وثيقة امريكية حول الجزائر

Intelligence

عضو
إنضم
31 أغسطس 2011
المشاركات
112
التفاعل
10 0 0
اولا وقبل التعمق في الموضوع والذي اتمنى ان اعرف رايكم فيه
يجب الاشارة الى ان نشر وثيقة تحمل اسم"سرية"لم يكن في يوم من الايام صدفة وكان في الغالب لتحقيق هدف
فبعد ان غابت وكيليكس منذ اشهر تعود في الايام الاخيرة لبعض تسريباتها المثيرة للجدل وهاهي هذه المرة تسرب وثائق"سرية"حول الجزائر

قبل ايام نشرت الويكيليكس وثائق حول الجزائر وقد قامت جريدة الخبر الجزائرية باعادة نشرها على صفحاتها خصت بالذكر مكافحة الارهاب في الجزائر,المسيحية في منطقة القبائل و دور الرئيس بوتفليقة في اضعاف المؤسسة العسكرية في المجال السياسي وكتاب بن شيكو, والمنتجات الاسرائيلية في الجزائر كما ان الوثيقة حسب الخبر الجزائرية تطرقت الى عدم اعتراض الجزائر على نزول مركبة فضائية امريكية في الجنوب الجزائري .....

اليوم على صفحات الجريدة ذاتها نشر تقرير عن مدينة تلمسان وهذا ماجاء فيه


تقرير يتحدث عن ''سذاجة'' المسؤولين والمنتخبين في تلمسان
سرب موقع ويكيليكس المثير للجدل وثيقة سرية جديدة أرسلت من السفارة الأمريكية بالجزائر إلى البيت الأبيض، تناولت بالتشريح والتحليل الواقع التنموي والثقافي والتاريخي لولاية تلمسان الحدودية بأقصى غرب الجزائر، والتي ينحدر منها الرئيس بوتفليقة، طبقا لمجموعة شهادات ومعاينات جمعتها بعثة أمريكية حلت بتلمسان نهاية 2008.
جاء في الوثيقة السرية إشارة إلى أن تلمسان منطقة ينحدر منها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وعدد من وزرائه ومستشاريه، وأنها تبدو قد قطعت أشواطا متقدمة في الإقلاع الاقتصادي والنظام التربوي بالمقارنة مع مدن جزائرية أخرى، مثلما جاء في الوثيقة التي أثار انتباهها أن بعض المنشآت الجديدة التي أنجزها الصينيون بتمويل من الحكومة المركزية في الجزائر مثل المطار والجامعة. وأشارت إلى أنها لم تنجح في تطوير قطاعي الفلاحة والصناعة الغذائية.
ولم تغفل البرقية السرية في فقرتها الأولى الحديث عن والي تلمسان عبد الوهاب نوري، الذي ذكرته بالاسم مشيرة إلى أنه ''سخر وقتا طويلا لإقناع الحكومة بخطورة الوضع في منطقة تتقاسم الحدود مع المغرب بدل اهتمامه ببرامج خلق الثـروة ومناصب العمل''. متطرقة إلى أصوله كموظف سام ينحدر من شرق الجزائر. واهتمت البرقية أيضا بالحدود الجزائرية المغربية المغلقة، مركزة على ظاهرة تهريب المخدرات والوقود من وإلى الجزائر، طبقا لشهادة مسؤولين أمنيين ومواطنين على الشريط الحدودي الذي لا يبعد عن مقر ولاية تلمسان سوى بخمسين كلم، حسب البرقية.
كاتب البرقية علق كيف زينت قاعة المؤتمرات لكلية الطب بجامعة تلمسان بنقوش جميلة، قال إنه تم إنجازها بيد عاملة مغربية وبعلم السلطات الجزائرية رغم غلق الحدود بين البلدين. وقد أثار انتباه البعثة الدبلوماسية الأمريكية في زيارتها إلى تلمسان المبلغ المخصص لمختلف برامج التنمية بالولاية، والذي قدره مسؤول ولائي لم يذكر اسمه بعشرة ملايير دولار أمريكي، خصصت لإنجاز مرافق ومنشآت ضخمة وحديثة مثل مطار زناتة تلمسان الدولي الذي يربط المدينة بالعصمة الفرنسية باريس ومدن فرنسية أخرى.
وعن التواجد الصيني بالجزائر وتلمسان، جاء في البرقية أنه تواجد ''ليس من قبيل العواطف''، في إشارة للتوجه الاشتراكي السابق للنظامين في ببكين والجزائر، وإنما هو لأغراض اقتصادية بحتة، دون إغفال جانب التبادل العلمي بين البلدين، في إشارة إلى بعثة جامعية سافرت من جامعة تلمسان إلى جامعة بكين في الصين.
وحمل عنوان الفقرة الثالثة من برقية ويكيليكس أنه رغم المشاريع الكبرى فالاقتصاد يعاني بتلمسان، استنادا إلى شهادة أستاذ من كلية الاقتصاد بجامعة تلمسان، الذي أفاد الوفد الأمريكي أنه من بين ثلاثة آلاف طالب جامعي يتخرجون سنويا من جامعة تلمسان، لا يتم توظيف سوى خمسمائة طالب، ما يدل على صعوبة الوضع الاقتصادي. وهو ما ذهب إليه أيضا رئيس الغرفة الجهوية للتجارة والصناعة الذي ذكره التقرير السري بالاسم، مشتكيا من بيروقراطية الحكومة المركزية في الجزائر، حيث فشلت في تحويل منطقة غنية إلى قطب مغاربي ومتوسطي رغم كل الإمكانات المتوفرة.
وخصصت برقية ويكيليكس خاتمة تقريرها للحديث عن المجتمع المدني طبقا لتصريح وشهادة رئيسة إحدى الجمعيات ومنتخبة سابقة بالمجلس الشعبي الولائي، عن أحد أحزاب التحالف الرئاسي، والتي هولت من تنامي الظاهرة الإسلامية بالمدينة مثل قرار الوالي غلق الخمارات التي أشار التقرير إلى أنه لم يبق بالمدينة سوى مكان واحد لبيع الخمور. وتحدث التقرير عن ظاهرة انتشار الخمار والحجاب بالمدينة، حيث نسب التقرير إلى رئيسة الجمعية أنها أصبحت تحس بالغربة حين تجتمع في لقاءات أغلب الحضور فيها نساء متحجبات. هذا وكشفت وثيقة ويكيليكس المسربة حول الوضع في عمق الجزائر، أن البعثات والوفود التي تحمل في ظاهرها الطابع الدبلوماسي والاقتصادي تشتغل في معظمها لمصالح استخباراتية لدى بعثاتها الدبلوماسية في الجزائر، كما تحدثت عن ''سذاجة الشخصيات الجزائرية من مسؤولين ومنتخبين وحتى من ممثلي المجتمع المدني'' في التعاطي مع مثل هذه الوفود بتقديم تصريحات ومعلومات عادة ما تستغل في إعداد تقارير ذات بعد استخباراتي واستراتيجي.
هذا هو التقرير الذي نشر حول الجزائر مارايكم فيه ؟

 
التعديل الأخير:
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

رغم أن الوثيقة تمدح الجزائر أكثر من ذمها

فإن أستغرب من أن البعض جعل وكيليكس قرآن منزل لا يخطأ

و الغريب سماح أمريكا بخروج معلومات سرية للغاية كما يزعمون

أكاد أِِؤكد أن جل ما يخرج من وكيليك من عمل اليهود و المخابرات الأمريكية و ينشرون فيه ما يحبون من أكاذيب في حاوية من المعلومات الصريحة من أجل منشر بعض ملآربهم


يجب على الأعضاء هنا و على جميع المسلمين أن لا يساهموا في نشر تلك المعلومات
فما هي إلا أدات جديدة في يد الغرب رفقة الجزيرة و العربية و كثير من قنوات الفحش ضد كل ما هو مسلم
 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

لا ارى اي شيء جديد كلها bla bla خاصتا الحديث عن ولاية تلمسان التي ينحدر منها الرئيس و محاولة تصويرها على انها تكريت الجزائر كما قال سعيد سعدي
بصفة عامة ويكيلكس خدم النظام الجزائري و اثبتت ان ما تقوله الجزائر في العلن و السر هو نفسه
 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

الوثيقة الوحيدة التي تهمنا كمنتدى عسكري هي


Quand le département d’Etat bloquait la vente d’équipements militaires à l’Algérie

Début août 2005, le département d’Etat américain a suspendu la livraison d’équipements militaires à l’Algérie. L’information est révélée par un câble signé par l’ex-ambassadeur des Etats-Unis à Alger, Richar Erdman, datant du 14 août publié par WikiLeaks.


Il est indiqué que la représentation diplomatique a informé le directeur des Amériques du ministère algérien des Affaires étrangères, Mourad Adjabi, de cette décision. Il lui a été précisé que le ministère algérien de la Défense n’a pas respecté l’obligation de vérification du matériel de guerre tel que convenu à travers le Blue Lantern Program (BLP). Chapeauté par le département d’Etat, le département de Commerce et le Pentagone, ce programme porte sur la vérification des armes, équipements et services militaires vendus par les Etats-Unis à d’autres Etats pour éviter la réexportation des technologies en application de la loi AECA (Arms export control act) sur le contrôle des armes exportées qui date de 1990.

Le but du Blue Lantern est, entre autres, de s’assurer de «la sécurité et de l’intégrité» du commerce lié à la défense, renforcer la confiance entre le gouvernement américain, les Etats partenaires et l’industrie de l’armement et contribuer à la lutte contre le trafic d’armes. Sans autorisation des autorités américaines, aucun pays ne peut réexporter un matériel militaire «made in USA» à un autre pays. Un Etat qui ne respecte pas les conditions du Blue Lantern Program sera privé d’achat de matériel militaire dit sensible. Par exemple, il suffit que le gouvernement américain détecte un mouvement suspect de navires dans les ports, après une opération régulière d’exportation d’armement vers un pays, qu’il actionne les instruments prévus par le programme (accorder, suspendre ou retirer les autorisations de vente). Dans le câble, il n’y a pas d’indications sur le refus d’Alger de respecter ses engagements.


Du matériel militaire destiné à l’Algérie bloqué par Washington


L’ambassade a précisé avoir fourni au responsable algérien toutes les correspondances envoyées au ministère et qui visiblement n’avaient pas eu d’écho. «M. Adjabi a dit qu’il soumettra un mémorandum au secrétaire général du ministère des Affaires étrangères pour l’informer de la situation, lequel secrétaire général prendra attache avec le ministère de la Défense pour trouver une solution au problème, qui sera acceptée par le gouvernement américain», est-il relevé. La situation n’évoluait pas. Dans un autre câble datant du 30 août 2005, il est noté que l’ambassadeur américain a informé le ministère des Affaires étrangères des interrogations de Washington sur la non-exécution par l’Algérie des vérifications prévues par le Blue Lantern. «Par le passé, le gouvernement coopérait normalement.

Cette coopération s’est arrêtée parce que ce gouvernement n’a pas répondu à nos demandes de contrôle sur deux opérations d’exportation de matériel militaire. Par conséquent, le département d’Etat a été obligé de suspendre des licences d’équipements pour l’Algérie», est-il noté. Il est rapporté que l’équivalent de 30 millions de dollars de matériel militaire destiné à l’Algérie a été bloqué par Washington. «Ceci n’est bon ni pour l’Algérie ni pour les Etats-Unis», est-il souligné. L’ambassadeur a pris soin de préciser que les Etats-Unis avaient confiance en l’Algérie mais pas dans une société sud-africaine, impliquée dans les deux opérations d’exportation. «Nous avons de fortes raisons de croire que cette société ne respectait pas ses obligations portées par les accords.

C’était pourquoi nous avons eu besoin de la confirmation du gouvernement algérien que l’équipement est bien arrivé et était correctement utilisé», a soutenu Richard Erdman.
L’ambassadeur, qui s’est plaint de n’avoir pas eu de réponse du ministère de la Défense, s’est demandé «à haute voix» (expression utilisée dans le câble) si le problème était lié à des changements dans le personnel au niveau de ce ministère ou au manque d’expérience avec la nature et la forme du programme de Blue Lantern. Il a insisté sur le fait que le manque de coopération avec ce programme était nocif pour l’Algérie. «Le problème a besoin d’être résolu rapidement», a-t-il dit.
 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

الوثيقة الوحيدة التي تهمنا كمنتدى عسكري هي


quand le département d’etat bloquait la vente d’équipements militaires à l’algérie

début août 2005, le département d’etat américain a suspendu la livraison d’équipements militaires à l’algérie. L’information est révélée par un câble signé par l’ex-ambassadeur des etats-unis à alger, richar erdman, datant du 14 août publié par wikileaks.


Il est indiqué que la représentation diplomatique a informé le directeur des amériques du ministère algérien des affaires étrangères, mourad adjabi, de cette décision. Il lui a été précisé que le ministère algérien de la défense n’a pas respecté l’obligation de vérification du matériel de guerre tel que convenu à travers le blue lantern program (blp). Chapeauté par le département d’etat, le département de commerce et le pentagone, ce programme porte sur la vérification des armes, équipements et services militaires vendus par les etats-unis à d’autres etats pour éviter la réexportation des technologies en application de la loi aeca (arms export control act) sur le contrôle des armes exportées qui date de 1990.

Le but du blue lantern est, entre autres, de s’assurer de «la sécurité et de l’intégrité» du commerce lié à la défense, renforcer la confiance entre le gouvernement américain, les etats partenaires et l’industrie de l’armement et contribuer à la lutte contre le trafic d’armes. Sans autorisation des autorités américaines, aucun pays ne peut réexporter un matériel militaire «made in usa» à un autre pays. Un etat qui ne respecte pas les conditions du blue lantern program sera privé d’achat de matériel militaire dit sensible. Par exemple, il suffit que le gouvernement américain détecte un mouvement suspect de navires dans les ports, après une opération régulière d’exportation d’armement vers un pays, qu’il actionne les instruments prévus par le programme (accorder, suspendre ou retirer les autorisations de vente). Dans le câble, il n’y a pas d’indications sur le refus d’alger de respecter ses engagements.


Du matériel militaire destiné à l’algérie bloqué par washington


l’ambassade a précisé avoir fourni au responsable algérien toutes les correspondances envoyées au ministère et qui visiblement n’avaient pas eu d’écho. «m. Adjabi a dit qu’il soumettra un mémorandum au secrétaire général du ministère des affaires étrangères pour l’informer de la situation, lequel secrétaire général prendra attache avec le ministère de la défense pour trouver une solution au problème, qui sera acceptée par le gouvernement américain», est-il relevé. La situation n’évoluait pas. Dans un autre câble datant du 30 août 2005, il est noté que l’ambassadeur américain a informé le ministère des affaires étrangères des interrogations de washington sur la non-exécution par l’algérie des vérifications prévues par le blue lantern. «par le passé, le gouvernement coopérait normalement.

Cette coopération s’est arrêtée parce que ce gouvernement n’a pas répondu à nos demandes de contrôle sur deux opérations d’exportation de matériel militaire. Par conséquent, le département d’etat a été obligé de suspendre des licences d’équipements pour l’algérie», est-il noté. Il est rapporté que l’équivalent de 30 millions de dollars de matériel militaire destiné à l’algérie a été bloqué par washington. «ceci n’est bon ni pour l’algérie ni pour les etats-unis», est-il souligné. L’ambassadeur a pris soin de préciser que les etats-unis avaient confiance en l’algérie mais pas dans une société sud-africaine, impliquée dans les deux opérations d’exportation. «nous avons de fortes raisons de croire que cette société ne respectait pas ses obligations portées par les accords.

C’était pourquoi nous avons eu besoin de la confirmation du gouvernement algérien que l’équipement est bien arrivé et était correctement utilisé», a soutenu richard erdman.
L’ambassadeur, qui s’est plaint de n’avoir pas eu de réponse du ministère de la défense, s’est demandé «à haute voix» (expression utilisée dans le câble) si le problème était lié à des changements dans le personnel au niveau de ce ministère ou au manque d’expérience avec la nature et la forme du programme de blue lantern. Il a insisté sur le fait que le manque de coopération avec ce programme était nocif pour l’algérie. «le problème a besoin d’être résolu rapidement», a-t-il dit.

ممكن ترجمة للمقال ؟؟
 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

في الزمن الذي نحن فيه لايمكنك ان تمنع المعلومة من الانتشار دوما ولكن يمكنك ان تدرسها تحللها وترد عليها ,الانسان يميل الى المنطق بطبعه وقد يصدق الكثيرين اي شي ولكن عندما تحسن قراءة ماينشر وتكون قادر على الرد عليه بالاثبات او النفي فهذا سيغير الكثير....وهذا مايخص كذلك الويكيليكس التي قلت عنها في بداية الموضوع انها عادت بعد نوم .

الوثيقة الوحيدة التي تهمنا كمنتدى عسكري هي
ومايهمنا في الموضوع هو الشق الاستعلاماتي
وخاصة نقطة سذاجة البعض والتي تؤدي الى توفير العديد من المعلومات الهامة

وهل حقا كانت هذه السنة سنة تعطيل العقود الخاصة ببيع السلاح؟

 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

لا ارى اي شيء جديد كلها bla bla خاصتا الحديث عن ولاية تلمسان التي ينحدر منها الرئيس و محاولة تصويرها على انها تكريت الجزائر كما قال سعيد سعدي
بصفة عامة ويكيلكس خدم النظام الجزائري و اثبتت ان ما تقوله الجزائر في العلن و السر هو نفسه

أضنها نوع من زرع الشقاق بين الجزائريين بداعي ولايات حضيت بغير ما حضيت به أخرى

رغم أن المشاريع توزع بصفة عادلة بل إنهم كذبو لأن أكثر المدن التي أخذت إهتمام أكثبر هي مدن الوسط ثم الشرق رغم أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ينحدر من الغرب
 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

صراحة حكاية الميكي ويكس هذه تثير في نفسي الكثير من الجدل و لست مقتنع بقصة التسريب و الخرطولوجي الذي يقال عن الموقع و صاحبه اسانج
 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

صراحة حكاية الميكي ويكس هذه تثير في نفسي الكثير من الجدل و لست مقتنع بقصة التسريب و الخرطولوجي الذي يقال عن الموقع و صاحبه اسانج


مالذي لاتصدقه محتوى الوثائق المسربة(مثل التي في موضوعنا هذا) ام قصة الويكيليكس
 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

بخصوص قضية المركبة الفضائية هى قديمة تعود لسنوات الثمانينات والواضح فيها انه في حالة هبوط اضطرارى للمكوك الفضائي فيتعين عليه وجود مساحة شاسعة ومنبصطة يمكنه النزول فيها لااسباب اضطرارية
اما بخصوص المنتجات الاسرائلية فلا يوجد مايؤكد ذالك الا اذا استثنينا انه هناك منتوجات طبية مشبوهة تحمل اسم الاردن مثل شركة pitrapharme اللافت للناظر ان ادوية هاته الشركة تحمل في علبها انه منتج في المنطقة الصناعية رام الله فلسطين ...
 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

بخصوص قضية المركبة الفضائية هى قديمة تعود لسنوات الثمانينات والواضح فيها انه في حالة هبوط اضطرارى للمكوك الفضائي فيتعين عليه وجود مساحة شاسعة ومنبصطة يمكنه النزول فيها لااسباب اضطرارية
اما بخصوص المنتجات الاسرائلية فلا يوجد مايؤكد ذالك الا اذا استثنينا انه هناك منتوجات طبية مشبوهة تحمل اسم الاردن مثل شركة pitrapharme اللافت للناظر ان ادوية هاته الشركة تحمل في علبها انه منتج في المنطقة الصناعية رام الله فلسطين ...

يخصوص السلع فالوثيقة الامريكية تشير الى ان السبب ضعف الرقابة
بخصوص المركبة الفضائية فهي في السنوات الاخيرة وليس الثمانينات مع ان الوثيقة تشير الى ان امريكا طلبت من الجزائر ان تسمح بهبوط اضطراري لمركبتها ولم تشر ان كانت هبطت فعليا او لا

 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

الوثيقة الوحيدة التي تهمنا كمنتدى عسكري هي


Quand le département d’Etat bloquait la vente d’équipements militaires à l’Algérie

Début août 2005, le département d’Etat américain a suspendu la livraison d’équipements militaires à l’Algérie. L’information est révélée par un câble signé par l’ex-ambassadeur des Etats-Unis à Alger, Richar Erdman, datant du 14 août publié par WikiLeaks.


Il est indiqué que la représentation diplomatique a informé le directeur des Amériques du ministère algérien des Affaires étrangères, Mourad Adjabi, de cette décision. Il lui a été précisé que le ministère algérien de la Défense n’a pas respecté l’obligation de vérification du matériel de guerre tel que convenu à travers le Blue Lantern Program (BLP). Chapeauté par le département d’Etat, le département de Commerce et le Pentagone, ce programme porte sur la vérification des armes, équipements et services militaires vendus par les Etats-Unis à d’autres Etats pour éviter la réexportation des technologies en application de la loi AECA (Arms export control act) sur le contrôle des armes exportées qui date de 1990.

Le but du Blue Lantern est, entre autres, de s’assurer de «la sécurité et de l’intégrité» du commerce lié à la défense, renforcer la confiance entre le gouvernement américain, les Etats partenaires et l’industrie de l’armement et contribuer à la lutte contre le trafic d’armes. Sans autorisation des autorités américaines, aucun pays ne peut réexporter un matériel militaire «made in USA» à un autre pays. Un Etat qui ne respecte pas les conditions du Blue Lantern Program sera privé d’achat de matériel militaire dit sensible. Par exemple, il suffit que le gouvernement américain détecte un mouvement suspect de navires dans les ports, après une opération régulière d’exportation d’armement vers un pays, qu’il actionne les instruments prévus par le programme (accorder, suspendre ou retirer les autorisations de vente). Dans le câble, il n’y a pas d’indications sur le refus d’Alger de respecter ses engagements.


Du matériel militaire destiné à l’Algérie bloqué par Washington


L’ambassade a précisé avoir fourni au responsable algérien toutes les correspondances envoyées au ministère et qui visiblement n’avaient pas eu d’écho. «M. Adjabi a dit qu’il soumettra un mémorandum au secrétaire général du ministère des Affaires étrangères pour l’informer de la situation, lequel secrétaire général prendra attache avec le ministère de la Défense pour trouver une solution au problème, qui sera acceptée par le gouvernement américain», est-il relevé. La situation n’évoluait pas. Dans un autre câble datant du 30 août 2005, il est noté que l’ambassadeur américain a informé le ministère des Affaires étrangères des interrogations de Washington sur la non-exécution par l’Algérie des vérifications prévues par le Blue Lantern. «Par le passé, le gouvernement coopérait normalement.

Cette coopération s’est arrêtée parce que ce gouvernement n’a pas répondu à nos demandes de contrôle sur deux opérations d’exportation de matériel militaire. Par conséquent, le département d’Etat a été obligé de suspendre des licences d’équipements pour l’Algérie», est-il noté. Il est rapporté que l’équivalent de 30 millions de dollars de matériel militaire destiné à l’Algérie a été bloqué par Washington. «Ceci n’est bon ni pour l’Algérie ni pour les Etats-Unis», est-il souligné. L’ambassadeur a pris soin de préciser que les Etats-Unis avaient confiance en l’Algérie mais pas dans une société sud-africaine, impliquée dans les deux opérations d’exportation. «Nous avons de fortes raisons de croire que cette société ne respectait pas ses obligations portées par les accords.

C’était pourquoi nous avons eu besoin de la confirmation du gouvernement algérien que l’équipement est bien arrivé et était correctement utilisé», a soutenu Richard Erdman.
L’ambassadeur, qui s’est plaint de n’avoir pas eu de réponse du ministère de la Défense, s’est demandé «à haute voix» (expression utilisée dans le câble) si le problème était lié à des changements dans le personnel au niveau de ce ministère ou au manque d’expérience avec la nature et la forme du programme de Blue Lantern. Il a insisté sur le fait que le manque de coopération avec ce programme était nocif pour l’Algérie. «Le problème a besoin d’être résolu rapidement», a-t-il dit.

في أوائل أغسطس 2005 ، علقت وزارة الخارجية الامريكية لتسليم معدات عسكرية الى الجزائر. وكشفت المعلومات عن طريق كابل وقعه السفير الاميركي السابق في الجزائر العاصمة ، ريشار إردمان ، المؤرخة في 14 آب ، نشرت ويكيليكس.


ومن قال ان السفارة ابلغت مديرة الأمريكتين في وزارة الشؤون الخارجية الجزائري ، مراد Adjabi هذا القرار. أشير إلى أن وزارة الدفاع الجزائرية لم تمتثل لشرط التحقق من المواد الحربية على النحو المتفق عليه من خلال برنامج المصابيح الزرقاء (BLP). تشرف عليها وزارة الخارجية ، وزارة التجارة والبنتاغون ، ويركز البرنامج على التحقق من المعدات والأسلحة العسكرية والخدمات التي تباع من قبل الولايات المتحدة إلى دول أخرى لمنع إعادة تصدير التكنولوجيا تحت AECA القانون (قانون مراقبة تصدير الأسلحة) على السيطرة على السلاح الذي تم تصديره في عام 1990.

الهدف من فانوس الأزرق هو ، من بين أمور أخرى ، لضمان "أمن وسلامة" التجارة المتعلقة بالدفاع ، وبناء الثقة بين الحكومة الامريكية والدول الشريكة وصناعة الأسلحة والمساهمة في مكافحة الاتجار غير المشروع بالأسلحة. التفويض من الولايات المتحدة ، لا يمكن لأي بلد إعادة عسكرية "صنع في الولايات المتحدة" إلى بلد آخر. ان الدولة التي لا تستوفي الشروط لبرنامج فانوس الأزرق سيتم الشراء خاصة من يقول الجيش الحساسة. على سبيل المثال ، يكفي ان الحكومة الامريكية ترى حركة مريبة للسفن في الميناء ، بعد عملية منتظمة على صادرات الاسلحة الى هذا البلد الذي يعمل على الصكوك التي يوفرها برنامج (منحة أو تعليق أو إزالة تصاريح للبيع). في الكابل ، وليس هناك ما يدل على رفض الجزائر للوفاء بالتزاماتها.


منعت المعدات العسكرية المتجهة إلى الجزائر من قبل واشنطن


وقالت السفارة انه قدم المسؤول الجزائري جميع المراسلات المرسلة إلى الدائرة التي على ما يبدو لم يسمع. "السيد وقال انه سوف يقدم Adjabi مذكرة الى الامين العام لوزارة الخارجية لاطلاعهم على الوضع ، الذي سيقوم الأمين العام اتخاذ المنزل مع وزارة الدفاع لإيجاد حل من شأنه أن يكون مقبولا من جانب الحكومة الامريكية "هل لاحظت انه. بقي الوضع دون تغيير. في آخر برقية مؤرخة 30 آب 2005 ، لوحظ أن السفير الأمريكي أبلغ وزارة الخارجية من الأسئلة من واشنطن على عدم أداء بواسطة الشيكات الجزائر تحت المصابيح الزرق. "في الماضي ، تعاونت الحكومة بشكل طبيعي.

وقد توقف هذا التعاون لان الحكومة لم تستجب لمطالبنا من أجل السيطرة على عمليتين لتصدير المعدات العسكرية. لذلك ، اضطرت وزارة الخارجية لوقف التراخيص للمعدات إلى الجزائر ، "هل لاحظت انه. وأفيد أنه تم حظر أي ما يعادل 30 مليون دولار لمعدات عسكرية الى الجزائر من قبل واشنطن. "هذا ليس جيدا بالنسبة للجزائر أو للولايات المتحدة ،" هو قال. أوضح السفير أنه من الواضح أن الولايات المتحدة كانت لديهم ثقة في الجزائر ، ولكن ليس في شركة في جنوب افريقيا ، والمشاركة في عمليات التصدير على حد سواء. "لدينا سبب قوي للاعتقاد بأن الشركة لم تف بالتزاماتها بموجب الاتفاقات المبرمة.

هذا هو السبب في أننا في حاجة الى تأكيد من الحكومة الجزائرية أن هذه المعدات قد وصلت ، وكان يستخدم بشكل صحيح "، وذكر ريتشارد إردمان.
وسئل السفير ، الذي اشتكى انه لم يكن هناك استجابة من وزارة الدفاع ، "بصوت عال" (مصطلح يستخدم في كابل) إذا كانت المشكلة متعلقة تغييرات في عدد الموظفين في الإدارة أو لنقص الخبرة مع طبيعة وشكل برنامج المصابيح الزرق. وشدد على أن عدم التعاون مع البرنامج والضارة إلى الجزائر. واضاف "المشكلة يجب حلها بسرعة" ، قال.
 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

يخصوص السلع فالوثيقة الامريكية تشير الى ان السبب ضعف الرقابة
بخصوص المركبة الفضائية فهي في السنوات الاخيرة وليس الثمانينات مع ان الوثيقة تشير الى ان امريكا طلبت من الجزائر ان تسمح بهبوط اضطراري لمركبتها ولم تشر ان كانت هبطت فعليا او لا


اعتقد انا هناك لبس ....
سنة 2005-2006 لا اذكر التاريخ بالتحديد وقعت الناسا اتفاقية مع الجزائر تسمح باستخدام مطار تمنراست كقاعدة هبوط اطرايرية لمكوكات الفضاء الامريكية . وهذا بسبب موقع المطار اضافة الى الجو الصاف يالذي يميزه وقربه من خط السرطان .
 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

اعتقد انا هناك لبس ....
سنة 2005-2006 لا اذكر التاريخ بالتحديد وقعت الناسا اتفاقية مع الجزائر تسمح باستخدام مطار تمنراست كقاعدة هبوط اطرايرية لمكوكات الفضاء الامريكية . وهذا بسبب موقع المطار اضافة الى الجو الصاف يالذي يميزه وقربه من خط السرطان .
كما قلت اخي صابر مجرد اتفاقية لا غير لم يكن هناك اي هبوط اضطراري والا سمع به الجميع
يعطينينا دليل اكبر على عدم مصداقية الميكي ليكس
 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

Aeroport_Tamanrasset_2.jpg


صورة للواجهة الخلفية لمطار تمنراست-الواجهة التي تقابل النازل من الطائرة-
المركبة المقصودة هنا لن تكون غير اتلنتس
تمنراست لها موقع جيد جدا ومفيد للمركبات الفضائية لعدة اعتبارات
قبل سنوات كان مطار تمنراست يحتوي على مدرج واحد للنزول قبل ان يلحق به مدرج ثاني ذات معايير جدا عالية من حيث التعزيز والامتداد والقدرة على تحمل نزول اكبر الطائرات حجما على المستوى العالمي
عند بداية الانجاز انتشر الحديث عن ان المطار سيكون بداية من انجازه منطقة نزول محتملة لمركبات فضائية وكانت ايضا فترة لانتشار خبر بناء قاعدة امريكية وفي الحقيقة لم يكن انتشار الخبر هكذا ولكن لاسباب وخاصة بعد ظهور شريط فيديو قوات امريكية في الصحراء الجزائرية سنعود لها في مناسبة اخرى ان شاء الله
وبالتالي فمن المحتمل جدا ان تكون الجزائر قد تلقت طلبا امريكيا بعد هذا بل اكيد انها تلقت طلبا بهذا الخصوص .
 
التعديل الأخير:
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

مالذي لاتصدقه محتوى الوثائق المسربة(مثل التي في موضوعنا هذا) ام قصة الويكيليكس
انا لم اذكر الصدق او المصداقية و لكن قلت اني لست مقتنع بقصة الموقع ككل و لا برجال الكواليس الذين يديرونه
 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

اخي اسد جرجرة انا اذكر جيدا كلام رئيس الناسا عندما زار الجزائر وقال ان احتمال نزول المكوك 1 من مليون لان القاعدة الثانية للنزول الاضطراري هي بالمانيا .
كما يوجد اكثر من قاعدة تستطيع استقبال المكوكات ....

حسب كامه فهو كان دقيق انه في حال قرر الطاقم النزول و تعذر عليهم ذالك بامريكا خطا في الوجيه او حصول عاصفة هنا يحول المكوك لاوروبا لكن اذا فشل فنا سيحول للجزائر .....

طبعا كل المكوكات الامريكية خارج الخدمة الان و حاليا امريكا تعكف على صناعة مكوك مشابه للروس اي اسقاط حر بالمظلة و ليس مجنح ........

ولا تنسى اخي الاخبار التي راجت ايضا حول نشر روسيا لقاذفات توبوليف 160 .....
 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

ما اثار استغرابي في الوثيقة هذه النكتة

كاتب البرقية علق كيف زينت قاعة المؤتمرات لكلية الطب بجامعة تلمسان بنقوش جميلة، قال إنه تم إنجازها بيد عاملة مغربية وبعلم السلطات الجزائرية رغم غلق الحدود بين البلدين.

واين المشكل فلو ذهبت الى التشيلي او الانتارتيكا راح تجد عمال مغاربة اوغيرهم يعملون في اختصاصهم
ولماذا طرح شئء تافه مثل هذا
اما في مايخص طلب امريكا استعمال المجال الجزائري او احد مطارتها للماكوك الفضائي
لسبب بسيط جدا
هو ان منطقة تمنراست ومناخها وموقعها يشبه كثيرا موقع قاعدة هبوط المكوك في كاب كنفرال في امريكا
تقريبا في نفس دارة العرض مع منطقة تمنراست
هذا كل مافي الامر
ولهذا جرى تعليق مضحك لمطار تمنراست وتسميته بكاب تمنراست
وهذا كان اوخر الثمانينات وبداية التسعينات
لكن للازمة التي مرينا بها ووو.....
جمد او الغيا المشروع
 
رد: وثيقة امريكية حول الجزائر

اخي اسد جرجرة انا اذكر جيدا كلام رئيس الناسا عندما زار الجزائر وقال ان احتمال نزول المكوك 1 من مليون لان القاعدة الثانية للنزول الاضطراري هي بالمانيا .
كما يوجد اكثر من قاعدة تستطيع استقبال المكوكات ....

حسب كامه فهو كان دقيق انه في حال قرر الطاقم النزول و تعذر عليهم ذالك بامريكا خطا في الوجيه او حصول عاصفة هنا يحول المكوك لاوروبا لكن اذا فشل فنا سيحول للجزائر .....

طبعا كل المكوكات الامريكية خارج الخدمة الان و حاليا امريكا تعكف على صناعة مكوك مشابه للروس اي اسقاط حر بالمظلة و ليس مجنح ........

ولا تنسى اخي الاخبار التي راجت ايضا حول نشر روسيا لقاذفات توبوليف 160 .....

نعم اخي صابر ,الحقيقة ان الهبوط لايكون الا في حالات طارئة وليس قاعدة باكملها وهذا ممكن اعني استقبال مكوك خاصة مع زيادة مدرج جديد للهبوط
التيبوليف كان مجرد كلام لم يرتبط بوقائع ولم ينطلق من ادلة واقعية عكس الاخبار التي راجت حول الامريكان فقد انطلقت من معطيات وروج هذا الكلام كثيرا في الجنوب قبل سنوات :a086[1]:​
 
عودة
أعلى