رد: سلسلة اليهود الاشرار_متجدد
بسم الله الرحمن الرحيم
رؤساء الوزارة في إسرائيل
رؤساء الوزارة 1 دافيد بن غوريون 1948 1953 2 موشي شارط 1953 1955 1894 1965 1-2 دافيد بن غوريون 1955 1963 3 ليفي إشكول 1963 1969 1895 1969 4 إيغال عالون 1969 1969 1918 1980 5 غولدا مائير 1969 1974 1898 1978 6 إسحاق رابين 1974 1977 1922 1995 7 شمعون بيريس 1977 1977 1923 8 مناحم بيغين 1977 1983 1913 1992 9 إسحاق شاميير 1983 1984 1915 -2 شمعون بيريس 1984 1986 -2 إسحاق شاميير 1986 1992 -2 إسحاق رابين 1992 1995 -3 شمعون بيريس 1995 1996 10 بنيامين نتياهو 1996 1999 1949 11 إيهود باراك 1999 2001 1942 12 أرئيل شارون 2001 1928
من خصال اليهود في القرآن الكريم
بقلم الباحث/ عوني محمد العلوي
مقدمة
الحمد لله الذي بشر وأنذر ووعد فأنجز وكتب فقدر وحكم ففصل وقضي فعدل فهو الخالق له الأمر وحده وهو يمهل ولا يهمل وله الحكمة في صبره على الخلق جميعاً.
والصلاة والسلام على البشير النذير الذي بشر من أطاعه واتبع هداه وانذر من خالفه وعصاه النبي محمد رسوّل الله الذي بشر بنهاية اليهود وقد وضع السيف فيهم لما رأى منهم من غدر وعدوان صلى الله عليه وسلم .
فإن الإرهاصات التي تلوح بالأفق المضيء تبشر بقرب نهاية اليهود وإنه وعد موعود في زمان محدود وإن علاماته لأمر بات في كل الموجود فالعلو قد ظهر وبان في هذا الزمان وقد تم إفسادهم الأول في عهد النبي محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد جاهدهم النبي وانتصر عليهم في خيبر وقنبقناع وبني قريظة وتوالت الأعوام والأيام بعزة الإسلام غلا الفتنة قد هدمت الأركان والبنيان وأضحت الخلافة بعد علي رضي الله عنه ملكاً عضوضاً أجج نار الفتن والعدوان وأضعف الأمة وفرق شملها حتى كسرت بيضتها واستبيحت ساحتها لأنها خالقت منهاج الله وشذت عن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وتتابعت على الأمة المؤامرة من قبل اليهود وعباد الصليب وأبناء جلدتنا من المنافقين ويهود العرب حتى كان الوعد المشئوم في عام 1917 من يهود الإنجليز بوعد بلفور المانح لليهود أرض فلسطين وطناً قومياً وعودة لأرض الميعاد والأجداد كما يزعمون.
وتم الأمر والأمة في غفلة عن دينها وسلاحها وشرفها وورعها المتين وحصنها المنيع ذلك الإسلام العظيم فلا شرع يطبق ولا أمر بمعروف ولا نهي عن منكر بل الظلم والطغيان وطاعة الشيطان.والذي دعاني للكتابة عن اليهود هو التهافت العربي والإسلامي على مرضاة اليهود وكسب ودهم وكل ذلك بسبب بعدنا عن ديننا وعقيدتنا وأصبحنا نلهث وراء هؤلاء الأنذال والذي غضب عليهم رب العزة غضباً شديداًَ.فاليهود جبناء وضعفاء كما وصفهم القرآن العظيم ولكنهم الآن أقوياء بسبب ضعف المسلمين وابتعادهم عن الدين والعقيدة فليس للمسلمين عزة دون الإسلام فعلينا الرجوع لديننا رجوعاً جميلاً يرضى الله به عنا كي نحرر أوطاننا ونحرر الإنسان المسلم من العبودية والخوف الذي انتابه على مدار قرن وأكثر منذ سقوط خلافة الإسلام في الآستانة.
من خصال اليهود في القرآن الكريم
1-كالحمير لا يفقهون وقوم يكرهون الموت وجبناء:
قال تعالى:[مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفاراً بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله والله لا يهدي القوم الظالمين،قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء الله من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين،ولا يتمنونه أبداً بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين]سورة الجمعة آية 5-7.
2-محرفون مزيفون عصاة:
قال تعالى:[من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه ويقولون سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع وراعنا لياً بألسنتهم وطعناً في الدين ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا واسمع وأنظرنا لكان خيراً لهم وأقوم ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا]النساء آية 46
3-سماعون للكذب أهل فتنة أنجاس:
قال تعالى:[ومن الذين هادوا سماعون للكذب سماعون لقوم آخرين لم يأتوك يحرفون الكلم من بعد مواضعه يقولون إن أوتيتم هذا فخذوه وإن لم تؤتوه فاحذروا ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئاً أولئك الذين لم يرد الله أن يطهر قلوبهم لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم]المائدة]آية 41
4-يزعمون أنهم أبناء الله تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً:
قال تعالى:[وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل أنتم بشر ممن خلق يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء]المائدة 18.
5-العدو الأول لأهل الإيمان:
قال تعالى:[لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا،ولتجدن أقربهم مودة للذين قالوا أنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وإنهم لا يستكبرون]المائدة81
6-مستكبرون حمقى:
قال تعالى:[يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون]آل عمران 70
7-المكذبون للرسل والقتلة:
قال تعالى:[لقد أخذنا ميثاق بني إسرائيل وأرسلنا إليهم رسلاً كلما جاءهم رسول بما لا تهوى أنفسهم فريقاً كذبوا وفريقاً يقتلون]المائدة 70.
8-الآثمون المعتدون آكلوا السحت:
قال تعالى:[وترى كثيراً منهم يسارعون في الإثم والعدوان وأكلهم السحت لبئس ما كانوا يعملون]المائدة 62.
9-سفلة يتطاولون على الله عليهم اللعنة:
قال تعالى:[وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كما يشاء وليزيدن كثيراً منهم ما أنزل إليك من ربك طغياناً وكفراً والقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله يسعون في الأرض فساداً والله لا يحب المفسدين]المائدة 164.
10-قردة وخنازير وعبيد للطواغيت عليهم اللعنة:
قال تعالى:[قل هل أنبئكم بشر من ذلك مثوبة عند الله من لعنه الله وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطاغوت أولئك شر مكاناً وأضل عن سواء السبيل]المائدة 60
11-المصّرون على المنكر بئس القوم اليهود:
قال تعالى:[كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون]المائدة 79.
12-سخط الله عليهم:
قال تعالى:[ترى كثيراً منهم يقولون الذين كفروا لبئس ما قدمت أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون]المائدة 80.
13-يأكلون أموال الناس بالباطل ويتعاملون بالربا:
قال تعالى:[فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم ويصدهم من سبيل الله كثيراً وأخذهم الربا وقد نهوا عنه وأكلهم أموال الناس بالباطل وأعتدنا للكافرين منهم عذاباً أليماً]النساء 160.
14-ملاعين على ألسنة الأنبياء لعصيانهم وعدوانهم:
قال تعالى:[لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون]المائدة 78.
15-صم وعمي مكذبون ومجرمون:
قال تعالى:[لقد أخذنا ميثاق بني إسرائيل وأرسلنا إليهم رسلاً كلما جاءهم رسول بما لا تهوى أنفسهم فريقاً كذبوا وفريقاً يقتلون وحسبوا ألا تكون فتنة فعموا وصموا ثم تاب الله عليهم ثم عموا وصموا كثير منهم والله بصير بما يعملون]المائدة 70-71.
16-قلوبهم مسودة قاسية:
قال تعالى:[أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقاً كذبتم وفريقاً تقتلون وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلاً ما يؤمنون]البقرة87-88.
17-جبناء ظلمة:
قال تعالى:[قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين ولن يتمنوه أبداً بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين ولتجدنهم أحرص الناس على حياة]البقرة 94.
18-حمقى أغبياء تحسبهم متحدين والحقيقة أنهم شتات:
قال تعالى:[لا يقاتلونكم جميعاً إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون]الحشر 14.
19-قتلهم الأنبياء وعصيانهم وعدوانهم:
قال تعالى:[ضربت عليهم الذلة أينما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس وباءوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون]آل عمران 112.
وثبت أنهم قتلوا يحيى وزكريا عليهما السلام وما من مسلم في زماننا لإعلاء كلمة الله في الأرض ويسعى لتحقيق حاكمية الله إلا قتلوه بأيديهم أو
بأيد كلابهم الطواغيت الذين يخادعون الناس بأنهم مسلمون.
فهذه الأرواح الممسوخة عن فطرتها ، والسالكة طريق البهيمية الحيوانية ، لابد لها من مسخ مادي حقيقي في واقع المشاهدة ، فتكون بذلك قبيحة المنظر والجوهر ، وما ذلك إلا أنهم ارتضوا تلك الحياة البهيمية رغم ما فطروا عليه ورغم التوجيهات الشرعية لهم بإلتزام الحدود وعدم إستحلال ما حرم الله ، ورغم ذلك العقل الذي أودع فيها ليكون لها وسيلة للتفكير والتدبر ، نراها حادت عن الطريق المرسوم لها وغلبت شهواتها فأصبحت حواسها لا فائدة منها بتاتاً ولاوازع فطري على الأقل يردعها ، فكان من حقها أن تمسخ ذلك المسخ ليدل منظرها على حقيقة جوهرها .
قال المهدي عليه الصلاة والسلام : واليوم ظهور المعازف والقيان من أكثر فسق هؤلاء ملاعين الشرق والغرب ، وبرهان تصديق خبر رسول الله صلى الله عليه وسلم في ظهور هؤلاء آخر الزمان هو ترقب وقوع الخسف الموعود والمسخ في هؤلاء ، المتلذذين بمتعة هذه الشرور ، والخشية من أن يعم العذاب من ليس منهم .
عن عائشة رضي الله عنها قالت : ذكر رسول الله خسفا ومسخا وقذفا يكون آخر الأمة ، قلت : أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال : ( نعم إذا ظهر الخبث ) . وعن أنس أنه ذكر زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم خسف قبل المشرق ، قالوا : الخسف بأرض فيها المسلمون ؟ قال : ( نعم إذا كان أكثر عمل أهلها الخبث ) . ومجموع هذه الأحاديث يدل على أن خسفا سيكون في آخر هذه الأمة ، في قوم يتخذون المعازف والقيان ويشربون الخمور ، ونصت بعض هذه الأخبار أن ذلك سيكون بالبصرة من جهة المشرق ، ومن صفات هؤلاء أن نساؤهم تركب السروج وهي مراكب تشبه الرحال أو المياثر ، وكل هذا التوصيف من أجل تعيين زمان ومكان هذا الخسف ، فهل اتعظ الناس وخشوا الله الجبار القائم على إجراء صدقه وصدق أنبيائه كلا ، فمن تحققت بهم تلك الصفات لم يخشوا الله تعالى ، بل تجد حقيقتهم النوم بالغفلة ! ، وكأن الأمر لا يعنيهم ، لا بل لا يعلم أكثرهم أن النبي أخبر عن هذا الخسف ، وأنه كائن فيمن هذه صفاتهم ، ولا أرى والله أعلم إلا أن القوم أريد بهم داهية دهياء ، والله يحفظ المخلصين من عذابه يومئذ أهـ - وجوب الإعتزال .
وإن من أنكر وقوع هذا المسخ في هذه الأمة فهو يعد مكذبا ً للنبي صلى الله عليه وسلم ، والواقع يشهد بصدق الأخبار الواردة في استحلال ما حرم الله
الموجب للعقوبة الإلهية في هؤلاء المستحلين المجاهرين بمعصية الله ، ولم يبق إلا إحلال هذه العقوبة بهم .
قرود الهندوس تدعم ترشيح أوباما
يستعد الكهنة الهندوس لتقديم تمثال قرد من نحاس مطلي بالذهب للسيناتور الديمقراطي / باراك أوباما لجلب الحظ ونجاحه في الانتخابات الرئاسية المقررة في وقت لاحق العام الجاري .
فقد قررت مجموعة من المتدينين الهندوس تقديم تمثال القرد المقدس (هانومان) بعدما قرأوا تقارير بأن السيد أوباما يحمل تمثال (القرد الساحر) لجلب الحظ .
وذكرت وكالة الأنباء الهندية الآسيوية أنهم سيقدمون التمثال لممثلة (الحزب الديمقراطي) / كارولين سوفاج - مار في احتفال يقام بالمعبد بمنطقة تشاندني تشوك في المدينة .
ولم يكتف كهنة الهندوس بالتمثال وحده .. ولكنهم ناشدوا الهنود في الولايات المتحدة بدعم أوباما ، في حين بدأ المعبد الهندوسي ( سانكات موتشان) في العاصمة نيودلهي -أمس - الثلاثاء - إقامة صلوات للدعاء من أجل نجاح أوباما في الانتخابات والوصول للبيت الأبيض .
ويعتقد الكهنة أن العلاقات بين الهند والولايات المتحدة ستصبح أقوى إذا تولى أوباما الرئاسة .
وقال الكاهن بريج موهان باهما : ' 'باراك أوباما من المؤمنين بشدة بالإله هانومان ، وسيكون فوزه في صالح ا