مجال نقل المعلومات والتقنيات لدولة الإمارات، وتعتبر الخبرات الوطنية في هذه المواضيع الحساسة مهمة لضمان أمن وسرعة النمو في البنية التحتية المعلوماتية في الدولة، سواء أكانت على مستوى المشاريع الخاصة أو على المستوى الأمني والدفاعي الوطني. وسيعتبر الطلبة الذين يجتازون هذه المواد بنجاح من الموارد المهمة سواء لتطور الدولة أو لـ ’أميراج‘ على حد سواء، والذي يقع على عاتقهم تطوير الأنظمة الدفاعية والأمنية الحساسة للدولة، مع دعم كامل من ’كاسيديان‘" .
افتتحت جامعة خليفة بالتعاون مع شركة كاسيديان وشركة أميراج سيستمز، "مركز التميز للعمليات عبر الإنترنت" ، الذي يتخذ من حرم جامعة خليفة في أبوظبي مقراً له. وسيساهم المركز الجديد في تعزيز القدرة البحثية في مجال الأمن الالكتروني بما في ذلك أمن الشبكات، أمن الهواتف المتحركة والتشفير وعمليات الكشف الجنائي والأجهزة المدمجة ومنظومات التحكم الصناعية الحديثة.
ويأتي افتتاح "مركز التميز للعمليات عبر الإنترنت" عقب اتفاقية التعاون التي تم توقيعها في العام 2010، حيث التزمت بموجبها شركتا كاسيديان وأميراج سيستمز بتزويد جامعة خليفة بكل المصادر والمعدات المطلوبة لإنشاء هذا المركز، الذي سيشجع ويدعم بدوره تطوير الملكية الفكرية في مجالات تكنولوجيا الإنترنت في جامعة خليفة. وسيساهم المركز في تعزيز القدرة البحثية في مجال الأمن الالكتروني بما في ذلك أمن الشبكات، أمن الهواتف المتحركة والتشفير وعمليات الكشف الجنائي والأجهزة المدمجة ومنظومات التحكم الصناعية الحديثة (سكادا).
وفي هذه المناسبة، علق الدكتور تود لارسن، رئيس جامعة خليفة: "يأتي افتتاح مركز التميز للعمليات عبر الإنترنت تماشياً مع هدف جامعة خليفة الاستراتيجي وهو بناء الكفاءات القادرة على دعم رؤية أبوظبي 2030 لبناء اقتصاد معرفي، والذي ينعكس أيضاً على البرامج الأكاديمية والمبادرات البحثية التي تطرحها الجامعة من أجل تحقيق هذا الهدف الاستراتيجي"
وأضاف: "من البرامج التي تطرحها الجامعة في الوقت الحاضر هو الماجستير في الهندسة النووية والماجستير في الأمن الدولي والمدني والماجستير في أمن المعلومات، بالإضافة إلى مركز بحث وتطوير أشباه الموصلات ومركز إبداع اتصالات-بريتيش تيليكوم ومركز البحوث والإبداع في هندسة الطيران هي أحد الأمثلة القليلة للمجالات المتوقع أن تستفيد من وجود هذا المركز في الجامعة."
ومن جهته قال السيد جاي ميجوير، نائب رئيس "كاسيديان" لأمن العمليات عبر الإنترنت: "يؤكد المركز الثاني على التزام ’كاسيديان‘ مع جميع إمكانياتها الاختصاصية المهمة على المساهمة في تطوير نشاط أمن عمليات الإنترنت في دولة الإمارات، ونحن كمزود رئيسي لحلول أمن العمليات عبر الإنترنت للحكومات في أوروبا، نحن سعداء بأننا نستمر في العمل مع جامعة خليفة في هذا المشروع من خلال جلب الأفضل في مجال الأمن المعلوماتي للطلبة. وتحتاج أي دولة تستخدم أنظمة الاتصالات الرقمية إلى أن يكون لديها بنية تحتية أمنية قوية مدعومة ببحوث أكاديمية عالية المستوى. وسيقوم هذا المركز بتقديم هذا الدعم اللازم لأي اقتصاد متقدم، وهو مصمم لمنح الملكية الفكرية في دولة الإمارات عبر النقل المعرفي الفعال للدولة والمشاركة مع المجتمع الدولي بشكل عام."
وبدوره قال السيد عبد العزيز الخيلي، المدير التنفيذي لشركة "أميراج سيستمز": "يعتبر المجال الواسع والإمكانيات التي يقدمها ’مركز التميز للعمليات عبر الإنترنت‘ في أبوظبي تكملة لما يتم تقديمه في المركز الأول الذي تم تأسيسه في شهر مايو الماضي. وتكشف هذه الشراكة الناجحة والمستمرة عن التزام مساهمي وشركاء كل من ’كاسيديان‘ و’أميراج‘ في مجال نقل المعلومات والتقنيات لدولة الإمارات، وتعتبر الخبرات الوطنية في هذه المواضيع الحساسة مهمة لضمان أمن وسرعة النمو في البنية التحتية المعلوماتية في الدولة، سواء أكانت على مستوى المشاريع الخاصة أو على المستوى الأمني والدفاعي الوطني. وسيعتبر الطلبة الذين يجتازون هذه المواد بنجاح من الموارد المهمة سواء لتطور الدولة أو لـ ’أميراج‘ على حد سواء، والذي يقع على عاتقهم تطوير الأنظمة الدفاعية والأمنية الحساسة للدولة، مع دعم كامل من ’كاسيديان‘" .
http://www.defense-arab.comdefense-...ense-arab.com/preview_news.php?id=23867&cat=5