Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اعتقد انك شيعي بامتياز خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخواختر لكم تعليقين على المقال :
الرد من قبل هشام حتاته
عزيزى الكاتب رياض الصيداوى
وانت تروى دور المخابرات السعودية فى العداء لثورة الجزائر المجيدة ، ودورها فى نشر المذهب الوهابى بالمال والعطايا ، فاذا استبدلت كلمة - الجزائر- بكلمة - مصر- ستجد اننى كنت اول كاتب من مصر يكتب عن الدور السعودى العدائى لعبدالناصر ودور المخابرات السعودية فى نشر المذهب الوهابى بين المصريين فى كتابى ( الاسلام - بين التشدد البدوى والتسامح الزراعى ) فمملكة آل سعود لم يهدأ بالها الا بالقضاء على كل النظم الثورية فى المنطقة العربية التى تهدد استبدادها وتوارثها للملك .
للاسف ياصديقى توهب الشعب المصرى عندما باعوا لنا العالم الآخر الذى كان اختراعا مصريا فى الاساس وبدلا من الاله الطيب اوزيريس حل اله الصحراء القاسى العنيف وطقوسه الشكلية متمثلة فى اللحية والجلباب للرجال والنقاب والحجاب للنساء ، وقبل المصريون بهذه الشروط ليفوزوا بالعالم الآخر بالصبغة الوهابية .
واليكم التعليق الثاني
من قبل كاتب المقال رياض الصيداوي
عزيزي هشام حتاتة،
شكرا على ما نشرته من فكر تنويري... إنني من الداعين دوما لبناء جبهة تقدمية واسعة تجمع اليسار بمفهومه الكبير (ماركسيين واشتراكيين وقوميين...) وأيضا الليبراليين الصادقين والإسلاميين التقدميين في سبيل محاربة خطر الوهابية وأخطبوتها
تمتلك الوهابية السعودية أكثر من 100 قناة فضائية وهابية تنشر الخرافات وتجد من يشاهدها من المغفلين واليائسين من مواطنينن
يبلغ دخل هؤلاء المسمين دعاة فيها ملايين الدولارات سنويا من أمثال القرني وعودة والعريفي وعمرو خالد
اخترقت الوهابية السعودية اليسار وأصبح كثير من اليساريين ضيوفا دائمين على مهرجان الإقطاع الملكي المسمى جنادرية
صنعت الوهابية السعودية شيئا هجينا سمته الليبيراليون الجدد وأنجزت لهم مواقع وتلفزيونات فتراهم يشتمون الإسلام والعروبة نهارا مساءا لكنهم لا يقتربون من مموليهم الوهابيين إلا بكلمة خير. هل تفهم يا صديقي
الليبيرالية فكر إنساني راقي وإن اختلفنا معه ولا علاقة له بالوهابية السعودية ولا بما يسمون أنفسهم بالليبيراليين الجدد
في هذه الأيام القليلة سنصدر صحيفة التقدمية ومنشورات ابن رشد لنكافح معا.