مجموعة من الشخصيات العسكرية والسياسية الإسرائيلية السابقة وصلت واشنطن لإجراء مباحثات مع مسؤولين أميركيين.
وأضافت الصحيفة، في عددها الصادر في 26 تموز/ يوليو، أن الخبراء الإسرائيليين ينقلون للجانب الأميركي القبول بـ"اتفاق سلام عاجل يوفر لإسرائيل العمق الإستراتيجي، وأن حدود 1967 يمكن الدفاع عنها"، ردا على ما رفض الاعتراف به رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو.
وتضم المجموعة دبلوماسيين سابقين، من بينهم القنصل الإسرائيلي السابق في نيويورك آلون بنخاس، والجنرال في الاحتياط شاؤول أرئيلي، والمحامي جلعاد شير، والجنرالين المتقاعدين ناتان شاروني وشلومو غزيت، والسفير السابق إيلان باروخ، واللواء المتقاعد نحميا دغان.
ونقلت "هآرتس" عن الجنرال شاروني قوله إن "حدود الـ67 يمكن الدفاع عنها، ولكن يجب تحديد ضد من". وأضاف: "إن حدود الـ67 لا يمكن الدفاع عنها بوجه الصواريخ الإيرانية، ولا يمكن الدفاع عنها من الإرهاب، ولا من صواريخ لبنان أو قطاع غزة.. والقول إن العمق الاستراتيجي للأغوار هو ما سينقذ إسرائيل هو أمر مضلل".
وقال جنرال الاحتياط أرئيلي إن "الشرعية الدولية والعلاقات الإقليمية والدولية هي التي تجعل الحدود يمكن الدفاع عنها".
من جهته، طالب الجنرال السابق شلومو غزيت باستبدال مصطلح "حدود يمكن الدفاع عنها" بمصطلح معاكس "حدود يمكن أن تظل قائمة". وقال إن "عدم وجود دولة فلسطينية، يعني أننا نطلق الرصاص على أقدامنا".
وفي سياق متصل، يتوجه وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك إلى الولايات المتحدة، للقاء كبار المسؤولين الأميركيين هناك.
وأشارت الإذاعة الإسرائيلية إلى أن باراك يعتزم بحث برنامج إيران النووي، وتمويل برنامج إسرائيل المضاد للصواريخ، وجهود التقارب بين بلاده وتركيا، وفي طلب الفلسطينيين انضمام دولتهم إلى الأمم المتحدة في أيلول/ سبتمبر 2011
وتضم المجموعة دبلوماسيين سابقين، من بينهم القنصل الإسرائيلي السابق في نيويورك آلون بنخاس، والجنرال في الاحتياط شاؤول أرئيلي، والمحامي جلعاد شير، والجنرالين المتقاعدين ناتان شاروني وشلومو غزيت، والسفير السابق إيلان باروخ، واللواء المتقاعد نحميا دغان.
ونقلت "هآرتس" عن الجنرال شاروني قوله إن "حدود الـ67 يمكن الدفاع عنها، ولكن يجب تحديد ضد من". وأضاف: "إن حدود الـ67 لا يمكن الدفاع عنها بوجه الصواريخ الإيرانية، ولا يمكن الدفاع عنها من الإرهاب، ولا من صواريخ لبنان أو قطاع غزة.. والقول إن العمق الاستراتيجي للأغوار هو ما سينقذ إسرائيل هو أمر مضلل".
وقال جنرال الاحتياط أرئيلي إن "الشرعية الدولية والعلاقات الإقليمية والدولية هي التي تجعل الحدود يمكن الدفاع عنها".
من جهته، طالب الجنرال السابق شلومو غزيت باستبدال مصطلح "حدود يمكن الدفاع عنها" بمصطلح معاكس "حدود يمكن أن تظل قائمة". وقال إن "عدم وجود دولة فلسطينية، يعني أننا نطلق الرصاص على أقدامنا".
وفي سياق متصل، يتوجه وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك إلى الولايات المتحدة، للقاء كبار المسؤولين الأميركيين هناك.
وأشارت الإذاعة الإسرائيلية إلى أن باراك يعتزم بحث برنامج إيران النووي، وتمويل برنامج إسرائيل المضاد للصواريخ، وجهود التقارب بين بلاده وتركيا، وفي طلب الفلسطينيين انضمام دولتهم إلى الأمم المتحدة في أيلول/ سبتمبر 2011