http://www.addtoany.com/share_save#...دم طائرات الاستطلاع منذ 35 عاماً&description=http://www.addtoany.com/add_to/face...ستخدم طائرات الاستطلاع منذ 35 عاماً&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/twit...ستخدم طائرات الاستطلاع منذ 35 عاماً&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/emai...ستخدم طائرات الاستطلاع منذ 35 عاماً&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/prin...ستخدم طائرات الاستطلاع منذ 35 عاماً&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/hotm...ستخدم طائرات الاستطلاع منذ 35 عاماً&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/goog...ستخدم طائرات الاستطلاع منذ 35 عاماً&linknote=
المجد-
كشف الرئيس الصهيوني شيمعون بيرس النقاب عن استخدام دولة الكيان طائرة استطلاع التقت صورًا لمنطقة عنتيبي قبيل عملية الإفراج عن الرهائن الصهاينة واليهود الذين اختطفوا عام 1976.
وأوضحت الإذاعة الصهيونية العامة أن بيرس كشف عن ذلك خلال استقباله أحد الرهائن المفرج عنهم ويدعى بيشاي غروس.
ويوافق أمس الاثنين الذكرى الـ35 لعملية عنتيبي التي أفرجت خلالها قوة خاصة من جيش الاحتلال الصهيوني عن الرهائن الذين كانوا على متن طائرة (إير فرانس) الفرنسية التي اختطفت عام 1976 إلى أوغندا، وكان معظم الرهائن من الصهاينة واليهود.
وتعرف هذه العملية بـ"عملية يوناتان" وذلك على اسم يوناتان نتنياهو شقيق رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو الذي قتل خلال هذه العملية.
وفي 27 يونيو 1976 تمكن ستة من عناصر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (ألمانيان وأربعة فلسطينيين) من اختطاف طائرة صهيونية تعود لشركة "العال" كانت منطلقة من دولة الكيان إلى باريس تقل 248 راكبا ثلثيهم من اليهود أو الصهاينة وحولوا مسارها إلى عنتيبي.
وأجبر الخاطفون الطائرة على التوجه الى مطار عنتيبي قرب كمبالا عاصمة أوغندا الذي حطت فيه في الساعات الأولى من يوم الثامن والعشرين من يونيو حيث قاموا باقتياد الرهائن الى داخل مبنى المطار.
وطالب الخاطفون بإطلاق سراح العشرات من رفاقهم الذين كانوا يقبعون في السجون الصهيونية وإلا قاموا بقتل الرهائن.
ووافقت دولة الكيان على التفاوض مع الخاطفين وبالفعل نجحت في إطالة المهلة التي منحها هؤلاء أول الأمر، ولكن الخاطفين قاموا بعد ذلك بإطلاق سراح كل الرهائن من غير اليهود.
وحفز هذا التطور الحكومة الصهيونية على المصادقة بسرعة على خطة سرية تتلخص في تحرير الرهائن عن طريق إرسال وحدة من القوات الخاصة جوًا إلى عنتيبي تقوم بعدها باقتحام مبنى المطار باستخدام سيارات من نوع مرسيدس سوداء اللون لإيهام الحرس الأوغندي بأن الرئيس هو الذي يقوم بزيارة الرهائن.
إلا أن العملية لم تتم كما خطط لها، واضطرت القوة المهاجمة إلى الاشتباك مع الجنود الأوغنديين الذين كانوا يقومون بحراسة المطار وقتل 20 منهم, ولدى وصولهم الى بناية المطار، قتل الجنود الصهاينة الخاطفين وحرروا عدد من الرهائن.
وقد قتل جراء العملية - عدا الجنود الأوغنديين الـ 20 - ثلاثة رهائن وضابط صهيوني يدعى يوني نتنياهو.
كشف الرئيس الصهيوني شيمعون بيرس النقاب عن استخدام دولة الكيان طائرة استطلاع التقت صورًا لمنطقة عنتيبي قبيل عملية الإفراج عن الرهائن الصهاينة واليهود الذين اختطفوا عام 1976.
وأوضحت الإذاعة الصهيونية العامة أن بيرس كشف عن ذلك خلال استقباله أحد الرهائن المفرج عنهم ويدعى بيشاي غروس.
ويوافق أمس الاثنين الذكرى الـ35 لعملية عنتيبي التي أفرجت خلالها قوة خاصة من جيش الاحتلال الصهيوني عن الرهائن الذين كانوا على متن طائرة (إير فرانس) الفرنسية التي اختطفت عام 1976 إلى أوغندا، وكان معظم الرهائن من الصهاينة واليهود.
وتعرف هذه العملية بـ"عملية يوناتان" وذلك على اسم يوناتان نتنياهو شقيق رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو الذي قتل خلال هذه العملية.
وفي 27 يونيو 1976 تمكن ستة من عناصر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (ألمانيان وأربعة فلسطينيين) من اختطاف طائرة صهيونية تعود لشركة "العال" كانت منطلقة من دولة الكيان إلى باريس تقل 248 راكبا ثلثيهم من اليهود أو الصهاينة وحولوا مسارها إلى عنتيبي.
وأجبر الخاطفون الطائرة على التوجه الى مطار عنتيبي قرب كمبالا عاصمة أوغندا الذي حطت فيه في الساعات الأولى من يوم الثامن والعشرين من يونيو حيث قاموا باقتياد الرهائن الى داخل مبنى المطار.
وطالب الخاطفون بإطلاق سراح العشرات من رفاقهم الذين كانوا يقبعون في السجون الصهيونية وإلا قاموا بقتل الرهائن.
ووافقت دولة الكيان على التفاوض مع الخاطفين وبالفعل نجحت في إطالة المهلة التي منحها هؤلاء أول الأمر، ولكن الخاطفين قاموا بعد ذلك بإطلاق سراح كل الرهائن من غير اليهود.
وحفز هذا التطور الحكومة الصهيونية على المصادقة بسرعة على خطة سرية تتلخص في تحرير الرهائن عن طريق إرسال وحدة من القوات الخاصة جوًا إلى عنتيبي تقوم بعدها باقتحام مبنى المطار باستخدام سيارات من نوع مرسيدس سوداء اللون لإيهام الحرس الأوغندي بأن الرئيس هو الذي يقوم بزيارة الرهائن.
إلا أن العملية لم تتم كما خطط لها، واضطرت القوة المهاجمة إلى الاشتباك مع الجنود الأوغنديين الذين كانوا يقومون بحراسة المطار وقتل 20 منهم, ولدى وصولهم الى بناية المطار، قتل الجنود الصهاينة الخاطفين وحرروا عدد من الرهائن.
وقد قتل جراء العملية - عدا الجنود الأوغنديين الـ 20 - ثلاثة رهائن وضابط صهيوني يدعى يوني نتنياهو.