مصر الجيش من جمال لمبارك

إنضم
11 سبتمبر 2011
المشاركات
120
التفاعل
5 0 0
SIZE="6"]
بسم الله الرحمن الرحيم​
[/SIZE]

أرجو من الساده الأعضاء ان يتقبلو موضوعى بشئ من سعة الصدر, وان ينزع كل منهم عباءه العصبيه والقبليه

الكثيـــــر من الأعضاء هنا اشعر بأنهم على إستعداد للدفاع عن حكام خونه وذلك لان هؤلاء الخونه قد سلحو جيش بلدهم ببعض الأسلحه التى حتى وإن لم يكن هؤلاء الخونه على رأس الحكم لتسلحو بها ايضا,


سنبدأ أولا بمصــــــر :

الكثير هنا من الأعضاء مصريون وغير , يدعون بأن مبارك العميل له فضل فى قوة الجيش المصرى , وبأنه اهتم بالجيش وقواه,
أقول لهولاء الأعضاء بمبارك أو من غير مبارك سيكون الجيش المصرى كما نشهده اليوم أو ربما يكون أقوى , لا بل بالتأكيد كان ليصبح أقوى من دون مصر مبارك

وسؤال لكل من ينبهر بجيش مصر مبارك, أقول له هل التقدم الذى سار به الجيش المصرى من أول أيام مبارك إلى وقت خلعه كان بنفس الوتيره التى شهدها تقدم صناعتنا الحربيه قبله.

هذا الموضوع جمعته من كثير من المنتديات واسهامى فيه يكاد لا يذكر



مصر جمـــال عبد النـاصر
----------------------------------------------------
طائره التريب النفاثه القاهره200

الوصف

القاهرة 200، هي طائرة تدريب أساسي، يمكن استخدامها في مهمات الهجوم الأرضي والمساندة التكتيكية الخفيفة، وهي طائرة نفاثة ذات محركين. صنعت في مصر بترخيص في مصانع حلوان بترخيص من شركة هسپانو الاسپانية.

المواصفــــــات الفنيه

القوة الدافعة: محركان نفاثان من طراز (Turbomeca Marbore-2) بقوة قصوى لكل منهما تبلغ 400 كج–ضغط.
المقاييس:

الطول الكلي 8.93 متر.

فتحة الجناحان:10, 95 متر.

الارتفاع:2, 85 متر.

مساحة الجناحان:17, 40 متر مربع.

الأوزان والحمولات:

الوزن فارغة :1950 كج.

وزن الإقلاع النموذجي(تدريب) :2850 كج.

وزن الإقلاع الأقصى(مسلحة): 3450 كج.

حمولة الوقود الداخلية :700 كج(857 ليترا)

حمولة الوقود الخارجي: 400 كج(500 ليترا)

الحمولة الخارجية القصوى:600 كج.

الحمولة التسليحية القصوى :200 كج من القنابل والقذائف الصاروخية والرشاشات.

التسليح : رشاشا من عيار 7,62 ملم+مامجموعه 200 كج من الذخائر على 4 نقاط تعليق تشتمل على رشاشات من عيار 7,62 ملم , وقنابل زنة 50 كج و100 كج، وحاضنات صاروخية من عيار 68 ملم و82 ملم

القدرات الأدائية

‌أ-السرعات والتسلق والارتفاع:
السرعة القصوى (عال):650 كلم/ساعة(0,65 ماك).
السرعة القصوى (منخفض): 630 كلم/ساعة(0,49 ماك)
معدل التسلق: 15 متر/ثانية.
الارتفاع العملي: 12000متر.

ب‌- المدى والحمولات:
المدى ألعملياتي النموذجي(مسلحة): 250 كلم.
المدى العملي النموذجي(تدريب):600 كلم.
المدى العادية للرحلات: 1000كلم.
المدى الأقصى للرحلات: 1500 كلم.

نبذة تاريخية
بدئ في العام 1960م في المصنع (36-حربي) للطائرات في حلوان تجميع وإنتاج الطائرة (القاهرة-200) وهي طائرة نفاثة للتدريب المتقدم ذات محركين وهي من تصميم المهندس الألماني (ويلي مسرشميت) وأنتجت بترخيص من شركة (Hispano) الاسبانية . حلق أول نماذجها في أكتوبر عام 1962 وأنتج منها مامجموعه 90 طائرة عرف طرازها باسم (HA-200B) . كما بدئ خلال الفترة ذاتها بتجميع محركاتها من طراز (E-200) وأنتج من هذا المحرك , الذي زيدت قوة دفعه بمقدار 400 كج، أكثر من 180 محرك .ويعتبر أنتاج هذه الطائرة من مشاريع الإنتاج العسكري الناجحة حيث استمر استخدام هذه الطائرة في صفوف القوات الجوية المصرية حتى الثمانينيات.

اترككم مع صور القاهره 200:shiny01[1]:










_______________________________________________________________

الطائره المقاتله القاهره 300 أو حلوان 300

الوصف

حلوان 300 طائرة مقاتلة صنعت وطورت بجمهورية مصر العربية في فترة الستينات. المصمم الألماني ويلى مسريشميت، وشركة «هيسبانو أبياسيون»
قاموا بتصميمها في البداية كطائرة اعتراضية للقوات الجوية الأسبانية ولكن تم رفع الدعم عن المشروع وإلغائه ثم طلبت مصر تنفيذ المشروع وتقديم الدعم فحول المشروع لمصر. بنيت من الطائرة حلوان 300 ثلاثة نماذج أولية حتى ألغى المشروع عام 1969.
النموذج الأولى الأول نقل في عام 1991 إلى المتحف الألماني بمدينة ميونخ

حقـائق وأحداث
في بداية الستينيات بدأت مصر مشروع طموح لإنتاج وتطوير طائرة أسرع من الصوت بمساعدة إسبانية. وكان المهندس الألمانى المشهور ويلى مسريشميت المسئول عن المشروع. قام بتصميم طائرة خفيفة الوزن أسرع من الصوت وتمت تسميتها بـ"HA-300P". بعد إنهاء إسبانيا دعمها للمشروع عام 1960انتقل إلى مصر وتم دعوة خبير المحركات النفاثة فريدناند براندنر لتصميم محرك جديد للطائرة.تم توفير أماكن الاختبار والورش الخاصة بالطائرة والمحرك بقاعدة حلوان الجوية جنوب شرق القاهرة.


أختبر محرك من طراز بريستول أورفيوس من إنتاج شركة رولز رويس عليها، إلا أن مصر لم تقتنع بأدائه وقامت بتصنيع وإنتاج المحرك E3-300.

تم تجربة المحرك الجديد E-300 أول مرة في يوليو 1963 في حين أن النموذج التجريبى للطائرة HA-300 تم تجربته في 7 مارس 1964.

قامت الهند بالمساعدة في التمويل لتطوير المحرك E-300 وذلك لاستخدامه في مقاتلاتها HF-24 Marut وتم إرسال اثنان من الطيارين المصريين لكلية الطيران بالهند للاستعداد لقيادة الطائرة حلوان 300 ووفرت الهند طائرة من طراز Marut لتجربة محرك E-300.

بعد نكسة 1967 مارس السوفييت ضغط متواصل لإيقاف المشروع وإلا فلن يمد مصر بالسلاح في وقت كان فيه هو المورد الأوحد للسلاح إلى مصر وكذلك الوضع العسكري السئ لمصر في أثناء حرب عام 1967 والتي أدت إلى تدمير أجزاء كبيره من الجيش المصري ونتيجة للمشاكل المالية وتوافر عدد كبير من الطائرات الروسية التي تم تخفيض سعرها فقط وخصيصا لمصر لتدعيم موقف مصر في الحرب، إضطرت الحكومة المصرية إلى إلغاء المشروع في 1969 وذلك بعد إنتاج النموذج الثالث من المحرك E-300 وتجربته ونجاح الطائره وتوقفها عند حد الإنتاج الكمى لها.
كلف هذا المشروع الحكومة المصرية أكثر من 135 مليون جنية مصري وتم استخدام المحرك E-300 في المقاتلات الهندية HF-24 Marut.

لكن هل حقا الضغوط السوفيتيه هى من أوقفت المشروع؟؟؟ سنعرف لاحقا


المواصفات الفنية

باع الجناحين 6.1 متر
الطول الكلي 11.6 متر
الوزن الأقصى للإقلاع 6800 كجم
قوة دفع المحرك 4850 كجم


واترككم مع صور لتلك الجميله






















ولمزيد من الصور
http://www.flickr.com/photos/29006319@N03/sets/72157612677533575/




____________________________________________

الصواريخ المصريه


خبر فى جريده
".... بعد 57 عاما على إعلان قيام "الدولة"، سيمنح رئيس كيان الإرهاب "الإسرائيلي موشيه كاتساف" في أبريل " نيسان " 2005 مجموعة من الإرهابيين اليهود الذين يحملون الجنسية المصرية أوسمة البطولة والتمجيد لدورهم في التفجيرات التي نفذت في القاهرة والإسكندرية عام 1954 ضد مؤسسات عامة مصرية وأجنبية بتعليمات من جهاز االمخابرات "الإسرائيلي" بغرض زعزعة نظام ما بعد سقوط الملكية وقيام النظام الجمهوري الذي كان ما يزال طري العود أنذاك. والجدير ذكره، أن أجهزة الأمن المصرية "المخابرات " قد اعتقلت وقتها عدداً لا يستهان به من مواطنين اليهود بتهمة وضع عبوات ناسفة في مراكز ومؤسسات عامة مصرية، وثقافية أجنبية بأوامر من جهاز االمخابرات "الإسرائيلي"، حيث حكمت على الإرهابيين "موشيه مرزوق" و "شموئيل عيزر" بالإعدام شنقاً، وتم تنفيذ الحكم على ستة آخرين بالسجن والأشغال الشاقة حتى خمس عشرة عاما. وكان بين المعتقلين الرائد في جهاز الإستخبارات "ماكس بينت" الذي أقدم على الانتحار في السجن، إلا أن الباقين قد فروا وقتها ولم تنجح الأجهزة المصرية في الإمساك بهم. وفعلا لم يترك الإرهابيون إلا حتى تاريخ إطلاق سراح المعتقلين في صفقة تبادل أسرى حرب العام 1967 الذي جرى مع "إسرائيل..... ".

وكشفت مصادر صهيونية عن أن إسرائيل منعت مصر من تطوير صواريخ كان علماء ألمان يعكفون على تطويرها. وبحسب المصادر ذاتها فإن جهاز الأمن الخارجي في إسرائيل (الموساد) عمل على إعاقة تطوير هذه الصواريخ المصرية في سنوات الستينات من ضابط نازي.



القصـــــــــــــــــه
بدايه القصــــه


لاحظت إسرائيل بقلق وذعر، أخبار مشاريع مصر العسكرية خلال الستينيات فور إنتهاء حرب العدوان الثلاثى 1956 ... كان من أخطر تلك المشروعات ، مشروعين هامين ، استفادت مصر فيهما من خبرة بعض العلماء الألمان والنمساويين الذين كانوا يعملون فى خدمة ألمانيا النازية فى مجالى "الصواريخ والطائرات النفاثة المقاتلة" ...فقد أطلقت مصر في شهر يوليو عام 1962، أربعة صواريخ للتجارب أحدها مداه يتجاوز 175 ميلا وتستطيع الصواريخ الأخري الطيران لمسافة 350 ميلا وأعلن الرئيس جمال عبدالناصر أنه يستطيع تدمير أي هدف جنوبي بيروت مما أدي لاثارة الذعر في اسرائيل

لم يكن ذلك فقط ، بل تمكنت إسرائيل من التوصل الى معلومات تفيد أن مصر قد صممت ايضا طائرة نفاثة مقاتلة ، بالتعاون مع الخبراء الألمان والنمساويين ، وكان على رأس فريق التصميم أحد أساتذة الجامعة النمساويين ...

عمليات التخريب


طلب الموساد من فولفجانج لوتز تقريرا وافيا حول الصواريخ المصرية الجديدة.. وقام لوتز بالمهمة وسلم التقرير لايسير هاريل رئيس الموساد الذي سلمه بدوره لديفيد بن جوريون، وكتب لوتز في تقريره ان الرئيس عبدالناصر يسعي للحصول علي عدد كبير من الصواريخ يتيح له إطلاق وابل منها علي اسرائيل دفعة واحدة.


الطريقه

وفي مواجهة هذا الوضع، قررت أجهزة المخابرات الاسرائيلية تنفيذ عملية في مصر يطلق عليها اسم 'دامو كليس' وكان ذلك في سبتمبر .1962 وملخص هذه الخطة هو تدبير اغتيالات وتفجيرات ضد العلماء الألمان في مصر الذين كانوا يساعدون في عملية التصنيع العسكري المصرية ، ووفضلت إسرائيل على أن يوجهوا رسائل رسائل ملغومة الى العلماء الالمان في مصر وحددت الفترة بين أكتوبر " تشرين الثاني " 1962 و أبريل "آذار" 1963 للتخلص من هؤلاء الخبراء وإدخال الذعر فى نفس البقية من العلماء الألمان والنمساويين ، لأجبارهم على مغادرة مصر وبذلك يتم لأسرائيل التوصل الى إيقاف مشروعات مصر العسكرية .

ومن المعروف ، أن الاسرائيليون اول من لجأ الى استخدام الرسائل المفخخة الى بعض البريطانيين لاغتيال خصومهم فوجهوا رسائل ملغومة في 3/9/1947 مماثلة في لندن، انفجرت بهم..

وطبقا للمصادر الإسرائيلية فإنه في هذا الوقت بالذات ، قد أصبحت عمليات اغتيال الشخصيات مشروعا عسكريا متكاملا، لا يكون فيه اسم شخص واحد نبتت الحاجة إلى التخلص منه، ولكن قائمة طويلة عرفت باسم "البنك" توضع خطط اغتيالها والتجهيزات اللازمة لها حتى تصدر لجنة قرار شخص منها فتوضع الخطط موضع التنفيذ.

وهكذا تم ارسال خمسين خطاب تهديد لهؤلاء العلماء وبعد ذلك، بدأت شحنات الطرود الناسفة تنفجر ... ولكن ليس في العلماء الألمان.

فقد قتلت الرسائل الملغمة ، قتلت ستة علماء مصريين، وانفجرت احدى الرسائل الملغمة فى سكرتيرة رئيس فريق العلماء الألمان، وأصابتها بجروح في وجهها ويديها وأصيبت بالعمى الكلى ولم يصب الالمان يومذاك بأذى الرسائل الاسرائيلية الملغومة


الخبراء يغادرون مصر ، والمشــروع يتوقف


ووصلت رسالة الأرهاب الأسرائيلى" ارسال رسائل متفجرة " الى نفوس الخبراء الألمان والنمساويين فى مصر بشكل مباشر ، فسرعان ما انسحب الالمان خوفا على ارواحهم ، وتبعهم النمساويين ،بسبب مطاردة الموساد لهم وتهديد عائلاتهم واسرهم وقد لعب الجاسوس الاسرائيلى رافى ايتان دورا كبيرا فى ترحيل هؤلاء العلماء عن مصر

غادر جميع الخبراء الألمان والنمساويين مصر فى فترة قصيرة جدا ، مما سبب توقف المشاريع ... وعدم مواصلاتهم ..

وحدث ذلك كله فى أشد المراحل حساسية ... "المرحلة قبل النهائية .. أى " BASIC PRE-FINAL TESTS PHASE "

_________________

الصواريخ ... القاهر والظافر والعابر














يظن البعض خطأ على أن الرئيس جمال عبد الناصر كان هو صاحب قرار صناعه الصواريخ المصريه .... فالكثيرون لا يعرفون انه من ضمن قرارات رئيس الوزراء المصرى السيد مكرم عبيد بعد هزبمه 1948 لاعادة تسليح الجيش المصرى هو قرار صناعه الصواريخ المصريه .. حيث قامت الحكومه المصريه فى تلك الفترة بالتعاقد رسميا مع خبير الاسلحه الالمانى الدكتور ويليم فوس ليتولى رئاسه المشروع وتم التعاقد ايضا مع احدى الشركات الالمانيه المملوكه لشخص اسمه فولنر والذى قام بالتعاقد مع الكثيرين من العمال المهرة الالمان فى تلك الصناعه الوليدة ممن كان مشهود لهم بالكفاءة والولاء للنازيه المعاديه لليهود واليهوديه

قد بدأ العمل الفعلى فى تصميمات 3 صواريخ من طراز فيى 8 عام 1951 وتم عمل مشروع خطه لبناء 900 صاروخا مع نهايه عام 1970

إلا ان التجارب الاوليه لهذة الصواريخ عام 1952 لم تكن مقنعه لمكرم عبيد مما ادى الى وجود خلافات مع فولنر الذى عاد الى المانيا ومعه بعض عماله

وبعد قيام الثورة عام 1952 قام الرئيس محمد نجيب بتعيين ويليم فوس كمدير لمكتب التخطيط المركزى وكرئيس مستشارى وزير الحربيه

وقام بعدها فوس بالتعاقد مع الالمان الدكتور رولف انجل والدكتور ولفجانج بيتز والدكتور بول جوريك وهم من كبار خبراء الالكترونيات فى المانيا فى تلك الايام ....

وقد أثبتت التجارب التى جرت فى ذلك الوقت على النماذج الاوليه لتلك الصواريخ عن وجود بعض النجاحات ..... إلا ان تلك التجارب أثبتت حاجه جسم الصاروخ الى نوعيه معينه من حديد الصلب

(من اجل ذلك بدأت الحكومه المصريه فى التفاوض مع الحكومه الالمانيه من اجل انشاء مصنع الحديد والصلب بالتعاون مع شركه كروبس الالمانيه) KRUPPS

ادى توقف برنامج الصواريخ المصرى عام 1953 الى عودة بول جوريك وويليم فوس الى المانيا عام 1956 .

إلا انه وفور انتهاء معارك 1956 طلب الرئيس عبد الناصر من الاتحاد السوفيتى تزويد مصر ببعض بطاريات المدفعيه الصاروخيه التى يتراوح مداها بين 50 – 70 كم ... إلا ان الاتحاد السوفيتى رفض هذا الطلب المصرى بشدة

المصدر

—Joseph S. Bermudez, Jr., "Ballistic missile development in Egypt," Jane's Intelligence Review, October 1992, pp. 452-458.

تم وفى عام 1960 انشاء هيئه الطيران المصريه برئاسه محمد خليل الدين وتحت الاشراف المباشر لعبد الناصر وكان يخضع لتلك الهيئه :
- مصنع 333 الحربى (صخر) لصناعه الصواريخ برئاسه ايوجين سنجر
- مصنع قادر لصناعه اجهزة التحكم الصاروخيه
- مصنع 81 الحربى ( مصر الجديدة للصناعات الكيميائيه ) لصناعه وقود الصواريخ والرؤوس المتفجرة
- مصنع 270 الحربى (قها للصناعات الكيميائيه) ...
وتم بناء وحدة للتجارب على بعد 100 كم من القاهرة

وقد بلغ حجم العماله المصريه فى مصنع 333 الحربى (صخر) ايامها حوالى 1000 عامل وعالم مصرى يساعدهم 250 عالم وفنى المانى من خبراء شركه ومصانع ميسسار شميت بولوف بلوهم
Messerschmitt Bolkow Blohm ,
West German aerospace ( (MBB


المصدر

—"Overhead," MidEast Market, 13 November 1989;
"Israel's former master spy is taking his lumps quietly," 14 June 1987; in Lexis-Nexis, http://www.lexis-nexis.com

طبعا كان هناك نقص فى أجهزة التوجيه الدقيق "بالنسبة للصواريخ


إسرائيل تكشف السر عن العملية

كشف إسرائيل السر عن هذه العملية ، في حوار أجرته مع صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية ، أجرته مع رافي ايتان المسؤول في الموساد والذي قاد عدد من العمليات البالغة السرية والتي كان أبرزها إلقاء القبض على المسؤول النازي ادولف آيخمان وتفعيل الجاسوس الإسرائيلي في البنتاجون جونثان بولارد.

فأكد إيتان ".... أنه في العام 1962 فيما كان على رأس فريق عملاء الموساد يبحث عن آيخمان كانت مصر تطور صواريخ بواسطة علماء ألمان ما أثار خشية إسرائيل بسبب التهديد الذي تشكله مثل هذه الصواريخ عليها... " . وقال: " رئيس الموساد في حينه ايسار هرئيل بدأ بتنفيذ سلسلة محاولات لاغتيال عدد من هؤلاء العلماء الألمان تحت قيادة مسؤولين في الموساد هما يوسكا يوسف يريف ويتسحاق شمير، رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق ومحاولات الاغتيال بقيادة هرئيل فشلت وحتى أنها أدت إلى إلقاء القبض على عدد من عملاء الموساد الأمر الذي دفع القيادة الإسرائيلية إلى إرغام هرئيل على الاستقالة واستبداله بمائير عميت رئيسا للموساد". وبحسب أيتان فقد أوقف الموساد عمليات المحاولات لاغتيال العلماء الألمان في مصر بينما عين ايتان مسؤولا عن عمليات الموساد في أوروبا والذي بادر بدوره إلى عملية واسعة في أوروبا بهدف وقف تطوير الصواريخ في مصر. وأوضح إيتان أن عملية الموساد هذه أطلق عليها اسم "عومير" وأن هذه هي المرة الأولى التي يتم كشف تفاصيلها بالكامل.
وقال ايتان إن "رئيس بعثتي في ألمانيا الذي أصبح لاحقا رئيس الشاباك إبراهام احيطوف توصل إلى استنتاج بأن هناك ألماني واحد اسمه اوتو سكورتسني، الذي كانت العمليات الخاصة لدى الزعيم الألماني النازي ادولف هتلر وبعد ذلك هاجر إلى أسبانيا، يمكنه مساعدتنا كثيرا. واكتشفنا أن ضابط الأمن في مشروع الصواريخ هو أحد مرؤوسي سكورتسني أيام الحرب.

وتابع ايتان في رده على سؤال "هكذا ببساطة يجند الموساد الإسرائيلي مجرم حرب نازي" قائلا "تسألني إذا كانت لدي مشكلة أخلاقية مع ذلك؟ لا بتاتا".
ومضى إيتان "لقد سمعنا أن لسكورتسني امرأة، أميرة ألمانية، كانت على علاقة مع (المسؤول الأمني الإسرائيلي) بويا زفيلدوفيتش وهذا الأخير أحضر رافي وهو أحد أفراد فريق العمليات (في الموساد) إلى لقاء معها الأمر الذي مهّد الطريق للقاء احيطوف شخصيا معها".

وقال إيتان إن "الأميرة الألمانية فهمت ما يقترحه احيطوف ووعدت بأنها ستقنع سكورتسني وبعد عدة أسابيع من الانتظار جاء جوابها بأن زوجها وافق وسوف يساعدكم بكل ما تريدون".

وأوضح ايتان أن موافقة سكورتسني سببها أنه خائف من ملاحقة إسرائيل له خصوصا أن الفترة كانت بعد أشهر من إلقاء الموساد القبض على آيخمان وقد اشترط على عملاء الموساد لمساعدتهم أن يحضروا له تعهدا من رئيس وزراء إسرائيل بأن الموساد لن يتعرض له



من هو فولفجانج لوتز ... ؟؟؟

قال الإسرائيليون عن "لوتز" انه من أخطر العملاء الذين خدموا تحت مظلة الموساد على الجبهة المصرية خلال الستينيات، ذلك العقد الذي شهد أوج الصراع الاستخباراتي بين القاهرة وتل أبيب

ورغم خطورته المزعومة تلك، لم يسمع عنه كثيرون، ولم تسلط عليه الأضواء مثلما حدث مع عملاء آخرين مثل إيلي كوهين الذي خدم في الجبهة السورية، وتحدث هو عن نفسه في كتاب حقق مبيعات متواضعة للغاية وأسماه«جاسوس الشمبانيا»، دون أن يوضح على وجه التحديد العلاقة بين الاسم والمسمى! في عام 1978، أجري معه حوار في مدينة ميونيخ الألمانية، وكاد يبكي هماً من الفقر المدقع الذي يعيش فيه بعد أن أهمله الإسرائيليون إهمالا أشعره بأنه«كلب عجوز فقد حاسة الشم»، إنه الألماني اليهودي «ولفجانج لوتس»، فمن هو وماذا فعل في مصر؟

ونظرا لأن هدف سطورى ، هو بيان المعلومات عن هذه الطائرة المصرية العظيمة ، " المقاتلة النفاثة الأولى ، فى العالم ، التى زادت سرعتها على ضعف سرعة الصوت" والتى قتلت فى مهدها ، لتعرض الطائرة ألأولى منها فى "متحف ألمانيا للطائرات" ، التابع للمتحف الألمانى ، شاهدا على "الكفئة المصرية والتعاون الألمانىظالمصرى وقتها ، أنشر صورها والبيانات التالية عنها




للموضــــــــــــــــوع بقيه

و مجمل التفاصيل التى يجب علينا قراءتها فى الكتاب ""جاسوس فى القاهرة-قصة العلماء الالمان فى القاهرة و الحرب الخفية ""
الذى يلقى الضوء على هذه الحقبة المهمة من تاريخ مصر

http://www.mediafire.com/?686dhwir2hki0gi
 
التعديل الأخير:
رد: مصر الجيش من جمال لمبارك

و الله يا اخى انت لم تات بجديد اؤكد لك ان الكل يعلم ان مبارك خائن و عميل فهذا ليس شيئا جديدا عليه
 
رد: مصر الجيش من جمال لمبارك

يبدو لي ان الموضوع ينقصه جزء للمقارنة بين الفترتين.
 
عودة
أعلى