التفوق العربى فى العدد
- ثمة تعداد فارق بين العرب وإسرائيل وهو ما يؤكد بوضوح أن العرب يملكون جيوش وأسلحة أكثر مما تملكه إسرائيل، هذا عدا البرامج النووية، لكن على الرغم من ذلك فقد اختار أغلب العرب منذ قمة القاهرة عام 1996 السلام كخيار إستراتيجي وحيد لاسترجاع الحقوق العربية من إسرائيل!
- ولم يخض العرب أي حرب جماعية مع إسرائيل سوى مرتين الأولى في عام 1948 والثانية في حرب أكتوبر عام 1973، لكن ذلك على أي حال لم يمنع الطرفين من مواصلة بناء ترساناتهم العسكرية.
الانفاق على التسلح
تذكر احصائيات حديثة أن العالم العربي مجتمع ينفق نحو 52 مليار دولار سنويا على التسلح.
تعداد الجيوش
يتفوق العرب بوضوح على إسرائيل في عدد جيوشهم، يضاف إلى ذلك أن أعداد من تؤهلهم أعمارهم للالتحاق بالخدمة العسكرية في العالم العربي سنويا تقترب من 3 ملايين نسمة.
الجيوش العربية (ارقام تقريبية)تعداد الشعوب العربية320 مليونعدد الجنود العرب في الخدمة2 مليونعدد جنود الاحتياط العرب1 مليون
مع ان عدد الجيش المصرى واحده يتجاوز 1.250.000
العتاد العسكري
يعتمد العرب على شراء الأسلحة من الخارج (في الأغلب من الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا).
الترسانة العسكرية عند العرب (أرقام تقريبية)السلاحالعدددبابات16000عربات مصفحة30000مدفعية12000طائرات عسكرية2900سفن وزوارق29غواصات4
لكن اعتماد العرب على شراء الأسلحة يضعها تحت طائلة شروط مجحفة من ضمنها عدم نصب المنصات الصاروخية في أماكن تصل إلى إسرائيل، فضلا عن عدم بيع السلاح أو منحه لطرف ثالث.
التفوق الاسرائيلى فى العتاد
الانفاق على التسلح
تذكر احصائيات حديثة أن إسرائيل تنفق وحدها نحو 9.5 مليار دولار سنويا على التسلح.
تعداد الجيوش
لا يزيد عدد أفراد الجيش الإسرائيلي عن 53 ألف نسمة سنويا. وهو عدد بالغ الشآلة إذا ما قورن بتعداد الجيوش العربية، وسبب هذا الفارق هو الاختلاف في عدد السكان بين العرب وإسرائيل.
الجيش الإسرائيلي (ارقام تقريبية)تعداد سكان إسرائيل7 مليونعدد جنود إسرائيل في الخدمة168 ألفعدد جنود الاحتياط في إسرائيل404 ألف
العتاد العسكري
ثمة اختلاف جوهري بين العرب وإسرائيل في مسألة العتاد هو أن إسرائيل تصنع بنفسها أنواعا عديدة من ترسانتها العسكرية.
الترسانة العسكرية الإسرائيلية (أرقام تقريبية)السلاحالعدددبابات3950عربات مصفحة7800مدفعية1650طائرات عسكرية1400سفن وزوارق3غواصات6
فضلا عن ذلك، تقوم الولايات المتحدة الأمريكية بتخزين كميات كبيرة من أسلحتها الخاصة داخل إسرائيل مع إعطائها الحق في استخدامها في ظروف محددة، كما حصلت إسرائيل على مساعدات عسكرية في مجال الطيران والصواريخ البالستية المضادة لصواريخ أرض أرض، وعلى قروض وضمانات عسكرية واقتصادية.
التصنيع الإسرائيلي
تنتج إسرائيل سلسلة متنوعة من الأسلحة الخفيفة والثقيلة والأنظمة الإلكترونية الدقيقة.
ويوجد ما يقرب من 150 شركة صناعة عسكرية إسرائيلية تملك الحكومة أهمها، ومن بينها شركة (imi) التي تصنع الدبابة ميركافا، وشركة (iai) التي كانت تشرف على صناعات الطائرات ثم تحولت بعد توقف مشروع الطائرة "ليفي" إلى أنظمة الطائرات الإلكترونية، وسلطة "رفاييل" لتطوير السلاح. ويوجد أكثر من 50 ألف عامل في تلك الصناعة، كما بلغت مبيعاتها 3.6 مليارات دولار أميركي عام 2004.
وعقدت إسرائيل العديد من اتفاقيات التعاون في مجال الصناعة العسكرية مع الولايات المتحدة الأمريكية، مثل تلك المتعلقة بتطوير النظام الصاروخي آرو2.
ويدعم الميزان العسكري الإسرائيلي العديد من الاتفاقيات العسكرية مع الولايات المتحدة منها معاهدة الدفاع المشترك الموقعة عام 1952.
- ثمة تعداد فارق بين العرب وإسرائيل وهو ما يؤكد بوضوح أن العرب يملكون جيوش وأسلحة أكثر مما تملكه إسرائيل، هذا عدا البرامج النووية، لكن على الرغم من ذلك فقد اختار أغلب العرب منذ قمة القاهرة عام 1996 السلام كخيار إستراتيجي وحيد لاسترجاع الحقوق العربية من إسرائيل!
- ولم يخض العرب أي حرب جماعية مع إسرائيل سوى مرتين الأولى في عام 1948 والثانية في حرب أكتوبر عام 1973، لكن ذلك على أي حال لم يمنع الطرفين من مواصلة بناء ترساناتهم العسكرية.
الانفاق على التسلح
تذكر احصائيات حديثة أن العالم العربي مجتمع ينفق نحو 52 مليار دولار سنويا على التسلح.
تعداد الجيوش
يتفوق العرب بوضوح على إسرائيل في عدد جيوشهم، يضاف إلى ذلك أن أعداد من تؤهلهم أعمارهم للالتحاق بالخدمة العسكرية في العالم العربي سنويا تقترب من 3 ملايين نسمة.
الجيوش العربية (ارقام تقريبية)تعداد الشعوب العربية320 مليونعدد الجنود العرب في الخدمة2 مليونعدد جنود الاحتياط العرب1 مليون
مع ان عدد الجيش المصرى واحده يتجاوز 1.250.000
العتاد العسكري
يعتمد العرب على شراء الأسلحة من الخارج (في الأغلب من الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا).
الترسانة العسكرية عند العرب (أرقام تقريبية)السلاحالعدددبابات16000عربات مصفحة30000مدفعية12000طائرات عسكرية2900سفن وزوارق29غواصات4
لكن اعتماد العرب على شراء الأسلحة يضعها تحت طائلة شروط مجحفة من ضمنها عدم نصب المنصات الصاروخية في أماكن تصل إلى إسرائيل، فضلا عن عدم بيع السلاح أو منحه لطرف ثالث.
التفوق الاسرائيلى فى العتاد
الانفاق على التسلح
تذكر احصائيات حديثة أن إسرائيل تنفق وحدها نحو 9.5 مليار دولار سنويا على التسلح.
تعداد الجيوش
لا يزيد عدد أفراد الجيش الإسرائيلي عن 53 ألف نسمة سنويا. وهو عدد بالغ الشآلة إذا ما قورن بتعداد الجيوش العربية، وسبب هذا الفارق هو الاختلاف في عدد السكان بين العرب وإسرائيل.
الجيش الإسرائيلي (ارقام تقريبية)تعداد سكان إسرائيل7 مليونعدد جنود إسرائيل في الخدمة168 ألفعدد جنود الاحتياط في إسرائيل404 ألف
العتاد العسكري
ثمة اختلاف جوهري بين العرب وإسرائيل في مسألة العتاد هو أن إسرائيل تصنع بنفسها أنواعا عديدة من ترسانتها العسكرية.
الترسانة العسكرية الإسرائيلية (أرقام تقريبية)السلاحالعدددبابات3950عربات مصفحة7800مدفعية1650طائرات عسكرية1400سفن وزوارق3غواصات6
فضلا عن ذلك، تقوم الولايات المتحدة الأمريكية بتخزين كميات كبيرة من أسلحتها الخاصة داخل إسرائيل مع إعطائها الحق في استخدامها في ظروف محددة، كما حصلت إسرائيل على مساعدات عسكرية في مجال الطيران والصواريخ البالستية المضادة لصواريخ أرض أرض، وعلى قروض وضمانات عسكرية واقتصادية.
التصنيع الإسرائيلي
تنتج إسرائيل سلسلة متنوعة من الأسلحة الخفيفة والثقيلة والأنظمة الإلكترونية الدقيقة.
ويوجد ما يقرب من 150 شركة صناعة عسكرية إسرائيلية تملك الحكومة أهمها، ومن بينها شركة (imi) التي تصنع الدبابة ميركافا، وشركة (iai) التي كانت تشرف على صناعات الطائرات ثم تحولت بعد توقف مشروع الطائرة "ليفي" إلى أنظمة الطائرات الإلكترونية، وسلطة "رفاييل" لتطوير السلاح. ويوجد أكثر من 50 ألف عامل في تلك الصناعة، كما بلغت مبيعاتها 3.6 مليارات دولار أميركي عام 2004.
وعقدت إسرائيل العديد من اتفاقيات التعاون في مجال الصناعة العسكرية مع الولايات المتحدة الأمريكية، مثل تلك المتعلقة بتطوير النظام الصاروخي آرو2.
ويدعم الميزان العسكري الإسرائيلي العديد من الاتفاقيات العسكرية مع الولايات المتحدة منها معاهدة الدفاع المشترك الموقعة عام 1952.