- إنضم
- 23 أبريل 2011
- المشاركات
- 12,765
- التفاعل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
1:41 PM 2011-07-15 أعلن دبلوماسيون أميركيون أن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لم تحدد بعد البلد التي ستنشر فيه رادار درعها المضادة للصواريخ، لكن تركيا تمثل أحد الخيارات.
وكانت الإدارة الأميركية السابقة تخطط لنشر الرادار في تشيكيا والصواريخ الاعتراضية للدرع الصاروخية في بولندا، الا ان إدارة أوباما غيرت هذه الخطط، حيث تخلت عن اعتماد الأراضي البولندية والتشيكية لمصالح منظومتها الدفاعية، واقترحت على بلغاريا استضافة الرادار، الا ان هذا القرار أثار غضب روسيا. وفي الأيام الأخيرة ترددت الأنباء بقرب التوقيع على اتفاقية بين أنقرة وواشنطن بشأن نشر رادار أميركي في الأراضي التركية.
ونفى الدبلوماسيون الذين يرافقون وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون في زيارتها الى اسطنبول، أنباء جاء فيها ان الوزيرة قد توقع على الاتفاقية يوم السبت المقبل.
وقال الدبلوماسيون انهم لا يتوقعون أن يتم التوقيع على الاتفاقية بشأن نشر الرادار خلال زيارة كلينتون الحالية الى تركيا، مضيفين ان الإدارة الأميركية تدرس عدة خيارات في موضوع نشر الرادار. لكنهم أكدوا أن كلينتون ستبحث هذا الموضوع مع المسؤولين الأتراك خلال زيارتها الى اسطنبول.
ثم نشر هذا الخبر
ثم نشر هذا الخبر
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
أشاد مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأميركية في 15 تموز/ يوليو بالنفوذ المتنامي لتركيا في الشرق الأوسط، قائلاً إن استقرار المنطقة مهم جداً لأنقرة وواشنطن على حد سواء.
ونقلت وكالة أنباء الأناضول عن روبرت هورماتس، مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون الاقتصاد والطاقة والزراعة قوله في اجتماع باسطنبول، إن "تركيا تحولت إلى لاعب عالمي يتمتع بشبكة متنامية من الروابط الاقتصادية".
وأضاف هورماتس في الاجتماع الذي استضافه مجلس العلاقات الخارجية الاقتصادية، إن "الدور الذي يلعبه هذا البلد وقيادته مهمان جداً للشرق الأوسط وشمال افريقيا".
وقال إن على تركيا والولايات المتحدة أن تعملا بشكل مشترك لإيجاد فرص للمشاريع في شمال إفريقيا والشرق الأوسط، مضيفاً ان "النمو في القطاع الخاص يجب أن يخدم المصالح الإستراتيجية للبلدين في المنطقة".
وشدد على أهمية التعاون بين البلدين في المنطقة.
UPI
UPI
